الفصل 37: لديا صديق،
أضرت حادثة عائلة شفيق بمعظم النبلاء ذوي الدم النقي، واجتمعوا وصرخوا ليظهروا لهذا النبيل الشرقي الجاحد القليل من القوة.
إن الأمر مجرد أن هذا التحالف "غير القابل للكسر" انهار في فترة زمنية قصيرة جدًا. تكاد تكون أساليب مماثلة الإستراتيجية في العرب قديما
اختر العائلات الأقل تطرفًا، مثل عائلة مالفوي، وعائلة أبوت، وعائلة ماكميلان، وعائلة سلوغورن، وعائلة شاكلبولت، وما إلى ذلك.
تم عقد سلسلة من اتفاقيات التعاون، وتم على الفور جذب بعض الأشخاص ذوي الدم النقي الذين لم يشعروا بالاشمئزاز الشديد من العامة ولم يكونوا على استعداد للالتزام بالقواعد.
جاليون كبيرة ذهبية! وهناك أيضًا السوق الواسع في الشرق الذي لم يمسه أحد من قبل!
الشرق غامض للغاية، ويبدو أنهم لم يغادروا هذا البلد أبدًا، بغض النظر عن مدى صعوبة التحقيق ، فلن يحصلوا أبدًا على معلومات أكثر من دمبلدور.
بخلاف ذلك، لن يتم استخدام مثل هذه الوسائل منخفضة المستوى لإجبار العائلة التي تقف وراء إبراهيم على الظهور.
لا أعرف ما الذي يفكرون فيه، لكنني لم أحاول أبدًا العثور على الإجابة من تاريخ العامة.
اسحب مجموعة، واهزم مجموعة، وقسمهم، واتركهم يتقاتلون فيما بينهم، ولا يسعني إلا أن أقول إن هذه الطريقة سهلة الاستخدام تمامًا.
حتى أن موسى اعترف قائلاً:
"الرجل العجوز أسطورة مشهور قديما . حتى لو كان شخصًا عاديًا، فلن يؤثر ذلك على انتشار مجده في كل ركن من أركان العرب. حتى بين سحرة العرب، هناك الكثير من الأشخاص الذين يعتبرون أفكاره بمثابة كنوز "
بالطبع، المعاملات وسلسلة العمليات التي تقف وراءها . على حد تعبير ، بذل هرم آمون قليل من الجهد نيابة عنه هذه المرة.
منذ العصور القديمة وحتى الوقت الحاضر، لم تكن منظمة (طائفة =منظمة) مهتما بالسفر إلى الخارج، فقدوم عائلة شريف إلى الخارج كأسرة مكونة من ثلاثة أفراد يعد بالفعل استثناءً بين الاستثناءات، ناهيك عن التعاون مع ذوي الدماء الأصيلة للانخراط في تجارة الاستيراد والتصدير.
لقد فوجئ إبراهيم أيضًا بهذا حتى لو كان وريثًا لوريث سيد هرم آمون ، فلا يبدو أن الأمر يستحق جهد الطائفة .
لا يزال أبي يحمل تلك النظرة "أعلم ولكنني لن أقول"، الأمر الذي جعل إبراهيم غاضبًا للغاية ولكنه عاجز.
لكن علي أن أعترف، لا داعي للقلق بشأن أي شيء بمفردي، إنه شعور جيد جدًا أن يساعدني شخص ما في الاهتمام بكل شيء!
لم يعتقد إبراهيم أبدًا أن المحادثة الثانية مع المدير ستكون بهذه السرعة. قبل أن يتمكن من الانتهاء من قراءة الصحيفة، ظهرت فجأة ملاحظة صغيرة على طبقه.
"تعال إلى مكتب المدير ليلاً، لم تتغير كلمة المرور."
كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها إبراهيم مكتب المدير خلال أسبوع.
هذه المرة كان المدير يرتدي ملابس رسمية أكثر، وأشار إلى رداءه المطرز بالنجوم والأقمار، وبابتسامة لطيفة على وجهه، نشر يديه إلى إبراهيم :
"شكرًا لك، لقد تمت دعوتي من قبل ذوي الدماء النقية. لقد ذهبت لأكون شاهدًا وشهدت التعاون بين الشرق والغرب،
ولا بد لي من القول إن الطريقة التي تعاملت بها أسرتك مع الأمر كانت مذهلة بالنسبة لي، كما أنني سعيد للغاية لأنهم حافظوا على قدر كبير من ضبط
النفس لم يفقد أحد حياته. نتيجة جيدة."
جلس إبراهيم في وضع مستقيم وقال بابتسامة ساخرة:
"المدير دمبلدور، لقد أخبرتهم للتو بالوضع الذي لا أعرف كيفية التعامل معه على وجه التحديد أن العائلة ليس لديها أي نية للقدوم إلى الغرب من أجل التنمية "
أومأ دمبلدور برأسه قليلاً وقال بهدوء:
"أستطيع أن أقول ذلك."
