في ابمرطوريت الضوء في الغرب كان اسكار يتكلم مع فالكون عن سبب تدخله وانه فقط حافض على صمعت العائله لذالك لا يريد أن يسمع انه ذهب لمساعدات صديقه وخلكدا مشت بضعت ايام كان اسكار بعد حادثت الكسوف لاحمر قد قرر ان يوسع أرض الغرب عبر الجبال وبل فعل كانت هناك المئات من الرجال تتطوعو وحتى ان هناك عوائل تطوعت من أجل المهمه
حينها أثناء تقدمه لاحض الجبل الذي تحته البوابه بين العوالم متذكراََ أصدقائه وقال"لو كان واحد منكم لربما قد تدخلت حتا لو كنتم بل شرق" حينها قال أحد الرجال "سيدي هل هناك شيء بذالك الجبل" راد اسكار وقال"لا شيء لكن اول رحله كانت في ذالك الجبل لذالك أشعر بل حنين
بينما في طريق الجليد كانت هناك فتات كانت بليز وكانت قد تذكرت بعض المور غير الساره بعد سماعها ان اخ سلينا هو الورد
قبل سنتين
كانت بليز قرب جداتها وكانت تتكلم معها واصبحت تتكلم معها تقرياََ كول يوم وهي على فراش الموت وبل فعل استكرات جدتها بان تكون نصحتها وكذالك درعها الذي يحميها من أخيها ووالديها كانت تدرب كانت تصبح اقوا لكن لا شيء يحدوث بشكل جيد
لماذا لأنها كانت تفكر بسكار كلما ارتادات الاقراط كانت اقوا رخيصه وكول النبلاء كانو النبيلات يسخرون منها بسبب كونها لا تردي شيء غير حلق سيء الصنع لكن لا هي لم تكون تستمع وعندما أخبرها والدها ان تتوقف عن ارتداء الحلق فهيا تحرجونا فتوقفت عن الذهاب لاي حفله كانت تتائلم كلما نضرات للحلق لكنها تدرك انها تستحق هاذا لو انها قد سمعت كلام جدتها وقرارات الزواج من اسكار لربما تعيش افضال حيات الان
حينها بعد سنه َتسعت أشهر من عودتها ماتات جدتها ابليز حزنت اكثر من اي شخص آخر وبعد مرور عدات ايام من الجنازه قد جاءوالدها لغرفتها َكان يتكلم عن ان جميعهم حزينين عن فقدان جدتها فردات بليز وسئلته "اذن متا زرتها اخر مره" لقد كان السوائل مفاجئ لكنه قال"كوني ملك يتوجب علي اني لا استطيع فعل أمور رغم رغبتي بها" فردات عليه "ماذا عن اخي او امي الا يمكنهم زيارتها"
عندما أراد أن يرد قالت ابليز"لا تحاول أن تكون الاب الان لذالك قول ماذا تريد فانت لم تأتي لغرفتي الا مرتين مونذ ان عوت الاوله كانت على الحلق والثانيه كانت الان " قال والدها وهو يتخلا عن قناعه" اريد ان تعطي نار الروح لاخيك