{قسم التعليقات:-
[محب البيتزا]؛- مهلًا مهلًا هل انا الوحيد الذي لدي شعور غير مريح؟!…اشعر بالتوتر!!!>_<
[القارئ الجميل]؛- شير ذاهب للحصول على عنصر جديد ولكن بطريقة ما سيزار يبدوا مختلفًا!
[الضاحك]؛- اليس ذلك العنصر الذي تحدث عنه شير من عدة فصول! ماذا كان اسمه؟! حجر شيء ما…
[السيد فضائي]؛- حجر التمني!…اتسأل اي نوع من الاماني سيطلبها شير… ايها الكاتب رجاءً قم بتحديث الفصل القادم في اقرب فرصه
[القطط جميله]؛- اكره ستيفان اتمنى ان يموت!!
[K..]؛- @القطط الجميلة..بل اتمنى ان تموت ليليان انها تظل ملتصقة بسيزار سابقًا والان هي تضع عينيها على شير
[الاميره المستيقظه]:- @K….أتفق بشده
[قلب محطم]:-@K..@الاميره المستيقظه..اوافق بشده كذلك،.. انها تزعجني كثيرًا اعلم انها احد البطلات و شخصية رئيسية ولكني لا انفك اشد شعري بمجرد ظهورها، اوشك ان اصبح أصلع الان >_<
[الاميره المستيقظه]:- اجل ايها الكاتب اجعلها تنزلق من أعلى منحدر و تموت …لول
[قاهر الحلوى]؛- نعلم جميعًا ان احد الابطال الذكور سينقذها لذلك لا ترفعوا توقعاتكم :(
[الضاحك]؛- تخميني هو ان تصرفات شير تنعكس على سيزار!!
[الملك الكسول]؛- @الضاحك..اوه! فعلًا لم اكن لادرك!!…
[الضاحك]؛- @الملك الكسول..ظننت ستلاحظ منذ انك تهتم كثيرًا لسيزار بأعتباره شخصيتك المفضلة!!
[الملك الكسول]؛- @الضاحك.. …….~_~
[الفروالة الصغيره]؛- من الغريب ان سيزار لم يهرع لمساعدة احد حتى الان!!
[الضاحك]؛- @الملك الكسول..كنت تسخر مني؟!..
[الملك الكسول]؛- @الضاحك..اجل!
[الضاحك]؛- @الملك الكسول..تبًا…
••••}
"هاهاها…"ضحك سيزار بخفه على تعليقات الملك الكسول"لا اعرف من يكون وما هويته و عمره او حتى…من اي عالم هو ولكني ممتن له"تمتم بإبتسامه خافته بينما اغلق نافذة التعليقات
لقد تصفحها لرؤية اذا كان سيحصل على اي معلومات و لحسن حظه فعل
"حجر التمني!! إذًا لا اعرف ما هو ولكن بلا شك لن يكون عنصرًا عاديًا ليتلهف شير للحصول عليه"اسند ظهره لشجره و راقب السماء السوداء
'خطوتي الاولى هي تأمين موقعي في هذا العالم بما اني لست الشخصية المحوريه فانا معرض لخطر الازالة من قبل الكاتب على تأمين موقعي بكسب دعم القراء حتى لايجرؤ على لمسي، من الآن فصاعدًا لنحقق رغبات الاخوه القراء الاعزاء'
حرك عينيه بخفه حيث تنام ليليان بسلام و رسم ابتسامة غامضة و خافته على شفتيه
'ليليان طفوليه و ساذجه و حمقاء معظم الشباب هنا مفتونين بعفويتها ولكن للقراء راي مختلف فالأغلبية يكرهونها بشده، حسنًا إذًا لنزيلها من اجلهم' قرر سيزار في نفسه
لم يكن الامر انه يكرهها ولكنه لم يحبها أيضًا حتى قبل ان يكتشف انه مجرد شخصية في رواية لم يملك اي مشاعر خاصه تجاهها…لا الاجدر القول سيزار لم يملك اي مشاعر تجاه اي احد في هذا العالم حتى والديه
كل تصرفاته و افعاله اللطيفه كانت مجرد رده لطريقة معاملتهم له او ربما اعداد الكاتب لشخصية
'كما لو اني ارتدي قناع طوال حياتي! اشعر بالراحة إنني قادرًا أخيرًا على التخلص منه'فكر بإبتسامه
-حفيف..حفيف
بين الشجيرات من مسافة 10 امتار استطاع سمع سيزار الخارق التقاطع صوت خافت
وقف بسرعه و توجه لتفقده
بقع دماء و قطع لحم صغيره اتبع ذلك الطريق المعلم بالدم فقط ليكتشف جسد احدهم او بشكل ادق نصف جسد كانت قديمة بالفعل حتى الفخذ ممزقة و منزوعه بشكل بشع
طبق سيزار سحر الشفاء من الرتبه المنخفضة عليه
"سعال…سـا..عدني..سعال.."بصق الشاب الدماء ولكن انفاسه اصبحت اوضح قليلًا
بإمكان سيزار اخبار يونا للقدوم ولكنه اختار الا يفعل وضع حاجز صمت بينما تحدث بهدوء
"انت احد طلاب السنه الثانيه! مالذي حدث لك؟!"
