.هل لديكم فلم-مسلسل-أنمي محدد تريدون رواية معجبين عنه ؟ هذا لأنني أوشكت على إنهاء هذا العالم ، سأتخطى كل شيء لأن هذا العالم جعلني أشعر بالإكتئاب و الملل
______
* تخطي الوقت , 3 أيام *
كان هناك هدوء غير مسبوق و غريب بعد إختفاء أمة الثلج ، المكاسب أكبر من الخسائر لذا لا داعي للتفاصيل.
" من الأفضل أن نذهب الأن "
تمتمت لليكسا و كلارك اللتان تأكلان بشراهة خلفي.
" أنا في مزاج جيد لذا سأنتضركم " نظرت ل+396 بطاقة برونزية و +4 بطاقات فضية و كنت مستمتعا.
الجيش الذي أرسلته ليكسا مات بالفعل لذا هذا هو التوقيت المناسب لتغيير الفكرة المتواجدة داخل عقل كلارك بكون شعبها هو أولويتها.
" هيا يا فتيات حان الوقت ، لن أنتضر أكثر ، لا زلت أملك كثير من العمل يجب أن أفعله " وضعت يدي تحت ذراعي ليكسا بعدها رفعتها لتقف و فعلت نفس الشيء مع كلارك.
'لماذا بشرتهما تتحول للأحمر '
على أية حال ، لنذهب أولا.
[بطاقة فضية] ×3
حبة خضراء (تيت) : تجديد الألياف و الأعصاب خلال 12 ساعة ، التأثير يتفاوت مع تفاوت خطورة الإصابة.
[ لن تشفي الحبة ضررا على مستوى الخلايا و لن تستطيع شفاء الإصابات %100 ]
بطاقة جيد و لدي الكثير منها ، تأثيرها سيكون جيدا على ريفين لكن لا أتوقع أن مفعولها قوي ، ربما بأكلها ستستطيع المشي بطبيعية أما الركض بسرعة و الشعور بما يحيط ساقها فلا أظن ذلك .
[بطاقة فضية]
[ حبة بيضاء (ثيث) : بعد الأكل تستطيع مقاومة درجات البرودة بين °15 و °21 ، لمدة 10 دقائق ]
حبة جيدة و لدي الكثير منها لكنها من بطاقات برونزية و طبعا التأثير أضعف [مقاومة البرودة بين °24 و °18 لمدة دقيقة واحدة (1) ]
" حصان جميل "
"تريدين جولة به ، إنتظري هل تجيدين ركوب الخيل حتى ؟ "
نظرت لكلارك جانبيا و التي كانت تتحقق من حصاني.
' لماذا تبدوا ليكسا منخرطة في الأمر '
" أنا لا أجيد ركوب الخيل ، هل تريد تعليمي ، أنا أتعلم بسرعة "
" إن صبري قليل حاولي مع ليكسا .."
قلت بضعف و برأيت ليكسا تصفع وجهها و ثيودور التمثال يصفع رأسه سرعان ما صححت جملتي.
"لكن بالتفكير في أنك ستتعلمين بسرعة سأرى بشأنك"
رفعت يدي بإتجاه كلارك و بوضع يدها ساعدتها على الصعود فوق الحصان.
" يبدو أن صديقي أعجبك بك " مسحت رأس الحصان و بعد رأيته جاهزا صعدت خلف كلارك.
" دعنا نرى هذا، أمسكي بالحبل هنا و ضعي قدمك في السرج"
'إنها تخادعني ' وضعت يدي فوق خصرها و يبدوا أنها تكاد تقفز من مكانها.
" لنتحرك "
قلت و كنت أعلم أن هذه هي أبطء رحلة سأخوضها أنا و حصاني الصغير.
_ _ _ _ _
مرت الدقائق لتصبح أخيرا ساعة و مع تباطئ من في المقدمة نظرا لأننا أنا و كلارك كنا في مأخرة الصف إستطعنا اللحاق أخيرا و رأيت كمية كبيرة من الجثت و الدماء المنتشرة عبر المساحة الكبيرة.
" هؤلاء إخوتنا "
" إنهم جنود الكريكرو ، تفقدوا كل الجثت طالما أن هناك نفس فعالجوه "
صرخ ثيودور نحونا و نحو الجنوذ القلائل خلفه و بتقدم الجميع و وصولي لرأيت المشهد تغير تعبيري.
' بحق السماء ، لماذا هناك بطاقات قليلة ، أليس من المفترد أن تصل لل100 برأية عدد الجثت ' نظرت للبطاقات القليلة المرمية و بنزولي من حصاني و نزول ليكسا التي بدت مصدومة توجهت لإلتقاط البطاقات ، أعني تفقد الجثت.
" توجد مصابة هنا !! "
تقدمت نحو الصوت لأنني لمحت بطاقة فضية.
