^^ تخطي الوقت ، 5 أشهر ^^

لقد مرت فترة طويلة منذ أخر مرة ، و لأختصر الأمر .

لقد إندمجت بشكل مثالي مع قالبي لأصبح أنا هو و هو أنا مع سيطرة كاملة من جهتي.

_____ س.ش.0______

•الحالة تتغير مع تغير العالم.

الإسم : ليون. 1,70 متر ؛ 40 كيلو.غ

قالب الشخصية : الصيني تونغ.

العمر : 27

القوة : A

السرعة : A

التحمل : A

إمكانيات التطور : B

الذكاء : B / الذكاء القتالي : A

الفنون القتالية : الملاكمة(A)،الجودو(A)،الكاراتيه(A)،تايكواندوا(C)

المهارات : مقاومة مطلقة للإشعاع,إقتحام المنازل/السيارات...

العالم الحالي : ذا 100 . The 100.

الجدول الزمني : 2051-05-01.

تقييم عام : أنت ذروة البشر ، يمكنك أن تصبح قائدا أو أكثر.

_______النهاية_______.

--نعم ،لقد أصبحت أقوى بعد الألم الذي مررت به--

--أصبحت شخصا أخر خصوصا و أن طريقة رأيتي للأمور تغيرت بسبب برودي الذي إكتسبته و وعيي الذي كونته خلال بداياتي--

-- في البداية بعد أن إندمجت مع القالب تحولت ملامحي لتصبح صينية قليلا و هذا خطأ صغير مني لأنني وافقت بتسرع على محتويات البطاقة قبل أن أتمعن بها.. --

-- لكن لا مشكلة في هذا لأنني بمساهدة شكلي الجديد إكتسبت وظيفة في أحد المحلات الصينية و هذا وفر لي المال بعد عملي الشاق في غسل الأطباق--

-- حسنا هذا ما حدث معي من الناحية الواقعية، أما بخصوص حياتي الخيالية ، أقصد غشي ، فقد إكتشفت أن قتل المخلوقات الواعية قليلا يكسبني بطاقات و هذا أفرحني لكن ليس كثيرا... --

--إن قتل القليل من البشر و الحيوانات كالقطط و الكلاب أكسبني العديد من البطاقات و التي للأسف لم تكن في المستوى حيث أنها عبارة عن بطاقات برونزية فقط و التي تحتوي على قطع خبز بداخلها أو أظافر أو علكة أو أي شيء أخر غير مفيد --

طبعا هذا جعلني أتوقف لأنني إستنتجت القليل ، و أول شيء هو :

_ كلما كان الكائن ضعيفا و غبيا ستكون الجائزة المحصلة لا فائدة منها تماما عندما قتلت كلبا مريضا و حصلت بطاقة برونزية بداخلها عود أسنان.

_الشيء الثاني الذي إستنتجته هو أن عامل المكان و القدر و السبب يأثران بشكل مباشر على نوع المكافأة ، و هذا يذكرني بمرأتين ، إحداهما مشردة و قد قتلتها على حين غرة داخل زقاق ، مما أكسبني بطاقة بنية بداخلها نوع من التوابل.

أما الثانية فقد أمضيت معها قليلا من الوقت الذي عانيت بشدة خلاله و هذا لأنها غنية قليلا ، و بعد محاورات إستدرجتها للجبل و مارست بعض الحب و التعذيب معها بعدها قتلتها مما أكسبني بطاقة فضية-بوصلة للإتجاهات.

هذا الإستنتاج كان مفيدا جدا في البداية لكنه لم يساعدني كثيرا فيما بعد حيث أنني إكتشفت أن تكرار نفس العملية مرارا و تكرارا لن يأدي إلا إلى الحصول على بطاقات منخفضة بشكل مع مرور الوقت .

--و أخيرا ، الشيء الذي لم أتأكد منه بعد و هو الشخصيات الرئيسية ، أفكر في قتل بعضا من أبناء الحظ الوفيرين في هذا العالم لكنني للأسف لم ألتقي بأي شخص مهم .

-- طبعا سبب إستهدافي لهم هو لأنهم محور القدر و أيضا غالبا ما يكون الأبطال ، خصوصا أبطال هذا العالم ذوي خلفيات مدهشة كإبن مهندس أو طبيب أو أي شيء لعين ،إضافة إلى ذلك أفكر في تعذيبهم لأرى ما يمكن أن يحصل لإبن العالم تحت ظروف خارجة عن الخط الزمني.

~ أوكي أظن أن هذا كل شيء ، لذا للوقت الحالي أخطط للذهاب لعالم أخر لأنني مللت من هذا العالم الذي أصبحت قنواته تتحدث فقط عن الحروب المحتملة~

فكرت و أخرجت البطاقة الشفافة.

////بطاقة السفير\\\\

/// هل تريد إستعمالها؟ \\\\

//// نعم؟ ، لا؟ \\\\

رأيت البطاقة تطفوا أمام وجهي و سرعان ما ضغطت على `نعم` ليعميني نور ساطع و براق.

-- شييييتتت!!!-- قلت و بعد لحظات من الصدمة وجدت نفسي أطفوا في فضاء لامع بينما عجلة دائرية ضخمة تتراقص بسرعة كبيرة.

* تك*تك*تك*تك*تك*

كانت السرعة كبيرة و لم أعلم أنها توقفت حتى لمع إسم كبير و عريضة في السماء بألوان مختلفة.

///// مسلسل : لعبة الحبار-- الجزء الأول \\\\

قرأت الإسم و بعد فترة قصيرة تمت إضافة مجموعة من الكلمات و الجمل الأخرى بينما يتم إعادة و بطريقة ما أحداث المسلسل داخل رأسي.

////مهمة إختيارية : تسبب بمقتل اللاعبين .\\\\

////المكافأة : تعتمد على الأداء .\\\\

/// تحذير : المهمة الإختيارية لا علاقة لها بالمهمة الرئيسية ، تستطيع تجاهلها إن أردت.\\\

///المهمة الرئيسية : فز باللعبة\\\

/// المكافأة : تعتمد على الأداء \\\

* كلنك*

/// تم صنع هوية مناسبة : ليون تونغ ، صيني عاش في كوريا ، تزوج من فتاة لكنه تطلق بسبب الخيانة و الديون الكثيرة ، حياته مقلوبة رأسا على عقب بسبب العصابة التي تدين له ب254 مليون وون و بسبب البنك الذي يدين ب500 مليون وون.\\\

///العلاقات : أم مريضة في المستشفى ، أخت عاهرة في الملهى ، صديق وفي مصدر مشاكلك ، زوجة مطلقة؟ خائنة! \\\

///موقع الإنزال : مركز مقامرة خاص بالرياضات ، بداية القصة \\\

// حظا سعيدا \\

قرأت كل شيء قبل أن أصاب بالعمى و الصم لدقائق معدودة ، و بعد مدة إختفى الخلل ليعم مشهد المدينة المعاصرة مع صخب السيارات و الناس.

--هناا تبدأ قصتي--

2023/12/29 · 324 مشاهدة · 804 كلمة
نادي الروايات - 2024