「بالأعتقاد أن الكثير من الأرواح ستظهر ...... أنت حقاً تستمر في مفاجئتي」
جاء أبو تيرا إلى جانبي.
وقال
" يجب أن يقلب هذا آراءهم عن البشر التي يمتلكها هولاء القرويين ".
" لم يستطع البطاركة * أيضًا المساعدة ، لكن استمعوا إلى كلماتك "」
(*تعني زعيم ،رئيس )
من المؤكد أن النظرة التي كان ينظروا إليها البطاركة نحوي كانت مليئة بالرعب.
إذا كان الأمر كذلك ، كما قال ابو تيرا ، فإن محادثات التحالف مع مملكة اسارا سوف تتقدم بشكل كبير.
「كيف يمكنني أن اشكرك ......」
رجع ابو تيرا رسميً مرة أخرى.
「لا داعي للقلق حيال ذلك」
「لا ، بالتأكيد سأعبر عن امتناني」
الامتنان ، هاه ...
ها ، ربما هذا ... قد هذا يعمل الآن !؟
「ثم ، تيرا ――」
「ومع ذلك ، لن أعطيك ابنتي تيرا !」
هو حقا والدا أحمق.
『يا سيدي ، إنكما متكافئان 』 (هذه تيرا من قالت ذاك )
◇ ◇ ◇
المساء بعد الطقوس المقدسة.
بعد عودتي إلى منزل تيرا والاستعداد للنوم في الغرفة التي تم إقراضها لي ،
طن ، طن ،
「هذا ...... أنا. هل انت ما زلت مستيقظا؟ 」
سمعت صوت تيرا من الجانب الآخر من الباب.
"أعلى أعلى ! بالفعل بدء النشوة وخفقان! 」
「 …… سأعود لاحقًا 」
「 انتظري !؟ ذاك يعني أنني كنت في حاله يقضان ! لم أكن أتحدث عن هذا المكان! 」
「 لم يكن عليك أن تقول ذلك!
『…… يا سيدي (كل سيدي =كارونا )، أنت تفعل ذلك عن قصد ، أليس كذلك؟』
بعد فترة من الصمت ، تتنهدت تيرا ودخلت الغرفة.
ثم بدأت بالتحدث بشكل خجول.
「…… حول هذا اليوم ، أردت أن أعرب عن امتناني بشكل صحيح」
「الامتنان؟ إذا كان ذلك عن الامتنان ، فعندئذ أشعر أنه قيل لي ذلك عدة مرات ……؟ 」
أميل رأسي.
「لا ، ذاك ... بعد كل شيء ، لا أعتقد أن كلمات الامتنان كافية ......」
تقول تيرا هذا أثناء التململ. (تتمايل)
هي محرجة.
أذن ، الكلمات ليست كافية.
إذا قمت بدمج هذين ، الجواب هو ......؟
شيء مثير !؟ (والله ذكي ههه)
إنه شيء مثير ، أليس كذلك؟
بدلا من شيء مثير ، ما يمكن أن يكون !؟
هل من المحتمل أن نجعل لفاليا أخًا صغيرًا أم أختًا صغيرة الآن !؟
بعد كل شيء ، يبدو أن الخفقان كان الجواب الصحيح !؟
『سيدي ، من فضلك إهدأ. تنفسك الأنفي الخشن مقرف إلى حد كبير. افكارك سيئه كالمعتاد
هذا يعني أنني مقرف حتى عندما أتنفس بشكل طبيعي؟
مع وصول توقعاتي إلى أقصى حد ، اقتربت تيرا على الفور أمامي.
ثم ، عاجلاً وليس آجلاً ، مع تعبير حسام ، اقترب مني وجهها ببطء.
تيرا ، هذا صحيح!
انه يبدأ من هناك!
أحدق في شفاه تيرا الجميلة والطازجة.
يقتربون تدريجياً نحوي ثم يختفون فجأة.
「…… ، آذان ، سأدعك تلمسها」
تقول تيرا ذاك مع أذنيها التي اصبحت حمراء تمامًا.
[ها؟]
「أعني أنك أردت أن تلمسهم منذ أن التقينا لأول مرة
T「 …… T ، هذا صحيح 」
فهمت .
.
…… أم.
حماقه ، أنا منزعج بشكل لا يصدق حول كيفية الرد ...
توقعت شيئًا أكثر من مستوى أعلى (؟) ، خفت حدة التوتر على الفور.
『في الواقع ، معك الحق ، يا سيدي 』
في الآونة الأخيرة ، أشعر أن شخصية نيفكو-سان تزداد سوءًا بشكل مطرد.
『في المقام الأول ، تمتلك الجان إحساسًا باالاستقامه(عفه) أقوى بكثير من البشر. الأفعال الجنسية قبل الزواج هي أكبر المحرمات. حتى التقبيل خارج الحدود 』
بعبارة أخرى ، جسد تيرا لا يزال نظيفًا (طاهر) (، أليس كذلك!
『العمر + لا احباء سابقين + العذرية. مثلك يا سيدي ، أليس كذلك؟ 』
أوي ، دعني وشأني.
بدلا من ذلك ، لماذا تعرفي عن حياتي السابقة؟
أتوقع الكثير بعد مشاهدتك يا سيدي . ربما لم تتوقع ان تمسك بيد امرأة من قبل؟ 』
C ، هذا قاسي !
حتى أنا ، عندما كنت في المدرسة الابتدائية كنت أذهب إلى المدرسة بينما أمسك بيد مدرسة فتيات الثانوية كل يوم!
