رواية أن تكون زوجة فاضلة

الفصل الخامس أنا حامية النساء الجميلات

فناء اليشم المنعزل ، في الجانب الغربي من قصر الأمير . لقد كان بعيدًا قليلاً عن الطريق ولكن المناطق المحيطة كانت نظيفة وهادئة. أمسكت تشو تشينغ جو بيد مو جين أثناء سفرها عبر باب نصف القمر وكان مدخل فناء اليشم الأخضر المنعزل، في الأفق. كانت الخادمة العجوز التي تحرس الباب ومضيفة فناء اليشم الأخضر المنعزل، ينتظران عند الباب. عند رؤية تشو تشينغ جو، سرعان ما ظهرت الابتسامات على وجوهه

لقد انتشرت حادثة المطبخ بالفعل في قصر الأمير بأكمله في ومضة، لم يجرؤ أحد على عصيان الأميرة القرينة. ألم يروا أنه حتى الأمير كان إلى جانب الأميرة القرينة؟ لقد كانوا مجرد خدم، من تجرأ على الإساءة إلى الزوجة .

"هذه العبدة تحيي الأميرة القرينة ،"تقدمت الخادمة العجوز التي كانت المضيفة وانحنت انحناءة كاملة. ثم نظرت بتملق إلى الخادمة ذات الرتبة الأولى، "لقد تم إعداد المرطبات في الداخل، ويمكن أن تأتي الأميرة القرينة وترتاح

"آمل ألا يزعجك ذلك،" أمالت تشو تشينغ جو رأسها قليلاً. متجاهلة الابتسامات المتملقة على وجوه حراس البوابة والمضيفات، سارت برشاقة إلى فناء اليشم الأخضر المنعز

من الواضح أن الأميرة القرينة كانت مهذبة جدًا معهم، لكن الخادمة العجوز شعرت أن الأميرة القرينة مليئة بالنبل ودفعت مواقفهم إلى الأسف

لم يكن فناء اليشم الأخضر المنعزل، كبيرًا جدًا ولكنه كان ذا جودة عالية. قامت تشو تشينغ جو بمسح المناطق المحيطة، وفي النهاية، هبطت نظرتها على المرأة ذات الملابس البيضاء في منتصف الفناء. يدها ممسكة بالناي، وكانت المرأة جميلة جدًا، ترتدي ثوبًا حريريًا بأكمام واسعة، كما لو أنها لم تمسها الخطايا المميتة. إنها حقًا لم تبدو مثل فنانة خرجت من بيت دعا

كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها يون تشينغ مع الأميرة القرينة الذي تردد أن الأمير لا يفضلها ، لقد اعتقدت أنها ستكون مجرد امرأة عادية، ولكن من كان يعلم أنها كانت امرأة ملفتة للنظر. عيون العنقاء وحواجب مثل الصفصاف. كان لديها تصفيفة شعر تاج العنقاء (Feixian).، حيث تتدلى الجوهرة الموجودة على غطاء الرأس بشكل مثالي بين حاجبيها، وتتناقض مع الجلد الخزفي، كانت ترتدي فستانًا واسع الأكمام مصنوعًا من قماش حريري (Shu-brocade) بلون ضوء القمر، لقد كان مناسبًا وجميلًا جدًا لدرجة أنه بدا كما لو أن الفستان مصنوع لترتديه، فقط الحليتين المربوطتين عند خصرها كانتا أكثر قيمة من كل ممتلكاتها على الإطلا

توقف عقل يون تشينغ وشعرت بشكل غريب بالنقص بشكل لا يمكن تصوره. شددت اليد التي كانت تمسك الناي. قامت بانحناءة ناعمة: "يون تشينغ تحيي المدام الأميرة القرينة

"ليس من الضروري أن تكون الأنسة يون تشينغ مهذبة للغاية،" أمسكت بيد مو جين، وجلست على طاولة الماهوغوني المنحوتة أسفل تعريشة العنب. أخذت رشفة من الشاي الذي قدمه لها الخدم الصغير: "هذا الشاي ليس سيئًا

