فتحت عيوني بالتدريج
[حالة المضيف تم استرجاعها]
بدأت أنهض بالتدريج لارى شيخ بلحية طويلة بجانبي بدأت انظر إليه قليلا ثم ابتسم فبادلته الإبتسام
"انت في الكنيسة الأن وقد تم شفاؤك بالكامل" تكلم الشيخ "حسنا انا اعلم حالة جسدي الحالية، واعلم لماذا انا هنا ،لكن لم انت هنا؟ لا أظنك ممرض" نظرت اليه وشعرت كأني أمام جبل
صمت الشيخ قليلا ثم نظر الي وقد بدأت عيونه تلمع بوهج ابيض "من باب الفضول فقط" يبدو انني قد جذبت انتباه غير مطلوب
{التقيم}
[مستوي المضيف ضعيف ليقيم هذا الكيان]
تعجبت من هذا الأمر فهذه اول مرة تحدث كان هذا كله في عقلي حيث لعبت وجه البوكر المبتسم ببراعة
"اذا كم مر وانا في هذه الغيبوبة" نهضت من علي السرير وبدأت انظر حولي لأجد التابوت وكل متعلقاتي به يبدو أنه فتش الغرفة جيدا
"لم يمر الكثير لقد كانت ليلة واحدة"تحدث بلا مبالاة لكن تغير فجأة حين أخرجت المسدس وظهرت علامات التعجب "لديك سلاح ميكانيكي"
سلاح ميكانيكي؟ اذا هكذا يسمون الأسلحة النارية يبدو أن الأمور ستزداد حماس
"أيمكن أن تخبرني من هو الصانع؟ فهذا السلاح مختلف عن الأسلحة التي أعرفها"
"انا الصانع" تكلمت بفخر طالما الأمر يتعلق بسلاحي فلنتفاخر قليلا
"يبدو أنك غلام مثير للإهتمام ،اذا ما يكون اسمك؟"اقترب ذلك الشيخ
فكرت قليلا لكن حين دخل ذلك الشيخ مجالي صرخت كل حواسي حيث استجابت غريزيا وانا اتبعتها
تراجعت فورا وجهت ذالسكا إلي رأسه وامسكت في اليد الأخرى سيف ثم {التركيز} {التسارع} {الصدمة} وحين توسع المجال واحتوى الشيخ شعرت بقوته يمكن أن ابسط الأمر انه يمكنه أن يتصدى لقنبلة القيصر بدون حتي أن يخدش
أدرك الشيخ حين اقترب أنني قد شعرت بقوته لذلك بدأت قوته في الإنحصار ولم يعد يطلق ذلك الضغط الرهيب "يا لها من حواس حادة تملك يمكنك أن تخفض سلاحك لو أردت أن اقتلك لفعلت"
كلامه منطقي لو أراد قتلي لما عرفت حتي كيف مت لذلك اعدت الأسلحة ونظرت إليه مجددا ولم انزع يدي من علي الأسلحة "انا اص ،اص سبيدز"
نظر ذلك الشيخ "انت حقا مليء بالمفاجئات"
رن شيء ثم اخرج الشيخ من جيبه هاتف كانت هذه واحدة من الصدمات التي جعلتني أدرك شيء ،من اي كهف قد خرجت منه بحق الجحيم ؟!
