الفصل الرابع: “لقاء في الظلام”
في صباح اليوم التالي، كان
لين
وبينما كان جالسًا في المخبأ مع
ريو
سورا
لين
سورا
ريو
قال
ريو
لين
في تلك اللحظة، ارتفعت الظلال من حولهم. كانت تتحرك بشكل غير طبيعي، كأنها تستجيب لوجود شيء أكبر. وفي ضوء الشمس المتسرب من النوافذ المكسورة للمخبأ، ظهرت صورة غامضة لشخص مجهول في الظلال. كانت شخصية مظلمة، تشبه الكائنات التي كان
لين
“من أنت؟” سأل
لين
ابتسم الكائن الظلي أمامهم. “أنا من يُسمى بالنذير. لقد طال انتظارنا، يا
لين".
ابتسم الكائن الظلي أمامهم ابتسامة باردة، وكأنما كلما كانت الظلال تقترب منه أكثر، أصبحت ملامحه أكثر وضوحًا. كان هذا الكائن يبدو كظلال متجسدة، لكنه كان يحمل طاقة مظلمة عميقة ومخيفة. لم يكن
لين
“من أنت؟” سأل
لين
ضحك الكائن الظلي، ولكن ضحكته كانت عميقة، مليئة بالظلام، وكأنها تتردد في أرجاء المكان. “أنا من سيغير كل شيء،
لين
في تلك اللحظة، شعر
لين
النذير
“هل تعني أنني… جزء من هذه القوى؟” سأل
لين
“نعم،
لين
الظلال الحية
النذير
أصبح المكان أكثر ظلامًا، وكأن النذير يزرع ظلاله في كل زاوية. بدأ
لين
ريو
سورا
“لماذا الآن؟ لماذا تظهر الآن؟” قال
لين
أجاب
النذير
ثم، فجأة، تحرك
النذير
لين
“ما الذي تريده مني؟” تساءل
لين
أجاب
النذير
لين
الظلال الحية
في تلك اللحظة، فهم
لين
النذير
أضاف
النذير