ثم حدق في إبراهيم من خلال العدسات نصف القمرية وسأل بجدية:
"إبراهيم ، مهما حدث. ، لقد فعلت ذلك بالفعل. في الواقع، من خلال أن تصبح قائدًا لبعض الأشخاص في سليذرين، فإن هؤلاء الأشخاص ذوي الدماء الأصيلة الذين يختارون التعاون مع عائلة شريف سوف يقتربون منك دون وعي على الرغم من أنك مجرد شخص في السنة الأولى لاأعرف
لذا يرجى التعامل مع هذا السؤال كرجل عجوز يأمل في المدرسة سوف تتحسن وأفضل سؤال المدير
أين تريد أن تأخذ سليذرين؟"
شعر إبراهيم بأن قلادة اليشم على صدره أصبحت ساخنة، وارتعش قلبه. الشرعية؟ أخذ نفسا عميقا ونظر مباشرة إلى الرجل العجوز الذي أمامه:
"على الأقل، لن أضعه في الهاوية. ربما، سأعطيهم العمود الفقري، وأضيف القليل من الفخر، وبعض المسؤولية، وأكثر من ذلك بقليل". التسامح، وأخيرا حقن المجد."
ابتسم دمبلدور فجأة وقطع أصابعه النحيلة. أطلق الثعلب زقزقة واضحة، وأدار رأسه وسحب ريشة من جسده ووضعها في يد دمبلدور. فقط خذ الأمر بصعوبة!
"خذها واستخدمها للاتصال بي عند الضرورة. فقط استخدم النار لحرق الريش.
بالطبع، لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة. سأقرر ما إذا كنت سأعطيك المزيد بناءً على تطور الوضع. الدعم.
آمل يمكنك أن تفعل ما تقوله، إبراهيم." تنفس إبراهيم الصعداء. كان ضغط المدير كبيرًا حقًا، ولكن يبدو أن الوضع جيد وكان يجب أن يجتاز الاختبار.
بعد أن قال وداعا، أراد أن يغادر، ولكن يبدو أنه تذكر شيئا فجأة. وبعد دراسة متأنية لكلماته، قال:
"أستاذ، أريد أن أسألك شيئًا."
فأشار دمبلدور إلى الاستماع بعناية.
"إنه فقط... لدي صديق. يريد هذا الصديق تغيير بعض الأشياء وبعض الأشخاص، لكنه يجد أنه حتى لو بذل مجهودًا، ستعود الأمور تدريجيًا إلى المسار الأصلي.
صديقي... هذا الصديق هو أنا" أنا مرتبك للغاية. هل هناك أشياء كثيرة مقدر لها أن تكون غير قابلة للتغيير؟"
ظهرت ابتسامة في عيون دمبلدور الزرقاء، وقال بخفة:
"لدي اقتراح لك... هذا الصديق في هذا العالم، كل الأشياء لا توجد بشكل مستقل، فهي مرتبطة بشكل معقد
عندما يتغير شيء واحد فقط، فإنها قد تتعرض لقوة أكبر على الأشياء ذات الصلة، مما يجبرها على العودة إلى مسارها الأصلي.
لذلك لا يعني ذلك أنه لا يمكن تغييره. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا اكتشاف الاتصال ومحاولة إيجاد طريقة أخرى.
على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في تغيير سليذرين، فلن تتمكن من اكتساب الاحترام السطحي إلا من خلال التحدث عن خلفيتك العائلية المجيدة، لكن التعاون يمكن أن يمنحك القدرة على إجراء تغييرات حقيقية.
لا أعرف إذا كان صديقك يستطيع فهم ما قلته. فكر إبراهيم لبعض الوقت، ومضغ الكلمات بعناية، ثم أومأ برأسه بارتياح.
"شكرًا لك، مدير المدرسة!" شاهد دمبلدور
إبراهيم وهو يغادر أخيرًا. سأل رجل عجوز سمين على عجل:
"ألبس، هل ما قاله هذا الطفل صحيح؟"
قال:
"أرماندو، الشرعية ليست مطلقة القدرة، وهذا الطفل لديه دعامة سحرية يمكنها منع الشرعية. إنها حقًا دعامة سحرية.
صرخت الصور:
"إذن كيف يمكننا التأكد من أنه لن يصبح فولدمورت التالي؟ ميرلين، لديه ميزة أكبر من فولدمورت!"
"لا، يجب أن نتوقف عن هذا السلوك!"
"ألبس، لا يمكن أن تتشوش!"
فتح دمبلدور ليدو يديه للإشارة إلى الصور لتكون هادئة، وهو قال بهدوء:
"الجميع، في بعض الأحيان يجب أن أعترف بأن الخبرة التي يجلبها العمر والخبرة هي أكثر فائدة من الشرعية!
على الأقل في هذه اللحظة، أنا أصدق ما قاله هذا الطفل. لذلك سأستمر في المراقبة، حتى لو كان طفلاً". سليذرين."
صمتت الصور لبعض الوقت، واتفقت أخيرًا:
"الأمر متروك لك، أنت مدير المدرسة!"
حول دمبلدور انتباهه إلى فينيكس، الذي كان نائمًا وعيناه مغمضتان. :
"فوكس، أنت معجب به أيضًا ، أليس كذلك؟ أريدك فقط أن تعطيه ريشة ساقطة، وليس ريشة ذيلك."
أطلق الثعلب زقزقة واضحة، كما لو كان يقول شيئًا ما.
ضحك دمبلدور.
"مثير للاهتمام، دعونا ننتظر ونرى."
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~