أسباب التدريب.
مشى يانج يي و الكبير تشيان جنبًا إلى جنب. على الرغم من أنه الليل كان بالفعل ،
و لكن تحت إضاءة أحجار ضوء القمر في المناطق المحيطة ، كانت ملاعب التدريب مضاءة كأنه النهار.
فجأة ، توقف الشيخ تشيان و نظر إلى يانغ يي قبل أن يقول ، "يانج يي ،
هل شعرت يومًا بالاستياء تجاهي عندما قمت بتخفيض مكانتك إلى تلميذ عمالي في ذلك اليوم؟"
هز يانج يي رأسه و قال ، "شيخ تشيان ، إذا لم يكن الأمر لك ، فمن المحتمل أن أختي الصغرى
و أمي قد وقعوا بالفعل في يد ليو كلان. لديّ استياء في قلبي ، لكن هذا أمر يتعلق بي . في ذلك الوقت ،
لم أكن على مستوى توقعات الكبير تشيان و تسببت في أن يتعرض الكبير تشيان للسخرية
من قبل الآخرين تمامًا مثلما حدث لي. لقد شعرت بخيبة أمل لدى شيخ تشيان! “
لن ينسى يانج يي أبدًا مشهد هؤلاء الشيوخ من المحكمة الخارجية الذين سخروا منه و من الشيخ تشيان .
عندما لم يكن قادرًا على أن يصبح بروفوندر (متعمق) ، حتى بعد عام ، منحه هؤلاء الشيوخ و تلاميذ المحكمة الخارجية لقبًا مدويًا.
علاوة على ذلك ، سخروا حتى من الشيخ تشيان من خلال وصفه بأنه كبير السن ،
غير قادر على الرؤية بشكل صحيح ، و قالوا إنه أعاد قطعة من القمامة لطائفة السيف.
يمكن القول أنه كان أضحوكة بين تلاميذ المحكمة الخارجية ، و بسببه ، أصبح الشيخ تشيان أضحوكة بين حكماء المحكمة الخارجية.
عندما سمع يانج يي ، ضرب الشيخ تشيان برفق علي كتف يانج يي و قال: "حسنا ،
لقد اصبح كل هذا ماضي بالفعل ، و لم يكن عليك أن تثير ضجة حوله. لم أتخيل أبدًا أنك سوف تمتلك بالفعل الطاقة العميقة للعناصر الخمسة ،
و ستكون الطاقة العميقة لعنصر الذهب . تعال ، دعنا نتوجه الآن إلى قمة المحكمة الخارجية الآن.
أنوي إعادة وضعك كتلميذ في المحكمة الخارجية. و اسمح لي أن أرى من يجرؤ على دعوتك بقطعة من القمامة الآن! "
"الأكبر تشيان، أريد أن أشارك في امتحان المحكمة الخارجية الذي يعقد بعد شهر من الآن.
سأستخدم قوتي لأخبرهم أنني لست قطعة من القمامة ، و رؤية الكبير تشيان هي الأفضل في طائفة السيف! "
نظر يانج يي إلى الكبير تشيان و هو يتحدث بطريقة جادة للغاية. إذا كان يمتلك حقًا الطاقة العميقة للعناصر الخمسة ،
فقد يتبع الكبير تشيان إلى قمة المحكمة الخارجية. و لكن المشكلة كانت ،
هل كان يمتلك الطاقة العميقة لعنصر الذهب؟ لم يكن يريد أن يعرف الآخرون السر و الذي كان الدوامة الصغيرة!
لقد صُعق الشيخ تشيان عندما سمع ذلك ، ثم بدأ يضحك قبل أن يقول ، "جيد ، جيد ، لديك طموح".
كان لطائفة السيف طريقتين لتجنيد تلاميذ المحكمة الخارجية. كانت الطريقة الأولى هي أن يختار شيوخ المحكمة الخارجية
أي ثلاثة تلاميذ حسب الرغبة لأن جميع شيوخ المحكمة الخارجية لديهم حصة من ثلاثة تلاميذ في المحكمة الخارجية.