"الماء المستخدم في صنع هذا الشاي يأتي من الندى الذي أجمعه كل صباح. لكي أتمكن من تلقي مجاملات الأميرة القرينة، فإن ذلك لم يضيع مجهوداتي، الأمير أيضًا يحب هذا الشاي." تقدمت يون تشينغ إلى الأمام خطوتين وابتسمت عندما رد

سمعت مو جين كيف خاطبت نفسها وعبست. رأت أن تعبير الأميرة القرينة لم يتغير وتعافى تعبيره

توقفت اليد التي كانت تحمل الكأس عن الحركة. وضعت تشو تشينغ جو الكأس للأسفل. استخدمت منديلها لمسح زاوية فمها، "أعتقد أن الأنسة يون تشينغ تعرف سبب قدوم هذ الأميرة القرينة، لا أعرف إذا كان لدي الحظ في الإعجاب بفلوت الأنسة يون تشينغ ." ولم يكن لديها مصلحة في شرب ندى هذه الزهرة أو ذلك العشب. من يعرف إذا كانت نظيفة أم ل

"أيتها الأميرة القرينة، أنا لست واحدة من موسيقيي القصر،" أصبح وجه يون تشينغ شاحبًا، كما لو أنها تعرضت للإهانة، بينما كانت تحدق في تشو تشينغ جو، "مهارة يون تشينغ سيئة. لا أجرؤ على السماح لها بالدخول إلى آذان العذراء الأميرة القرينة المشرفة

في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات، هدأت الساحة بأكملها فجأة. كان أحد الخدم الذي يخدمون يون تشينغ خائفًا إلى درجة الاهتزاز الواضح. لقد أرادت أن تتجعد على شكل كرة ولم يكن لديها الشجاعة حتى للنظر في اتجاه تشو تشينغ ج

ابتسمت تشو تشينغ جو لموقف الأخرى كما لو أنها ستموت بدلاً من الامتثال، وألقت المنديل الذي استخدمته على الطاولة، ويدها تدعم ذقنها، وإحدى يديها النحيلة تلتقط قطعة رائعة من المعجنا

"كيف تجرؤين !" أظلم وجه مو جين، "مجرد مومس قدمها شخص ما كهدية إلى قصر الأمير كيف تجرؤين على التحدث إلى الأميرة القرينة بهذه الطريقة؟ أنت حقًا شيء أتى من مكان غير نظيف، وليس لديك أي شعور بالسلوك الجيد. تعالوا اضربوا فمها

اتسعت عيون يو تشينغ فجأة. لم تصدق أن الأميرة القرينة ستتصرف ضدها. ألم تكن خائفة من أن يشعر الأمير بأنها ليست فاضل

قبل أن تتمكن يون تشينغ من إنهاء أفكارها، شعرت بالألم يظهر كالنار على يسار وجهها. الشخص الذي صفعها كانت المضيفة التي كانت تتملقها دائمًا في الماضي. غطت وجهها وصرخت بصوت مرتعش: "أنت تجرؤ ..

"أنسة يون تشينغ . آسفة على الإساءة." كان لدى المضيفة العجوز وجه باكٍ عندما أعطت يون تشينغ بضع صفعات أخرى. في الداخل، كانت يائسة. اليوم، أساءت إلى يون تشينغ ومن المحتمل أن تثير غضب الأمير، لكن إذا لم تسيء إلى يون تشينغ ، فإنها بالتأكيد ستسيء إلى الأميرة القرينة، لا يمكنها إلا إلقاء اللوم على سوء حظها في إرسالها إلى هنا للخدمة، في الأصل، اعتقدت أنه سيكون منصبًا مربحًا ولكن من يعلم أنه سيتعين عليها مواجهة الحقيقة القبيح

الجميلة، بعد تعرضها للضربات على وجهها، أصبح مظهرها الجميل في الأصل شخصية مؤسفة. رفعت تشو تشينغ جو رأسها وارتفع حاجبها: "ماذا نفعل، هذه الأميرة القرينة هي حامية النساء الجميلات. الآنسة يون تشينغ فاضلة وبريئة، ولا يمكنك خلق صعوبات لها. " في النهاية، نظرت بمرح إلى مو جين، "مو جين، اعتذري إلى الأنسة يون تشينغ ، في الماضي، رأيت أن يين ليو كانت الشخص غير الصبور، ولم أعتقد أنك ستتعلمين منها. "{Lma

