"ياو يوان قد قال سابقا انه عندما تُدرب ' قبضة ضلع التنين عظام النمر " الى مرحلة معينة ، يمكن للمرء ان يرفع الف رطل ، وسحب قوس تسعة شي. انا لم أتقن حتى نصف " قبضة ضلع التنين عظام النمر " حتى الآن ، ولديها بالفعل هذه القوة. عندما انتهي من المواقف الثمانية عشر من ' قبضة ضلع التنين عظام النمر ' ، فسوف اكون قادرا على تجاوز بسهولة 10000 رطل. في ذلك الوقت ، حتى قوس المئة شي الالهي سيكون من السهل إطلاقه مثل ارسال الرخام ، إرسال السهم الذي يحلق آلاف الاقدام ، وثقب الصفائح الفولاذية! لو كانت لي هذه القوة من قبل ، فيمكنني الفوز بالحرب بنفسي . في ذلك الوقت ، عندما اشتبك الجيشان ، إذا كان يمكن إطلاق السهم لتمزيق الخصم تماما وبصرف النظر عن ذلك ، فان المعركة قد تقرر الفابز بها .
بالتفكير في هذا ، يي يون شعر بمعدته تعوي . لقد كان جائعا
"انا متأكد من اني شره جدا". وكان يي يون عاجزا عن الكلام ، بعد كل شيء لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال ذلك . وكان من المحتم ان يكون للمحارب شهية كبيرة. حتى الطاقة اللازمة للدوس وتفتيت الحجر الأسود إلى قطع كانت الكمية التي يمكن أن تستمر لشخص عادي لعدة أيام.
المحارب عند الوصول إلى عالم تجميع التشي سيكون لديه قوة فوق مرجل واحد. إذا أراد المحارب ان يتحسن سيكون عليه ان يعمل بجد في التدريب
باستخدام مرجل واحد من القوة للتدريب . كان من الطبيعي ان استهلاك الطاقة كان عاليا . ولتجديد الطاقة كان عليه تناول المزيد!
يي يون عانى من جوعه ومارس قبضة ضلع التنين عظام النمر . هو حقا كان عنده القوة لتحطيم الصخور بسهولة. وهي الآن قابلة للمقارنة مع القوة التدميرية للين شينتونغ في حالتها المكبوتة.
"تجميع التشي هي في الواقع ليست هي نفسها! ولكن ، لا بد لي ان لا اكون مهووسا جدا مع ' قبضة ضلع التنين عظام النمر '. كما قالت الانسة لين ، على الرغم من ان تقنية القبضة هذه استثنائية ، ولكنها لا تزال مجرد تقنية تدريب اساسية!"
"لكن ، لا أستطيع ان انظر إلى أسفل على ذلك لأنها تقنية التدريب الاساسية ، على العكس من ذلك ، اريد العمل الأكثر صعوبة ، وصقله إلى الكمال ، حتى أتمكن من تجاوز الروتين ، ودمج ' قبضة ضلع التنين عظام النمر ' تماما !" يي يون كان يفكر في هذا وقام بتفعيل تقنيته وطار عبر الغابة مثل قطة ، قفز عائدا إلى بيت الشجرة.
وفي بيت الشجرة ، كانت جيانغ شياو رو لا تزال نائمة. لكنها لم تكن نائمة على نحو سليم. كانت مستلقية على جنب والفخذ النحيلة خارجة من البطانية ، وكانت تمسك بإحكام على البطانية. في الوقت نفسه ، كانت يدها الصغيرة تقبض على زاوية من البطانية ، وكان وجهها شاحبا ، مع الحاجبين منكمشين . مع جبهتها الخالية من التجاعيد ، وبدا خط من التعرق.
يي يون عرف ان جيانغ شياو رو كانت ترى الكوابيس في نومها . فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاما عانت من كارثة وشهدت تقلبات عاطفية ولا تزال تشعر بانعدام الأمن ، على الرغم من ان كل شيء قد انتهى الآن.