اجاب علي الهاتف وخرج منه صوت "سيدي آن موعد توزيع جوائز اوستن يجب ان تحضر الأن "
تكلم الشيخ "حسنا حسنا سأتي الأن" أغلق الهاتف ثم نظر الي وتنهد "كنت اريد ان أجلس معك اكثر لأنه يبدو انك ما زال لديك الكثير من المفاجئات لكن سنتقابل مجددا"
مد العجوز يده للأمام قليلا ثم بدأت تتشكل دوائر سحرية كثيرة وكانت مرتبطة باوكتاجرام في المركز كانت شيء رائع لا يمكن وصفه بالكلمات، هذا هو السحر شيء معقد بطريقة بسيطة حيث تشعر بقوانين العالم تتكون حوله لتتفكك مجددا في حلقة مستمرة ،بدأ الفراغ بالأنبعاج حول الشيخ ثم رفع الشيخ رأسه قليلا "هنري اوستن مدير برج سحر أكاديمية اوستن"
اختفى الشيخ واندثر معه انبعاج الفضاء وهدأت الأمور قليلا لكن تذكرت توزيع الجوائز لذلك وضعت التابوت علي ظهري ثم انطلقت عندما خرجت من الكنيسة فعلت {التسارع} و{الصدمة} لأكتسب أكبر زخم وتسارع ممكن انطلقت ركضا خلال المدينة حتي وصلت الي الكولوسيوم
ادهشني الجدار الشفاف الذي يحيط بالكولوسيوم كامل استمرت قليلا لكن صفعت نفسي "هيا هذا ليس وقت الإعجاب بهذا الجدار" قلت هذا واستمررت في الجري لكن فجأة شعرت أني توقفت مهما ركضت كانت لا اتحرك قيد أنملة
"ما هو رقمك؟" وقف شخص ملثم بالكامل وبيده عصا أعلاها لؤلؤة بيضاء "رقم؟ اي رقم؟" انا لم اكن اعرف ماذا كان يقصد
تنهد الشخص تنهيدة طويلة ثم "الرقم الذي شاركت به" حسنا علمت ما تحدثت عنه وتذكرت رقم الحظ خاصتي "٩٦٦"
"حسنا ما هو اسمك؟" اخرج هاتف من خاتمه ،تبا لهذا العالم لقد توقف عقلي حقا عن العمل في هذه اللحظة وكل ما كنت أفكر به هو كيف خرج هذا الهاتف لكن لم أطل التفكير "اص سبيدز"
"حسنا انك مسجل وانت قد فزت بعشر مباريات أيضا ،يمكنك إكمال طريقك لكن يستحسن أن تسرع أن لم ترد أن تفوت الجوائز"
اختفي اللون الأبيض من اللؤلؤة وأصبحت شفافة وشعرت انه يمكنني الركض مجددا
بمجرد أن شعرت بهذا فعلت {الصدمة} وجهت ربع المانا خاصتي إلي قدمي ثم فوش* تشققت الأرض قليلا وانطلقت بندفاعة صاروخية
كانت القوة الدافعة كافية لإيصالي إلي القاعة في قفزة واحدة لأنه لم يعد يمكن تسميت ما قمت به خطوة
عندما دخلت تحولت كل العيون إلي وكنت الهث قليلا، لم أهتم وبدأت ارتب ملابسي قليلا ولاحظت أن الأضواء هي الأخرى قد سلطت علي
"انظروا من حضر أخيرا المنافس ٩٦٦ اص سبيدز من حضر اليوم الأول فهو يعلم من يكون أطلق عليه النبلاء الشيطان الساخر، الأن بما أن آخر فائز قد جاء فقد حان وقت توزيع الجوائز وسنبدأ الأن يرجى أن يتقدم كل الفائزين إلي دائرة النقل" ظهرت دائرة كبيرة علي الأرض وخرج من حضور ٦ أشخاص ويبدو انهم كلهم من النبلاء حيث أظهرت الملابس المزخرفة وضعهم لم أهتم كثيرا