"انها أمرأة.. لـ لا.. و و..حش عـ عنكبوت عمـ..ـلاق…لقد التهم الجميع…بالكاد نجوت"تحدث الشاب بينما يبكي و يتألم
'وحش عملاق أمرأة و عنكبوت، هذه المعطيات تشير لملكة العناكب لابد انها هدف الفصل الثامن سيناريو حيث يقع البطل و رفاقه في موقف غير متوقع…'فكر سيزار بالحبكة المستخدمة
"ا ارجوك…انا أتألم.."تمسك به الشاب و بكاء
"اه! نسيتك للحظة..لا تقلق ساخلصك من المك اغمض عينيك"قال سيزار بصوت لطيف
الشاب المتألم كان يثق به في النهايه سيزار شاب لطيف يساعد الاخرين دومًا اغمض عينيه دون معرفة ان ذلك سيدوم للأبد
طعن سيزار رأس الشاب بسيفه دون تردد بشكل نضيف واخرج سيفه في نفس تلك اللحظة ظهرت نافذة حمراء تعلن
-دينغ
[الفصل الثامن: زنزانه ملكة العناكب -الجزء الثاني ||]
[التقدم: 49%….]
مسح سيزار سيفه و غمده ثم عاد لمخيمهم بينما يفكر
'في موقف مثل هذا يفترض ان يحصل المشرفين على انذار في الخارج ولكن يبدوا ان ذلك العنصر حجر التمني يسبب شذوذ في الدانجون و عزلنا عن الخارج'
"اين كنت؟!"شير الذي كان ينتظره سأل بتعبير صارم
"تسلل وحش من بين الفخاخ لذلك ذهبت للاعتناء به"اجاب سيزار بكذبه واضحه بينما يبتسم بلطف
اذا كان شير البطل الاصلي فسيعرف الحقيقة! هذا ما اعتقده سيزار لم يخب ظنه حيث سأل شير ببرود
"هناك رائحة دماء بشرية تفوح منك!"
"همم.."امال سيزار رأسه بخفه لازال يحتفظ بابتسامته"لقد جرحت نفسي عن طريق الخطأ"
الكذب بشكل واضح التصرف بريبه كان سيزار يتعمد ذلك بدأ الفصل بالفعل القراء يقرأون الان عليه اجتذابهم ليركزوا عليه
"اين هو الجرح؟!"زاد عبوس شير بدأ غير مرتاح لحقيقة تغير شخصية البطل الخارج عن توقعاته
"انا ساحر استخدمت سحر شفاء لشفاء نفسي!"قال سيزار بينما تخطاه"على اي حال سأذهب لأرتاح قليلًا"
وجد له مكان مناسب استلقى و اغلق عينيه
بدأ الفصل الثامن بالفعل
انه مشهد حيث سيصادف البطل شاب يحتضر و بعد تلقي المعلومات منه سيهرع و رفاقه لمكان الخطر عندها سيقاتلون الزعيم
سيزار لم يكن لديه نية بإتباع ذلك السيناريو بالاضافة انه اراد اختبار بعض نظرياته لذلك قتل ذلك الشاب
مع اقتراب حلول الليل استعد الجميع للبدء بالصيد مجددًا
ولكن خلال تلك الفترة القصيره كان الجميع يلاحظ الجو المضطرب بين كل من شير و سيزار ولكن احدهم لم يقل شيئًا
بعد ساعات من الصيد كانوا قريبين من كهف كبير
"هنا يبدوا ان الزعيم هنا اذا قمنا بصيده سنحصد المركز الاول دون عناء"قال شير الذي يقود الحلفه
"لست واثقه! الا يكفي ان نصطاد الوحوش؟! تبقى فقط يوم واحد قبل ان نغادر الدانجون"قالت يونا بتردد
"مالذي تخشينه؟ شير لم يأتي بنا هنا دون خطه صحيح؟!"اتخذ سيزار صف شير بإبتسامه
"بالطبع…"شير كان غير مرتاح ولكنه اضطر لمجاراته بينما فكر'علي ابقائه امام عيني لمراقبته انه يصبح غير مستقر اكثر فأكثر، و العالم بات ينحرف عن المجريات التي حدثت في الرواية'
في تلك اللحظة
-سكراااك
مع صوت صرير حاد يصم الاذن و هزه ارضية مفاجئة اندفعت الكثير من وحوش للعناكب للخارج
"مالذي يحدث؟!"صرخت ستيلا برعب
"لإيقافهم علينا القضاء على الزعيم ملكة العناكب"صرخ شير
"يونا حاذري.."صرخ ستيفان و اندفع امامها ليقطع الوحش الذي كاد يهاجمها
"اه!! شكرًا ستيفان"بارتباك شكرته يونا
بضربه افقيه محقونه بالمانا و الهاله كان سيزار قادرًا على ابادت صف من ثمان عناكب قبل ان يندفع للأمام
"مهلًا!.. سيزار اين انت ذاهب؟!"صرخ شير وناداه بينما قطع امامه احد العناكب المتحوره
"بالطبع لقتل ملكة العناكب! أبقى انت هنا"صرخ سيزار بينما دخل الكهف وهو يقطع الوحوش
"ذلك الاحمق المتهور"تمتم شير و ركض خلفه
"مهلًا انتما!!!"صرخت ليليان عليهم قبل تقذف خصومها بكرات نارية متعدده و تبعت الاثنين بينما صرخت للبقيه"اعتنوا بالامر هنا"
اطلقت ستيلا ثلاث سهام محقونه بطاقتها عند سماع كلمات ليليان صرخت"ليليان مهلًا…"
كانت الأخرى قد دخلت الكهف بالفعل
"ماذا نفعل"قال ديف بينما يدافع
"سنهتم بالامر هنا"قال ستيفان بينما قطع خمسة عناكب بسيفه المغلف بالهاله"يونا ابقي خلفي و قومي بدعمنا ان تطلب الامر"
"حسنًا"أومأت يونا
……………….
