في الغد: بالمالديف يستقبل يون و فان الجميع بالمطار ( أهلا بكم لقد تأخرتم قليلا) كات ( حسنا تهتم بهذا و أخبرني لقد كنت تستمع مع فان أليس كذلك تذهب لمواعدة فتى بالتاسعة بينما تخبرنا أنك ذاهب لإثيوبيا للعمل أيها المنحرف بالمناسبة إلى أي مدى وصلتما) - تجاهل - ( أيها المعلمة الحقائب ثقيلة دعيني أساعدك في حملها ) ( شكرا لك رئيس إذا لماذا أحضرتنا إلى هنا ؟ هناك سبب أليس كذلك؟ ) ( كالمتوقع تقرأين الأجواء بسرعة حسنا قريبا سنكون مشغولين بشدة لذلك فلتحرصو على الإستمتاع قدر الإمكان فلن نحضى بالكثير من الفرص - وجه حزين - ) يجر الحقيبة
في الشاطئ الجميع يستمتع يون وو جالس تحت ضل خيمة في مقهى فارغ ، تأتي فتاة جميلة ( أوه مرحبا أيها الفتى الوسيم أليس لذيك من تلعب معه أنا متاحة لوسامتك في أي وقت) هذا ما كان ينقصني- تنهذ - ( فل تذه...) تأتي صاحبة المقهى و هي إمرأة عجوز ( فلتذهبي من هنا ) - تهرب- ( شباب اليوم لا يحترمون أحدا ) يون وو ( شكرا لك أيتها الجدة) - تجلس - ( لا داعي أيها الفتى بالتفكير أن شاب مثلك يتعرض للتحرش الزمن حقا يتغير) ( أنت محقة هو بالفعل قريب من التغير- نبرة حزن- قريب جدا) ( لماذا أنت حزين أيها الشاب؟ ) ( في الواقع لقد منحت فرصة أخرى ناذرة و أبدل جهدي لكني لا أعلم إن كان هذا كافيا) ( الشباب و همومهم أتعلم إذا منحت فرصة أخرى فيجب أن تكون ممتنا و تبدل أقصى ما لذيك مسئلة إن كان كافيا أم لا فإتركها للقدر حسنا و بما أنك هنا فلتستمتع حتى الحضة الأخيرة - تبتسم- ) - يفكر- ( - إبتسامة- لحضة لقد أتتني فكرة مذهلة شكرا لك أيتها الجدة أنا ذاهب للسباحة وداعا) يذهب ( - إستغراب- لديه إبتسامة جميلة إنه يستحق التحرش حقا يا ليتني كنت أصغر قليلا )
*
* *
** *
أضنني ركزت كثيرا بالعمل بشدة حيث أنني لم أعتد أن أعمل من أجل الأخرين إنه شيء جديد علي لذلك أصبت بالإكتئاب بسبب التخوف - إبتسامة- الأن لدي خطط جديدة كليا مشاريع جديدة و فرص أخرى للهيمنة لا أطيق صبرا حتى تجريبها ( فان فلتمرر الكرة.... )