“شكرا لك ، الإمبراطورة. سأفكر في الأمر بجدية “. أومأ هان جو برأسه وتذكر هذا الأمر.
نظرًا لأن الإمبراطورة هوتو كانت على استعداد لدعم الطائفة الخفية ، لم يكن عليه أن يكون حذرًا جدًا.
من في العالم الخالد سيكون نظيره عندما يصبح حكيمًا؟
تجاذبوا أطراف الحديث بين الإمبراطورة هوتو وهان جوى. لم يكن كثيرًا ويمكن اعتباره مهذبًا.
بعد أن انتهى الحلم.
فتح هان جو عينيه واكتشف أن تشينغلوان قد ظهرت بجانبه دون علمه.
كانت معتادة بالفعل على ضياع هان جو في التفكير. استندت على كتفه وتنهدت بهدوء. “الزوج ، هل تعتقد أن تو الصغير يمكن أن ينجو؟”
ابتسم هان جو سرًا كما كان يفكر ، باستخدام تقنية الزراعة التي علمتها إياه ، ألا تعرفي؟
لم تكن تشينغلوان ير شخصًا عاديًا وكان لها سلالة خاصة ، لكن لم تنتقل إلى هان تو. كيف يمكن أن تقارن سلالتها مع سلالة هان جو؟
على الرغم من أن خلفيتها لم تكن بسيطة ، إلا أن تشينغلوان ير لم يكن لديها مستوى زراعة. استنتجت هان جيو أنها لُعنت عندما كانت صغيرة. كان المستوى الزراعي للطرف الآخر فقط في عالم الوحدة الكبرى الخالدة. علاوة على ذلك ، الشخص الذي لُعِن لم يكن هي ، بل والديها.
لولا مقابلتها له لكانت قد ماتت في الثلج.
قال هان جو ، “لا بأس. إذا مات ، سنصنع واحدًا آخر “.
حدقت فيه تشينغلوان ير و وبخته. “ماذا تقول!”
“انا فقط اغيضك. لا تقلق. إنه زميل محظوظ. سأحميه “.
“تنهد ، يا للأسف. ليس لديه إمكانية الزراعة. كل هذا خطأي … ”
سقطت تشينغلوان ير في اللوم الذاتي. لم يسألها هان جو لماذا كان كل هذا خطأها. كان يعرف ما حدث لها فقط بحسابه بأصابعه. لم يستخدم حتى دالة الاشتقاق.
نظر هان جو إلى الثلج خارج المدينة.
كان زميل صغير يقترب من مدينة الحرس الشرقية.
.
كان خطر مدينة الحرس الشرقي قادمًا
Boom
نزل حجر ضخم من السماء واصطدم بسور المدينة. اهتز سور المدينة بعنف وتطاير الانقاض في كل مكان. أصيب أكثر من عشرة جنود وتحول أربعة منهم إلى فطائر لحم.
ليس بعيدًا ، تحول وجه هان تو إلى شاحب وارتجف جسده.
لقد ورث مظهر هان جو وكان رائعًا للغاية بين الجنود المحيطين. ومع ذلك ، عندما واجه الحياة والموت ، كان مرتبكًا للغاية.
على الرغم من أنه كان دائمًا يدرب جسده ، إلا أنه نادرًا ما أتيحت له الفرصة للقتال.
استدار ورأى شخصية ضخمة تقترب وسط الثلج المتطاير. بدا الشكل الضبابي كما لو أنه جاء من العالم السفلي. كان مرعبا وجلب اليأس.
“وحش شرس من عالم الأرض الخالدة ! الجميع ، كونوا حذرين. يمكن لناره أن تحرق الارواح! ” صاح سيد خالد على برج بعيد في رعب.
أرعبت كلماته الجنود على سور المدينة. كما فر المزارعون في السماء خوفًا من استهدافهم.
تحت سور المدينة ، كان هناك تيار مستمر من الوحوش الشرسة. هذه الوحوش الشرسة لم تكن كبيرة.
لقد مر ما يقرب من ثلاثين ألف عام منذ أن أعيد تشغيل الداو السماوي. كانت الدفعة الأولى من أشكال الحياة الفطريه والوحوش الشرسة قد أنجبت بالفعل أحفادًا. كانت إمكانات الجيل الثاني من الكائنات الحية أقل شأنا من الجيل الأول. تتعارض سلالاتهم ومواهبهم بعد جيل بعد جيل ، مما تسبب في ظهور المزيد والمزيد من الكائنات الحية العادية.
بالطبع ، كانت معظم الكائنات الحية لا تزال قوية جدًا. لأن البشر كانوا ضعفاء ، فإن الأشخاص الأقوياء كانوا يرفعون عن إيجاد مشاكل معهم ، أو أنهم يعرفون أن للبشر خلفية. أولئك الذين وجدوا المتاعب مع البشر كانوا في الأساس جميعهم وحوش شرسة وأعراق فطريه في أسفل الدرجة من العالم الخالد.
ومع ذلك ، لم يعد العرق البشري قادرًا على التوسع.
كان من الشائع رؤية مثل هذا الموقف.
نظر هان تو إلى المعركة المقبلة. أمسك بالرمح الحديدي في يده بقوة ودفع الوحوش التي استمرت في دفع سور المدينة للأسفل.
مع استمرار المعركة ، أصبح هان تو مخدرًا تدريجيًا.
استمرت هذه المعركة لفترة زمنية غير معروفة. في كل مرة شعر هان تو أنه على وشك الموت ، فإن هجمات الوحوش الشرسة ستفوته مصادفةً.
