الفصل 144:الوقت يمر
حينها بعد أن عانقها واشرح الأمر فالكون وكذالك كارماين قد جعل هما كلاهما يرتبطان بروح الأمل بمجرد ما تم الارتباط لا تعود الرواح لها رئي في هاذا لكن سئل فالكون "لماذا ياسيدي نحن" حينها قاطعه اسكار وقال"من ما يكون روح الأمل مع روح الاراده في نفس المكان سوف يقوا بشكل كبير لهاذا عليك ان تحاور اختي كارماين سوف تجاورها في المعارك لذالك فعلت هاذا" حينها غادر المكان لكن كان له مزاج مختلف عن قبل استطلاعات اخته معرفت الكثير عنه لدرجه انها تميز بين الكذب والحقيقه والتي هاذا حتى المبرطور لم يستطع هاذا بسبب كون مهارات الكذب ليست قوه بل خبره اسكار كان لديه كا يكفي لخداع المبرطور
حينها عندما وصل لقلعته كانت اخته معه وعندما دخل طار مباشره بل قرب منه كان الويفرم الذي كان سعيد بعودت اسكار بعد غياب وكان حالياََ بطول ذراع اسكار تقريباََ حينها بعد ملاعبه الويفران سائلت ميوا "اذن ماذا حدث ليكون وجهك هاكذا واياك والكذب لاني سوف اعرف" حينها نضر لها اسكار وقال"انتي تعرفين بليز اليس كذالك" فكرات ميوا َحينها تذكرت وقالت"تلك الفتات التي كونت مغرم بها وبعدها ماتات اليس كذالك بعد قتلها لذالك الشيطان الضخم" راد اسكار وقال" نعم هي ولاكنها لم تمت وانا اعرف وحاولت اعطائها خاتم لاكنها رفضت ولأن قد عادات وواحد من أصدقائي يريد أن يرجع العلاقه بيننا ماذا أفعل بل ضبط "
حينها فكرت ميوا وقالت" افعل ما تريده هل تريد أن تكون تلك هي الفتات التي تنتضرك التي ستكون بقربك والذي لا يمكنوك خيانتها او انك تريد شيء اخر "كان اسكار متفاجئ وقال" لكن هي خدعتني ولو انتشر خبر كهاذا اليس سيكون الوضع محرج لعائلته الأسد "حينها نضرات له وقالت"اذا كان شخص واحد يجروء على السخريه منك سوف اجعله يتمنا الموت "وحينها اسكار ابسم وقال" شكراََ اختي
حينها بعد تفكير قليل قال"اذن ماذا عنكي ارجو الا تكنو تنوين ان تتزوجي الوراق والاقلام او انه الخادم فالكون" حينا ميوا تارا وجهها وقالت" ربما سوف يفاجئك" راد اسكار انه يكره المفاحئات وبدئو بل ضحك
بعد أشهور كانت الحملات تستمر لكن على يد ميوا التي كانت مصدومه بحيث انها كانت قلقه على اخيا لكن هو جعل جذورهم أعمق كثيراََ لكنه لم تكتفي حينها بل فعل كانت تستمر بل الحملات وتقتل المزيد النقابه كان معها كمرتزقه حينها اسكار كان يتدرب على حمل السيف ان سيف القمر وسيف بلاك فاير وكان يفكر أَباصدقائه وبل تحديد سلفر الذي كان خارج العالم ايضاََ
حينها في عالم سلفر كان الوقت خطير وبل خصوص بسبب كون بعده سيموت كان الوقت اسرع من بعد اسكار لعدات مرات هاذا ما جعله الان اب كان على كونه الموت حتى بعد أن عاد لذالك اخذ جميع الباقين وقرر الذهاب لعالم اخر وابنه كان معهم بل طبع لكن اعطا شيء لابنه كانت ضرف وهمس في اذنه والباقين والباقين كانو قليلين وبعدها فتح البوابه بهديه كان قد أعطاها له اسكار وحينها ادخل الجميع بل فعل من ضمنهم ابنه وهو دخل معهم كان سبب الرساله لو هجم. عليهم وحشكان سوف يفعل اي شيء لو ضهر وحش لقتل الباقين
اسكار احس بشيء غريب من أجل اخر مره بليز استخدمته كان عليه ان ينضر لو احد اخز جاء اعلمهم وبل أصح كان يتمنا لو ان سلفر يعود حينها بل فعل جاء له اشعار من بعض الرجال الذين عينهم لحراست البوابه وقالو انهم شعر بهزه تحت الارض وكذالك زياده بل مانا قالهم ان يبتعدو عن كول شيء وهو قادم بل فعل ذهب بكول سرعته
حينها بعد أن أصبح امام البوابه كان الناس يروجون واخرهم كان سلفر رغم تغير شكله وأصبح باخر العشرينيات كان هو اسكار كان يعرف هاذا من داخله حينها بعد أن ضهر أمامهم كانو خائفين ما عدا سلفر الذي تقدم وراد الكلام مع اسكار لكن اسكار عانقها وقال"اهلاََ لعوداتك صديقي" حينها اسكار ابعد نسه عنه وقال "مونذ متا لم تستحم وحينها كاد ان يتقيء" حينها ضحك سلفر وخرج هو الباقين معه من الكهف تحت الماء
كان اسكار قد قدم لهم عمل لكن حينها أخذهم واحد واحد ومسح ذكرياتهم كانت البوابه خطيره لكن سيكون من الأخطر ان تكون بيد المبرطور لذالك اخفاخا واذكرياتهم انمسحت اصبحو يضنون انهم أشخاص كانو مخطوفين من قبل وحش لكن سلفر الذي اسكار غير اسمه لكولد هو انقذهم مع اسكار كن سلفر او"كولد" يعرف هاذا وحتا ابنه مسحت ذاكرته كان هاذا الشيء كولد مستعد لفعله وفعله
وبل فعل عاد كولد للعالم الخاص بسكار وهو شرح كول شيء اسكار عن عالمه هاذا ما جعل اسكار يضاعف تدريبه فلا يريد أن يكون عالمه نسخه من عالم سلفر او(كولد) بل أصح وتصبح كولد هو أحد مساعديه