[دينغ! +1000 خبرة!]
[تمت ترقية النظام!]
[المستوى 3 من النظام: 0/5000]
[+8 متجر فن إضافي]
[متاجر الفن المتاحة للإستخدام: 1/13]
[جاري إلغاء قفل ميزة جديدة...]
[تمت إضافة ميزة 'التوافق' إلى متجر الفن]
[التوافق: من الآن فصاعدًا يمكن لأي كائن حي أن ينسجم و يتوافق مع متجرك و عناصره ، بغض النظر عن حجمه الجسدي ، سواءا كان عملاق كبيرا أو قزما صغيرا، في اللحظة التي يقترب فيها عملاق أو قزم من متجر الأعمال الفنية سيصبح بحجم بشري عادي لا يتجاوز المترين ، العناصر التي سيشتروها من متجر الفن ستكون متناسبة مع حجمهم عندما يخرجون من متجر الفن أيضًا. داخل متجر الفن يمكن للشخص الكفيف أن يستعيد بصره مؤقتا، كما يمكن للصم استعادة سمعهم و نطقهم أيضا! مع خاصية التوافق ، حتى الآلهة يمكن أن تتحول إلى بشر في متجرك!]
"..."
تجمد روب تقريبا جراء الصدمة عندما تلقى المعلومات حول الميزة الجديدة في المستوى 3, هذه الميزة كانت... كانت...
(يا لها من ميزة مذهلة !!)
(كما توقعت ، كلما ارتفع مستوى النظام ، أصبحت ميزات متجر الفن أكثر فأكثر سلطوية و غير قابلة للتصديق.)
أراد روب أن يصرخ للتعبير عن حماسه، لكن لسوء الحظ لن يكن يريد أن يتم اعتباره مجنونا من طرف الناس الذين يستمتعون بقهوتهم الصباحية بجانبه.
حتى الأعمى يمكنه أن يستعيد بصره مؤقتًا داخل المتجر تحت تأثير خاصية التوافق! كان هذا ببساطة أكثر من اللازم.
كان روب راضياً عن الميزة الجديدة ، حتى أن العمالقة والأقزام في هذا العالم يمكنهم أن يصبحوا عملاء له ، الجحيم! حتى ملوك البحر الضخمين للغاية يمكنهم دخول متاجره إذا أرادوا ذلك و كان لديهم ما يكفي من الذكاء للإستمتاع بالفن.
كان روب حاليًا في حانة في وسط بلدة باتريلا حيث قرر بالفعل إنشاء متجره في مكان قريب من هنا.
لكن قبل ذلك يجب عليه أولاً الاتصال بعمدة هذه البلدة و شراء قطعة الأرض بشكل قانوني ، ففي النهاية لم يعد قرصانًا حيث يمكنه فقط أخذ ما لا يخصه دون رعاية أحد.
لن يؤدي ذلك إلا إلى الإضرار بصورته كمستثمر متمرس ولن يفيده كثيرًا، يمكنه خسارة القليل من المال بينما يربح ترحيبا حارا من سكان هذا المكان، حيث يبدوا و كأنهم لم يتعرفوا عليه كسيف السماء الذي كان يأتي مرارا و تكرارا مع قبطانه إلى هذا المكان... ربما لأنه كان يخفي القليل من وجهه في ذلك الوقت؟
فيما يتعلق بأول متجر فني له في أوهارا ، كانت تلك الحديقة العامة حيث افتتح متجره الفني في الأصل تابعة للمكتبة الكبرى ، لكن البروفيسور كلوفر لم يرغب حتى في قبول أمواله مقابل قطعة الأرض تلك ، في نظر كلوفر طالما واصل روب رسم المزيد من 'ون بيس' فلن يهتم حتى إذا أخذ قطعة أرض أخرى.
بعد الحصول على معلومات حول منزل العمدة من صاحبة الحانة التي كانت مفتونة بسحره و حاولت التخرش به علانية ، غادر روب على عجل ، غير راغب في الاختلاط بهؤلاء الأشخاص بعد الآن، لو لم يكن هناك الكثير من الناس في الحانة لكان قد دفعها إلى الأسفل بالفعل و أراها كيف يتحول الخوخ إلى اللون الأحمر، لم يكن مجرد سيمب بعد كل شيء.
تتمتع جزيرة باتريلا بمناخ استوائي معتدل ، كان من الرائع حقًا العيش فيها، هذا ما كان يذور في ذهن روب أثناء التجول هنا.
على طول الطريق ، استشار روب السكان المحليين بشأن منزل العمدة وسرعان ما تم اقتياده هناك من ذرف بعض الأطفال اللطفاء.
ركض الأطفال بوجوه سعيدة بعد أن أعطاهم روب 5000 بيري لكل واحد منهم ، ثم طرق باب العمدة.
