بسم الله الرحمن الرحيم
لا اله الا الله
مشاهده ممتعه .. pink rose
-
-
-
-
حمل لينغ تياني شيا شياو لو في غرفة الفندق الرخيصه وركل الباب، متجاهلا البيئة البسيطة. ووضع لينغ تياني شيا شياو لو على السرير الذي لم يكن طريا بما فيه الكفاية دون تشغيل الضوء.
"عزيزي، إنه أمر مُنهي جداً بالخارج" سماع الضوضاء في الخارج،!!
ربت لينغ تياني على خدها وتظاهر بأنه غير سعيد، "فتاة صغيرة، فقط ركزي عندما نممارس الحب ولا تلتفتي إلى أشياء أخرى. "
"حسنا، دعنا نواصل."
(لينج تياني) قبّل فم (شيا شياو لو) بهدوء
الضوضاء في الخارج نمت بصوت أعلى، لذلك تأثر لينغ تياني كذلك. نهض وقال لشيا شياو لو ، "حبيبي ، ابقي هنا. سأذهب لأرى ما حدث".
"آه؟ البقاء هنا وحدي؟" شيا شياو لو كانت خائفه ً قليلاً أخذت يد لينغ تياني، قائلة بدقة، "حبيبي، من فضلك لا تتركني وشأني. ابقى معي، حسنا؟"
لم يستطع لينغ تياني رفضها عندما تحدثت معه شيا شياو لوة كطفل مدلل. احتضن شيا شياو لوو وقبلها، "حسنا، فقط اتركيهم وشأنهم. دعينا نذهب إلى فندقنا ونحجز أفضل جناح رئاسي في المرة القادمة! ثم لا أحد يستطيع إزعاجنا".
"عزيزي، هل هناك أي أشخاص يقاتلون بالخارج؟""
ضحك لينغ تياني وقال: "كنتي تكرهين الضوضاء في الخارج، وأوقفتني عندما كنت أنوي إبعادهم. ماذا عن الآن؟ تبدأين بالإهتمام إذا كان هناك بعض الناس يتقاتلون في الخارج. حبيبي، توقفي عن الاهتمام بالأشياء الأخرى كثيراً. فقط تذكري أنني سأحميكي على الرغم من وجود حرب بالأسلحة النارية في الخارج".
"عزيزي، أنتِ رائع جداً!" قبلت شيا شياو لو ذقنه، ويقبل لينغ تياني ذقن شيا شياو لوه أيضاً. لكنه قبّل بالضبط إصابتها التي قامت بها (فيل ايرو) صرخت شيا شياو لوه بسبب الألم وأدرك لينج تيانى أنه يضر شيا شياو لو .
يبحث لينغ عن مصباح السرير بسرعة وعقد وجهه بهدوء تحت الضوء الدافئ ، ويسأل : "عزيزتي ، الا يزال يؤلمكي؟"
"لا بأس طالما أنك لا تلمسه" قالت شيا شياو لو، وهي تغطي الجرح بيديها.
"طفلتي، كنتي تعنين أنني يمكن أن ألمس جسمكي، أليس كذلك؟" (لينج تياني) سخر وقصد مضايقتها
"أنت شقي جدا!" (شيا شياو لو) لفت على بطنها حتى لا ترى ابتسامة (لينج تياني) الشريرة
"افتح الباب!"
"افتح الباب! إنه فحص روتيني!"
...
وبصحبة دفعة من خطى سريعة، طرق أحدهم الباب بشدة. (لينج تياني) كان منزعجاً لم يذهب لفتح الباب وصرخ على السرير مباشرة، "تحقق ماذا؟ اللعنة لك !"
"حبيبي، هل هو واقف؟" بقيت شيا شياو لو في عناق لينغ تياني وكانت ملفوفة بالورقة البيضاء خوفاً من أن يندفع الناس في الخارج.
قبل لينغ تياني جبين شيا شياو لو وقال: "حبيبتي، لا بأس. لا تقلقي بشأن أي شيء. أنا هنا معك."
"اسمع! نحن الشرطة نقوم بفحص روتيني الآن افتح الباب في الحال أو سنقتحم الباب!" صاح رجل في الخارج بغطرسة.
"سأذهب وأبعدهم. إنهم صاخبين لدرجة أننا لا نستطيع التركيز على الشيء الذي نُبلي به". مشى لينغ تياني إلى الباب وفتحه، بيد على الباب واليد الأخرى على خصره.
(لينج تياني) وقف في المدخل لإيقافهم "لقد أزعجتني!"
"هذا الرجل متغطرس جداً!" وقال أحد رجال الشرطة الذي كان قويا جدا، مشيرا إلى أنف لينغ تياني.
"لا حاجة لقول أي شيء!" قال شرطي نحيف ثم دفع ذراع لينغ تياني: "ابتعد عن الطريق! سوف نتحقق من الغرفة!"
"تحقق؟ هل لديك مذكرة تفتيش؟" قال لينغ تياني ببرود وعيناه جعلت الناس خائفين. لكن هؤلاء الناس تجاهلوه بسبب هوياتهم
نظر الأشخاص الأربعة إلى بعضهم البعض وتوقفوا. استمر لينغ تياني في القول: "إنه مكاني الخاص بعد تسجيل الوصول. يجب أن تريني مذكرتك إذا كنت تريد الدخول، أو سأقاضيك!"
"نحن نشك في أنك عاهرة لذلك نريد أن نعرف ما إذا كان هناك عاهرة في غرفتك." قال النحيف.
