لا تدع القراءة تلهيك عن الصلاة و الذكر
جميع ما يتم ترجمته ينسب الى الكاتب و خياله
ادعوا لاخوتنا في فلسطين و لبنان المحتلة و السودان
.
.
.
الحلقة 249 الجزء الثاني سلسلة الجنون و العبادة و الحقيقة 11
.
.
بداية الفصل :
.
كواااا!
صدى هدير مرة أخرى، ولم يترك أي مساحة للصمت و انطلق جسد التنينة سيسكو و دار في الهواء مرة واحدة، وهبط بقوة على الأرض.
كونغ!
على الرغم من قوة الضربة الا ان هبوطها بدا سلسا ارتجفت الأرض بقوة سيسكو التي كانت تقف شامخة، تحدق إلى الأمام مباشرة.
سسس-
غطى حاجز المياه التي حوت داخلها رقائق الجليد الذائبة كايل
"..."
كان هناك اهتزاز طفيف يلف الهواء حولها
-هذا غير عادي.
جاء صوت سوبر روك.
-إنها تستخدم مانا كما لو كانت هالة.
الهالة لم تكن حصرية للسادة السيف فقط. يمكن لكل من الجان و التنانين أيضًا تكوين هالة. يمكن القول أن الهالة كانت الطاقة التي تنبت من داخل شخص وصل إلى أقصى حدود الحقل.
لذلك، كان أصل الهالة مختلفًا عن أصل المانا او الطاقة الطبيعية.
' لكن هل يستخدم هذا التنين المانا كهالة؟ '
كان السبب واضحًا.
يبدو أنها تريد القتال مثل المحارب.
تنين النضال، سيسكو. إنها تفضل بالتأكيد فنون الدفاع عن النفس على السحر.
إنها تنين بلون محدد.
أثناء الاستماع إلى تعليق سوبر روك، فكر كايل.
' سواء كان هذا هو الحال أم لا، فهذا لا يعنيني.'
كلاك.
حرك كايل إصبعًا، مشيرًا إليها بالاقتراب.
" هيا ما الذي تفعلينه ؟"
لم ينقل الصوت غير المبالي أي عاطفة. لأنه أدرك ذلك في اللحظة التي واجها فيها بعضهما البعض لأول مرة.
' إنه يستحق المحاولة '
لم يبدو أنه سيخسر. لذلك...
"هل ستقفين هناك دون أن فعل شيئً؟ "
ووش.
دارت الرياح حول قدمي كايل. لم يعد استخدام العديد من القوى القديمة في وقت واحد مهمة صعبة.
"اذن انا من سأتحرك "
تاك!
في اللحظة التي نقر فيها كايل الأرض برفق، انطلق جسده للأمام بسرعة كبيرة.
بسش ...
' انها مرعبة '
كايل الذي كان يتقدم بسرعة نحوها مرت القشعريرة على جسده بسبب هالتها
كان خوف التنين لهذه التنينة يناسب حقا سمتها
النضال.
شخص لم يتوقف أبدًا وقاتل باستمرار. وتماشيًا مع ذلك، كانت حادة للغاية. لم يكن تعبيرها العنيف مزيفًا، والطاقة التي تتجلى الآن تطعن في جميع الاتجاهات بلا تمييز.
"أممم!"
سمعت أنينًا مكتومًا. كان مألوفًا.
' الآنسة روزالين '
كان أنينها. بدا أنها تقاتل المحقق ذو الشعر الأحمر وبالتالي بدت غارقة في طاقة سيسكو.
بالطبع...
' هيا لا تضع قيودا '
اعتادت التنانين التي مع كايل على استعمال خوف التنين خاصتها دائما مع مراعات المخلوقات الاخرى التي حولها و لكن هذه التنينة سيسكوا لم تهتم بوضع اي قيد او استعمال قوتها باعتدال و كأن الجميع حولها كان عدوا لها و لهذا ستطلق قوتها بتهور
و بسبب ذلك كان كايل قادرا على استشعار هذا . هذه التنينة كانت تنقل ارادتها في هذه القوة
' تعالوا جمميعكم و قاتلوني '
بالنسبة لإلهة النضال هذه لم يكن هناك شيء مهم سوى القدرة على القتال.
