نظرا لان الروايه بها جزء منصنف ياوي (قد يكون جزءا بسيطاً منها) فإن النشر لن يكون منتظم
نظرا بها بعض التعبيرات الشاذه فسوف يتم التعديل عليها و هذا يستغرق بعض الوقت
كما انه سوف يستغرق مني بعض الوقت لقراءة الفصول المتقدمه لمعرفه امكانيه التعديل
لو وجوت ان معظم القصه تنصنف ياوي فسوف اتوقف عن نشرها
ـ--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
كان لديه ألم في رقبته وألم في ساقه اليمنى.
لقد كان جائعًا وعطشًا جدًا ، لكنه لا يجرؤ على التحرك أو يجرؤ على الخروج للعثور على الطعام ، حتى لو كان يريد الخروج فهذا مستحيل ،
كان رسغيه مربوطان بعمود إن وضعيته الحالية أشبه برجل طويل العمر طويل القامة مستلقي على الأرض.
هذه سقيفة عشب بسيطة بشكل غير عادي. الجزء العلوي من سقيفة مغطاة بالقش ببساطة ، في الخارج كانت متفرقه بحيث يمكن للمرء أن يرى الشمس في الخارج.
سقيفة العشب ليست كبيرة جدًا. بعد الفحص البصري ، اعتقد يان مو أن مساحتها حوالي أربعين مترًا مربعًا. وتنقسم إلى صفين ، أحدهما في المنتصف والآخر في الجانبين
الصفين ليسا جميعًا مشغولين بالبشر ، لكن بهما بعض الحيوانات الحية. يان مو لا يعرف ما إذا كان هذا هو السبب في أن سقفية القش هذه لها رائحة كريهة للغاية ، مما قد يجعل أي شخص يريد القيء.
اعتقد يان مو أنه قد تم إنقاذه ، لكنه استيقظ لرؤية المشهد ، بحيث لم يعد لديه فكرة أن يتم حفظه هنا أفضل من الموت في نهاية المطاف .
منذ نصف ساعة فقط ، كان هناك رجل أسود على الحافة الخشبية التي كانت على بعد قدمين منه. وأصيب الرجل أيضًا و علي مابيدو أكبر منه. كان رأسه ينزف وكان دائمًا في غيبوبة لم يكن مستيقظًا.
بعد فترة وجيزة ، جاء رجل قوي مع بطن بارز قليلاً. مشى الرجل القوي حول سقيفة القش وتوقف أخيرًا عند الرجل اللاواعي. صفعه ورآه أنه لم يكن له أي رد فعل.
لقد مشى وقام بإزالة الحبال التي تربطه ثم أخرجه بذراع واحدة.
سقط يان مو نائما تقريبا على الجانب الآخر من السقيفة ، ثم استيقظ عندما رأى المشهد خارج السقيفة.
هناك مربع صغير خارج سقيفة العشب. توجد كومه خشبية كبيرة في وسط الميدان ، وكان هناك فأس في الكومة.
كان هناك أشخاص يعملون في الميدان ، بعضهم كان ينسج الحشائش ، بعضهم كان يطبخ أو يخلط.
عندما رأى يان مو أن الرجل القوي جاء ، أراد أن يطلب كوبًا من الماء. إذا كان بإمكانه أن يأكل وعاءًا من الطعام فسيكون أجمل. ولكن بعد رؤية سلوك الرجل القوي ،
أغلق فمه و اقفله بحكمة. اجتاحت عيون الرجل دون حتى القليل من الشفقة على وجهه.
جر الرجل القوي الرجل المصاب بغيبوبة إلى وسط الميدان ، ووضع رأس الرجل على الكومه ، وسحب الفأس من الكومه.
ضربات قلب يان مو فجأة أصبح أسرع.
رفع الرجل القوي فأسه ، ولم يتردد. فقط كما كان في يوم عادي ، سقط فأس وأخذ رأس الرجل.
خرج الكثير من الدماء.