الطريقة الثانية كانت امتحان المحكمة الخارجية. كانت هذه هي الطريقة المعتادة التي استخدمتها طائفة السيف لتجنيد التلاميذ ،
و أي شخص حصل على المرتبة السادسة من العالم الفاني قبل سن 17 كان لديه مؤهلات للمشاركة في هذا الامتحان.
كانت قوة و حالة تلاميذ المحكمة الخارجية الذين تم اختيارهم من اختبار المحكمة الخارجية أعلى من تلاميذ المحكمة
الخارجية الذين تم تجنيدهم من قبل شيوخ المحكمة الخارجية لأن الامتحان صارم للغاية.
ليس فقط على المرء أن يمتلك قوة هائلة ، بل يجب أن يمتلك أيضًا قدرة هائلة على الفهم و الموهبة الطبيعية.
يمكن القول أن الأول كان يأخذ الباب الخلفي بينما أصبح الأخير تلميذاً في المحكمة الخارجية
من خلال الاعتماد على قوته الفرديه. لذلك ، كان وضع السابق أدنى بكثير من الأخير في طائفة السيف.
فكر الشيخ تشيان للحظة ثم اخرج حقيبة صغيرة من جيبه. نقلها إلى يانج يي و قال:
"من الجيد جدًا أن يكون لديك طموح. هناك 10 أحجار الطاقة و حبوب درع مسار الطاقه هنا.
سيسمح لك حجر الطاقه بامتصاص الطاقة العميقة بسرعة ، في حين أن حبوب درع مسار الطاقه يمكن أن تحمي خطوط الزوال الخاصة بك من الإصابة ".
بينما كان يحدق في الحقيبة الصغيرة ، تردد يانج يي قبل اخذ الحقيبه و قال بجدية ،
"شيخ تشيان ، لا تقلق . بالتأكيد لن أخيب ظنك هذه المرة. "لم يرفض النوايا الحسنة للكبير تشيان لأنه
بالفعل بحاجه ماسه الي موارد زراعية الآن. خلاف ذلك ، مع سرعته الحالية للزراعة ،
سيكون بالتأكيد من المستحيل بالنسبة له أن يحصل على المرتبة السادسة من العالم الفاني قبل أن يبلغ السابعة عشرة.
ابتسم الشيخ تشيان و هو يومئ برأسه ، ثم قال: "أعتقد أن سرعة زراعة شخص يمتلك الطاقة العميقة للعناصر الخمسة سريعة للغاية.
لا أعرف ما هي المشكلة في جسدك في الماضي ، و لكن يبدو أنه لم تعد هناك مشاكل الآن.
ازرع بشكل صحيح و اسعي للحصول على المراكز العشرة الأولى في امتحان المحكمة الخارجية
و اجعل هؤلاء الزملاء القدامى لمعرفة من هو قطعة القمامة الحقيقية! ". و مع انتهاء حديثه ، حمل صوت الكبير تشيان أثر من الغضب.
على الرغم من أنه كان لديه مزاج جيد ، عندما فكر في مظهر شيوخ المحكمه الخارجيه هؤلاء في ذلك الوقت ، كان لا يزال غاضبًا بعض الشيء.
"المراكز العشرة الأولى؟" تكلم يانج يي بصوت منخفض.
"ماذا؟ هل أنت غير واثق من قدرتك على الحصول على هذا؟ "تحدث الشيخ تشيان بابتسامة.
يانج يي هز رأسه. كيف لا يكون واثقا؟ لم يكن هدفه أن يصبح تلميذاً في المحكمة الخارجية ،
و كان هدفه الحقيقي هو أن يصبح تلميذاً في المحكمة الداخلية. في الماضي ،
لم يجرؤ على أن يكون لديه آمال عاليه بأن يصبح تلميذًا في المحكمة الداخلية ،
و لكن الآن و قد أصبح لديه تلك الدوامة الصغيرة الغامضة في دانتيان ، بالإضافة إلى عمله الشاق ،
كان يعتقد أنه سيكون قادرًا بالتأكيد على أن يصبح تلميذ المحكمة الداخلية. بالطبع ،
كان عليه أن يصبح أولاً تلميذاً في المحكمة الخارجية قبل أن يكون لديه مؤهلات للمشاركة في امتحان المحكمة الداخلية!
فكر يانج يي بعمق للحظة ، ثم قال ، "شيخ تشيان ، لدي شيء أطلبه منك!"