' إنها مجنونة '
وفي الوقت نفسه-
"لكنها لن تكون أول مجنونة أضطر إلى التعامل معها".
تونكا، كلوف سيكا لقد كانت تشبه هاذين المخبولين
وكان كايل يعرف جيدًا ما هي أفضل طريقة للتعامل مع أنواع مثل تلك
لا داعي لإضاعة الوقت-
"ببساطة-- "
اسحقهم كليا
أوو-أوو---!
اقتربت سيسكو منه و التشوه الذي حولها كان يتبعها
' ألم يقولوا إنها لا تتأثر بأي نوع من الطاقة؟ '
سمع أن نصف دم التنين، جينيو، لديه هذه الصفة الخاصة بسيسكو
لقد شعرت بالتأكيد أنها مختلفة عن جينيو يبدوا كما لو انها نسخة مطورة منه
مشابهة لراشيل ولكن بسمة مختلفة
سووش!
امتدت يد كايل إلى الأمام.
فجأة، ظهر رمح مائي في يد كالي.
-اعتمد علي
تحدثت السماء آكلة الماء، وأطلق كايل الرمح المائي من يده.
"حسنًا."
سووش!
شق الرمح المائي الهواء.
وفي اللحظة التي لامس فيها هالة سيسكو...
‘!’
سووش!
ضعفت قوة الرمح المائي.
بالطبع، لم يختف. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن الرمح المائي قد ضعف قليلاً عند دخوله مجال هالتها.
' مهلا لا تخبرني ان سمتها--- '
إنها ليست مجرد مقاومة لأي نوع من الطاقة مثل جينيو، ولكن-
' هل تقوم باضعاف كل القوى التي تدخل مجال هالتها ؟ '
كان لابد من التحقق في هذا الامر أكثر قليلاً.
أطلق كايل الرمح المائي عدة مرات أخرى.
سووش!
سووش!
طار أكثر من اثني عشر رمحًا أبيض مائيًا نحو سيسكو.
بانج!
بوم،
بوم!
وتردد صدى سلسلة من الانفجارات. و معه كانت سيسكو لا تتونى عن تدمير كل الرماح بقوتها
بوم! بانج!
و لكن رغم ذلك فقط غطى جسدها بالجليد الذائب بسبب بقايا الرماح و لكن حتى في خضم ذلك
حتى في خضم ذلك، دمرت بهدوء
" لقد اطلقت رماحا مائية "
"..."
ونظرت إلى يديها.
"لقد اخترقت مجالي."
النضال.
كان المبدأ الفلسفي لهذه السمة التي تمتلكها غريبًا. وأصبح أكثر غرابة بعد أن بدأت في استخدام المانا كهالة
ما رآته سيسكو على أنه الفرق بين المانا والهالة هو أن الهالة تشبه شخصية أو خصائص من يلقي التعويذة
لذلك، حتى لو كانت كل المانا متشابهة
ستكون الهالة مختلفة لكل كائن
وبفضل ذلك، بدأت المانا التي تستخدمها سيسكو تحتوي على شخصيتها وخصائصها مثل الهالة
بعبارة أخرى، اندمجت السمتها والمانا، ونتيجة لذلك بنى نضالها مجالًا فريدًا.
لقد استخدمت قوتها بقدر ما أرادت لإنشاء مجال
والدليل على ذلك هو هذه الهالة.
القوة التي تدخل هذا المجال تضعف إذا كانت أضعف أو مساوية للقوة التي استخدمتها
و كانت قوتها تقل كلما كانت اقل منها [ بمعنى كلما كانت القوة ضعيفة عليها تزيد تضعف اكثر ]
"بطريقة ما، هذه القوة تشبه اللعنة."
كما قال زميل كايل التنين. أصبحت سمة سيسكو بمثابة لعنة للعدو. وبفضل ذلك، تمكنت سيسكو من التغلب على أعدائها في ساحة المعركة.
"..."
ظهرت نظرة تحليلية على وجهها
كايل
هذا البشري كان مقاتلا جيدا
على الأقل، كان يمتلك قوة هائلة لمنافستها حتى عندما كانت تستخدم نصف قوتها فقط
كانت النظرة على وجه هذه التنينة التي لعقت شفتيها خطيرة جدا و متقدة بالنيرارن
لم يكن كايل أمامها.لم يكن هناك شك في ذلك. لقد توصلت بالفعل إلى موقعه
بينما دمرت سيسكو رماح الماء، تحرك كايل خلفها.
