طوال هذه المدة وقعت كثير من الأشياء أهمها قوة براين التي تطورت كثيرا
مستوى الشاكرا و صل إلى مستوى متوسط وحش الذيل ، و طور فاكهة الدم كثيرا ، و حصل على العديد من حدود الدم و هي كالتالي ، الرمل ، شارينغان ، بياكوغان ، إستيعاب ، الجليد ، العظام ، كلها تطورت إلى أقصى حدود أما بالنسبة إلى الشارنغان و البياكوغان فوصلت إلى عنق الزجاجة ، و يمكن أن تتطور إلى التنسيغان و المنغكيوشارنغان
بعد ثلاث أيام
يطفو براين أمام جيش من نسخه قوامه 800 نسخة دم و 1000 نسخة ظل ، كل نسخة ظل يمكن أن تمارس 5% من قوته اما نسخة الدم فيمكن أن تمارس الضعف 10 %
يتجه براين حاليا نحو أضعف قرية و هي قرية الرمل.
في جهة أخرى لاحظت كل القرى الكبرى حركات براين ، و بدأت في أخد إحتياطها ، خصوصا أن قرية الرمل لديها عداوة مع براين !
بلد الرياح ، قرية الرمل
على أطرف القرية يجتمع جميع الشيوخ رفقة الكازيكاجي أمام جيش القرية إستعدادا للحرب مع براين .
امام الكازيكاجي ظهر نينجا و قال " سيدي 5 دقائق على وصول سفاح الدم براين "
رفع الكازيكاجي يده إلى الأعلى ، توقف الجميع عن الدردشة و أخدو وضع القتال .
تحكم الكازيكاجي بالرمل ليصنع منصة من الرمل لكي يطفوا ، واجها الجيش و صرخ ليسمعه الجميع " إستعدوا لمحاربة العدو ، يتملك العدو المعروف ' بسفاح الدم 'حدود دم تتحكم في الدم ، كما أنه يشتبه في كونه عضو من عشيرة الأوتشيها ، قبل نصف عام هاجم القرية لسبب ما ، نقطة ضعفه هي الماء ! "
فور إنتهاءه من الكلام .
بدأت الأرض ترتجف ، إستدار و رأى جيش قوامه تقريبا 2000 شخص كلهم نسخ براين و أمامهم براين يطفو في الجو ، يتقدمون في أتجاههم .
.
.
.
الكازيكاجي " سفاح الدم ، لا أفهم ! لماذا تريد الهجوم على قريتي !؟ "
تجاهل براين إستجوابه و قال " أيها الكازيكاجي لمصلحة قريتك أنصحك بالإستسلام ، لا داعي لتضيع حيواة الناس ! "
الكازيكاجي " هاهاهاها ، يا لها من نكتة ، من بين الجميع أنت تتحدث عن تضييع حيواة الناس ! "
ضحك الجميع عندما سمعوا كلام براين ، إستمر الكازيكاجي بالكلام و قال
"رغم ذالك ! ، إذا تراجعت الأن ، سأنسى أنك قدمت لمهاجمة قريتي ! و أسمح لك بالذهاب ، غير ذالك لا ينتظرك سوى الموت "
براين" إذا لا داعي لقول المزيد "
رمح الدم !
فور إنتهاء كلامه شكل رمح عملاق من الدم و رماه بإتجاه الكازيكاجي .
بوم !
شكل الكازيكاجي درع من الرمل و إدطر لمضاعفة درع الرمل لأن قوة الرمح إخترقت بسهولة درع الرمل الأول
بعد أن أوقف الكازيكاجي رمح الدم إستهزء " بهاذا الضعف و تجرء على مهاجمت قريتي ! "
فجأة إنفجر الرمح ، أصاب الإنفجار الكازيكاجي و سقط من فوق منصة الرمل ، لم يتوقف الأمر عند هذا الحد ، سقط الدم على جيش نينجا قرية الرمل في الأسفل و أدى إلى مقتل العشرات منهم ، عندما رأى البقية هذا الأمر غضبوا و بدأ في الركض في أتجاه جيش براين لمهاجمته
على الجهة الأخرى بدأ جيشه في الركض هو الأخر
لحضة إشتباك الجيش قتل العشرات من جيش نينجا الرمل ، رغم ذالك كانت نسبة الغلبة في صالحهم لأن مكان الحرب غطي بالدخان الأبيض الناتج عن تدمير نسخ الظل ، تلقى براين العديد من الدكريات دفع واحدة مما أدى إلى فقدانه لتركيزه وسقط من الأعلى
بوم !
لاحظ الجميع سقوط براين المفاجئ ، إستغل العديد من النينحا رفقة الكازيكاجي هذه اللحضة و هاجموه
إخترق العديد من الكوناي جسده ، رغم ذالك لم يمت براين بل خرج الدم من جسده و غطى جميع النينجا القريبة و إمتصهم تاركا فقط أجسادا تشبه الممياء ، لم يتفاجئ الكازيكاجي بعدم إصابة براين ، لأن الإستخبارات تقول أن معضم الهجمات الجسدية لا تؤثر على كيانه ، إستجاب بسرعة و كون درع من الرمل و في نفس الوقت أرسل عدة من رماح الرمل لمهاجمته ، على الرغم من عدم نفع الهجمات الجسدية هذا لا يعني أن براين لا يقهر ، لأن اي هجوم فيه الشاكرا يمكن أن يأثر بشكل ضعيف على جسده ! ، إكتشفت الإستخبرات هذا ، في الست الأشهر الماضية كان براين نشط للغاية ، حيت قضى على العديد من النينجا الأقوياء و تعادل مع الريكاجي في قتال من الناحية الجسدية ! ، و قتل تقريبا اوروتشيمارو ! ، لهاذا إكتشف الناس بعض نقاط ضعفه ! .
لوح براين بيده و صنع درع من الدم ، صد رماح الرمل .
نهض و أخد نفسا و بدأ الدم يخرج من الفراع و يشكل درع حرب حوله ،
تخزين الدم
هي أحد المهارات التي طورها في الماضي ، حيث يمكنه تخزين الدم في جيب الفضاء ، لديده حاليا 8.000.000 ليتر من الدم المختلف ،
نظر حوله و أمر الإستنساخات بالإبتعاد عن موقعه
و بدأ القتال مع الكازيكاجي