لكن الثمن ليس بصمة العبيد. بدلا من ذلك ، سوف تصبحين خادمي المطيعة و مساعدتي في خططي ... من اليوم فصاعدا! " استمرت الأضواء البيضاء والسوداء في التألق بهدوء من يدي ايس. "
"ستعملين من اجلي و ساحقق انتقامك "
حدقت يينغ اير في عينيه وهي تحاول العثور على أي آثار للسخرية السخرية في عينيه. ظهرت ابتسامة باردة على وجهها ، كانت جليدية وساخرة. “يا له من طفولية وغبية! إذا لم تزرع بصمة عبودية علي ، ألا تخشى أن أصبح قويًا بما يكفي في المستقبل لعكس وضعنا !؟ عندما يحين ذلك الوقت ، حتى لو كنت تريد أن تغرس بصمة العبد علي ، فسيكون ذلك مستحيلًا
" هل تعتقدين اني بحاجة لبصمة عبيد من اجل ترويضك في المرة السابقة كانت فقط من اجل اذلالك على ازعاجي " سخر ايس
و في نفس الوقت تذكرت يينغ اير ماحدث قبل سنوات و كيف هزمها بحركة واحدة .
ذلك الحادث هو ثاني اكثر شيئ تريد الانتقام منه في حياتها و لكنها الآن مظطرة للعمل معه من اجل تحقيق انتقامها الاول .
اما مسألة التمرد عليه فقد حذفته من رأسها .
"جسمك وموهبتك الفطرية من أعلى مستويات الجودة وأنت لا تمتلك سوى الشكل الأكثر نقاءً وأصالة من الطاقة العميقة. لا توجد حاضنة مثالية في هذا الكون أكثر منك من اجل ان اتمكن من الاندماج انت افضل خيار ربما بعد تشي وياو و هي تتفوق عليك في ان اختصاصها هو الظلام على عكسك "
كان ايس مباشرا بدون لف او دوران
"لكن ما أريده ليس فقط جسدك وقوتك ، بل أريد أيضًا عقلك ... لا أريد دمية تضعني ببساطة في المرتبة الأولى في كل مسألة ، أفهم !؟ انت ذكية للغاية و ستفعلين اي شيئ من اجل تحقيق اهدافك و من اليوم ستصبح اهدافي هي اهدافك . اذن ماهو خيارك تصبحين قطتي و اساعدك في الانتقام او تريدين ان تكون عبدتي "
ساصبح خادمتك .و لن تندم على هذا."
قيلت هذه الكلمات الستة القصيرة دون أي عاطفة. كما أنها لم تكلف نفسها عناء نطق أي قسم لا معنى له مثل "أقسم بالولاء الأبدي لك ولن أخونك أبدًا" له ، لأن هذه كانت أكثر الأشياء سخافة وسخافة في العالم .
وضع ايس يده على صدرها و استخدم طاقة الضوء و مهاراته الطبية التي تساوي او تتجاوز امبراطورة الحياة لي سو "
في مشهد عجيب يتجاهل المنطق و يضربه عرض الحائط . بدأت عروقها الذابلة و الجافة في التجدد و اصلاح نفسها