تقدموا جميعا لكن لاحظت أن أحدهم قد كان ترأس الركب بشكل واضح تقدمت انا الأخر حيث وجدت وتيرتهم بطيئة فتجاوزتهم بسرعة و وقفت علي الدائرة و بدأ الجمهور في الصياح علي
كان الجميع تقريبا يصيح ويصرخ ويسب ويلعن لم اولهم اهتمام لكن حين لاحظت أن من كان في مقدمة الركب كان فتاة مسطحة بوجه متوسط لكن كان علي طرف رأسها تاج صغير فهمت لما كل هذه المعمعة
نظرت لي تلك الفتاة بتكبر وغضب وكأني انتهكت عرضها لم أهتم أيضا لكن حين توقفوا وبدأوا ينظرون إلي بغضب كلهم انتظرت قليلا لكن لم يتحرك أحد وبدأ الوقت يضيع ولم يتوقف اي احد عن الصياح
تنهدت ثم نظرت إلي الجمهور يبدوا انهم لن يتوقفوا قريبا حين مللت أخرجت ذالسكا وحشوته بطلقات صوتية واطلقت أربع مرات متتالية كان الصوت كفيلا بجعل الجميع يصمت نظرت إلي الجميع مجددا وفي ظل هذا الصمت بدأت اضحك وتعالى صوت ضحكتي مع الوقت فكنت اضحك بهستيرية "انا لا احب الكلاب التي تنبح ولا تعض ان كان هناك شيء تريد ان تقوله فلتأتي الي وتقوله في وجهي لكن ان لم تكن لديك الشجاعة لتفعلها فصمت" صمت الحشد قليلا ثم وقف شخص في المقدمة وبدأ بالصراخ مجددا عن النبلاء والأميرة وعن مكنته الإجتماعية وبدأ في السب واللعن في خلال هذه الأثناء أخرجت الرصاصة الصوتية وحشوته بالعيار حي وحين فتح فمه " انت يا إبن العاهرة غير المعروفة" كانت هذه القشة التي قسمت ظهر البعير
تقدمت ناحيته ببطئ وارتفعت جوانب فمي إلي الأذن وأشرت المسدس الي رأسي "لقد تخطيت الحدود" لم يظن احد اني جاد فيما سأفعل وان هذا مجرد تهديد لكن في عقلي هناك كهنة وسحر استشفاء لذلك لما لا نلعب معه قليلا
أصبح بيني وبينه متر واحد ارجحت المسدس الي زراعه ثم بام* انفجرت زراعه في مكان الرصاصة وسقطت علي الأرض و ضحكت بهستيرية علي الوجه الذي صنع من الألم والصدمة
"آاااههه ....زراعي ...زراعي " في وسط صراخه حشرت المسدس في فمه وابتسمت ابتسامة شيطانية خرجت معها نية قتل طاغية "لما لا ترسل لنا رسالة عن شكل خزن الجحيم"
وقف احد من الحشد بسرعة ووجه سيفه إلي رقبتي "ما رأيك أن تدع الأمر يمر هذه المرة" حسنا تبا رسول العدالة قد جاء تعجبني شجاعته لكن ليس وقته
"ولما ادعها تمر اتراني قديس لأغفر لكل من هب ودب وانظر يا رسول العدالة انا لا أهتم أن قتلت فرد أو إثنان فلن يشتكي العالم من موت بعض الكلاب الضالة"
نظرت إلي السيف لم يكن جيد الصنع حيث كان هناك في النصل مكان مختل التوازن لم اضع الوقت ورفعت يدي إليه وصرخت "{الصدمة}" ووجهت ١٠ نقاط مانا إلي إصبعي ثم نقرت علي السيف
ارتد السيف بقوة وانكسر نصله انصدم كل الحضور لكن لم يتراجع ذلك الشجاع قيد انملة بل وجه ما بقي من نصله الي رقبتي مجددا وبدأت عيون الذي في فمه المسدس بالبكاء بصوت اعلى
