الفصل 29: تمساح الهبوط
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
تعلّم جديدة!
لذا أنا قادر على استهلاك نواة زملائي الوحوش من أجل تعزيز بلدي، وهذا له تأثير زيادة بلدي MP الأقصى؟
رائع! هذا يعني أنني سأكون قادراً على ممارسة مرة أخرى عندما أقوم بتدريب التلاعب بالرجال هذا يعني أيضاً أنني تعلمت شيئاً آخر عن النظام الذي يحكم نموي في هذا المكان
إذا أردت أن أكسب المزيد والمزيد من MP ثم أنا بحاجة إلى استهلاك نواة الوحوش للقيام بذلك.
هذا يبدو وكأنه سيكون تحدياً هائلاً حتى يكون للوحش جوهر وحش لابد أنه وصل إلى مستوى عالي و أنفق تطوراً عليه بحكم التعريف هذا يعني أن الوحش سيكون قوياً وليس شيئاً سأكون قادراً على العبث به
كنت محظوظا هذه المرة لا أتوقع أنني سأكون قادراً على كسب المزيد من نواة الوحوش بهذه السهولة في المستقبل
كفى تفكير! حان وقت مطاردة التايتان كروك
حتى لو لم يكن مستعجلاً فإن حجم ذلك الوحش يعني أنه يتحرك بسرعة كبيرة و أنا حقاً مضطرة للعودة إلى موقف الظل
لم يمر وقت طويل قبل أن نصل أخيراً إلى المكان الذي لا يمكن إيقافه هذا الوحش الذي كان يتجه إليه طوال الوقت
الغابة فجأة تعطي الطريق و ظهر فيستا مفتوح أمامي
إنها بحيرة
جسم ضخم من الماء يتوهج مع ضوء لا يصدق يحتل مكان كبير بعد السفر لأكثر من ساعة انتقلنا نحو مركز هذا الكهف الضخم لكن شيئاً ما يخبرني أننا لم نصل إليه بعد
هذه البحيرة بسهولة على بعد مئة متر، أستطيع رؤية أنهار صغيرة و ثلاثية تهرب منها أعتقد أن هذه البحيرة تغذت من مصدر تحت الأرض الماء يتدفق من تحت السرير الصخري ثم ينفجر من تحت هذه الأنهار الصغيرة
ما يبهرني حقا هو الحبال الملتوية من الضوء الأزرق التي تدور ببطء حول بعضها البعض في رقصة بطيئة داخل الماء. تقريبا مثل نمط الحلزون المزدوج. يبدو أن هذه الحبال مرتبطة بمصدر البحيرة وانجرفت حول، ودفعت ببعض التيار الخفي.
مانا!
لقد رأيت هذه الظاهرة من قبل في حوض الصخور في الأعلى ولكنها كانت أضعف بكثير، الحبال الملتوية كانت غير مرئية تقريبا. ومع ذلك، فقد تم التوقف عن استخدام الماء مع مانا، مما تسبب في سحب الوحوش من جميع أنحاء الكهف لإمتصاص الطاقة، محاولاً أن يكثف نواياهم.
لابد أن هذا الماء كان به كثيف جداً
كما كان الحال في السابق، كل المخلوقات تم سحبها إلى مصدر المياه للشرب واستيعاب الطاقة. ربما قطعة جيدة من هذه الوحوش قد كثفت بالفعل نواة بلدهم وكانوا مجرد استعادة MP كانوا قد استخدموا، أنا يجب أن اختبار تلك الفكرة!
في نطاق نظري، كنت أرى مجموعة كبيرة من الوحوش، البعض رأيته من قبل ولكن آخرين لم أكن أعرف.
هناك تشابك كبير بين أجسام الكتابة الأساسية من النوع الأساسي، أعتقد أنني لمحت داخل واحد مختلف قليلا، شيء حول لونها أو شكلها، ولكن كان مخبأ داخل أجسام الكتابة من النوع الأساسي ولا يمكن أن أكون متأكدا. ربما لم يكن شيئاً
نسخة متطورة من شبل التنين الذئب هنا، أكبر وأكثر تخويفاً من قبل، لديها ما يبدو تقريباً مثل الأسود حول رقبته، سميكة الفخر، فراء سميك جداً أن ينشر الفخر والوضع
يمكنني أن أقسم أن عيون المخلوقات كانت تحترق، من الصعب أن أعرف التفاصيل لكن الهواء يبدو متلألأ مع الضباب الحراري حول عينيه
بالتأكيد لا؟
هناك مخلوقات أخرى لم أرها من قبل الغوريلا تنظر بأذرع ضخمة وسميكة ووجه شبيه بالمضرب، قرد أصغر مثل المخلوقات التي تسحب وتصرخ حول قدميها.
هناك يمكنني رؤية بعض من تلك الجرغول مثل الوحوش التي رأيتها تنزل من السطح
ماضيهم هو ما أعتقد أنه ثورن ليزارد متطور، ليس أكبر بكثير من الأصلي ولكنه بدا أكثر كثافة من العضلات وأزدادت أكثر من قبل.
مخلوق آخر كان يظهر ثور مصفح من نوع ما بنيت بأقدامها منخفضة إلى الأرض وأطباق سميكة من مادة صخرية تحمي وجهها وظهرها.
