امل أن ينال اعجابكم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عندما شعرت أن قدم أحدهم وضعت على رأسي توقفت عن كل ما افكر فيه وجمعت كل قوتي حتى اهرب من هذا المكان!
بحسب خبرتي بهذا المجال أن لم اهرب الان !! سوف يسحقوني
لذا جمعت كل قوتي حتى اقف واركض هاربا لكن كما تعلمون ليس كل الذي نتمناه يتحقق لم أستطع حتى جمع قواي هذا الجسد الهزيل متعب جدا
انتبه الشخص على تحركات يوجين ليبعد قدمه من رأسه"ماذا هل اختنقت ؟"
سكبت فتاه مشروبها على رأسه "هل هذا الطفل يقوي حتى على الكلام أنه عاهر لا يعرف سوى البكاء والونين مثل العاهرات "
"هههههه لا تقسي عليه سوف يحزن القائد على هذا "
ركلت الفتاه يوجي وسخرت منه "ماذا هل انتم تعتقدون أن والده سوف يتحرك لأجل هذا الكائن ؟؟ "
"ماذا أليس هكذا الأمر ؟"
ركلت الفتاه يوجي مره اخرى بقوه وقالت "سوف يتحرك أن كان لدى هذا الكائن فائده لكن هل انت ترى اي فائده من ابقائه على قيد الحياه "
"ههههي انتي محقه لا فائده ترجي منه "
"لماذا لا نحبسه فقط في القبو "
ماذا هل هناك قبو في هذه السحراء ولكن ما أمر هذه الضربات انها مثيره الشفقه الا يمكنهم الضرب بشكل جيد همم هذا غريب
سحبني شخص من الذين حولي "هيا هيا سوف نذهب لنزهه جميله أتريد مرافقتي "
أجاب يوجي المغطى بتراب بصوت خافت "لا "
توقف الشخص عن سحب ونضر إليه من خلف بأندهاش "هل انت رفضتني؟"
لعقت التربه التي بشفتاي وبصقتها "اجل " قلتها وانا اميل رأسي للخلف دعونا نرى مالذي سوف يحدث أن اغضبته مالذي سوف يفعله انا متشوق حقا لمعرفه هذا
وضع الشخص قدمه على اصابع يوجي وبدأ بأرجاعها للخلف حتى سمعو كل من في الخيمه كسره العضم
نضرت إلى يداي كنت أرى أن أحد أصابعي مرفوع لأعلى اجل لقد فعلها هذا اللعين لقد كسر أصابعي اريد الصراخ حقا لكن لا اريد اعاده تجربه الخناجر على حنجرتي لذا ابتلعت صراخي وقرضت شفتاي حتى لا أخسر امامه
جلس الشخص حتى يبدأ مرحله التعذيب خاصته لكن منعته الفتاه " حقا اسوف تفعلها الان اخرج وافعل به ما تشاء خارجا القائد لا يريده"
نضرت إليها ببرود لماذا؟ هنا الجو دافئ
استمع الشخص إلى كلماتها واخذني الى مكان غريب
في الاول خرجنا من الخيمه وشهدت المكان خارجا وبت اعرف الان بأننا لسنى في صحراء يبدو مثل الغابه أعتقد أنه مخيم وايضا هل هم يخططون لغزو دوله على هذا العدد الضخم من الخيول والجنود هههي هذا مضحك قليلا انني سوف اشهد دمار هائل
حسنا لا يهم أنه ممتع في كل الأحوال لذا هذا لا يخصني كل ما يهمني كيف يمكنني المشاركه في هذا الدمار
وعندما كنت منغمس في أفكاري لم اجد نفسي الأ وانا معلق ومكبل بالاصفاد نضرت من حولي لم ارى سوى الضلام ورائحه الجثث المتعفنه
قلت بهدوء وانا أعي مالذي سوف يحدث "مرحبا ؟ "
فجأة انار شخص ما المكان باكمله وهناك يكمن العديد من الجثث المعلقه والتي كان عليها آثار تعذيب
نضرت من حولي على هذا المكان المقرف الذي مصبوغ بلون الأبيض حتى ادوات التعذيب بيضاء وكان المكان ناصع البياض أنه كما لو أن شخص ما ينضف هذا المكان بشكل يومي
مشى الشخص نحوي وهو يحمل حقنه ضخمه جدا حسنا دعونا لا نكذب هذا مخيف انا لم ارى في حياتي حقنه كهذه فقط انضرو إلى الذي بداخلها أنه سائل غريب لونه اسود ماهذه بحق الجحيم ؟
حاولت أن انزع هذه الأصفاد المزعجه ولم استطع استسلمت إلى الواقع وقلت بذعر "انتضر انتضر يا رجل!! فل نتحدث اولا!!!"