"حسنا يا رسول العدالة الشجاع لقد أثرت اهتمامي ما هو اسمك؟" صمت قليلا ثم تكلم "انا رفيل هارولد وانت مخطئ انا لست رسول العدالة لكن هو فريستي انا" ثم أرجح ما تبقى من سيفه إلي الزراع الأخرى الذي اضع في فمه المسدس فسقطت وبدأ يصيح مجددا
ضحكت بصوت عالي لم اتوقع ان اجد مختل آخر في هذه الأكاديمية "اذا ماذا عن هذا انت ستقطع رقبته وانا سأفجر رأسه" سحبت سيف من ظهري واعطيته اياه
بدأ يضحك "فلتفرح يا بلانك سوف تموت بسيف جيد الصنع من الرتبة (e+)" ضحكنا قليلا كان أمر تقشعر له الأبدان توقف الضحك فجأة "الدرس الأول لا تعبث مع المختلين عقلين فهذا كوضع رأسك في فم وحش وانتظار أن لا يتم أكلها" ثم سحب رفيل السيف وبدأ يأرجحه نحو رقبته
في تلك اللحظة ظهر ضغط قوي جدا اجبرنا علي أن نتوقف فورا "اص نلتقي بعد وقت طويل" أستدرت ثم قلت بتهكم " ها ها نعم نصف ساعة ايها الشيخ أوستن"
"ماذا عن ان تترك هذا الطفل اريد ان أسلم الجوائز بسرعة" نظرت اليه وسحبت المسدس وأخرجت منديل ومسحته ثم وضعته جانبا وتقدمت إلي الدائرة "وأنا أيضا اريد ان استمع تلك الجوائز بسرعة"
بعد أن ظهر الشيخ أوستن انحنا الكل بزاوية ٩٠ " هيا انا لن اعضكم فلتدخلوا الدائرة" تقدمة الأميرة التي ما زالت تنظر إلي بشمئزاز وغضب ولكن كان هناك بعض الخوف ثم تقدم البقية وحين دخلوا جميعا تفعلت الدائرة السحرية وانبعج الفضاء ثم ظهرنا في مكان مختلف كانت قاعة عملاقة بها الكثير من الطاولات الزجاجية المتراصة بعضهم احتوى ادوات وأخرى احتوت علي مواد خام نادرة
"لكم الحق في اختيار ثلاث أشياء ،انطلقوا" عندما قال هذا، {التركيز} انطلقت لم تجذبني الأدوات فأنا استطيع صنعهم عاجل ام اجلا لذلك بدأت احوم في المكان اقيم كل مورد خام اجده لم تجذبني ايضا حيث كان اغلبهم اشياء من الرتبة (d) فقط
بعد فترة لفت انتباهي عنصران قريبان من بعضهم كان أحدهم عين
عين سوداء قاتمة بقزحية قرمزية داكنة حين وقع التقيم عليها
[تم اكتشاف عين الهاوية هذا عنصر ينتمي إلي الكراكنستيوم يمكن أن يندمج مع المضيف ^ملاحظة^ العملية مؤلمة جدا جدا ]
اخرجتها ثم اختفت الطاولة التي كانت عليها ثم توجهت إلي بلورة التي بجوارها كان مجسم منتظم سداسي الوجه
[تم اكتشاف نواة تطور رتبة(c) يمكن أن تطور من عرق المضيف^ملاحظة^ يفضل استعملها بعد عين الهاوية و العملية مؤلمة جدا]
اخذتها هي الأخرى وبحثت كثير حتي انتهت العناصر المعروضة لم أجد ما يثير انتباهي لذلك عدت
كان الجميع ينتظر يبدو أنني آخر من انها بحثه " انت لم تختر ثلاث أشياء الم تجد ما يثير انتباهك" تكلم اوستن بتعجب
"نعم لم أجد شيء مثير للإهتمام فعلا غير عنصران لذلك سأمتنع عن ان اختيار الثالث فأنا لا أريد اي حمل زائد " ارتسم التعجب علي وجوه كل الموجودين وخاصة الأميرة ومجموعتها ليس من ترك العنصر الثالث لكن من التصرف الطبيعي الذي أظهرته حتي الشيخ أوستن "اذا انت يمكن أن تتصرف بطبيعية!"