مشي يي يون بخفة إلى السرير الخشبي ، واستلقى بجانب جيانغ شياو رو. عانقها من الظهر وهمس بهدوء في اذنها ، "كل شيء سيكون على ما يرام ، سأكون دائما إلى جانبك".
كلمات يي يون كانت مثل السحر وقد خففت حواجب جيانغ شياو رو العابسة ولم تعد تقوم بالإمساك ببطانيتها بشدة. بدأت زوايا الفم بالانحناء ، وظهرت ابتسامه هادئة.
يي يون سحب برفق زاوية البطانية وغطى نفسه ، والنوم مع ملابسه عليه. كان يمارس فنون الدفاع عن العسكرية لمدة شهرين وتقريبا لم يكن لديه وقت للنوم كل ليلة. الليلة ، في هذا البيت على الشجرة كانت المساحة التي تخص يي يون و جيانغ شياو رو قرر انه سيأخذ الليلة كاملة ، يرافق شقيقته.
في الظلام ، يمكن ان يرى يي يون النقاط الخفيفة الخافتة التي تنبعث من حرارة تشي لين. كانوا مثل الذباب الصغير ، تحلق نحوه ببطء.
يي يون قد اقتحم عالم تجميع التشي لذا جسده كان جائعا للغاية الى مصدر الطاقة ، والكريستالة الأرجوانية صرفت كل الطاقة لتعزيز جسده.
بعد تناول الطاقة ، على الرغم من انها يمكن ان تفعل الشيء نفسه لجعله كاملا ، فانها لا يمكن مقارنتها مع تناول الطعام الشهي...
كما فكر يي يون حول هذا الموضوع ، أصبح أكثر تصميما. أراد ان يترك الغيمة البرية والمشي نحو العالم المجهول ، ويصبح خبيرا بدون نظير. من خلال الوصول إلى ذروة عالم الدفاع عن النفس في العالم ، يمكنه ان يكون قادرا على رؤية مشهد رائع!
ببطء ، سقط يي يون في نوم عميق.
حتى في نومه ، الكريستالة الأرجوانية في قلبه . تنبض مع مع قلبه ، وتجديد طاقة يي يون.
...
في عشيرة ليان ، يمكن سماع صرخات خافتة في عمق الليل.
وكان هذا يرجع إلى الرجال الاصحاء الذين سقطوا من سوء صقل عظام الصقيع المقفرة.
من المفترض ان هؤلاء الناس لم يكونوا قادرين على المضي خمسة أيام قبل ان يموتوا
ومع ذلك ، كان بالفعل سبعة أيام ، وكانوا لا يزالون يكافحون الى غاية أنفاسهم الأخيرة.
كانوا يأكلون عصيدة يوميا ، ومع ذلك لم يموتوا.
لم يكن لديهم اي قوة ، وكانت غارقه في السرير. كان لديهم مقل العيون الداكنة ، ولا يمكن ان يُرى اي اثر للدم على وجوههم.
وكان هذا في الواقع بعد الآثار المترتبة على تناول حبوب ترقيق الدم. حبوب حبوب ترقيق الدم طغت على قوة حياة الشخص ، مما يتسبب في تجلط الدم ، وجعل الشخص طريح الفراش. ولكن بالإضافة إلى ما بعد الآثار من حبوب ترقيق الدم ، لم يكن هناك الكثير من الاثر من سموم صقيع بيثون.
وكان من المفترض ، ان سموم صقيع بيثون بعد الآثار اسوا من ذلك ، وكان كافيا لاتخاذ كل حياتهم.
ولكن ، لم يهتم أحد بذلك.
لأنه في عشيرة ليان كانوا يستعدون لاحتفال ضخم وكان هذا الحفل للاحتفال بالانتهاء من النجاح في صقل العظام المقفرة.
وكان هذا الحدث الذي من شانه ان يحدد مستقبل القبيلة ، وذلك مع الناس الذين يؤمنون بالخرافات في البرية الشاسعة ، كيف يمكن ان لا يستعدوا للاحتفال ؟
السعادة تأتي دائما فجأة. كما بدأت الاستعدادات ، ليان تشنغ يو تلقى نبأ عظيما ان العظام المقفرة قد تم بالفعل صقلها بنجاح !
