نام تشي لفترة و اسيقظ مع منتصف الليل و خرج من غرفته و ذهب الى الحديقة خلف غرفته و جلس على كرسي و بعد مدة ظهرت عمته لينجكسي التي تفاجأت .
الصغير تشي ماذا تفعل في الخارج الست في غرفة الزوجية .
فقال لها لقد شعرت بالملل و خرجت ان الطقس بارد بالداخل . تعال الجلسي معي .
اقتربت لينكجسي و ارادت الجلوس الى جانبه و لكن تشي اوقفها و اجلسها في حظنه لتقاوم قليلا و لكن في النهاية رضخت للامر فهذه ليست اول مرة و قد رفضت بسبب ان تزوجه للتو وزجته في الغرفة القريبة .
تحدث الثنائي حتى نامت لينكسو فحملها تشي و اخذها الى غرفتها .
ثم ذهب للتجول في الغابة لتضيئ لؤلؤة السم اي وجود كنز .
ذهب اتجاه الشمال و بعد بحث وجد عشبة اخفاء النجم فنزعها و ادخلها الى اللؤلؤة .
. وبينما كان يستدير ، وميض ضوء بارد فجأة في زاوية عينه.
توقف شياو تشي في مساره للالتفاف في اتجاه الضوء البارد. في ضوء القمر غير الخافت ، رأى كتلة ضبابية غامضة على بعد أقل من خمسين مترًا شماله. كان ظلًا أبيض غامضًا.
ابتسم شياو تشي يبدو ان اميرة التسوندير قد وصلت .
ذهب الى مكان الضوء ليجد طفلة في الثالثة عشر بشعر و عيون حمراء و ملابس بيضاء ممزقة . فحص جسدها ووجد سم قتل الملك الخطير .
جرح يده و ادخل الدم الى فمها لتستيقظ الفتات و تقول لؤلؤة السم السماوية و تتحول الى ضوء و تدخل الى عالم اللؤلؤة .
ادخل تشي وعيه الى اللؤلؤة ووجدها نائما في ذلك العالم تركها و تراجع ستستيقظ بنفسها فيما بعد .
بعدها قرر العودة الى غرفته للنوم فوجد تشينغو تزرع القى تحية و نام .
في اليوم التالي استيقظ تشي و ذهب لاكل الافطار رفقة تشينغو و بعدها جاءت رسالة عائلة شياو و مجيئ سيدهم الشاب و هجوم تشينغو عليه بسبب الغضب و في الليل قال تشي .
تشينغو هذا اخر يوم سنلتقي فيه في المستقبل القريب و بعد زواجنا قد كان تميمة حظي فقد وجدت طريقة لاصلاح عروقي . كهدية وداع ساشفي البرد من جسدك و افتح كل الفتحات العميقة لتصل الى 54 فتحة عميقة . الخيار لك لتصديقي اذا وافقت سافعل و اذا لم توافقي فلن افعل .
تشينغو بعد مدة من التفكير وافقت على ذلك فذهب خلف ظهرها و استخدم مجموعة ابر و لؤلؤة السم و شفى البرد في عروقها و فتح جميع الفتحات العميقة .
ثم ذهب للنوم