لم يسمع إلى كلماتي وحقني على عنقي
حسنا انتضرو ثانيه هل رأيتم حقنه توضع على الرقبه؟!!
قال الرجل الذي حقني ورمى الحقنه بعيدا " أمل أن تبقى على قيد الحياة هذه المره تجربه ٩٩٩"
رفعت اصبعي الأوسط له وقلت بصوت خشن "اقسم انني سوف اقتلك ايها اللعين هذا ليس ممتع !!"
ربت على رأسي وهمس "هههه امل أن تنجو قبل هذا تجربه ٩٩٩"
هاااه هذا اللعين لقد أعجبتني ثقته بنفسه لكن لا يمكنني أن اغفر له على افعاله
خرج هذا اللعين بعد أن أغلق الاضواء واقفل الباب
وبدأ مفعول هذا الشي الذي حقنه بجسدي يبدأ ولقد كان ألم فضيع جدا وكأن شخص ما يبرش كل عضمه من جسدي ويعيد بنائها من جسدي كنت اصرخ بقوه حتى خرجت الدماء من فمي لم أستطع تحمل هذا الالم الفضيع وسقطت فاقد الوعي ولم تمر حتى ساعه وافقت بسبب هذا الالم اللعين وبدأت أعيد السيناريو مرارا وتكرارا واستمرت على هذا الحال لمدت
ثلاث ايام ولازلت اعاني من هذا الالم حتى فقد حاسه الالم وايضا كان الرجل يدخل في بعض الأحيان بمزاج سيئ و يجلب معه بعض الفحم المشتعل ويطفيها بجسدي حتى يعرف أن نجحت التجربه أم لا
كانت ايام لعينه وفي نفس الوقت تجربه مثيره للاهتمام وايضا يبدو انني استعدت ذكريات هذا الجسد اللعين
ولقد كانت ذكريات جميله جدا لدرجه اني ضحكت كلمجنون حتى انزعجو الأشخاص الذين بلخارج وبدأ يأتون حتى يخرسوني لكن ههههههههههه لا استطيع اقسم انني سوف اقتل من الضحك ههههههههه هاهاهاهاها هاهاهاهاها هذا مسلي جدا
أن اب هذا الجسد امبراطور ضحكت كثيرا حتى في وسط معاناتي لا زلت اضحك اب هذا الرجل مذهل ومهيب اذا كيف اصبح هذا الطفل مثير للشفقه
واتضح أن كل مافي الامر ان صاحب الجسد كان ضعيفا جدا وجبنا لدرجه ان مكانته كأبن للملك لم تكن شيئا على تنمر الخدم عليه وضربه وكانو بشكل مفاجئ يغرسون بعقله أن والده لا يحبه وان ذهب إليه أو ازعجه سوف يأتي يوم ويرمي في القمامه وهذا ما تسبب في تزعزع في شخصيته والخوف من كل بشري ولقد نجحو في إخفاء جريمتهم
ليرسله أبيه للحرب املا أنه سوف يعود كرجل مهيب مثل ما يأمل
ولاكن في هذه الأثناء سأمت والدته من الشائعات والسخرية التي تأتيها من كل مكان واعطت ابنها البكر سم نادر جدا وهي تودعه لذهابه للحرب
وهو كلاحمق أخذ السم ومات وانا الذي استوليت على هذا الجسد وايضا لقد مرت سنه على ذهابه للحرب ولم يكن هناك أي رد على عائلته ولقد تم إمساكه من قبل الاعداء
وانا في الوقت الحاضر لا ادري كم مر وقت على دخولي لهذا السجن اللعين اريد الخروج فقط لكي اشتم هواء نقي
هممم ماهذه الضوضاء التي تحدث الا يمكن للمرء أن يغفو بهدوء كانت الأرض تهتز بشده
اخذت نفس عميق واغمضت وكنت احاول التخيل الهدوء لكن لا جدوى الضجيج يصبح اقوى
مالذي يحدث ؟ أنهم غريبون هذه الأيام يبدو أنهم يصدرون الكثير من الضوضاء هذه الأيام
عندها سمعت صوت الباب ينفتح كنت متوقع أن أحد من اللعناء جلب الطعام اخيرا لكن لا
لقد كان عدد كثير من الجنود متمسكون بشخص الذي حقني وهو مضروب كان وجه مليئ بلكدمات لم أستطع مجارات هذا الصمت لانفجر ضحكا "هههههاهاهاهاهاهاهاها ماذا يا رجل مالذي حصل لك ههههههه انضر الى وجهك أنه مصبوغ بلون البنفسجي هههههههههههي "
نزلت دموعي من كثرت الضحك "ههههههههههي هه هاه اذا الن تعرفني على اصدقأك الجدد"