أكثر وأكثر رصدت أنواع جديدة من الوحوش حول البحيرة، كانت مجموعة متنوعة منهم مشوشة. كم عدد الوحوش المختلفة التي كانت هنا بالأسفل؟
كان سيصبح ألم حقيقي يحاول أن يتذكر كل هذا
لسوء الحظ معظمهم يبدون قويين جداً علي التعامل معه يجب أن أستمر في اختيار أهدافي بعناية
بينما يقترب العملاق من حافة المياه الوحوش القريبة تخلق بحكمة مساحة لها أستطيع أن أرى المنطقة التي استقرت فيها كروكا هي منطقة موحلة كبيرة مسطحة حيث يمكن للوحش أن يمتد طولها الكامل ويفتح بها المياه المشحونة في الفراغ.
من المؤكد أنه يبدو جيداً أن تكون الملك
حتى مع كل هؤلاء الوحوش هنا حول البحيرة لا يوجد أي شيء يبدو أنه يمكن أن يذهب واحد على واحد مع هذا الرجل.
ما هو الجحيم كان غارلوش الذي يمكن أن ينتج مثل هذا الذل المرعب؟
بما أن سلام الماء يبدو أنه يحمل هنا أيضاً أنا أتحرك قليلاً من الطرق حول التمساح وأقترب من حافة المياه للحصول على طعم.
(زززززازاب)!
واو
! باه
هذا الإحساس المحترق عاد إلى قوته الكاملة الفرق الآن هو أنه بعد الفيضانات من خلال جسدي كله، ثم ينحسر مرة أخرى، مثل مياه المحيط من الشاطئ، ويستقر أكثر فأكثر حتى استقر تماما داخل قلبي.
أتأكد من وضعي أرى أن عضوي البرلماني قد استعاد نقطتين
حسناً
آخذ رشفة أخرى لأعيد ملء نفسي إلى (ماكس) ثم أجلس للحظة حتى يتلاشى الإحساس الشديد
بما أنني هنا في هذه البحيرة وبإمكاني إعادة ملء عضوي مجاناً هذه فرصة مثالية لتدريب مهارتي التلاعبية يمكنني أن أطحن بدون توقف حتى يجبرني الجوع على الخروج لمطاردة!
متحمسة، بدأت أتجسس في مكان ناعم بما يكفي لي لأبني حفرة أساسية وأعلق في الحفر بأسرع ما يمكنني
تمكنت من إيجاد مكان جيد قريب من مكان يخفق فيه العملاق، أعتقد أن وجود الوحش المهيمن سيساعد على تثبيط الآخرين هنا بحثا عن فريسة.
مع حفر غرفتي الصغيرة بدأت تدريب بلدي مانا التلاعب فورا، وجلبه من قبل أن يخرج من قبل أن يصل إلى حلقي، السماح لها البناء قبل إطلاق سراحه في نفخة صغيرة من الطاقة السحرية.
فو!
ما زال الأمر صعباً للغاية، يتطلب تركيزاً عنيفاً من جانبي. لحسن الحظ بعد محاولتي الثالثة لرقائق غاندالف في بعض الدعم المعنوي.
[مانا التلاعب وصلت المستوى الثاني]
مرحى!
لقد كنت أنتظر هذه الكلمات
أنا أبدأ بحماس روتيني مرة أخرى وهناك بالكاد تغيير ملحوظ في صعوبة سحب الطاقة من صميمي وإخراجها إلى حيث أريد أن تذهب.
لم يكن هناك مستوى واحد ليحدث فرقاً كبيراً على ما أعتقد
ومع ذلك، بدعم من مهاراتي المحسنة، يمكنني أن أستنفد تمامًا من مانا (وعقلي) بست مجموعات كاملة من الممارسة.
إستنزفت تماماً، سحبت نفسي إلى البحيرة وأبدأ بالشرب لإعادة ملء عضوي البرلماني يستغرق الأمر وقتاً لفعل هذا منذ أن وجدت تجربة امتصاص مانا من الماء لتكون شديدة جداً
الشيء الوحيد الذي خاب أملي فيه الآن هو أنني على الرغم من أنني غطيت الكثير من الأرض عندما أتبع العمالقة كروكا، لم أكن قادرا على العثور على أثر الفيرومون مستلقي من قبل الكشافة من المستعمرة على الإطلاق.
ولا حتى شم
أتأمل هذا بينما أستمر بالشرب من البحيرة
…
انتظر!
إذا جاءت وحوش من جميع أنحاء هذه المنطقة من الكهف هنا للشرب، ثم هناك احتمال أن أعضاء مستعمرتي قد وصلوا إلى هذا الموقع أيضا! أشك بشدة أن الكشافة سوف يمر مصدر مانا غني مثل هذا ولا يحمل علامة على أن يأتي لبقية المستعمرة ويحصل على طعم
قد يكون هذا هو
وبمجرد إعادة ملء عضوي البرلماني، بدأت فوراً في الهروب حول البحيرة، تنقر الأرضية بهوائي كما أفعل ذلك (الذي قطع عضوي في البرلمان يستمر في إعادة تجديد، وبشكل شائع الآن، وبشكل شاكر!) أبحث عن رائحة الترحيب لقبيلتي
الوحوش الأخرى تنظر لي بشكل مريب بينما أنا في طريقي الماضي ولكن أنا لا أهتم كثيرا، حتى المشي على الذيل التنانين الذئب دون أن أدرك. لحسن الحظ أن الوحش كان مصدوماً جداً من أن يتفاعل بسرعة و متردد جداً عن كسر هدنة المياه ليفعل أي شيء بينما استمريت في طريقي
عندما أصل إلى منتصف البحيرة بدأت الهوائيات في التوخز مع الرد على الرائحة المألوفة الآن إنه هنا!