تعجبت من رده ابتسمت له "انا لا احتاج ان اتصرف بجنون طوال الوقت انا فقط احتاج ان اضع حاجز حولي حتي لا يتجمع الذباب" ضحك اوستن من هذا الرد
اخرج اوستن قلب بلوري ثم اعطاني اياه لا يحتاج لشرح ماذا يكون فهذا نواة وحش رتبة (c) وهي ليست رخيصة فالفرق بين قوة الرتب يكون بشكل اسي بمعنى اذا كان (f) يساوي ٥ ف(e) يساوي ٢٥ تبعا لذلك تصل قوة (c) إلي ٦٢٥ ويختلف هذا عند (a) وما فوق
"حسنا لكن يبدو أن هناك بعض الحضور الذين رأوا هذا الجانب الطبيعي" تكلم اوستن مشيرا إلي الأميرة ومجموعتها
نظرت إليهم وابتسمت كشيطان وضحكت ببطئ كان شكلي يسبب القشعريرة في العمود الفقري لكل الحضور "لقد أوضحت لهم ما اكون فلا خوف منهم فتحي لو أرادوا فسأظهر لهم مجددا حقيقتي وحينها لن يكون هناك مرة أخرى لأنهم لن يكونوا موجودين حتي"
انتهى الحديث هنا وفعلت الدائرة مجددا وعدنا من حيث أتينا وبعد ذلك بدأ الشيخ أوستن بعض خطابات التحفيز انا لن أعترض لأنه أن لم تجد في نفسك الإرادة للإستمرار اذا ابحث عن من يدفعك حتي تجدها مجددا قد يكون التحفيز الموجب جيد مثل الأمل، التفائل ،لكن نحن من سنصبح علي قمة العالم أن فقدنا الإرادة نسترجعها بالتحفيز السالب نحن نحب الألم، الغضب، الحزن، اليأس كلها من مكونات نجاحنا، كل ما لا يقتلنا يجعلنا اقوى، تخطي الحدود ولو باليأس أو حتي الموت
أنهى اوستن كلامه ثم صفق وظهر أمام الجميع لوحة طائرة مكتوب عليها من e إلي a "غدا اجازة وبعده ستبدأ الدراسة وهذه اللوحات تمنح لك بعض الميزات كالأولوية وغيرها ويمكن أن ترتقي عن طريق التغلب علي من هم اعلى منك والأن" صفق مجددا وظهرت بطاقة "هذه هي مفتاح غرفكم والمكتوب عليها يكون الدور الذي تقيمون فيه وكما يظن البعض كل من في نفس الفئة سيكونون في نفس الدور ويمكن أن تختاروا اي غرفة تريدون والأقوى يحصل علي الغرفة التي يريدها والأن وداعا" بعد أن قال هذا انفتحت الأبواب بصوت عالي وبدأ الكل يخرج فلم يعد هناك أي شيء هنا
ابتعدت عن الحشد و أظهرت البطاقة أن الدور الذي سأقيم فيه كان الدور الخامس وكان علي البطاقة من الخلف سهم وكلما أيتها كان دائما يشير إلي بقعة معينة ولم يكن هذا الشمال أو الجنوب فافترضت أن هذا اتجاه السكن وبعد أن اتبعته وصلت إلي مبنى عملاق كان أشبه بالقصر وكان مكون من ٥ ادوار
انطلقت إليه ولم يقف اي احد في وجهي فمن يريد أن يعبث في عداد عمره كان يتم إفساح الطريق لأجلي تقدمت وصعدت إلي الدور الخامس وكان الأمر ممل يحتاج هذا العالم إلي مصعد
وصلت الي الدور الخامس وبمجرد أن دخلت حتي تفاعلت البطاقة وبدأت تلمع قليلا وضعتها في جيبي مجددا وانتظرت حتي يتم اختيار كل الغرف فاختار الأبعد عن الحمقى والذباب
بعد نصف ساعة لم يأتي احد كان هذا غريب جدا
انتظرت اكثر لكن لم يحضر احد لذلك اخترت غرفة عشوائية وحين أدخلت البطاقة ظهر علي الباب اسمي علمت أن الناس ستتجنب أن تسكن بالقرب من غرفتي لذلك لم أهتم كثيرا
دخلت الغرفة لكن لا يجب أن تسمى غرفة انها منزل كامل مع سرير كبير حمام واسع ومطبخ متكامل علي الرغم من تواجد الكنتين وخزانة ملابس مليئة بزي واحد وهو قميص رصاصي اللون وبنطال اسود لم يكن زي قبيح وكان هناك شعار اوستن عليها
كان شعار اوستن عبارة عن سيف ذهبي يتقاطع مع عصا سحرية بشكل عمودي لتظهر أربع مربعات في كل مربع احد الأجناس
اتجهت إلي السرير وقد كان ناعم جدا ثم أخرجت عين الهاوية
[هل يريد المضيف الدمج]
♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤
اسف علي التأخير
وعشان مضيعش وقت القارئ الشخصية تعتبر انتي هيرو وحتتفشخ جامد قدام
صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين