" قررت انه لا داعي لوجود قرية كهذه في العالم ، اوروتشيمارو ألا توافقني الرأي ! "

حدق اوروتشيمارو بغرابة في براين و قال " سفاح الدم ماذا تنوي أن تفعل ؟! "

براين " تراجع للخلف "

على الرغم من جهل اوروتشيمارو بخطوة براين التالية الا أنها لن تكون بهذه البساطة ، سبب معرفته ببراين هو لأنه قبل شهر و نصف تقريبا إقتحم براين مخبأه و و تقاتل معه ، في النهاية هزم لكن لم يقتله براين ، على الرغم من صعوبة قتله ، لكنه أخد منه جميع أبحاثه عن الدم و عدة أبحاث أخرى و في الأخير عقد معه صفقة كان غرضها هي مساعدته في غزو قرية الرمل في المقابل سيعطيه حدود الدم التي كان يحلم بها بدون أثار جانبية !! ، وافق على الصفقة

لكن قبل أسبوع . . .

بوم!!

أخرج الضغط الهائل اوروتشيمارو من أفكاره

كرااك !!

كرااك !!

بدأت الأرض تحته بالتصدع ، تنفس براين بعمق و شبك كفيه معا و بدأ في إستهلاك الشاكرا في جسده

حدود دم - الرمل : موجة الرمل

على الرغم من خسارته لقوته البدنية و العقلية ذالك بسبب إستهلاك قوة الفاكهة ، لكن مخزون الشاكرا لديه يعادل وحش الذيل المتوسط .

على الفور إنخفض مستوى الشاكرا في جسده بمعدل ينذر بالخطر ، اوروتشيمارو الذي كان خلفه بدأ يتعرق من شدة ضغط الشاكرا التي تسربت من جسد براين !

حدق اوروتشيمارو به و فكر " وحش !! "

" اللعنة ، هل هذا الفتى وحش ! لماذا لديه كمية الشاكرا هذه !!! " لعنت تشيو التي شعرت بالكمية الهائلة من شاكرا براين .

كاكاشي " يا لها من كمية هائلة من الشاكرا ، لكن لإستهلاك هذا الكم . . . ماذا يريد أن يفعل !؟ "

تشيو " الأرض تتحرك !؟ "

" لا ليست الأرض التي تتحرك بل الرمل ! ، مستحيل ، بهاذا الهجوم قرية الرمل ستدمر كليا "

نظر كاكاشي إلى شلال الرمل الذي كان يتجه نحوهم بخوف .

قال الكازيكاجي بذعر " لم-لماذا لديك حدود الدم هذه !؟ ، م-مستحيل ، توقف ، توقف ، أنا أستسلم ، لا قرية الرمل بأكملها تستسلم بدون شرط "

"للأسف متأخر جدا . . . الأن إذهب إلى الجحيم و على عاتقك مقتل كل سكان قريتك العزيزة " سقط براين على ركبة واحدة من شدة الضعف و لم ينسى الإستهزاء بالكازيكاجي .

" اللعنة ! ، سأقتلك " إندفعت تشيو بإتجاهه و تحكمت بالدمى للهجوم ، تعرض لطعن من طرف الدمى و التسمم لكن كل هذه الهجمات مرت عبر جسده و لم تستطع إذائه

"تشيو إستعملي الشاكرا في الهجمات ! " صرخ الكازيكاجي و تحكم بالرمل لمهاجمته ، طبقت تشيو نصيحة الكازيكاجي و غلفت الدمى بالشاكرا .

" هااه ! تلعب بالرمل امامي لابد أنك سأمت من الحياة " مدى براين يده للأمام و إستهلك الشاكرا في جسده و أوقف رمل الكازيكاجي و حول إتجاهها لمهاجمة دمى تشيو .

بوم!

تدمرت إحدى الدمى القريبة منه ، و إنفجرت ، لم يتوقع براين على الإطلاق هذا ! ، و تعرض للإصابة

، نهض من الأرض بصعوبة و ضحك " هاهاهاها ، أيتها العجوز بحيلك السخيفة هذه لا يمكنك قتلي أنا براين سيرا خال-. . . "

" لكن أنا أستطيع !! "

2022/07/21 · 720 مشاهدة · 513 كلمة
Black_Theory
نادي الروايات - 2024