رواية ولادة الطاغية في ضد الآلهة
يون تشي جاءته الكنوز وهي راغمة إلا أن يأخذها، وأحاط به الناس الذين يكترثون لأمره وكان يلقى الميراث يمنى ويسرى ومع ذلك.. لم يستطع حماية أي أحد، كل من يعنون له الكثير عجز عن حمايتهم رغم كل تلك الكنوز والقوى..
يقف [المؤلف] في الفراغ اللامحدود وفي يده تكثيف ذكريات ووعي "مسلم"، كان [المؤلف] يرقب الكون البلوري البعيد وينظر لتغييراته ثم قذف وعي مسلم ناحية الكون، يخترق وعي مسلم حجب الكون حتى يصل لكوكب صغير متطرف
لا تنخفض سرعة حركة الوعي حتى تصل لمدينة الغيمة العائمة ويستقر في عقل شيا يوانبا!
ملحوظة: استغنيت عن التناسخ والإله بمصطلح [المؤلف] لأنه مخالف لعقيدتنا، وسيتم تجنب تسميات مثل الآلهة بمصطلح اللوردات والحكام وما شابه..