لم ينظر الرجال والنساء الذين عاشوا حول الميدان إلا إلى مكان الحادث عرضًا ، ولم يصدر أي رد فعل عن هذا المشهد.
كان يان مو ، الطبيب ، معتادًا على الدماء ، و لكنه كاد أن يبكي عندما رأى هذا المشهد.
ما حدث لاحقًا جعل يان مو هادئًا دون أن يقول شيئًا ، حتى أنه احتفظ بأنفاسه.
بعد أن حطم الفأس رأس الرجل المصاب بغيبوبة ، سقطت جثة الرجل على الأرض بجانب العمود الخشبي ، وتم تجزيئ الرجل الميت بالفأس.
قام الرجل القوي بتقطيع الجسد وفتحه و استخراج الأعضاء الداخلية غير المرغوب فيها.
أخيرًا ، تم تقطيع الرجل إلى قطع من اللحم ، تم تقسيمها إلى ثلاثة أحواض خشبية ، أخذها رجال ونساء مختلفون ،
وتم نقل الأمعاء والأعضاء الداخلية الأخرى التي كانت غير صالحة للأكل من قبل مفتول العضلات في حوض نسج و ألقيت لتلك الحيوانات آكلة اللحوم التي كانت لا تزال على قيد الحياة.
قاوم يان مو الرغبة في القيء.
1] ..... اااااه يا إلهي ... أنا بحاجة إلى القيء ....
لقد شعر أن رقبته كانت تتألم بشكل خاص ، وحتى أن رأسه تتألم ، فقد كان مؤلمًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع تحمله.
من الواضح أن عينان يان مو جعلتا الرجل العضلي غير سعيدًا للغاية. وعندما سار الرجل القوي بجانبه ، ركل ساقه اليمنى المصابة عن عمد.
"آه!" صرخ يان مو ، كما طار الذباب والبعوض التي هبطت عليه بسبب حركته ، لكنهم لم يذهبوا بعيدا.
الرجل الشجاع لم يشفق عليه وخرج مباشرة من سقيفة القش.
في الخارج كانت هناك صيحات من ذلك العضلي ، ويبدو أنهم كانوا يشربون.
تدريجيا ، لم يعد يان مو يشعر بكل شيء من العالم الخارجي ، وأغمي عليه مرة أخرى.
كان لدى يان مو حلم كان واقفًا بالقرب من النار ، وكان الحلم طويلًا وحقيقيًا للغاية ، ولم يستطع يان مو حتى معرفة ما إذا كان حلمًا أم حدث في الماضي.
لكنه كان يعلم أنه بالتأكيد ليس شيئًا ما حدث في حياته الماضية. يجب أن تكون هذه هي الذاكرة القديمة لجسم الشاب عندما كان يتجول في دماغه.
1] .... صحيح لقد مات وانتقل إلى جسد شخص آخر
ربما يكون قد قبل هذا السبب المادي الغريب ، فإن الذاكرة تنتمي إلى ذاكرة الجسم الأصلية ، كما لو أنه توفي مرتين.
إنه ليس بالأمر المريح الدمج مع ذاكرة شخص آخر. ينبغي أن يكون ماني يان مو ممتنًا لأن هذا الصبي لم يبلغ من العمر بالقدر الكافي.
هذه الذاكرة ليست سوى أربعة عشر عامًا قصيرة. إذا حصل يان مو على رجل عجوز فسيكون عددًا كبيرًا لمئات الذكريات.
ذكرى أنه لا يعرف ما إذا كانت ستؤدي إلى انهيار دماغه. حتى لو لم ينهار ، فإن ذلك سيؤثر بشكل كبير على شخصيته الناضجة الأصلية ووجهة نظره.
اندماج الذكريات مفيد للغاية ، على الأقل سيسمح له بفهم عام لهذه البيئة الحالية ، والشيء الأكثر إرضاءً هو أنه يستطيع فهم لغة القبائل القريبة ،
طالما أنه يمكن أن يفهم ، وإيجاد طريقة للخروج ليست سوى مسألة وقت.
ومع ذلك ، فإن المراهق لا يعرف الكثير.
