الفصل 27: النعم من التقدم
حصلت على مهارة فريدة من نوعها مستوى SSS
الماهوا موجودة على ج مانجا
The Current Martial God
"ه ---- هذا أنت .." ، تلعثم آدم
ولأنه كان لا يزال غير قادر على تحمل حماسته ، تمتم بعد ذلك بكلمة "جريد!"
# جريد هو نفسه وحش آدم الجشع #
مصدر الصوت لم يكن سوى جريد!
كاد آدم أن يبكي بحماسه من فكرة التحدث مع جريد. منذ ذلك الحين ، أراد دائمًا التحدث مع جريد خاصة عندما `` هم '' يأخذون قسطًا من الراحة أثناء الصيد ...
# عندما كان يأخذ استراحة بعد الصيد كان جريد فقط قطعة معدنية تقف جنب آدم ولم يكن هناك أحد يتكلم مع آدم غير عصابة تروي والآن حصل على صديق جديد يستطيع الكلام معه في أي وقت ومكان #
لكن للأسف! لطالما نظر إليه جريد بوجه خالي من التعبيرات ولم يستجب ولا يومئ برأسه!
ومن ثم ، فقد ترك جريد يواصل الصيد بينما كان يأخذ قسطًا من الراحة ...
كما أنه لم يعتقد أبدًا أنه سيأتي يوم يمكنه فيه التحدث مع جريد مباشرة!
توقع آدم فقط أنه بمجرد وصوله إلى المستوى 100+ ، سيتم فتح مهارة جريد الأخرى ، ولكن بما يتعارض مع توقعاته ، ستظهر النتائج الأكثر روعة! وهي: القدرة على الكلام!
بعد فترة ، نظر آدم إلى وجه جريد الذي لا يزال خاليًا من التعبيرات ، مما يجعله مشوشًا إلى حد ما!
لذلك بدأ بتقييم تقدم جريد واطلع على معلومات جريد ...
[عدد الوحوش المملوكة: 1/5
اسم الوحش: الجشع = جريد
الوصف: أقوى عدو حارب معه "الأعلى" على الإطلاق ، وكذلك الروح الأخيرة التي سجنها بسبب هزيمة جريد ، كانت على حساب حياته.
# إسم الأعلى ظهر في الفصول الأولى من الرواية #
مهارة: السيف المستبد (سلبي): مهارة المبارزة التي تقود "الأعلى" إلى أنفاسه الأخيرة. ولوح بالسيف ببراعة.
# القصد بتقود الأعلى إلى أنفاسه الأخيرة هو ان السيف سيبقى معه إلى أن يموت #
: ألف ضربة سيف: مهارة سيف ابتكرها جريد نفسه عندما كان لا يزال متدربًا نالت الثناء والاعتراف من مختلف سادة السيوف. ضربة السيف بقوة ألف ضربة سيف يتم توجيهها إلى العدو.
- وقت التهدئة: ساعتان
- استهلاك المانا: 1،000،000 مانا
قفل مهارة أخرى حاليًا: المتطلبات - يجب أن يكون المختار في المستوى 200
# يعني حالياً آدم لا يستطيع استخدام المهارة #
: تختلف السمات (القوة ، وخفة الحركة ، وما إلى ذلك) عن كمية المانا المقدمة
# قصده تزيد او تنقص بازدياد او نقصان كمية المانا المقدمة #
: استهلاك المانا عند استخدام المهارة سيتم استخراجه من المستخدم
: ستتم مشاركة الصحة مع المستخدم أيضًا]
# صحة جريد مثل عندما واجه ملكة النمل وكان جريد يموت و آدم تنقص نقاط الصحة من عنده #
بعد رؤية المهارة المكتسبة حديثًا بواسطة جريد ، كاد آدم أن يتقيأ لأن استهلاك المانا كان مرتفعًا جدًا!