[تحذير..تحذير]
[تم تحريف المشهد الاصلي]
[جاري تعديل مستويات الصعوبه]
[خلال: 1%..5%..15%...40%…75%…90%…99%….100%]
[الشخصيات المشاركة في المشهد الرئيسي: شير-سيزار-ليليان]
[الهدف:زعيم الدانجون ملكه العناكب]
[جاري احتساب مستوى الصعوبة…]
[مستوى الصعوبة الاصلي:D -مقبول]
[مستوى الصعوبة المعد:B -صعب]
[مستوى الصعوبة الحالي:A -صعب جدًا]
بينما كان سيزار يذبح الوحوش بين الحين والاخر كان يلغي نظره خاطفة على النوافذ الحمراء التي تعلن التواء المشهد الرئيسي
'نظريتي صحيحه لدي القدرة على تحريف المشهد لحد ما، بالانتظار طوال الوقت سمحت للوحش الزعيم بالتطور اكثر مما يفترض لابد انه تناول وليمه من الشخصيات الاضافية الاخرى'
قطع بسيفه المغلف بهاله صف من العناكب بابتسامه 'فرصتي الان لجذب الاخوه القراء لدعمي حتى لا يخطط الكاتب ضدي او يحاول اضعافي'ابتسم سيزار بخفوت و سخر في رأسه'ليس من الجيد ان يفرق الاب بين أطفاله'
اهتمام الكاتب بشير اوضح لسيزار كم هو مستعد لذهاب من اجله لم يستبعد ان يفكر الكاتب باستخدامه يومًا ما و رميه اذا كان يعني انه سيزيد من جاذبية شير كشخصيته الرئيسيه
في النهايه كان مثل اب غير كفؤ يميز بين أطفاله
"لماذا كان عليك الاندفاع بتهور؟!"اخيرًا شير الذي لحق به سأل بغضب
"أخبرتك ان تبقى هناك"لوح سيزار بسيفه لأبعاد الدماء بحركه مائله و تابع تعمقه في الكهف
تنهد شير و فكر بينما ينظر لظهر سيزار'يبدوا ان افعالي خلال الفترة الماضية تؤثر عليه ربما هو يفعل ذلك لانه يريد الحفاظ على كونه الأقوى'في النهايه لم يملك خيارسوا ان يتبعه
بعد التعمق لفتره من الوقت كان الاثنين قادرين على الوصول لنقطة عميقه من الكهف حيث يجتمع غفير من العناكب يتوسطهم وحش عملاق بجسد علوي لامرأة و الجزء السفلي كان ارجل و جسد عنكبوت عملاق
"هاهي ذا"قال سيزار بإبتسامه
"لا مهلًا هناك شيىء خاطىء، لماذا تصدر هاله من الرتبه A؟!"قال شير بارتباك
"لا يهم…"تحدث سيزار و امسك سيفه
"بل يهم..."قاطعه شير"علينا الخروج من هنا لو كانت في الرتبه B كان من الممكن ولكن الرتبه A انه مستوى اخر من الصعوبة، نحن حتى لا نملك خطه!!"
"مالذي تخشاه؟!"قال سيزار باسترخاء"نحن مستيقظين من النخبه بفئة نادره هذا سهل لنا"
"لا مالذي تقوله!… انت…"صرخ شير لسيزار الذي اندفع لبحر الوحوش بينما يتجاهله غير مهتم بحقيقة ان الموت يواجههم
سيزار لم يخشى الموت لانه يعلم ان شير لن يسمح بموته لانه يعتبره البطل و من جانب اخر شير لديه حماية والده المحب 'الكاتب'
بصق شير بعض الشتائم ثم سحب سيفه و اندفع الى جانب سيزار