سووش!
محاطة بعدد لا يحصى من الرماح المائية...
لم يمنح كايل سيسكو أي راحة.
خدر~
بدأت راحة يد سيسكو بالوخز. لم تشعر بهذا الإحساس منذ فترة طويلة.
' إنه عدو '
عدو حقيقي!
كائن أظهر أخيرًا، بعد فترة طويلة، عدائه!
"بف-"
ضحكت سيسكو واتجهت مباشرة نحو كايل.
"أريد أيضًا قتال ذلك التنين القديم!"
لكن هناك العديد من الآخرين الذين أريد قتالهم!
أولاً، دعنا نهزم هذا الإنسان!
"إنه أمر ممتع!"
كانت سيسكو مليئة بالبهجة، وأرادت اللحاق بكايل باسرع وقت لهزيمته
لهذا السبب اختارت فنون القتال لأنها تحب اللكمات
كانت رؤية وجه الخصم مشوهًا من قبضتيها أمرًا مثيرًا دائمًا
لكن أولاً، كان عليها أن تتعامل مع رماح كايل المائية.
بانج!
كابوم!
وفي اللحظة التي دمرت فيها سيسكو الرمح المائي الذي دخل مجالها...
!
اتسعت عيناها.
"إيه؟"
لأول مرة، انعكس الشك في بؤبؤي عينيها.
' انه ... اقوى ---'
هذا الرمح المائي-
'هل أصبح أقوى؟'
أصبح الرمح المائي أقوى من ذي قبل.
كابوم!
دمرت الرمح المائي التالي الذي جاء.
' و هذا اكثر قوة ايضا ! ' [ طلع حتى كايل قاعد يلعب معاها ]
كانت قوة الرماح المائية تتزايد تدريجيًا. وبسبب ذلك كانت تندفع للخلف
"..."
و بسبب هذا ادركت اخيرا . ان هذا البشري الذي امامها لم يكن ايضا يستخدم كل قوته حتى وهو يواجه تنينا
بدلاً من ذلك، كان يرمي رماحًا مائية أقوى تدريجيًا وكأنه يقيسها
' ألا يكون من الممتع محاربة العالم؟ '
لقد احبت سيسكو الكلمات التي اخبرها بها للورد التنانين
كانت تنينًا لا يمكنها النمو إلا إذا تمكنت من محاربة أعداء أقوى ولم تكن تهتم بما تفعله أو بما يحدث حولها
سووووش!
اخترق الرمح المائي الأخير هالتها ودخل المجال . وهذه المرة
"..."
لم يضعف الرمح المائي على الإطلاق.
هذا الرمح الذي دخل مجالها كان اكثر قوة منها
دوووم !
تم دفع جسدها، الذي دمر الرمح المائي الأخير، إلى الخلف و فقط بعد قليل من الجهد استطاعت ان تنظر و ترى اين هيا
كانت سيسكو، التي كانت بالقرب من حاجز الجليد، الآن في مكان بعيد إلى حد ما
رفعت سيسكو رأسها ونظرت إلى كايل.
يمكنها أن ترى آخرين وراء كايل يقتربون منه
حلفاء وأعداء.
كانوا جميعًا يبتعدون عنها
بمعنى اخر كان الجميع يبتعد عن مجال هذه المعركة
"ها."
لاول مرة شعرت سيسكوا بالحرج . كانت تعتقد انها و كايل كانا فقط يحضران انفسهما للمعركة الاكبر من خلال قياس مدى قوة كل منهما لكنها كانت مخطئة
كايل.
ما كان يراقبه هذا البشري تضمن أيضًا مدى تأثيره على محيطها إذا قاتلها، بما في ذلك قوتها
سووووش!
هبت الرياح.
لقد توقف هطول الثلج بالفعل.
في هذه اللحظة، انفصلت السحب النادرة، وأشرق ضوء الشمس.
الشيء الوحيد الذي كان موجودًا في الحقل الأبيض الواسع حول سيسكو هو كايل.