الناس الحاضرين خفضوا رؤوسهم بصمت. عند سماع الأميرة القرينة "توبخ" الأنسة مو جين ، لم يكن بوسعهم إلا أن يفكروا في أذهانهم أن هذا كان يصفع شخصًا ويضربه على الأرض قبل أن تقول إنهم لم يكونوا عنيفين، مع هذا النوع من الإستراتيجية، لم تكن الأميرة القرينة شخصًا خشبيًا، وإذا كانت مصنوعة من الخشب، فهي شجرة الصفصاف ناعمة ومرنة، لقد سمحت لشخص ما بالضرب، ثم جعلته يغضب ضد الريح لكونه قاسيًا للغاية، مما تسبب في قيام الصفصاف بجلد شخص ما عن طريق الخط

سمعت مو جين كلمات تشو تشينغ جو وتقدمت بضع خطوات إلى الأمام. توقفت على بعد خمس خطوات من يون تشينغ وانحنت: " أنسة يون تشينغ ، أطلب المغفرة، لقد أساءت إليك هذه الخادمة اليوم

دفعت يون تشينغ جانباً المضيفة العجوزة التي كانت أمامها. غطت وجهها بيد واحدة وحدقت بكراهية في تشو تشينغ جو: " الآنسة مو جين جادة للغاية. أنت شخص مهم للأميرة القرينة، يون تشينغ هي شخص ذو مكانة منخفضة ولا تجرؤ على إلقاء اللوم عليك.

نقر إصبع السبابة الخاص بـتشو تشينغ جو بلطف على سطح الطاولة، عند سماع كلمات يون تشينغ، ارتفع حاجبها وابتسمت: "الأمير يشعر بعاطفة شديدة تجاه الأنسة يون تشينغ، (كيف يمكنك أن تكون أقل من مو جين مثل خادمة صغيرة." وفي النهاية، سمحت للخدم أن يمنحوا مرهمًا شافيًا. رؤية يون تشينغ تتصرف كما لو أنها تعرضت للإهانة، أصبحت ابتسامتها أوسع، "بما أن الأنسة يون تشينغ تشعر أن هذه الأميرة القرينة لا تستحق سماع الناي الخاص بك، فلن نتحدث عن ذلك أكثر

أطلقت الأم المضيفة التي تم دفعها إلى جانب واحد زفيرًا ثقيلًا طويلًا. من الجهل أن تتصرف هكذا أمام الأميرة القرينة، هل صدقت حقًا أنها تحمل جزءًا من قلب الأمي

أصبحت الخادمة الموجودة خلف يو تشينغ شاحبة أكثر فأكثر. بعد أن تحدثت تشو تشينغ جو، كانت خائفة بما فيه الكفاية لتجثي على ركبتيها فجأة بصوت عالٍ، في هذا القصر، تم تصنيف الأميرة القرينة في المرتبة الأعلى بخلاف الأمير، من الواضح أن الطريقة التي تصرفت بها سيدتها لم تكن تحترم الأميرة القرينة، إنه ليس أن موقف الأمير تجاه سيدتها كان مجرد موقف التعامل مع لعبة، ولكن حتى لو كان يفضل عشيقتها حقًا، فلن يكون لعشيقتها نتيجة جيدة اليو

" الأميرة القرينة الرحمة، الأميرة القرينة رجاءً الرحمة.!" تملقت الخادمة باستمرار، "يون تشينغ غونيانغ لا تفهم بروتوكولات قصر الأمير هذا، الأميرة القرينة من فضلك الرحمة

"جيان يون، ماذا تفعلين؟" كانت يون تشينغ تغطي وجهها ولكن لم تسقط قطرة واحدة من الدموع. وسعت عينيها بعناد، "أنت لم تفعلي أي شيء خاطئ، لماذا تركعين؟