『……』
توقف لا تكمل!
…… على أي حال.
يبدو أنه عند الجان هو أدنى اتصال بالجنس الآخر أمر مخجل.
بعبارة أخرى ، على الرغم من أنها قد تبدو هكذا ، هذه هي أكبر طريقة لـ تيرا لإظهار الامتنان ، وهذا يعني أيضًا أنها تثق بي إلى حد كبير الآن.
"أنا أفهم. ثم ، سوف ألمسهم
「 ، فقط قليلاً ، حسناً؟ 」
أمد يدي.
تغلق تيرا عينيها بإحكام ، ويصبح جسمها متصلبًا بسبب التوتر.
"حسنا. لن أؤذيك
「「 نعم ، …… 」
أود أن يكون لدي مثل هذا التفاعل أثناء شيء أكثر إثارة ، على الرغم من ......
ثم امسك بأطراف أصابعي أذنينها وعلى الفور ،
بيرون.
「~~~~~~~~~~~~ !؟」
ألعق أذنها قبل أن تصل إليها أطراف أصابعي.
عذرا . يالي من احمق .
لقد هبط لساني. .
「 ، ماذا فعلت للتو !؟」
「لمست أذنك بإصبعي
هذا بالتأكيد ليس صحيحا !؟ مهما كنت أفكر في ذلك ، لم يكن ذلك لمسة إصبع! لقد كان شيئًا أكثر لزوجة ، أليس كذلك !؟ 」
「 هذا عرقي ، لأنني كنت متوتر 」
「 بغض النظر عن كيف انضر هذا ، لا يبدو أنهم مببلون جدًا !؟ لقد كان شيئًا ناعمًا ومترهلًا! عمودي الفقري كان يرتجف ، كما تعلم !! 」
تتراجع تيرا وترفع صوتها.
「لا بأس ، لا بأس. لقد كنتِ لذيذة 」
「 لقد كانت لسانًا بعد كل شيء !؟ هل تلعقني !؟ 」
「 فعلت ذلك بتهور. لست نادما 」
「 إذن ، هل علي أن أجعلك تندم الآن ...؟ 」
ترفع تيرا عصها وتوجهها إلي على استعداد لترديد التعويذات في أي وقت.
بدلاً من ذلك ، لماذا أحضرت عصاها معها إلى غرفتي ...؟ دفاع عن النفس……؟
「أنا أفهم. ثم ، ألعق لي ضهري ، سامحيني كهذا 」
「 لا أريد أن ألعقه ، على الرغم !؟ 」
「 إيه ، بجدية؟ ألا تريدين لعقهه؟ حقاً؟ 」
「 لماذا تتصرف مثلي ولا اريد أن ألعق ضهر هذا شي غريب! ...... انتظر لحظة من فضلك! لماذا تخلع سروالك !؟ فقط أين تحاول أن تجعلني ألعقك !؟ 」
「 أعني ، من غير اللائق أن أدعك تلعق مكانًا غير لائق ، أليس كذلك؟ 」
أقول بتعبير جاد.
「لذلك ، المكان الأكثر أهمية هو ――」'' الرياح ، ―― 」
「 J ، أمزح! أنا فقط أمزح!"
أشعر بالذعر لرؤية تيرا تبدأ التعويذه .
بدلا من ذلك ، أين خططت لجعلي العق ......
بدلاً من ذلك ، من أجل مصلحه جميع النساء ، أريد أن اخصيك بكل الوسائل 』
نافيكو-سان ، هل ستتوقف عن معاملتي كالكلب أو القط؟
「لا ......」
في تلك اللحظة ، دخل ملاك جميل إلى الغرفة أثناء فرك عينيها النائمة.
إنها فيليا.
يبدو أنها استيقظت من خلال التبادل الصاخب (الصراخ).
「بابا ، ماما ، ماذا تفعلون ؟「
「بابا و ماما كانوا على وشك أن نجعل لك أخ صغير أو أخت صغيرة「
「حقاً؟」
"نحن لم نكن ! ! 」
「U، un. لم نكن نفعل هذا يا فيليا 」
تلقيت وهج تيرا ونفيت على الفور كلامي السابق.
"…… هل هذا صحيح؟"
فيليا معلقة رأسها في خيبة أمل.
「الحياة هي شيء مهم للغاية ، لذلك لا يمكن جعلها لا تفكر. فليا طفل ذكي ، لذا فهمت ، أليس كذلك؟ 「
「 Un 」
أومأت فيليا راسها دله موافقه على كلامي المعقول.
"أنا أرى. انت رائعة يا فيليا 」
[ ايه ايه ]
عندما ربت رأس فيليا ، تبتسمت مثل الملاك.
يا لها من ابتسامة نقية وبريئة.
『على العكس من ذلك ، عندما يتعلق الأمر بالسيد ......』
Uu …… أشعر بالذنب.
أنا فاسد ......!
「ثم ، دعنا نعود إلى الغرفة مع ماما ، فيليا تشان」
「Un!」
غادرت تيرا وفاليا الغرفة بسلام.
ينام الاثنان في نفس الغرفة.
「ليست هناك حاجة لأن تأتي كارونا سان
عندما حاولت مرافقتهما ، قلت .
أريد أيضًا أن أنام معًكما .
-----------------------------------------
ملاحظات: كلمه سيدي تقصد به تيرا كارونا
اذا لديك مشكله في ترجمه اكتب هذا في تعليقات.