شعر هان تو أنه كان في حالة ذهول. المعركة الطويلة جعلته معذبا للغاية. ربما أراد أن يموت في أعماقه.
بعد انتهاء المعركة ، أعلن زعيم المدينة أن الجنود في الخطوط الأمامية يمكنهم العودة إلى منازلهم والراحة.
عاد هان تو إلى المنزل مغطى بالإصابات. أومأ برأسه في ذهول عندما استقبله الخدم.
دون أن يدري ، وصل إلى الفناء واكتشف أن والده كان لا يزال يحدق في السماء مثل تمثال حجري.
شعر هان جو بنظرته ونظر إليه بابتسامة.
ذهل هان تو للحظة قبل أن يسخن قلبه.
لماذا أراد القتال؟ أراد حماية هذه العائلة!
ركع هان تو أمامه ولف قبضتيه. “أب! لقد عدت حيا! ”
نظر إلى تعبيره المتحمس ، ابتسم هان جو ومد يده للمس رأسه.
قال هان جو بهدوء: “لقد كان الأمر صعبًا عليك”.
لم يستطع هان تو تحمل الظلم وانتحب على الفور.
كان لا يزال طفلاً ، بعد كل شيء.
سحبه هان جو بين ذراعيه وظل معه في صمت.
بعد فترة طويلة …
نظر هان تو إلى الأعلى وسأل ، “أبي ، لا يبدو أنك خائف من الخطر الذي تواجهه مدينة الحرس الشرقي.”
منذ أن كان صغيرًا ، لم ير والده مذعورًا. من الواضح أنه كان شخصًا عاديًا بدون أي إمكانية للزراعة. لماذا كان هادئا جدا؟
حتى أنه شعر أن والده كان أكثر نضجًا من الأساتذة الخالدين الذين رآهم.
أجاب هان جو ، “ما فائدة الخوف؟ هل يمكن أن يساعد ذلك الجنس البشري في القضاء على الوحوش الشرسة؟ ”
كان هان تو يعتقد فقط أنه كان مرتاحًا.
“ألا تريد أن تزرع؟ لماذا تريد الالتحاق بالجيش؟ ” سأل هان جو فجأة.
قال هان توه مندهشا ، “أردت أن أزرع ، لكن مدينة الحرس الشرقي تعرضت للهجوم ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى الانضمام إلى الجيش!”
سأل هان جو ، “بما أنك تريد الزراعة ، فلماذا تقاتل من أجل هذه المدينة؟ الزراعة هي الطريق إلى طول العمر. سوف تواجه العديد من مثل هذه المواقف. لا يمكنك حفظ الجميع. كيف تضمن أنك ستعيش حتى النهاية؟ ”
ذهل هان تو مرة أخرى. في الواقع لم يفكر في هذا السؤال.
“لكن أليس من الطبيعي أن يساعد البشر البشر الآخرين؟” سأل هان تو في مفاجأة.
“لماذا ينبغي لنا؟”
“أنا…”
“قد تعتقد أنك ولدت من الجنس البشري ، لذلك تريد إنقاذهم. في المستقبل ، إذا حدث شيء ما للمنطقة التي يحرسها الحرس الشرقي ، ألن تنقذ منطقة؟ في المستقبل ، إذا حدث شيء ما للعالم الخالد ، ألن تنقذ العالم الخالد؟ علاوة على ذلك ، إذا حدث شيء ما لـ الداو السماوي ، ألن تقاتل من أجل الداو السماوي؟ ” طرح هان جو سؤالًا بعد سؤال ، مما تسبب في جعل هان تو عاجزًا عن الكلام.
( الوطنيه تبكي في الزاوية )
بدا الأمر معقولا. اتبع هان تو خط فكر هان جو ولم يسعه إلا أن يشعر بوخز في فروة رأسه.
امرا متعبا جدا!
على الرغم من أن هان تو كان لطيفًا ، إلا أنه لم يكن نبيلًا.
قال هان جو بجدية ، “إذا كان لديك قلب حقيقي لتنمية الداو ، فغادر في أقرب وقت ممكن. كارثة مدينة الحرس الشرقي لن تنتهي. أنت تافه الآن. من الأفضل لك أن تخرج وتتدرب. يمكنك العودة لحماية المدينة عندما تكون أقوى “.
بذلك ، أغلق هان جو عينيه واستمر في فهم العالم.
ما يسمى بفهم العالم كان في الواقع يتطفل في عوالم لا تعد ولا تحصى من العالم الفاني.
وقف هان تو حيث كان لفترة طويلة قبل أن يغادر في النهاية.
بعد خمس سنوات.
كان هان جو يشرب في الفناء عندما رأى فجأة شخصيات تحلق فوقه
كان أحدهم جي زيانشن.
حلقوا عاليا فوق بحر الغيوم. بخلاف هان جو ، لم يكتشفهم أحد.
قال رجل عجوز خالد بجانب جي زيانشن. ، “هذه المدينة بها سلالة من سلالات الفينكس الأخضر . على الرغم من أنها ضعيفة ، إلا أننا نستطيع حبسهم. علاوة على ذلك ، فقد مروا بالحرب طوال العام وهم يعانون. إذا ساعد السلف السماوي ، فسيكونون ممتنين بالتأكيد “.
عبس جي زيانشن.. “إمكانات الناس في هذه المدينة فقيرة للغاية. لن اظهر. يمكن لأي واحد منكم أن يذهب و يعظ. سيتبعني الآخرون إلى المدينة التالية “.
👺👺👺👺👺