عندما رأى لينغ هاو الابتسامة علم أنه لن يكن شيئ يحمد عليه

"وهل تعتقد اني ايضا مازالت حيلي نفذت لكن أعتذر إليك فأنت لا تستحقها"

لم يهتم الزعيم باستفزازه"كان هناك شخص دائما يقول لي يتسرع الحكيم في الغفران لأنه يعلم القيمة الحقيقية للوقت ولن يعاني من الموت بألم غير ضروري…..لكن للأسف انك غبي"

لم يرد لينغ هاو

"اريد ان اسالك شيئا هل تجيد استخدام معارك الايدي؟؟"

ابتسم لينغ هاو وكان فرحا في داخله"مممم..اعتقد ان لااحد افضل مني "

"هآآه إذا " أخرج قفازات يدي كان لونها اسود اذا نظرت لها سترى أنها مصنوعة من القماش ولكن اذا نظرت مجددا بتركيز اكثر سترى بعض النقوش عليها واختام

"حسنا استطيع ان اقول لك ستقتل على افضل شيء تجيده"

انطلق الزعيم سريعا جدا واعطى لكمة قوية كان ردة فعل لينغ هاو ليست سيئة واستطاع أن يصدها لكن تراجع للخلف عدة أمتار وكان هناك بعض الحروق على يده

كان لينغ هاو يرتعب من الداخل كانت قوة الضربة شبيه جدا بدرجة قوة المستوى الأول من ضربة الجحيم "انها قوية حقا ساستفيد منها جيدا عندما اقتلك"

"هه ..انت لم ترى قوتها بعد" وذهب ليعطي ضربة اخرى ومازال لينغ هاو فقط في وضع الدفاع وحروق يده تزيد كان الزعيم لم يعطي فرصة واحدة للهجوم

كان لينغ هاو مشوشا لم يفهم كيف القفاز يزيد قوة بعد كل ضربة اعتقد لينغ هاو أنه مثل السيف لكن أنه في وضع الدفاع لم يستطع ان يعطي ضربة

وتبادلو ضربات كان لينغ هاو يتنفس بصعوبة لم يعلم كيف اصبح ضعيف هكذا وكأن….

علم الخدعة زاد عرقه وغضبه وضرب الأرض بقوة ضربة الجحيم

تسببت بأن يتراجع الزعيم ومسافة بينهما

"الن تتوقف عن سرقة جهد اعدائك انا اخجل من محاربتك حقا"كان القفاز عندما يصدم بالعدو فيأخذ بعض التشي من جسده ويحولها له ويجعل الضربة قوية وكل مازاد قوة مستوى العدو اصبح القفاز اقوى لكن بالتأكيد له حد ولكن لم يعلم لينغ هاو الحد

"هي.هي.انت حقا ذكي لكن فات الاوان لقد أخذت كثيرا من التشي من داخلك لن تستطيع المقاتلة اكثر

من الحكمة الآن الاستسلام"

"هاهاهاااا.هل تعتقد حقا اني لا استطيع مقاتلك إذن فل ترى هذا" اصبح الجو حول لينغ هاو بعض من الحرارة بالتحديد حول يده كان المرحلة الثانية من

قبضة الجحيم ...شعر الزعيم ببعض الخطر لكن لم يهتم كثيرا لانه في المستوى السابع و انطلق سريعا ليبطل خطوات التفعيل

عندما اقترب وكان بينهما خمسة أمتار توقف فجأة وشعر بالخطر الشديد لم يستطع أن يتحكم برباطة جأشه علم أنه هناك شيئ بهذه التقنية وأراد التراجع للخلف لكن ابتسم لينغ هاو"هل حقا اعتقدت أني سآخذ وقتي في تفعيلها لقد انتظرت فقط ان تأتي وتعتقد أنك تستطيع ابطال تفعيلها"

انطلق لينغ هاو سريعا ورفع يده في وجه الزعيم وقال"قبضة الجحيم المستوى الثاني" خرجت نار هائلة ضخمة وشديدة الحرارة وكأنك في فرن وكثيفة وتنتظر أن تتشبث بي شيئا تلهمها ولان الزعيم كان قريبا جدا اتجهت النار اليه

وانطلقت الى جسده هرع الزعيم وكان يصرخ لان النار عندما تلامست جسده تخلخلت من ثغور جسده وانطلقت الى خطوط زواله وكانت تحرقها ببطئ كانت

خطوط الزوال أهم شيء في الزراعة بعد أن تم حرقها استمرت النار في

الحرق من الخارج لكن استطاع الزعيم ان يذهبا لكن لم يستطع من داخله وسقط الزعيم كان شعره محترقا وجلده اسود كان لا يختلف عن اي حيوان بشع محروق

واستمرت النار الى ان حرقت جميع خطوط زواله لكن لم تتوقف وذهب الى عروقه وأعصابه وحبله الشوكي واعضائه الى ان حرقت كل شيئ من الداخل

واصبح ميتا ذهل لينغ هاو ولم يتخيل ان يصير هكذا اقترب منه وارسل شعوره نحو جسده وجد ان كل شيئا من الداخل احرق كان في الكفر والعرق والخوف

وتذكر كيف انه عندما أطلقها كان في الحد لإطلاقها وإذا لم يستطع تحملها لاكان احرق مثله نظر نحو المجموعة الاشخاص الباقين عندما رأو نظرة لينغ هاو جميعهم ارتفع الخوف وسقط على ارجلهم واسجدوا لي لينغ هاو ليرحمهم

"هاا. أغفر لكم همف "عندما سمعوا ذلك كان هناك من يبكي واشخاص تعابير وجهم مستقبلة الموت "لكن لانكم لم تحاربوا ضدي استطيع ان ارحمكم "

من كان يبكي من الحزن اصبح يبكي من الفرح لأنه سيعيش وتعابير الفرح عليهم

"لكن اتركوا جميع اغراضكم" لم يأخذوا وقت ليتركوا كل شيئأ معهم واذهبو فارين بكل حياتهم لن ينتظروا ولا دقيقة اخرى عندما رآهم لينغ هاو يرحلو

سقط على الأرض"هآآه ...هآآه انها مؤلمة حقا انها مؤلمة لا استطيع التحمل"

كان لينغ هاو مازال لم يستطع أن يفعلها جيد ولم يستطع اظاهر الألم أمامهم يستغلوا الفرصة ويقتلوه ولكن لانه لم يأخذ حبوب الدواء اصبح الالم مضاعفة والضرر أكثر لم يتأخر بأخذ الحبوب الطبية وهو يتألم

__________________________________________________________________________________

معليش ما راح اقدر انشر غير فصل واحد اليوم لاني مازلت اعدل على فصول سابقة لكن لم يتقى الى القليل فقط .

وشكرا لقرائتكم

Memo9000

2019/01/06 · 2,061 مشاهدة · 742 كلمة
Memo9000
نادي الروايات - 2024