في الذاكرة التي تنتمي إليه ، اسم الصبي بلاك ، وهذا ليس غبطة هنا ، ولكنه نوع من الحيوانات الميمون التي تتوقع حصاد الحبوب.
يقال إنه طالما يظهر الحيوان المسمى، ، حيث يوجد سوف تحصل على حصاد كبير.
وُلِدَ بلاكبيرد في قبيلة تُسمى قبيلة جبل الملح. عند سماع اسم القبيلة ، عرف يان مو أن مكان إقامة القبيلة من المحتمل أن يكون في مكان ينتج فيه الملح.
نظرًا لأن القبيلة بها كهف ملحي ، فإن تجارتها ليست سيئة مقارنة بالقبائل الأخرى. فالقبائل في الأساس لا تعاني من الجوع ،
ولكن بسبب هذا الكهف الملح والسلع المهمة ، استُهدفت من قبل العديد من القبائل. لكنه خسر أمام قبيلة أخرى أقوى ، قبل خمسة أيام ، وهرب أخيرًا مع بقية القبيلة.
تم عض بلاك من الوحش البري في الطريق عندما كانت القبيلة تتحرك وتبحث عن مكان جديد لتوطينه.
لقد تم التخلي عنه من قبل القبيلة لأنه أصيب بالحمى ، وكان والديه وأخوته الأكبر سناً من بين هؤلاء الناس.
ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الهجر لا ينتقد في هذا المجتمع. إنه بالفعل أمر واقع لأن شعبه لم يأخذوه كعضو مساهم في القبيلة وتركوه.
المناطق هنا فقيرة وعاداتها غرزيه أيضًا ، وفي نطاق ذكريات بلاكبيرد ، يبدو أن هناك العديد من القبائل الكبيرة في المنطقة المجاورة لها عادة أكل الناس.
بعض القبائل القوية ستهاجم القبائل الضعيفة الأخرى في فصل الشتاء عندما يكون هناك نقص شديد في الغذاء.
معظم الناس الذين يتم القبض عليهم سيتم تحويلهم إلى لحم الخنزير المقدد ، ولن يترك سوى عدد قليل من أفراد القبيلة كعبيد.
بالإضافة إلى القبائل ، هناك أيضًا مدن يتم فيها دمج القبائل الكبيرة جدًا. وهي مقسمة إلى ثلاثه الأعلى والوسطى والدنيا ،
ولكن هذا المراهق لم يسمع عنها سوى. لم يسبق له مثيل التواجد في هذه المدن. أن المراهق لم يخرج حتى من قبائله.
بعد دمج هذه الذكريات ، حدق يان مو بصمت في الكوخ لفترة طويلة.
امتددت يد كبيرة و أزاحت الذباب الطائر ثم أمسكت شعره.
تغير تعبير يان مو على الفور ، من تعبير وجه قاسي إلى إرضاء ، حتى لو تم سحب فروة رأسه وإلحاق الأذى به.
"لذلك أنت لم تمت بعد؟" دهش وجه الرجل شرسة.
بدت الجروح أكثر وأكثر فظاعة. وقد غطت الديدان بالفعل نصف الساقين. كان القيح والدم مختلطين.
كان الجلد المكشوف يعضه البعوض. الرائحة الفاسدة والرائحة البولية ، لا أحد هنا سوف يشفي الميت بالقرب من الحبوب الاحتياطية ، وبطبيعة الحال لن يساعده أحد في تنظيفه.
نعم ، هذه الحياة فظيعة. لقد فوجئ يان مو أيضًا بها. لقد استوعبت الأمر تقريبًا. لقد استغرق الأمر حوالي يومين من الإصابة إلى الوقت الحاضر.
إذا كان ذلك على شخص عادي ، تكون الإصابة ثقيلة للغاية ، وستكون هناك عدوى. في حالة عدم وجود علاج طبي ،
فإنه يتجه بنسبة 100٪ إلى لوح تقطيع الرجال الموتى. حتى إذا تم إنقاذه فسيتعين عليه قطع الساق المصابة.
