خافت الجنية تشو يوتشان من ذلك و لكن ايس لم يهتم بذلك كثيرا . اعاد الزانباكتو الى يده و فرقع تصابع يديه و شكل قبضته على لكمة و ذهب الى اقرب واحد .
قال للجنية حلقي للسماء و ابتعدي عن المعركة و الا ساذيك عن طريق الخطأ .
بوكس بوم . لكمة من قوة جسده سحقت ذروة امبراطور الى غبار . تحرك مرة اخرى و مثل المرة الاولى و لكن قوة العدو كانت هذه المرة في منتصف الطاغية و كان نفص المصير .
لم يصمد لحظة واحظة . استمر ايس القتال وفي كل ثانية كان يقتل واحد اي في الساعة 3600 وفي اليوم 86400 .
اخيرا بعد يوم كامل من اللكم في كل ثانية توقف قليلا لانه قد شعر بالتعب الشديد و قبضتع تؤلمه بشدة
ظهرت اجنحة من نار على ظهره و طار الى السماء حتى يرتاح قليلا .
اخرج من مخزنه قطع لحم تنين مشوي و أكلهم جزء له و جزء اعطاه للجنية و بعد ربع ساعة ارتاح ثم نزل للقتال مجددا
و لكن هذه المرة لم يكن باللكمات و لكن بالسيف .
عندما بقي 10 امتار على الارض بقي في مكانه استل سيفه و و فعل شكل البانكاي و و لوح به لتبطأ السماء في التلبد و الغيوم في التكثف الى ان اصبحت غيوم سوداء و امطرت و لكن لم تمطر مطرا بل خناجر جليدية .
اثناء الهجوم كان يأكل لحم تنين الامبراطور من اجل استعادة القوة .
و بعد يوم كامل من مطر الثلج مات 500 الف تنين اخر كلهم اقل من طاغية و لم يتبقى سوى الطاغية و العاهل .
في هذا كان قد استعاد قوته البدنية الى الذروة كما ان قوته تحسنت كذلك .
وقف امام الجيش و لوح في الهواء امام جيش
لينظغط الهواء تحت قوة قبضتها و يهاجم الجيش في خط مستقيم دمر كل شيئ على عشرات الكيلومترا و ظهر واد بعرق الف متر و عمق 3000 متر واما نهايته فكانت على مد البصر .
هذا الهجوم قد استنفذ 10 % من القوة البدنية .
اعادها اربع مرات اخرى .
ثم بدأ الوصول الى مركز العدو و القتال بالقبضات .
و اخيرا بعد اسبوع سمع الصوت الذي افتقده .
في هذا الوقت ، المشهد أمام عيون ايس مشوه فجأة.
فوق هذا العالم المظلم ، فتحت ببطء زوج من العيون الزرقاء العملاقة.
عيون التنين الأزور البدائية.
، منذ أن أخرجتنا من المرحلة التجريبية للمرحلة الثانية ، هل يعني ذلك أننا قد اجتزنا بالفعل المرحلة الثانية من التجربة؟"