عند تلقي الاخبار ، ليان تشنغ يو فوجئ وبدى مسرورا للغاية ، "لماذا تمت العملية بهذه السرعة ؟ لقد سبقت العملية كل التوقعات من قبل عشرة أيام!"
وفقا لدليل التنقية ، فان عشرة أيام اخرى لصقل تماما جوهر العظام المقفرة سيكون أفضل توقيت .
"هاهاها! انه سريع جدا! تشنغ يو ، الجد يهنئك!" كما دوت ضحكة عالية ، بطريرك عشيرة ليان مشى ببطء اليه. وكان وجهه مليئا من الفرح. كان سعيدا حقا. مع العظام المقفرة المصقولة ، ليان تشنغ يو يمكن ان يقتحم الى عالم الدم الأرجواني وبعد اختياره من قبل المملكة الالهية تاي آه ، فإنجازاته تسمح حتى لحيوانه الأليف ليصعد السماء.
كجد لليان تشنغ يو. كان قد لعب دورا كبيرا في ذلك . يمكنه ان يتبع ليان تشنغ يو إلى المدينة ليعيش حياة مريحة ورغم انه كان البطريرك ، فقد كان مريضا بالحياة البائسة وكان يخطط بالفعل لتدمير عشيرة ليان.
سيكون العيش رائعا في المدينة الكبيرة . الناس هناك أغنياء وهو يمكن ان يحصل على عدد قليل من المحظيات ويتمتع بوسائل الراحة في حياته المتبقية.
"جيد! جيد جدا! " ليان تشنغ يو كان متحمسا وكان استياء جيانغ شياو رو اصبح من الماضي وقد نسي ذلك منذ فترة طويلة.
بالمقارنة مع بقايا العظام المقفرة ماذا كانت النساء ؟
في المستقبل عندما يحصل على الصعود الخاطف ، هل سيكون لديه اي نقص في النساء ؟
"كيف هي الاستعدادات للاحتفال ؟" سال ليان تشنغ يو.
"حدث ذلك فجأة ، والاحتفالات ليست على ما يرام. سأجعل الناس يسرعون العملية بين عشية وضحاها . غدا سنقتل ماشيتنا لتكريم السماوات لصالح تشنغ يو ، وأمل القبيلة الآن يقع على عاتقك ". وقال البطريرك كما انه يربت ليان تشنغ يو علي الكتف. وقال انه وضع كل الأمل علي ليان تشنغ يو.
"غدا ، جيد. غدا سيكون اليوم الموعود ! على الرغم من ان ليان تشنغ يو لا يمكن ان يتحمل الانتظار لأكل جوهر العظام المقفرة ، الا انه يعرف ان تحقيق العظمة ، يبدؤ بشحذ عقله!
وكان الصبر مهما للغاية.
ليان تشنغ يو كان ينتظر لسنوات لذا كان مستعدا للانتظار يوما آخر
كان يعرف انه كافح مع صعوبة كبيرة للحصول على بقايا العظام المقفر. من أجل تعديل حالته العقلية ، كان عليه ان يهدئ نفسه قبل ان يأكله. ثم فقط سوف يحقق اقصى قدر من التأثير ، مما يسمح له لاقتحام عالم الدم الأرجواني!
وفي ذلك اليوم صلى العديد من شيوخ القبائل في مجمع بطريرك عشيرة ليان .
اما بالنسبة لليان تشنغ يو ، فقد خُدم من قبل أربعه عذروات ، والاعتناء بكل حاجه له.
وكانت هذه العذارى الأربع حوالي ستة عشر عاما من العمر. كانوا جميعا ضئيلات ، ولكن بشرتهن كانت خشنة وكانت تبدو اقل من جيانغ شياو رو. ولكن في عشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ، كانت العذروات مثلهن من الأجمل.
لو كان يوما طبيعيا لكان ليان تشنغ يو سيكون لديه x x x x مع هؤلاء العذارى لكن اليوم كان عقله لا يزال كالماء كما اشترط حالته العقلية لتكون هادئة
ترجمة pepelagha27