"ما هذا؟" تحدث الشيخ تشيان بفضول.
أخبر يانج يي الكبير تشيان عن ليو كلان من مدينة السلام الجنوبيه (ساوث بيس) التي تستهدف شقيقته الصغرى.
في الأصل ، كان ينوي الاعتماد على قدرته على التعامل مع عشيرة ليو ، و مع ذلك ، فإن قوته لا تزال غير كافية ،
و ما زال يحتاج إلى وقت. لذلك ، لم يكن بإمكانه سوى صلب مساعدة الكبير تشيان في الاعتناء بها.
صمت الشيخ تشيان للحظة عندما سمع يانج يي ، ثم قال: "إذا لم أكن مخطئًا ، فإن ليو تشينغيو الذي انضم مؤخراً
إلى المحكمة الخارجية هو تلميذ لعشيرة ليو ، و هذا هو السبب في أن عشيرة ليو تجرأت
على تجاهل تحذيري منذ ذلك اليوم بدأت في استهداف عائلتك مرة أخرى! "
"ليو تشينغيو؟"
عندما سمع يانج يي يكرر هذا الاسم ، أصبح تعبير شيخ تشيان خطيرًا بعض الشيء ، وقال:
"إنه تلميذ لعشيرة ليو و الذي أصبح مؤخراً تلميذًا في المحكمة الخارجية بعد حصوله على المركز الثالث في اختبار المحكمة الخارجية.
بعد الزراعة لمدة شهر واحد ، تم تصنيفه في المرتبة 29 في تصنيفات المحكمة الخارجية.
من المفترض أن بعض شيوخ المحكمة الداخلية قد بدأوا بالفعل في الاهتمام به. "
"المركز 29 في تصنيفات المحكمة الخارجية؟" أصبح تعبير يانج يي خطيرًا أيضًا.
تصنيفات المحكمة الخارجية كانت ترتيبًا لنقاط القوة التي يتمتع بها تلاميذ المحكمة الخارجية في طائفة السيف.
كان هناك بضعة آلاف من تلاميذ المحكمة الخارجية ، و كان هناك العديد من الخبراء من بينهم.
من المفترض أن نقاط قوة الخبراء في المراكز العشرة الأولى في تصنيفات المحكمة الخارجية كانت بالفعل على قدم المساواة مع شيوخ المحكمة الخارجية.
لذا ، نظرًا لأن ليو تشينغيو كان قادرًا على الترتيب في المركز التاسع والعشرين في فترة قصيرة من الشهر ، فقد كان كافياً لعرض موهبته الطبيعية و قوته!
قال الكبير تشيان: "لا تقلق ، سأقوم برحلة إلى مدينة السلام الجنوبي (ساوث بيس) " ،قال الكبير تشيان مضيفًا
" أن ليو تشينغيو لا يزال لم يصبح تلميذًا في المحكمة الداخلية حتي الآن ، و سوف تعطيني عشيره ليو بعض الوجه.
و مع ذلك ، إذا مر ليو تشينغيو من امتحان المحكمه الداخليه و الذي سيقام في غضون ثلاثة أشهر
من الآن ليصبح تلميذًا في المحكمة الداخلية ، فمن ثم في ذلك الوقت ، فقد لا يخافني عشيرة ليو على الإطلاق. "
انحنى يانج يي إلى الكبير تشان عندما سمع هذا ، و قال: "شكرًا لك الشيخ تشيان ".
عرف يانج يي أنه بمجرد أن يصبح ليو تشينغيو تلميذاً في المحكمة الداخلية ،
فإن وضع شيخ المحكمه الخارجيه سيكون غير كافٍ تمامًا يكبح جماحه على الإطلاق. في ذلك الوقت ،
مع موارد الزراعة لتلميذ من المحكمة الداخلية ، ستتحسن قوة ليو تشينغيو بالتأكيد بشكل أسرع ،
في حين أن عشيرة ليو ستعمل بالتأكيد بطريقة أكثر علانية داخل مدينة السلام الجنوبيه (ساوث بيس)!
إذا أراد أن يجعل عشيرة ليو تشعر بالخوف ، فعليه أن يمتلك القوة و هوية أكثر قوة من ليو ليو تشينغيو .