1،000،000 نقطة مانا ؟! قال آدم بحيرة
إنها مليون نقطه مانا مذهلة! ومن ثم ، شعر آدم بدوار رأسه قليلاً عندما فكر في إنفاق مثل هذه المانا لمهارة واحدة فقط ...
ولكن عند التفكير في الأمر ، قد تكون المهارة قوية ، وبالنظر إلى أنها مهارة ابتكرها جريد نفسه ، فكم يمكن أن يكون جريد عبقريًا؟
"اللعنة ..." ، ابتلع آدم للتو بحذر أثناء النظر إلى جريد
# أنا اعمل على حذف كلمة الجشع وإضافة كلمة جريد لأنها تسهل القراءة #
الآن ، بدأ يتساءل فقط من يمكن أن يكون جريد في حياته السابقة؟ ومن هو الأعلى؟ ولماذا قام الأعلى بتلهف شديد لقتل جريد لدرجة أنه فعل ذلك على حساب حياته؟
# أنا حالياً أقرأ مانهوا ايضا البطل يستطيع استخدام جسد حياته السابقة وهناك الكثير من مهمات جسده السابق مثل ملك الجحيم وملك السيف والخ الآلاف من حيواته السابقة بس مانهوا اسطورية #
"جريد ، فقط من ..." ، تلعثم آدم ...
بعد فترة وجيزة ، بعد أن سحب نفسه من هذا التفكير ، بدأ في تقييم مقدار التغيير الذي حدث على جريد ...
ومن هنا بدأ بسؤاله سؤالاً ...
"جريد ، من أنت فقط؟" ، سأل آدم وهو يشعر بالقلق لأنه كان خائفًا من إجابة جريد ، "ماذا لو كان قاتلًا من قبل؟ " تمتم آدم بصمت.
لكن لتناقض توقعات آدم ، أجابه جريد مباشرة ...
"أنا جريد ، الجشع !" ، قال جريد بحزم ولا يزال وجهه بلا تعابير
صدم آدم لأنه لم يكن يتوقع إجابة جريد المباشرة ، فقد تحطم خياله عن جريد باعتباره الشرير الأكثر كرهًا الذي يقود إبادة جماعية واسعة النطاق على عجل.
سرعان ما أعاد ترتيب سؤاله ويبدأ في سؤال جريد ، لكنه انتهى بخيبة أمل في اكتشافه.
"التحدث ، هذا كل ما يمكنه فعله ..."
على عكس توقع آدم ، لم يحصل جريد إلا على القدرة على الكلام ، لا أكثر ولا أقل ...
لا يستطيع حتى التفكير في الأشياء المعقدة ، وبالمثل ، لم يكتسب حتى القليل من ذاكرته.
ومن ثم ، كان آدم مستاء ...
ربما عندما أتقدم إلى المستوى 200 أو أعلى ، سيتمكن جريد من استعادة ذاكرته؟ يعتقد آدم
قريباً بعد معرفة تحسن جريد بسبب تقدمه ...
ثم بدأ آدم في التحمس لمفهوم تقدمه ، ومن ثم تذكر على الفور الرسالة التي تستمر في الظهور في وقت سابق ...
[+100 من نقاط السمات المتبقية]
[+10 نقاط مهارة متبقية]
[ستتضاعف إحصائيات المختار]
[نظرًا لاختراق المختار الرئيسي الأول ، ستتم ترقية المهارة الفريدة "الحظ الفائق" (فئة SSS) إلى المستوى 1]
[لقد تلقيت +1 نقطة مهارة من لقبك "مختار فئة SSS" (فئة SSS)]
[لقد تلقيت +1 نقطة مهارة من مهنتك "المختار المطلق" (فئة SSS)]
[لقد تلقيت +1 نقطة مهارة من لقبك "الشخص الذي لم ينحني أبدًا" (فئة SSS)]
...
بعد رؤية الإخطارات المتتالية من قبل النظام الذي ظهر أمامه ، كان آدم متحمسًا جدًا لعدد الجوائز التي حصل عليها!