"ايتها الأنسة, من فضلك لا تقولى كلمة بعد الآن." وكانت الخادمة التي كانت راكعة تسمى جيان يون. كانت يائسة في الداخل. في الأيام القليلة التي تم إرسالها لخدمة الأنسة يون تشينغ ، شعرت أن الطريقة التي تصرفت بها يون تشينغ ستخلق صراعًا في قصر الأمير, وبعد الشعور بالقلق لبضعة أيام، جاء الصراع بالفعل. بالتفكير في الموقف، لم يكن بإمكانها سوى الانحناء بقوة مرتين مرة أخرى ولم تعد تتحدث بعد الآ

كانت في الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة فقط. ربما كانت حقيقة أن هذه الخادمة بقيت لفترة طويلة في قصة الأمير، هي التي رأتها بشكل أكثر وضوحًا مما رأته يون تشينغ، لم تكن لديها أي نية لتأديب الخادمة الصغيرة، أشارت إلى أحد الخدم التي تقف خلفها لمساعدة جيان يون على النهوض. لم تعد مهتمة بالنظر إلى تصرفات يون تشينغ العنيدة والفاضلة. وقالت لمو جين الذي كان بجانبها، "دعونا نعود. وبما أن الأنسة يون تشينغ لا تفضل هذا القصر ، ففي المستقبل سيتم تخفيض بدل فناء اليشم الأخضر المنعزل، إلى النصف. " في النهاية، أشارت إلى جيان يون، التي كانت جبهتها تنزف من الانحناء، "هذه الخادمة لا يجب أن تخدم هنا، ترى هذه الأميرة القرينة أنها تبدو مناسبة، ويمكنها الذهاب للخدمة في غرفة الشا

عند سماع هذا، أضاءت جيان يون. لقد كانت الآن واحدة من أفراد الأميرة القرينة؟ غمرتها السعادة، وبدأت بشكرها بغزار

"هذه الساحة مزدحمة للغاية اليوم

عند سماع هذا الصوت المألوف والغريب، نظرت تشو تشينغ جو نحو الباب ورأت الأمير دوان يدخل مع اثنين من الخصيان. كان لديها بعض الانطباعات عن الاثنين في ذكريات تشو تشينغ جو، لقد كانوا هم الذين خدموا الأمير دوان مباشرة، مينغ هيي وتشيان تشانغ شين. لقد كان لديهم مكانة أكبر بكثير مع الأمير دوان من شياو غان ز

فتحت تشو تشينغ جو فمها وسمعت يون تشينغ يبكي بشكل مأساوي: "الأمير

قيلت "الأمير" بصوت ناعم، مثل طائر يبكي، مثل رنين الجرس، ومع ذلك كان بها جزء من المودة، وجزء من الغضب، وثلاثة أجزاء من الحزن، وأربعة أجزاء من العناد. كان ذلك كافياً لإثارة الشفقة والحنان عند سماع

{How...?

شفتيها ملتوية في ابتسامة. لقد عاشت يون تشينغ هذه لتصبح المومس الشهيرة، لا عجب أن ذلك المسؤول جاء وأهداها ، لا يمكن للأشخاص العاديين إدارة شخص بهذه المهارة، في حياتها السابقة، رأت حقائق وأكاذيب دائرة الترفيه. في نظرة واحدة، عرفت ما كانت تفكر فيه الأنسة يون تشينغ الجليدية والنظيفة حقً

سمع هيي هينغ نداء يون تشينغ ونظر إليها لفترة وجيزة قبل أن يحرك نظره نحو تشو تشينغ جو، "سمع هذا الأمير شياو غان زي يقول أن الأميرة القرينة كانت هنا تستمتع بالموسيقى، لماذا لا توجد موسيقى

أدركت يون تشينغ أن هناك خطأ ما، وتغير تعبيرها ليصبح أكثر إثارة للشفقة عندما نظرت إلى هيي هينغ. من كان يعلم أن نظرة الآخر كانت لا تزال على الأميرة القرينة ولم ينظر إليها مرة واحد

"إنه خطأ هذه الزوجة ألا تعرف مسبقًا أن الأمير سيأتي أيضًا للاستماع"، مشت تشو تشينغ جو إلى جانب هيي هينغ ونظرت بشفقة إلى وجه يون تشينغ المتورم قليلاً، "ما الذي يمكن أن يعالج هذا