قال الرجل "ههههههههههه هذا مضحك جدا الاميره أصبحت امير"
قلت ببرود "اوي أنه ليس بوقت سخريه وأخبرني مالذي احضرك إلى هنا "
قال أحدهم "مرحبا ايها الامير لقد جئنا لاعادتك للقصر الملكي أن والدك في حاله مرض "
نضرت إليهم باندهاش "انت هل لمستهم؟"
اقتربت جنديه حتى تفك الأصفاد
ليقول شخص يبدو أنهم قائدهم "لم نلمس أحدهم كما أخبرنا الملك "
لمست قدماي الأرض اخيرا بدأت بإرجاع الكسور لمكانها وبدأت في كسر الاصبع ارجعته مكانه في لمسه واحده
يبدو أن بعد أن تعافى جسدي أصبح يمكنه مجاراتي أرجعت كتفي للخلف وكان اصوات طقطقه العضام مسموعه وواضحه
كان الجميع صامت ينتضرون أمر من قائدهم
نضرت إلى قائدهم الذي ينضر الي باندهاش "إلى ماذا تنضر؟"
قال القائد "هل كنت بهذا الطول والبنيه من قبل؟"
نضرت إليه باندهاش هذا اللعين أنه لا يعي أنه يتحدث مع امير "ههههههههي يبدو أن ابي تساهل مع جنوده كثيرا" نضرت إليهم ببرود
ليقشعر الجميع ويبدأون من الوقوف باعتدال وفتح مجال للخروج
قال الشخص "نيه نيه ألن تودع هذا العجوز قبل رحيله؟"
قال يوجي "ماذا هل سوف تذهب بدون تسديد الديون؟"
فجأة ادخل يوجي يداه نحوى صدر الشخص وأخرج قلبه وبعدها لوح بيده الأخرى "والآن يمكنك الذهاب"
سعل الشخص دماء وسقط ميت
اندهش كل من في القبو بهذا الفعل ليقول يوجي بابتسامه" والآن أن تدخل أحدكم سوف يكون حاله مثل هذا الشخص هل فهمتم "
اومئ الجميع بأوجه شاحبه ذهبت الى طاوله التعذيب واخذت خنجر حاد وخرجت والإبتسامة لا تفارق وجهي فهذه اسعد ايامي
بفضل هذا الشخص الذي حقني بماده غريبه أصبح جسدي يمكنه مواكبه تحركاتي وبدت اقتل كل من الساحه واقتلع رؤوسهم بدون تدخل اي شخص ارسله الاب
"سيدي الا يمكنك إيقافه سوف يرهق جسده بهذا المعدل"
قال القائد "ألم ترى عيناه وهو يحذرنا ؟ سوف يقتلنا أن تدخلنا أن كنت لا تقدر حياتك اذا فل تتدخل "
تنهد الشخص وذهب نحوى خيله ينتضر انتهاء يوجي الذي ذهب نحوى الغابه لمطارده الذين هربو
.
.
وفي نفس الوقت كنت في وسط الغابه اطارد اخر ثلاث اشخاص من الاعداء وعندما امسكتهم واقتلعت راسهم امتصيت جزء من دمائهم حتى اجدد طاقتي واخذ والمانا التي بجسدهم
نضرت نحوى السماء التي مليئه بنجوم الليل وفمي مليئ بدماء لعقت شفتاي واحمرت عيناي بلون الدماء وبت استعيد جزء من المشاعر
مسح يوجي فمه بكوعه وقال بصوت خافت ومرتعش "انا استدعي ألكسندر كلبي المخلص "
عندها ضهر من ضل يوجي كائن مصنوع من الضلال مخيف وضخم وقال" لقد مرت فتره منذ رأيتك سيدي "
يوجي"اجل مرت فتره طويله أتريد التنزه معي ؟"
ألكسندر وهو ينحني "انت سيدي وانا خادمك سوف اتبعك حتى الموت "
يوجي "واه أليس انت لم تتغير لازلت مليئ للدراما حسنا لا يهم فل تأخذ شكل حيوان واتبعني هناك العديد من الأمور الممتعه التي سوف تحدث "
أخذ أليكس ((اختصار ألكسندر )) شكل نمر اسود ضخم وقال "سيدي لا تقل لي انك مللت وحدك ؟ "
يوجي "انت تفهمي حقا "
دعوني اعرفكم عن ألكسندر هو الكائن المصنوع من الضلال لقد صنعته في أول حياه لي وكان رفيقي وكلبي المخلص وهناك العديد من الضلال الأخرى لكن يجب علي استعاده الكثير من قوتي حتى استطيع استدعائهم جميعا
لكن الان سوف نذهب لهذا الاب الذي بفضله سهل لي عمليه الاباده الجماعيه ههههي لقد اخترعت هذا الاسم لتوي