أولاً ، حصل على نقاط السمات ونقاط المهارة الإضافية ، وبالمثل ، تضاعفت إحصائياته أيضًا.
ثانياً ، حصل على +3 نقاط مهارة من مهنته وألقابه!
ومن ثم ، شعر آدم بسعادة غامرة حيث يمكنه الآن ترقية مهاراته مباشرة!
ومع ذلك ، فإن أكثر ما لفت انتباه آدم هو ترقية مهارته الفريدة "الحظ الفائق"!
لم يصاب بالصدمة أو الحيرة على الإطلاق لأنه كان من المعروف أنه عندما يدخل شخص ما في إنجاز كبير ، ستتم ترقية مهاراته الفريدة أيضًا!
ومن ثم ، فإن المستوى 201 الذي تم اختياره له مهارته الفريدة ستصبح في المستوى 2 ، وبالمثل ، المستوى 300 الذي تم اختياره كان في المستوى 3 ، وهكذا ...
نظرًا لأن آدم كان متحمسًا للغاية بشأن الفوائد التي ستجلبها الترقية ، فقد فحص على الفور تفاصيلها ...
[مهارة فريدة: حظ فائق (فئة SSS)
الوصف: عند التنشيط ، سينزل الحظ الشديد إلى المختار في غضون 3 ثوانٍ
وقت التهدئة: 12 س /4 أيام]
"انتظر ، 4 أيام ونصف؟ لا - لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا؟" ، تذمر آدم بحيرة
أما السبب؟ لأنه يتوقع العواقب المحتملة لهذا ، وبالتالي ، للتحقق من صحة تفكيره ، قام على الفور بفحص وقت التباطؤ للمهارة مرة أخرى ...
[وقت التهدئة: 12 س /4 أيام]
' لا!!! صاح آدم وهو ما جذب انتباه الذئاب القريبة ...
وبالمثل ، لم يهتم آدم لأن وجهه كان متجهمًا
'أنا ي- يجب أن أنتظر 4 أيام ونصف أخرى بعد ذلك؟ همهم آدم
كما ذكرنا ، السبب الذي جعل آدم يشعر بالكآبة هو أنه في وقت سابق ، كان وقت التباطؤ لمهارته 3 أيام فقط! منذ أن مكث في مدينة باتانجاس ليوم واحد ، ويوم آخر في أرض الصيد ...
ومع ذلك ، عند ترقية المهارة ، يتم إعادة تعيين وقت التهدئة وتحول إلى 4 أيام ونصف!
# آدم كان يقضي وقته في الصيد إلى أن ينتهي وقت التهدئة الخاص بالمهارة وبعد انقضاء يومين يحصل على ترقية لمهارته فيتم اعادة وقت التهدئة وزيادته الى 4 ايام ونصف #
ومن ثم ، شعر آدم بالإحباط لأنه اضطر إلى الانتظار لعدة أيام مرة أخرى ...
قال آدم لنفسه: "لا - لا بأس ، لا بأس ... فقط اعتقد أنه سيكون جيدًا على المدى البعيد ...".
و بعد دقيقة من طمأنة نفسه ، تحولت وجهة نظره إلى النتائج الإيجابية للترقية ... وهي: نقاط المهارة!
ومن ثم ، بحماس ، فحص آدم نقاط مهارته المتبقية ...
[نقاط المهارة المتبقية: 23]
حان وقت الترقية إذن ؟! "، قال آدم بحماس ...
مرحبا شكرا لقرائتكم و شكراً لدعمكم
طلبت منكم ان تردون فصل جديد لو لا
وقلتو نريد الحقيقة شخص واحد قال نريد ف هذا الفصل هدية منو يريد هدية لو تنتضرون لغدا
لا تنسون تشتركون بقناتي اسمها لورتان
او الرابط ذاك الفصل نسيت اضيفه التعليقات
بهذا الفصل راح اضيفه