" إندرا "
" القائدة و الملك "
نظرت للمرأة التي تشبه الغوريلا بعدها أخرجت حبة شفائية.
" دعني أتفقدها "
تدخلت كلارك من جديد و تبدو إندرا مشمئزة منها.
" من سبب لك هاته الجروح و تركك حية له علاقة بكلارك "
أدخلت يدي في جرحها و أخرجت الرصاصة من فخضها.
" نعم لقد هاجمونا في الليل خلستا بينما كنا نراقب الشمال "
" لا يمكن لأمي أو كين أن يفعلا هذا "
" لم يكونا ، بل كان شخصا آخر ، والدتك فقدت الحكم مما يدمر تحالفنا و يصنع عداء آخر "
" إندرا ، إعطني أسمائهم "
"مهلا ، أنت لن تقتل شعبي "
" كلارك ،شعبك صوت لشخص آخر تسبب في مقتل أكثر من 100 محارب حاربوا لحمايتهم ، ماذا تعتقدين أنني سأفعل "
" جهز جيشنا سنمحوا شعب السماء "
"إنتظري ليكسا ، ليس بهاته السرعة "
" ماذا تقصد ، لقد قتلوا شعبي "
" أنا لا أمنعك لكن تذكري ، الدم مقابل الدم ، لن نقتل الأبرياء "
" مهلا أنتما ، كيف تخططان لقتل شعبي أمامي ، لا تستطيعان ذلك "
"كلارك ، أنا أكره إعادة كلماتي ، سواء أردت أم لم تريدي فأنا سأقتل من قتل الأبرياء ، هناك أفراد من شعبك قتلوا أفراد من شعبي دون التفكير في المخاطر لذا سيكون مرادهم ، لذا إندرا أذكري إسما لي و ستذهب كلارك بنفسها لتعلم من شارك معه."
" هناك ، شخص إسه بايك و هو القائد الجديد و-و بيلامي ، هاذان كل من أعرفه"
" بيلامي أيضا !! "
" نعم هو من طلب نجاتي لأنقل إليكم الرسالة ..."
" شعب سكايكرو يرفض التحالف ، هاته الأرض ملك لنا "
' دخول درامي 10 من 10 '
نظرت لإندرا بعطف و بتضميض جراحها نظرت لكلارك.
" قبل أن تتخد قرارا ما سأتفقد ماذا يحدق بعدها سأجيبك "
" لديك يوم واحد "
نظرت لكلارك التي ركضت بجنون بعدها إلتفت لثيودور.
" إذهب و حضر الزجاجات الحمضية و مخزوننا من القارورة رقم b24 "
رأيت ثيودور ينحني و مع إبتعاده إلتفت نحو ليكسا ،"إرتدي هذه تحت ملابسك " مررت لها سترة واقية عسكرية و بالإطمأنان على إندرا قمت بحقن جرع صغيرة من حليب زهرة القيقب.
"هذا الحليب ليس قاتل عادة لكن بالنظر لجروحك البليغة فهو مناسب تماما لك "
يستعمل حليب القيقب كمسكن للرأس بعد هضمه من طرف المعدة لكن بحقنه عبر الدم من الصعب أن يتلاشى و هذا سيسبب إنقباضا للعضلات خصوصا بعد أن يصل للقلب.
ظهرت بطاقة صفراء عليها علامة قفل و بتفاجأ أخدت البطاقة و وقفت خلف ليكسا.
" هل ترين أن قراري صائب "
" أنت تريد أن تريني أنك تقف معي ، بالنسبة لسألك فأرى أنك على صواب ، إنهم يستحقون هذا "
" ممم ..! "
" متى آخر مرة إستعملت تلك الزجاجات ، فقدان البصر و إلتهابات و حروق في الجلد و الأنف و ضيق في عضلات الصدر و صعوبة في التنفس و الهلوسة و ضعف الحركة..."
" العديد من الأثار القاتلة ، لقد عجز شعبي عن صنع مثل هذا السلاح الذي هو عبارة عن مجموعة من النباتات و الأعشاب ، أتسائل كيف هو وضعك معهم "
" وضع جيد ، أما لماذا أستعمله الأن ، هو لإظهار حقيقتنا و إزالة فكرة الإنقلاب مستقبلا "
" أوافقك الرأي ، لكن ماذا عن كلارك ، ألن تراك كقاتل "
" أنا لست مهتم بها ، إن فكرتك في محاولة جعلها قريبة مني هي حقا لا تلائمني ، إلى الأن أنا أتحكم في صبري فقط لأنني أراك تستمتعين بجانبها "
" لاحظت هذا "
" نعم "
إنحنيت و إلتقطت بطاقة برونزية
كنت أحوم حولها منذ فترة.
" يجب أن تراجعي نفسك يا ليكسا ، الدم مقابل الدم ، لا تتأثري بالأمور الخارجية "