امسكه ايس بيده وحاصره في قفص و من ثم اخرج مجموعة حبوي طبية عديدة لتعود الحيوية الى سابقها .

اكل الامبراطور الحبوب و بدأ بهضم التأثير و اخيرا بعد يومين عادا الى حيويته المعهودة و في هذا الوقت امسك ايس الطفيلي و حرقه بنار العنقاء .

ليصرخ الامبراطور الما بسبب اتصاله بالطفيلي و لكن ايس سلمته مجموعة اخرى من الحبوب و الاعشاب الطبية .

ترك وصفة طبية ثم خرج مع كانغ يو من الغرفة من اجل التكلم معها .

كانغ يو لقد عالجت والدك و انقذته من الموت . لذا عليك اتباعي اوامري من الآن .امري الاول هو ان اشارك في المسابقة بين الطوائف لقد تذكرت ان هناك شيئا في العالم السري احتاجه .

سنلتقي الى ذلك اليوم ساذهب لاكمل مغامراتي و استكشاف القارة و لكن تذكري شيئا واحدا انت ملكي جسدا و روحا اذا تجرأت على خيانتي ساقتلك و ادمر الامبراطورية معك .

انهى ايس كلامه و بعدها خرج من القصر ووالجهة هي ارض الموت

وفي الطريق التقى ايس مع جنية اسكارد المتجمدة تشو يوتشان و عقد صفقة معها مقابل شفاء السم البارد في عروقها عليها مرافقته في رحلته الى وادي الموت .

اما سبب اخذها رغم انه لا يحتاج الى مساعدة هو من اجل تمضية الوقت مع امرأة جميلة فياسمين تكون نائمة في معظم الوقت و يضطر للسفر و بمفرده و هذا شيئ ممل . لذا جلبها معها اما اذا حدث مثل الاصل فعليها ام تلوم قدرها مع انه سيبذل قصاره جهده حتى لا يحدث ذلك .

وصلا الى الواد و كان ايس يقتل كل من يفكر في اعتراض طريقه بدم بارد في مشهد اخاف الجنية الجليدية.

استمرا في وادي الموت لمدة 3 اشهر تغير فيها يوتشان من امرأة متمكدة بالكاد تنطق بحرف الى امراة هادية تتحدث و تفرغ قلبها الذي يعمل منذ عقود بسبب فنون اسجارد السرية .

استمرا بالتجول و قتل الوحوش حتى وجدا كهفا يحتوا تنينا فيضان ارادت يوتشان التراجع فهم بمثل مستواها شبه امبراطور و هناك اثنين و تنين في نفس الوقت لا امل في الفوز و حتى اذا فازوا سيكون بخسائر

ايس لم يهتم لكلامها تحرك نحو التنين و اخرج سيفه و لوح ليظهر سلاشان من الجليد قطعا التنين في لحظة بدون اي مقاومة .

اقترب ايس منهما و اخذ الجثتين ثم تقدم نحو اعماق الكهف

في هذه اللحظة ، فجأة ، رن صوت قديم ببطء من الهواء فوقه.

"نار العنقاء ... هكذا هي الحال. يبدو أنني لم أكن مخطئا. جسمك يحتوي حقًا على القليل من دماء العنقاء .

ايس سمع الكلمات و نظر الى الامام

2022/07/21 · 698 مشاهدة · 403 كلمة
Aaaaaaaaaaaa
نادي الروايات - 2025