ومع ذلك ، عندما استيقظ مرة أخرى ، لاحظ جرحه الخاص. كان صديد السطح خطيرًا للغاية ، لكن طبقة القيح قد أزيلت من السطح. كان اللحم في الداخل لا يزال منعشًا ،
ولم يكن هناك أي تلف. كان الدم في الساقين يتدفق أيضًا بشكل طبيعي. ولكن كانت الحواف سوداء قليلاً ، الجرح ليس خطيرًا. طالما أنه يمكن علاجه واستخدامه بشكل صحيح ، فإنه يأمل أن يتمكن من الشفاء.
ومع ذلك ، لأن الجرح دائمًا في حالة جديدة ، يجب عليه دائمًا أن يشعر بالألم الذي لا يمكن تجاهله ، حتى في حالة غيبوبة.
لكن هذه الكلمات التي لا يستطيع أن يقولها للرجل الشرسة ، يمكنه فقط أن يعرب عن امتنانه لوجهه المخلص: "شكرًا لك على إنقاذ ..." عندما لم تنته الكلمات ، سحب الرجل شعره وأخرجه من سقفية القش..
شعر يان مو الذي يتم جره بهذا الطريقة بالألم لكنه لم يتمكن من المقاومة ولم يجرؤ على المقاومة.
"لا ... لا ... اقتلني ... أتوسل إليك!"
هتاف ضعيف و متعثرت. على أي حال كان يمكن أن يفهم ما قاله رجل القبيلة ، للتحدث بطلاقة يحتاج إلى بعض الممارسة.
توقف الرجل وألقى به على الأرض ، وداس على صدره بقدم واحدة ، ويد واحدة في حضنه وانحنى ، وقال
: "لم أراك بالأمس. الكلب السمين قال إنك سوف تذبح بعد ظهر هذا اليوم. سوف انقذ قلبك قبل أن يبدأ الكلب السمين في تقطيعك حتى لا تضيع ، لم أكن أتوقع منك أن تأتي. "
"أنا ... يمكنني ... فعل الكثير ... أشياء ، أتوسل إليك ... لا تقتلني ، أنا ..."
"ماذا يمكنك أن تفعل؟" قام الرجل بتمديد قدمه ونظر إلى جذوره السفليه - حيث تم أيضًا سحب حزام القش وجيب القش فقط.
"ساقك اليمنى فاسدة بالفعل. إذا كنت تريد أن تعيش ، يجب عليك قصها. عبداً له ساق مكسورة؟ أفضل أن يكون لدي زوجة تبلغ من العمر 40 عامًا. أشعة الشمس ليست هي نفسها النار. لا تزال تفعل أشياء لا تستطيع ".
يان مو يكره القيام بذلك من خلال قلبه الكامل لكنه التمس من فمه: "لا ... قطع ، وأنا أفهم ... الأدوية العشبية ، وسوف ... علاج نفسي ، وسوف ... تتحسن ، أتوسل إليكم ... "
"هل تعرف الأدوية العشبية؟" الكلمات والتعبير يدل علي عدم الإيمان.
"حقا ، أنا أعلم ذلك!"
"من أي قبيلة أنت من؟"
"جبل الملح" ، يمسح يان مو شفتيه ، وكان حلقه عطشانًا بالفعل ، وشعر بالفزع من الجوع. لكن لحسن الحظ ، لم يأكل شيئًا ، وإلا فلن ينام فقط في بوله ، ولكن كان عليه أيضًا البقاء حولها مع البراز الخاصة به.
"أنا أعرف كاهن جبل الملح وأعرف تلاميذه أيضًا. لستم واحدًا منهم."