"ليس لديك الحق في الاشتباه بي إذا لم يكن لديك أي دليل. إذا أصررتم، يمكنني مقاضاتك على جريمة التشهير!" (لينغ تياني) انزعج لكنه لا يزال يتحدث إليهم بأدب لأنهم كانوا رجال شرطة ولم يستطع إحراجهم وعلاوة على ذلك، يمكن أن يكون أكثر ثقة عندما يتحدث مع مدير مكتب الأمن العام.
"سيدي، إنه مجرد فحص روتيني مشترك، لذا يرجى التعاون معنا. يبدو أنك متعلم. يجب أن تعرف القوانين، لأنك ذكرت مقاضاتنا لجريمة التشهير. لذلك، يجب أن تعرف أنه من واجب كل مواطن أن يتعاون مع الشرطة. لذلك آمل أن تتمكن وادعم مهمتنا في القضاء على المواد الإباحية والمنشورات غير القانونية. في الواقع، نريد فقط أن نرى ما إذا كانت هناك أي امرأة مجهولة الهوية في غرفتك". وقال الشرطي اللطيف ذو النظارات الذي ظل واقفاً خلف للينغ تياني بأدب وكان أكثر تهذيباً من الشرطيين المتغطرسين.
"أنت مؤدب جداً، لكن لا يمكنني السماح لك بالدخول. حسناً، سأتصل بمديرك (لي) وأدعه يأمرك بعدم إزعاجي، حسناً؟" قال لينغ تياني. كان على دراية بالمدير لي، لذا قد لا يرفضه المدير لي.
"لا سبيل! سوف نؤدي واجباتنا الرسمية على الرغم من أنك اتصلت بالوزير فانغ! يجب أن ندخل للتحقق، وإلا سنقتحم!" قال الشرطي الطويل بغطرسة.
"أنت حقا غير مقتدر!" (لينج تياني) كان غاضباً جداً ولم يسمح لهم بالدخول
سماع ما قالوه، شعرت شيا شياو لو بالقلق، لأنها كانت عارية تحت اللحاف. كانت تنوي الحصول على ملابسها خوفاً من أن يقتحموا ومع ذلك ، كان لينغ تياني متحمسة للغاية لدرجة أنه قام بخلع ملابسها إلى قطع الآن. ما هو أكثر من ذلك، كانت الملابس الأخرى في سيارة لينغ تياني، نسي أن يأخذهم إلى الغرفة.
(شيا شياو لو) كانت عاجزة وكان عليها استخدام اللحاف لتغليف نفسها فقط رأسها كان خارج اللحاف، بدا وكأنها دودة القز !!!
مع العلم أن شيا كانت عاريه ، لينغ لن يسمح لأحد بالدخول خوفا من أن الآخرين سوف نرى يرون زوجته الصغيرة.
كان الشرطي النحيل غير صبور وقال: "اقتحم! يجب أن يفعل شيئا شريرا الآن لأنه يرتدي فقط منشفة حمام!"
"اخرجوا!" ركل لينغ تياني الشرطي الذي كان على وشك الدخول ووهج عليه بغضب.
"قاتلوا معه معاً يا إخوتي" وغضب الشرطي الذي ركله لينغ تياني أيضا ً وصرخ لزملائه.
(لينج تياني) شد قبضتيه بإحكام، ظناً منه أن بإمكانه إطلاق سراحه اليوم.
لينغ تيناي ضربهم بدقة. والأشخاص الأربعة تعرضوا جميعاً للضرب المبرح ووضعوا على الأرض بإيماءات مختلفة.
ركل لينغ تياني الشرطي النحيل على الباب وأغلق الباب بشدة.
رؤية لينغ تياني يأتي في، شيا قفزت إليه مع لحاف، "حبيبي، ماذا حدث؟ هل سيعتقلوننا؟"
حمل لينغ تياني زوجته الصغيرة التي كانت مثل دودة القز الصغيرة بين ذراعيه وقبل جبهتها قليلاً، "لا تقلقي. لا بأس، لأنني هزمتهم ولن يزعجونا بعد الآن!"
"ماذا؟ هل هزمتهم؟ إنهم رجال شرطة!" هتفت شيا شياو لو.
"آه هاه. " (لينج تياني) عبس.
"يا إلهي!" شيا شياو لو كانت مجنونه تقريبا.
"عزيزي، أنت تشتكي دائماً من أنني غالباً ما أرتكب الأخطاء، لكنك ارتكبت خطأ كبيراً هذه المرة! لا يمكنك هزيمة الشرطة!" أصبحت شيا شياو لوه عصبيه وعبست.
"إنهم يستحقون ذلك!" جلب لينغ تياني شيا شياو لو على السرير وقصد ممارسة الحب معها مرة أخرى.
تجنبت شيا شياو لوه شفاه لينغ تياني وقالت بعناية: "حبيبي، دعنا نهرب!"
(لينج تياني) كان مسلياً لمس شعرها ، وقال تافهة ، "الهرب بعيدا؟ حسنا، قولي لي. إلى أين نحن ذاهبون؟"
"في أي مكان ما عدا هنا! لا يمكن اعتقالنا!" وقالت شيا شياو لو بقلق . كانت تنوي الجلوس، لكنها لم تستطع التحرك بسبب (لينج تياني).
--
-
انتهى الفصل .. شاكره لكم حسن المتابعه .. pink rose