15~منافسة المتدربين
—•——•——•——•——•—
| — Ω — الآثار الجانبية: الألم. هذه المسارات حساسة للغاية وضرورية للحياة ، وبالتالي سيكون هناك ألم عند تعرض الطاقة لها. يجب أن يعرف المضيف أن هذه المسارات تقرر وتؤثر في أشياء كثيرة بخلاف نقل الطاقة. يمكن أن يؤدي التطبيق غير المتساوي للطاقة على هذه الممرات غير المرئية إلى تشوهات في الجسم والعقل. ولكن ، إذا تم تطبيق التقنية بواسطة النظام ، فلن تكون هناك فرصة لحدوث ذلك. — Ω — |
أخذ دانيل نفس منعش بسماع هذا. هذا يعني أن الشائعات ربما كانت صحيحة.
ألم؟ دعها تأتي، فكر. الألم هو الشيء الوحيد الذي تعلم أن يتجاهله في هذه الأشهر الثلاثة.
وتساءل "هل ستستغرق التقنيات المستقبلية هذه الفترة الطويلة؟". كان هذا مزعجًا طوال الوقت منذ أن أصبح النظام غير متصل بالإنترنت. إذا استغرقت كل تقنية الكثير من الوقت ، تساءل عن الفرق بينه وبين أي شخص آخر حيث سيكون النظام غير متصل بالإنترنت معظم الوقت.
| — Ω — مع ترقيات النظام ، يجب أن تؤدي جميع الوظائف والأدوات أداءً أفضل. هناك أيضًا ميزة تسمى "التثبيت في الخلفية" والتي يمكن فتحها في مرحلة لاحقة لتجنب مثل هذه الظروف. يضمن النظام للمضيف أنه باستخدام نقاط الخبرة ، يمكن حل أي شيء. — Ω — |
بالطبع ، كان كل شيء عن نقاط الخبرة. لقد خمّن الكثير.
كان هناك سؤال أخير حدث له بعد تحليل تفسير النظام حول (تقنية امتصاص النظام).
"إذا قام الأشخاص الذين لديهم مسارات أصغر بنفث الطاقة غير المستخدمة فقط ، فلماذا يحتاجون إلى مزيد من الطاقة مع مرور الوقت للتقدم؟ ألن يكون الوقت فقط لأن إجمالي صافي الطاقة هو نفسه؟".
<<يقصد بأنه يجب أن يستغرق وقت أطول وليس طاقة اكثر. لان الطاقة التي سيمتصها ستكون نفسها…>>
| — Ω — ردا على المضيف. عند الامتصاص والتنقل في جسم الانسان، يحدث بعض التعديل في الطاقة الممتصة. هذا يجعلها غير قابلة الامتصاص مجددا. يتم امتصاص هذه الطاقة المتغيرة مجددا من للارض. — Ω – |
الآن كل شيء منطقي. لقد رأى دانيل هذه الثغرة ولم يتردد في السؤال ، متسائلاً عما إذا كان قد فهم خطأ أو أن النظام قد شرح خطأ.
على الأرض ، نهب البشر الموارد من الكوكب دون اعتبار. هذا أدى إلى تلف الكوكب. هنا ، يبدو أنها آلية لمواجهة الموارد التي يأخذها البشر. استخلص البشر الأثير ومواد أخرى من الأرض وامتصوا الطاقة. في هذه العملية ، ستعود بعض هذه الطاقة على الأقل إلى الأرض. اشتبه في أنه حتى الطاقة التي يمتصها البشر عند التدريب تعاد إلى الأرض بطريقة مماثلة بعد الموت.
لم يبق سوى 6 أيام حتى الاختبار النهائي. أخبره الينف سراً أن الثلاثة الأوائل سيحصلون على هدايا وامتيازات معينة من قاعة التدريب. حان الوقت لاختبار هذه التقنية ومعرفة مدى قدرته على النمو.
تمنى حقا أن تكون كافية ليحطم وجه الطفل المتغطرس الاول الذي لم يعد سميناً الان على الأرض.
.........
بعد اسبوع.
منذ الأسبوع الماضي ، كان الموظفون المسؤولون عن غرف تدريب الطاقة في مأزق. كان الموظفون مسؤولين عن تحليل كمية استهلاك الأثير في كل غرفة ومعرفة أسباب أي مخالفات.
ذات مرة ، قام أحد السحرة في التدريب بعمل سرا حفرة من إحدى الغرف إلى غرفتهم. هذا أدى إلى انخفاض كبير في الأثير من مصدر خارجي.
وقد استغرق أسبوعاً خفضت فيه أحور الموظفين مرارا بسبب عدم معرفة المصدر. هذا لأن التحليل هذا كان تدريبا للموظفين. كانت وظيفة إدارة (غرفة تدريب الطاقة) مربحة للغاية في العالم الخارجي. كان لدى العديد من العائلات وقاعات التدريب دائما نقص في الموظفين المهرة في حساب وإدارة استهلاك الاثير الثمين.
منذ بداية الأسبوع ، زاد استهلاك الأثير للغرفة بأكملها بنسبة 5 بالمائة. على الرغم من أن هذا يبدو قليلًا ، إلا أنه يجب ملاحظة أن ما يقرب من 100 شخص يستخدمون الغرفة يوميًا. هذا في حد ذاته يستهلك كمية كبيرة من الأثير. كانت الزيادة التراكمية بنسبة 5 ٪ فوق ذلك في الواقع تأثيرًا كبيرًا جدًا على الشؤون المالية لقاعة التدريب
<<ربما هناك عداد يحسب صرف الاثير مثل عدادات الكهرباء..😂>>
اليوم كان يوم منافسات المتدربين. أراد جاك أن يبعد عقله عن المشاكل الملحة لإدارة (غرفة تدريب الطاقة) ، فقد قرر أن يشاهدهم.