"أنا أفهم حقًا!" دفع يان مو بقية الجسم وعانق فخذ الرجل ، متوسلا: "أعطني ... سبعة أيام ، يمكنني ... أن أجعل الجرح ... يتحسن ، إن لم يكن ، فأنت"تستطيع قطعها. حسنا! "
"هل تريد مني أن أعتني بك لمدة سبعة أيام؟ ألا تعلم أن الشتاء سيأتي قريبًا؟ إذا كنت تكذب ،
يجب أن أضيع سبعة أيام من الطعام من أجلك. أكثر من ذلك ، يجب أن آخذك للعثور على الأعشاب ". من الواضح أن الرجل ليس على استعداد حتى.
"سوف ... اسداد لك! أقسم! عندما أكون بخير ... يمكنني أن أفعل الكثير من الأشياء ..."
أمسك الرجل شعره مرة أخرى.
وجه الطفل قذر ، لكن الوجه لم يمت من قبل ، ربما بعد أن اعتنى به لعدة أيام ، يمكنه حقًا إعالة نفسه؟
كان الرجل مترددًا. ليس لديه سوى حصة واحدة من العبيد. لقد أعطاها للطفل. قبل أن يتسلق إلى مقاتل المرتبة الثالثة ،
لم يعد بإمكانه الحصول على عبد آخر. إذا كانت هناك قبيلة تبيع رجال ونساء أكثر جمالا وصحة سوف يأكل خسارة كبيرة ،
على الرغم من أن هذا الطفل لا يريد المال ، ولكن قبل أن يصاب ، يجب عليه أن يعالج ، وقد أصيب مثل هذا لن يستطيع لأداء ابسط الاعمال.
لكن إذا لم يقم أحد ببيع العبيد في المستقبل القريب ، فلا يبدو أن حربًا في القبيلة سوف تستمر ، وإذا لم تكن هناك حرب ،
فمن الطبيعي أن لا يوجد عبداً لا يريد المال. فهو يريد عبداً ينتمي لنفسه لوقت طويل . فإن مظهر هذا الطفل هو أيضًا جيد جدًا لشهيته (* _ °). فقط يحتاج إلى وضع القليل من اللحم في تلك العظام ...
1] .... هومو بريمتيفوس له احتياجات ...... أيضًا (تفكير شاذ)
يبحث يان مو أيضًا بشكل يائس عن فرصة للعيش. وخلال الوقت الذي كان يفكر فيه الرجل ، استدار وغطي نفسه بالقش و الحبل .
هناك بالفعل بعض النباتات العشبية على الأرض وتحت الجدار ، ولكن لا يعرف الرجل حتى ذلك معظمهم ، فالرجل لا يعرف ما إذا كنت أعرف النبات الذي رآه.
هنا .. في اليوم الأول الذي جاء فيه إلى هنا ، كان يان مو متشككًا ، ولكن نظرًا لوجود عدد قليل من المخلوقات ،
مثل الذباب والبعوض وما شابه ، كان أكثر تشككا ، لذلك كان مرتاب منهم. ما زال يحاول التفكير في اتجاه جيد.
لكنه لم يجد حتي الآن عشبًا مألوفًا له ، و كان ذلك غريب جدًا. الأدوية العشبية ، طالما أنها يمكن أن تنمو من الأرض ،
ستكون لها قيمة طبية معينة ، كان يدرس الأعشاب لسنوات عديدة ، و انه لا يتجرأ علي قول أن جميع الأعشاب مسجلة ومعروفة له ، ولكن حتى استخدمها العام او الخاص ، يمكنه التعرف عليها.
أليست حقًا نفس الأرض هنا؟
و الأكثر من ذللك ! ما هذا؟
في الجزء الخلفي من سقيفة القش ، تم الكشف عن شكل العشب البري.
وأخيرًا رأى عشبًا متطابقًا مع ذاكرته ، فكلما رأى يان مو العشب البري ، كان أكثر عشبًا يعرفه.
نظر الرجل إلى يان مو وكان على وشك إخبار يان مو بقراره.
يان مو قد دعاه بالفعل: "انظر هناك! هذا النبات الكبير!"
"ماذا؟" نظر الرجل في اتجاه أصابع يان مو.