و بعبارة أخرى ،الآن لم يكن لديه سوى ثلاثة أشهر من الوقت. إذا كان غير قادر على تجاوز ليو تشينغيو في غضون ثلاثة أشهر من الوقت ،
فإن الوضع الذي ستكون فيه والدته و شقيقته الصغرى سيكون خطيرة.
"ايها الفتي ، نظرًا لأن ليو تشينغيو كان قادرًا على الصعود إلى المركز 29 من تصنيفات المحكمة الخارجية ،
فيعتبر أنه أصبح خبيرًا في عالم السماء الأولى. يجب أن تعمل بجد ، و إلا ، ناهيك عن حماية أسرتك ،
حتى أن حماية حياتك الخاصة ستكون مشكلة. "لقد تحدث الكبير تشيان بصوت منخفض.
“خبير في عالم السماء الأولى!”
تقلص بؤبؤ عيون يانج يي أثناء امساك قبضة يده بإحكام. كان من المعروف أن العالم تحت عالم السماء الأولى كان هو العالم الفاني .
تم تقسيم العالم الفاني من المرتبة الأولى حتى التاسعة ، و كان عالم السماء الأول بعد المرتبة التاسعة من العالم الفاني .
كانت هناك فجوة هائلة للغاية بين الخبراء في العالم الفاني و عالم السماء الأولى لأنه حتى لو تم تجاهل كل شيء آخر ،
فإن حاجز الطاقة العميقة للسماء الأولي الذي يمتلكه خبراء عالم السماء الأول لم يكن شيئًا يمكن للخبراء في العالم الفاني اختراقه!
"عالم السماء الأول ، هاه؟ يبدو أنه علي ان ابذل جهداً أكبر! "قبض يانج يي علي قبضته بإحكام بينما كشف عن تعبير حازم.
أومأ الشيخ تشيان بابتسامة عندما لاحظ أن يانج يي لم يكن خائفا من عالم السماء الأول . إلى جانب ولاء يانج يي لأحبائه ،
فإن السبب في أنه أعطى أحد المواقع الثلاثة التي يمتلكها إلى يانج يي كان بسبب طبيعة يانج يي الحازمه.
في الطريق نحو الداو القتالي ، إلى جانب الموهبة الطبيعية الكبيره ، تطلب الأمر صفات و تصرفات مثل يانج يي .
بعد أن قام بتوديع الكبير تشيان ، كان بالفعل الوقت متأخراً في الليل. لم يستمر يانج يي في الزراعة في وادي النسيم البارد ،
ثم عاد إلى غرفته الخاصة قبل إخراج تقنية نقش (وسم) التعويذة و بدأ في دراستها.
إذا كان قادرًا على إنشاء تعويذات ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لقوته. بعد كل شيء ، كانت آثار تلك تعويذة غير عادية.
بينما كان يطلع الي مقدمه التعريف عن تلك التعويذات في تقنية نقش تعويذة العناصر الخمسة ،
شعر يانج يي بالصدمة أكثر فأكثر كلما قرأها لأن آثار بعض التعويذات كانت هائلة حقًا.
على سبيل المثال ، كان هناك تعويذة تسمى تعويذة تجمع الروح قادرًا فعليًا على السماح للآخرين بامتصاص الطاقة العميقة بسرعة.
على الرغم من أنها تستمر لمدة أربع ساعات فقط ، إلا أنها كانت قويه بالفعل .
كان هناك أيضا نوع من تعويذة القوة التي كانت قادرة على السماح لقوة الفرد للتضاعف عدة مرات لمدة ساعتين.
علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من التعويذات الآخري كذلك.
بعد أن تصفح التقنيه لفترة من الوقت ، لم يتمكن يانج يي أخيرًا من كبح جماح نفسه ، و قرر إنشاء تعويذة.
لم يختر تلك التعويذات الصعبة ، و اختار تعويذة القوة بدلاً من ذلك.
كانت طريقة تفكيره جيدة ، و لكن عندما بدأ يانج يي يلاحظ أن إنشاء التعويذات كان أصعب بكثير مما كان يتصور.
و مع ذلك ، لم يكن يانغ يي محبطاً ، و حاول مرارًا و تكرارًا.