نظر هيي هينغ أخيرًا إلى وجه يون تشينغ المثير للشفقة والأسف. قال بقسوة: "لا بأس، في هذه الحالة، ليس هناك اهتمام بالإعجاب بالموسيقى. يجب أن يغادر هذا الأمير ". في النهاية، نظر إلى ابتسامة تشو تشينغ جو الطفيفة وشعر أن الدبوس الآخر كان يتمايل قليلاً، مما يجعل في عينيه حكة. وأضاف: "بعد ذلك عودي مبكرا للفناء الرئيسي . "لا يزال هذا الأمير ينتظر تناول الطعام مع الأميرة القرينة

"لن تنسى هذه الزوجة أبدًا كلمات الأمير،" ضحكت تشو تشينغ جو بخفة، وبدا أن حركة عينيها تحمل مغناطيسية، "يجب أن يكون الأمير هو الذي لا ينسى

لم يستطع هيي هينغ مقاومة مد يده ولمس ذلك الدبوس المرتعش قبل أن يبتسم ويغادر. أثناء خروجه من فناء اليشم الأخضر المنعزل، استدار ونظر مرة واحدة إلى فناء اليشم الأخضر المنعزل قبل أن يقول لـ شيان تشانغ شين ومينغ هيي: "يتذكر هذا الأمير أنه كان هناك دبوس لوان ذهبي مصنوع بدقة في أحد المتاجر. اطلب من شخص ما تسليمها إلى الفناء الداخلي حتى ترتديها الأميرة القرينة من أجل تسليته

تبادل تشيان تشانغ شين ومينغ النظرات وأكدا بسرعة، لقد صُدم كلاهما بالإدرام . في الماضي، لم يروا سوى طبيعة الأميرة القرينة الناعمة والضعيفة، اليوم فقط عرفوا أنهم كانوا مخطئين، كانت أفعالها قاسية وماهرة. ما لم يتوقعوه أيضًا هو أن الأمير لم يكن غاضبًا في الواقع ويبدو أنه سمح للأميرة القرينة بأن يكون لها مطلق الحرية في إدارة الفناء الداخل

بعد أن غادر هيي هينغ، نظرت تشو تشينغ جو إلى يون تشينغ التي كان لديها تعبير قاتم، أمسكت يد مو جين مبتسمة واكتسحت الفناء قبل أن تتحدث: "قالت هذه الأميرة القرينة من قبل، أن هذه الأميرة القرينة شخص عاقل وحامٍ للنساء الجميلات، اليوم، لم تحترم الرتبة وهذا خطأ كبير، ولكن بما أن النساء الجميلات نادرات، فسوف أسامحك اليوم." عند الانتهاء، رمشت بتكاسل ونظرت إلى العجوزة المضيفة، "في المستقبل، عليك أن تكون منتبهًا في واجباتك في فناء اليشم الأخضر المنعزل، على الرغم من أن مخصصات الأنسة يون تشينغ قد انخفضت إلى النصف، لكن لا يمكنك الاستخفاف بها.

ردت العجوزة المضيفة بالموافقة ولكن بعد مغادرة موكب الأميرة القرينة، بصقت العجوزة المضيفة على يون تشينغ وقالت بصوت عالٍ: "لماذا لا تخدمين بعناية يون تشينغ غونيانغ المحترم إلى غرفتها. إنها إلهة حتى الأميرة القرينة لا تستحق خدمتها. نحن مجرد بشر يجب أن نخدمها بعناية، في حال عاقبنا الأمي

وبعد الإعلان ارتفعت الضحكات في محيطه. لم ينظر الأمير بشكل صحيح إلى يون تشينغ في وقت سابق. ما قالته هذه الأم المضيفة كان حقاً مؤلماً في القل

انتهى الفصل

{تبا ، أحب ذكاء تشينغ جو ،ولكني أشعر بالشفقة على يون تشينغ نوعا ما.

{عذرا على التنزيل البطيء ، أخبروني إذا كان هنالك أية أخطاء أو أي وصف تريدون تغييره ، أحاول ترجمة خمسة فصول حتى يوم الجمعة وسيكون التنزيل بشكل أكثر من عشرة فصول كل يوم جمعة.}

وشكرا على القراءة..