الجميع ابتعد عنهم لا بل هم من ابتعدوا عن الجميع
حدقت سيسكو في كايل ثم فتحت فمها.
"هل كنت قلقًا بشأن تعرض الآخرين للأذى؟ "
عند هذا السؤال، فتح كايل فمه.
" توقفي عن نفث الهراء و اسرعي في اخراج قوتك كلها "
لقد علم أنه لم يعد لديه ما يقلق بشأنه، لذا أصبح أكثر انفعالًا
' سوف يقوم السيد ايرحابين بالاعتناء بهجين التنين و المحققين '
قريبا سوف يرتفع صوت شخص يتعرض للضرب لدرجة تحوله الى غبار
لذا فلننهي هذا الأمر ونخرج من هنا.
"حسنًا. سأفعل ذلك."
في تلك اللحظة، رد سيسكو بنبرة هادئة
كراكل!
بدا الأمر وكأنه صوت رعد.
- كايل، إنها لا تلعب
تحدثت إليه الهالة المهيمنة بصوت جاد وعاجل.
- خوف التنين . سمتها و هالتها ! لقد خلطتهم جميعًا!
كان الأمر كما قال.
لقد تغيرت الهالة
مثل صوت الرعد الذي يضرب السحب قبل العاصفة.
لم تعد الهالة مجرد دخان
اصطدموا ببعضهم البعض، وبصقوا هديرًا يشبه السماء
كان من المفترض أن تختبئ سيسكو بسبب الاصطدام، لكن طاقتها امتدت حولها فقط. لم تخفها
لكن كايل رفع يده لجسده لينفض الثلج عنه
' إنه حقيقي '
كانت هالة تنين حقيقية.
ممزوجة بالمانا والصفات.
تشاك!
تراجعت سيسكو وأعدت نفسها
أحاطت بها الطاقة. بدت وكأنها محاربة متخفية في البرق.
كراك، كراك!
مترددة مع صوت الرعد، انقضت على كايل و كان السبب بسيطا حول لما فعل هذا ...
و في خضم هذا و على مسافة اخرى من هذا الحقل الجليدي .....
كواانج!
مع هدير، انطلقت قرون الأسقف الثالثة إلى السماء.
ساا!
و لامست تلك القوة الغبار البلاتيني .. لا بل امسك غبار التنين القديم بهذه قرون هجين الدم و ...
بانج!
وضربه على الأرض
"سأتعامل معك أولاً، أيها الإنسان، ثم سأقاتل ذلك التنين."
كانت ساحة معركة ممتعة
ركضت سيسكو نحو كايل وهي مليئة بالترقب.
لم يكن هناك خوف أو قلق بداخلها
' لا يمكنني الخسارة أمام هذا الإنسان. '
ربما ضد ذلك التنين القديم. لكن لا يمكنني الخسارة أمام إنسان
جعلتها الطاقة البشرية التي شعرت بها لأول مرة غير مرتاحة
ولكن هذا كان كل شيء.
ثم...
وسط الصوت الرعد الذي استهلك كل شيء.
سسسش، سسسش!
سمع صوت الأمواج
"!"
اتسعت عينا سيسكو. وارتعشت حدقتاها و دون أن تدري، نظرت إلى الأرض التي وقفت عليها
لا بل الثلج الواقفة عليه
هذا السهل الجليدي الممتد على مد البصر
-كايل، ألا تتذكر؟
قالت السماء ملتهمة السماء
-السلاسل التي قيدتني.
عندما التقى كايل لأول مرة بالسماء آكلة الماء. في ذلك الوقت، كانت مختومة كماء الحكم ومقيدة بالسلاسل
-كان من الصعب جدًا كسر تلك السلاسل في ذلك الوقت
قالت بابتسامة ساخرة.
-لكنني الآن سأستخدم تلك السلاسل لصالحي
كواانج!
ارتفعت الارض الجليدي . لا بل السلاسل هيا ما ارتفع من الارض
واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة... ثمانية
كانت السلاسل الثمانية بنفس حجم تلك التي كانت ربطتها ذات يوم كمياه حكم اسفل تلك البحيرة الجليدية
كانت تلك السلاسل قوة إله
إله الحرب.