في الأيام القليلة المقبلة ، وبسبب الكبير تشيان ، تصرف المدير الجديد لقمة العماله بحكمة شديدة و لم يوزع أي عمل على يانج يي.
لذلك ، كان لدى يانغ يي مزيدًا من الوقت ، و في كل يوم كان إما يزرع بيأس في وادي النسيم البارد أو يدرس تقنية نقش علامات التعويذة.
في ذلك اليوم ، بينما كان يانج يي يدرس تقنية نقش التعويذه للعناصر الخمسة في غرفته ،
وصل تلميذ عمالي إلى غرفة يانج يي. كان لهذا التلميذ العامل تعبير مهيب و قال: "الأخ الأكبر يانج ، هناك شيء يجب علي إخطارك به!"
"ما هو؟" كان يانج يي في حيرة لأنه لم يعرف هذا الشخص على الإطلاق. على الرغم من أن دو شيوي و الآخرين تم استبعادهم بسببه
و كان هؤلاء التلاميذ العماليون عادةً مهذبين جدًا به ، إلا أنه لم يكن له أي علاقة مع هؤلاء التلاميذ.
عندما سمع يانج يي ، تردد التلميذ العامل للحظة قبل أن يقول: "الأخ الأكبر يانج ، يبدو أن ابن عم دو شيوى على وشك العودة".
بسبب يانج يي ، لم يعانِ اي شخص داخل قمة العماله من اضطهاد دو شيوي بعد الآن. لذلك ،
كان لدى كل تلاميذ العماله انطباعًا جيدًا عن يانج يي ، و لم يكونوا يرغبون في أن يعاني يانج يي من أي حوادث.
"ابن عم دو شيوى؟" عبس يانج يي. كان يعلم أن شقيق ابن عم دو شيوى كان تلميذاً في المحكمة الخارجية.
“هل يمكن أن ينوي البحث عن مشكلة معي؟”
أومأ التلميذ العامل قائلاً ، " الأخ الأكبر يانج ، لقد طلب مني الاخرون أن أبلغكم أن ابن عم دو شيوى من المفترض أنه
خبير بالفعل في المرتبة الثامنة من العالم الفاني. بعد عودته ، إذا اكتشف أن دو شيوي و الآخرين قد تم إرسالهم إلى جبل النجم الخام بسببك ،
فسوف يأتي بالتأكيد يبحث عن مشكلة معك. عليك أن تعد نفسك جيداً! "
"المرتبة الثامنة من العالم الفاني؟" ضاقت عينان يانج يي قليلاً ، و فكر مليا للحظة قصيرة.
ثم بعد ذلك ، قام باخراج 50 قطعة ذهبية و أعطها إلى التلميذ العامل الواقف امامه و قال:
"شكراً لكم على كل نواياكم الطيبه. سأكون حذرا. هذه هي 50 قطعة نقدية ذهبية. لا ترفضها و خذها.
إذا كانت هناك أية معلومات مهمة أخرى في المرة القادمة ، فيمكنك أن تخطرني بذلك! "
كان هناك بضعة آلاف من التلاميذ في ذروة العماله ، و كانوا منتشرين في جميع أنحاء الجبل. لذلك ،
كانوا قادرين على سماع أشياء كثيرة كل يوم. يمكن القول أن هؤلاء التلاميذ العماليين كانوا في حوزتهم كمية كبيرة من المعلومات ،
و إذا أصبحوا عينيه و آذانه ، فسيكون ذلك مساعدة كبيره له بالتأكيد.
بعد أن حصل على 50 عملة ذهبية ، قال التلميذ العامل بحماس:
"لا تقلق يا الأخ الأكبر يانج ، إذا كان هناك أي أخبار متعلقة بك في المستقبل أو أي معلومات مهمة ،
فسأعلمك بالتأكيد في اقرب فرصة ممكنة بمجرد انتهائه من الكلام ، غادر الغرفة.
ضاقت عيون يانج يي بعد أن رأى التلميذ العامل يغادر الغرفة ، و قال بصوت منخفض ،
"المرتبة الثامنة من العالم الفاني. أنا الآن فقط في المرتبة الرابعة من العالم الفاني. يبدو أنني يجب أن أواصل العمل بجد! "