رواية حياة اليانديري

لقد كنت محطمة، و الأطباء لم يستطيعوا إصلاحي... الأطفال الآخرون كانوا يبكون و يضحكون و يحزنون، لماذا لا يمكنني فعل ذلك مثلهم؟ و لكن أمي أخبرتني أنها كانت مثلي تماما، إلى أن إلتقت بالرجل الذي جعلها طبيعية ، و قالت أنه سيأتي يوم و ألتقي بذلك الرجل الذي سيجعلني كذلك. كانت تقول لي ذلك كل يوم حتى ظننت أنها كانت تواسيني فقط، إلى أن إلتقيته.... نعم إنه المختار! يجب أن أحميه.... إنه لي وحدي.... و سأجعله ملكي يوما ما... . . . التصنيف : شونين، نفسي، دموي، مدرسي، رومنسي ،دراما.
نادي الروايات - 2024