-لقد قلدت تلك القوة
القوة القديمة تجرأت على تقليد القوة الالهية
-كايل.
تظاهرت الهالة المهيمنة بأنها مهيبة أثناء حديثها
-لا يمكن حتى لإلهين، ولا حتى تنين أن يتفوقا على خداعنا هاه
في تلك اللحظة، توقفت الرياح.
لا، على وجه التحديد، شعرت التنينة سيسكو وكأن كل شيء في هذا العالم توقف للحظة . رغم ان هذا العالم . كان مازال يتحرك بشكل عادي و لكن لها
كان كل شيء على حاله و لكن . تحرك بشكل مختلف
كرااك!
رفعت رأسها و هالتها الخشنة تغلف كل جسدها وكأنها ملفوفة بالبرق
8 سلاسل عملاقة
كانت المياه التي تغطي عينيها مثل الثعابين عملاقة فوقها لدرجة حجبت الشمس عنها
"هااااه-!"
كانت تلهث لالتقاط أنفاسها.
أدركت لماذا شعرت وكأن العالم توقف لأول مرة منذ فترة طويلة، لا، للمرة الثالثة في حياتها، شعرت بهذا النوع من المشاعر
' الخوف '
والقوة المنبعثة من كائن اكثر قوة منها بشكل ساحق. قوة كائن واحد فقط استطاعت بث هذا الرعب فيه
"...الالهة -!"
عند تلك الكلمات التي بالكاد يستطيع جسدها المتجمد نطقها، ردت كايل بهدوء.
" حسنا .. و هي سوف تقوم بتجميدكي حتى الموت "
حتى صوت هذا الرجل كان يشبه صوتهم و يبث الرعب فيها
أشار كايل بيده قليلاً.
"امسكها."
الثعابين الثمانية. بدأت السلاسل البيضاء تتحرك و جعلت سيسكو تحبس أنفاسها وهي تراقب المشهد
الظلال التي خلقتها الثعابين البيضاء كانت اشبه بالظلام
نظرت حولها.حول مجالها الى تلك السهول الواسعة. كان كل شيء مغطى بطاقة غريبة.
'مجالي '
مجالها كان يتم السيطرة عليه الان من قبل كائن يسمى كايل
و في اللحظة التي خطت فيها إلى ذلك المكان، كان عليها أن تنحني لذلك الإنسان وأن يحكمها
غمرها ذلك الخوف.
هذا أكثر خطورة من خوف التنين!
في اللحظة التي وصلت فيها إلى تلك الحقيقة...
دخلت سلسلة مجال سيسكو.
دخل حجم السلسلة الهائل بصرها
"آهمم."
لم تضعف السلسلة على الإطلاق.
على العكس من ذلك،
اتجهت نحوها دون تردد.
- حسنا سوف تتجمد مدعية الالوهية هذه حتى الموت . انتي لا تصلين حتى الى اطراف قدم الالهة بقوتكي هذه! أنا المياه ملتهمة السماء !
في اللحظة التي وصل فيها صوت المياه آلكة السماء إلى عقل كايل...
كواانج!
الثعابين الثمانية، السلاسل العملاقة حطمت مجال سيسكو.
وتوجه نحوها.
لربطها تمامًا.
شاهد كايل هذا وفكر.
"واااه "
هل أصبحت قوية جدًا؟
هل هذا جيد؟
من المفترض أن تكون تنينًا من بين التنانين الإلهية العشرة، ومع ذلك من السهل التعامل معها
كان الآخرون في المجموعة يزدادون قوة مع نموهم هنا و لكن على عكسهم . كان كايل يدرك دائما مدى قوته و متى ما اصبح اقوى
لقد أصبح أقوى في هذا الوقت
"لذا-"
سيد التنانين.
لورد عائلة الدم الأرجواني، ذلك التنين أيضًا-
' هل سيكون منافسًا جيدًا؟ '
-أوه.
ابتلع سوبر روك بصعوبة.
-كايل الا ينهتي بك الامر الى تقي الدم كلما فكرت بهذه الطريقة ؟ [ سورب روك افقد الامل دائما متضحكش ابدا ]
تجاهل كايل صوت سوبر روك المرعب تمامًا.
.
.
يتبع في الحلقة القادمة ...
.
.