بعد الوصول مباشرة إلى بداية المباريات ، سأل صديقه مارك من هم الأشخاص الذين يجب الانتباه إليهم.
"الشخص الذي يفصل أن يفوز هو الطفل ذو الوجه المجوف الذي يبدو أنه فقد الكثير من الدهون في وقت قصير. كان أحدهم يقول إنه كان بالفعل قريبًا من مرحلة بشري-1. فوائد الدرجة العالية الجسد هو حقا شيء يغار عليه. "، قال متنهداً بحزن. عادة ما كان أشخاص مثل جاك ومارك من الأشخاص ذوي الأجسام المتدنية للغاية ، وكان عليهم الدخول في وظائف جانبية مثل هذه بسبب عدم وجود خيار آخر. على الأقل ، كان لهذه الوظيفة إمكانية أن تصبح يومًا ما مربحة ومحترمة ، على عكس الوظائف النموذجية مثل أن تصبح مساعدًا للتاجر.
على بعد بضعة أقدام ، قام جاك بالتجسس على طفل نحيف لكن مشدود كان ينظر إلى الطفل الأول مع بريق في عينيه. مهتماً ، سأل مارك من هو.
"أوه ، هذا طفل يدعى دانيل. لديه أيضًا جسم منخفض الدرجة مثل جسمنا ولكنه الآن في السادسة ويكاد يكون على قدم المساواة مع أولئك الذين لديهم أجسام عالية الجودة بسبب الإرادة والجهد المطلق. ليس هناك فرصة له للفوز على افضل 5 ، ولكن يتم الحديث عنه حول قاعة التدريب. يبدو أنه يبذل أقصى جهد بين كل فرد في الفصل ، ويتدرب حتى بعد أن ينام الجميع ".
قال جاك "أوه ، هذا سيء للغاية". كان يعرف شخصيا كم كان من الصعب على شخص ذو جسم منخفض أن يرتفع في العالم. انضم شقيقه إلى الجيش بجسد منخفض الدرجة. كان يعمل على العظام كل يوم ، مدعيا أنه من المهم بالنسبة له أن يكون لديه المزيد من عبء العمل بسبب إمكاناته. في النهاية، دفع إلى الجنون بسببها واضطر إلى الخروج طواعية.
وسرعان ما بدأت المباريات بهتافات من الحشد الذي تجمع. كان الحكم ساحر المياه بانر ، حيث كان لديه أقل طريقة عنفاً لفصل المتدربين. قصة ساحرة الجاذبية فيودا الحكمة لاتزال تقال في عشاء الموظفين الجدد. كان عليها فصل طفل كان يضرب خصمه على الرغم من أنه استسلم. غاضبة ، رمت الطفل نحو المنصة ، كادت أن تقتله.
قام بانر ببساطة بإرفاق شخص ما في كرة الماء إذا عصوه. كانت هذه طريقة أكثر سلامًا لإنهاء المعارك.
كانت المباريات 3 مجموعات حسب الإمكانات. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن لشخص ذي رتبة أدنى أن يتحدى شخصًا فوقهم.
استمرت كل صرخة حوالي دقيقة واحدة فقط ، حيث تم الإعلان عن أول شخص يسجل 3 ضربات على الخصم باعتباره الفائز. تم تنفيذ ذلك لتقليل الإصابات على أجسام المتدربين الناشئين. كان هؤلاء بعد كل شيء أطفال الذين تلقوا تدريباً لمدة 3 أشهر. ومع ذلك ، أظهروا تقنية رائعة جعلت الحشد أوه وآآه.
كان دانيل ملحوظًا بشكل خاص ، حيث هزم بسهولة كل من خصومه بمجرد الاندفاع إليهم وبسرعة أكبر منهم. كما أعطى سلوكًا هادئًا جعل الجمهور يحب مبارياته.
بعد الانتهاء من 3 مستويات من المباريات ، بدأت المسابقات بين المستويات. بشكل افتراضي ، تم تصنيف من لديهم إمكانات عالية من 1 إلى 5 ، ومن لديهم إمكانات متوسطة من1 إلى 5... وهكذا. كان المستوى المنخفض الدرجة أخيرًا ، وكان دانيل حاليًا في الجزء العلوي من مستواه بعد أن هزم الباقي.
كانت جميع مباريات الفئة تقريبًا من الأطفال في الطبقة المتوسطة التي تتحدى أولئك في الدرجة العالية. الاستثناءات كان طفلين.
الأول كان فاكسول. وقد تحدى مباشرة المتدرب السادس. كان هذا مكان دانيل من قبل.
كان موطن فاكسول خفة الحركة. تدرب باستمرار مع دانيل وأصبح كلاهما أصدقاء مقربين. في بعض الأوقات ، وجد دانيل بكل جهوده الإضافية أنه من الصعب البقاء متقدمًا على تحركات الفاكسول المذهلة.
بمجرد أن بدأت المباراة ، قفز فاكسول عبر المسرح وسقط ضربة على جبين الخصم. مذهولاً ، ترك مفتوحا وهزم على الفور.
مثل هذا التبادل السريع غذى الجمهور ليهتفوا أكثر من أي وقت مضى. بعد ذلك ، كانت المباراة النهائية ، وشيء لم يسبق له مثيل من قبل.
كان متدرب ذو إمكانيات منخفضة يتحدى متدرب الذي احتل المرتبة الأولى على الجميع!
—•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——
وكالعادة، اي تكرار أو نقصان يرجى الإشارة إليه في التعليقات لكي يتم تصحيحه بأسرع ما يمكن، واسف على اي خطأ.
__________
DARK≈Warlock¹³