"حسنا ، انه نوع من الأدوية العشبية التي يمكن أن تقضي على الالتهابات وتوقف النزيف ، وتقلل من الحمى ، هل يمكنك أن تأخذني لإلقاء نظرة عليه؟ إذا كان الأمر كذلك ، يمكنني استخدامه الآن."
قال يان مو هذه الجملة بينما كان متعثرًا ، لكن بالنظر إلى تعبير الرجل ، كان يبدو أنه يفهمها.
عندما أشار يان مو إلى عشب بري وصرخ بانه يمكن استخدامه لوقف النزيف ، نظر الكثير من الرجال والنساء الذين يعملون على جانبي الساحة في الاتجاه الذي أشار إليه.
رفع الرجل يان مو وسحبه وراء سقيفة القش.
"قلت هذا؟" ألقى الرجل يان مو على الأرض مرة أخرى.
يان مو ، الذي تعرض للتعذيب من عظامه المكسورة ، استنشق الهواء البارد وعض أسنانه بإحكام لمنع نفسه من الإغماء مرة أخرى.
امسك الجزء العلوي من جسمه وسحب ساقيه بالقرب من الأعشاب .
حافة الورقة على شكل أسنان ، وطرف الورقة مثل سن المنشار طرف إبرة. له شعر ناعم أبيض ، والسيقان والأوراق متعاقبه ...
نعم ، هذا هو نبات القصوان (نبات شوكي مدبب).
خلف السقيفة ، كان هناك أكثر من نبات واحد ، ونمت الأجزاء المبعثرة في اماكن صغيرة.
وصل يان مو إلى الخارج ولمس شفرات نبات القصوان (نبات شوكي مدبب) و اطلق نفس طويل ،
كما أنه قلق من أن هذه كانت حقًا من منطقة صحراوية. مما يدل على أن التربة والماء هنا ليسا سيئين لدرجة أنها رمل فقط.
"سكين ، نار ، وعاء ، ماء نظيف ، أريد أن أتعامل مع ... الجرح ..." يحدق يان مو في كفه الأيمن وتجمدت عيناه.
-- حددت نوعًا من الأعشاب ، يتم تخفيض قيمة الحثالة بمقدار -1 ، وإجمالي قيمة حثالة 99999999 نقطة--.
ظهر الضوء على شكل كتاب في وسط مسجل هيبالم ظهرت هذه الجملة لمدة خمس ثوانٍ ، ثم أغلقت ، موضحةً خطًا من الأحرف المسننة على الغلاف: دليل المنبوذ!
الرجال لا يؤمنون حقا بالمراهقين ، لديهم أيضًا قساوسة في قبائلهم ، لكنهم لم يخبروهم أبدًا الحشائش بهذا الشكل مفيدة. على العكس ،
لأن الحشائش مسننة والأوراق حادة ، يصنفونها جميعًا كما الأشواك. .يؤدي قطع الشجرات في القبيلة عمومًا إلى قيام العبيد بإزالة الأعشاب .
ومع ذلك ، فإن مشاهدة التعبير المفاجئ على مراهق بدا وكأنه لم يكن كذبة.
أو يجب أن يسمح له بتجربة هذه الحشائش ، إذا كان ذلك مفيدًا حقًا ، فهو مفيد أيضًا لقبيلتهم ، إذا كانت عديمة الفائدة ، فهو أيضًا فشله.
"سأمنحك هذه الفرصة ، لكن لن تتاح لك سوى هذه الفرصة. إذا كنت تجرؤ على الكذب علي ، سأعتني بك كلحمة حية ، وسأقطع قطعة من جسدك يوميًا حتى تتوقف عن التنفس ". قال الرجل ببطء.
استعاد يان مو نظرته بسرعة على يده اليمنى. راهن أن هذا لا يعني بالتأكيد تخويفه. هذا الشخص سوف يفعل ذلك بالتأكيد.
كان المراهق يرفع رأسه عن غير قصد ، ورفع رأسه وابتسم بابتسامة ممتنة وجذابة: "أقسم ، أنا أقول الحقيقة ، هل يستطيع السيد أن يعطيني الشراب أولاً؟"
***