لم يستغرق الوصول إلى اتفاق مع العمدة الكثير من الوقت حيث أبرم روب صفقة مع الرجل العجوز المرح بسهولة ، بعد أن علم العمدة لماذا جاء روب يبحث عنه ، تفاجأ في البداية لكنه سرعان ما أصبح سعيدًا. كان يرحب بمستثمر شاب مثل روب بعد كل شيء.
كما هو مخطط ، اشترى روب قطعة الأرض من رئيس البلدية مقابل 5 ملايين بيري في العقد الذي وقع عليه الطرفان.
والآن حان وقت السحر!
تحت أنظار حشد صغير من سكان البلدة ، لوح روب بيده وبدأ الفراغ يتقلص ويتسع بسرعة حتى تحول إلى متجر فن مماثل لمتجر أوهارا بكل المقاييس.
"يا إلهي!!"
"ما الذي رأته عيناي؟"
"ماذا حدث للتو!!"
"كيف ظهر مثل هذا المبنى من لا شيء؟!"
فوجئ جميع الأشخاص الذين كانوا في الشارع بشدة بالتغيير الذي حدث في محيطهم.
بعد كل شيء ، هم لا يشهدون كل يوم مثل هذا الحدث السحري.
حتى الرجل العجوز العمدة كان مذهولاً و عاجزا عن الكلام.
"أيها الفتى ، أنت مستخدم فاكهة شيطان ، أليس كذلك؟!"
نظر روب نحو العمدة بابتسامة ولم يعطِ سوى إيماءة بسيطة، لكن اعتقد الرجل العجوز أنه كان يوافق على افتراضه.
[دينغ! تهانينا على افتتاح متجرك الفني الثاني!]
[هل تريد الاحتفاظ بالتصميم الأصلي أو تعديله؟!]
(لا ، أتركه كما هو.)
[هل تريد شراء نفس العناصر الموجودة في متجرك الأول؟]
[العناصر المشترات: ماكينة بيع الطعام (+20) ، و ماكينة عصر القهوة(+10) ، المشروبات الكحولية(يمكن تجديدهم تلقائيا بمجرد نفاذهم) ، الهامبرغر(يمكن تجديدهم تلقائيا بمجرد نفاذهم)،...]
(اشتري.)
[هل تريد أن تملأ رفوف متجرك الجديد بعناصر المانغا أم لا؟]
(ضع 10000 مجلد على الرفوف واترك الباقي في المخزون.)
استخدم روب واجهة النظام الخاصة بالمتجر للإنتهاء من بعض الإعدادات و الموافقات البسيطة ، قبل أن يلتفت إلى حشد سكان البلدة الذي كان يكبر مع مرور الوقت، فبعد كل شيء كانت منارة المتجر تعمل مثل السحر المغناطيسي ، يمكن أن تجذب أي شخص ، و في ظل تعزيز ميزة التوافق الجديدة ، حتى المكفوفين سوف ينجذبون إلى هنا هذه المرة ...!
تماما انجذاب مثل العث إلى اللهب!
"أحم! مرحبًا بالجميع ، أنا روب ، مستثمر جديد في بلدة باتيريلا، لا تقلق ، يمكنكم اعتباري جاركم الجديد من الآن فصاعدًا ، لأنني اشتريت بالفعل قطعة أرض خاصة بي من السيد العمدة كارل ..."
سعل روب و دخل في وضع الرجل المحترم وبدأ في إلقاء الهراء هنا وهناك ، والنقطة الرئيسية هي أن هراءه ثم إشترائه حيث كان مثل الموسيقى السماوية في آذان هؤلاء الناس البسطاء في هذه اللحظة.
ما ذنبهم إذا كانوا يستمعون إلى مسوق رفيع المستوى من القرن الحادي والعشرين؟ وليس ذلك فحسب ، بل شخصًا لديه أسهم بمليارات الدولارات في شركات كبيرة؟ بالطبع كان ذلك تحت هويات مزيفة...
لقد كان مثل هذا الشخص ، حتى أنه بإمكانه التأثير على الصخور ، ناهيك عن البشر العاديين في الأزرق الجنوبي.
تحدث روب عما سيبيعه لهم من الآن فصاعدًا ، وعن المانجا وعناصر أخرى متنوعة بطريقة تسويقية فريدة للغاية بحيث تشكلت النجوم في عيون هؤلاء الأشخاص البسطاء.
لقد كانوا متحمسين للحضور وتجربة هذا النوع من الفن الذي يبيعه هذا المتجر الإلهي.
لم يشكوا على الإطلاق في صحة ما قاله المالك ، بعد كل شيء ، كان شكل المتجر الإلهي شيئًا لم يروه من قبل!
كانت جاذبيته كبيرة للغاية بعد كل شيء، حتى لو لم يقل مالكه كلمة واحدة.