1 - عرض واحد - ستة أشهر تجربة مجانية + مليون زيارة في يوم!!!

.عرض واحد - ستة أشهر تجربة مجانية + مليون زيارة في يوم!!!


عرض واحد - ستة أشهر تجربة مجانية + مليون زيارة في يوم!!! عندما استيقظ هاستن في ذلك الصباح، كان لا يزال مظلما ومع أصوات أو نعيق الغربان خارج نافذته. فتح النافذة لمحاولة إبعاد الطيور، لكن بدلا من الطياران بعيدا الطيور اتت لغرفته وحطمو كل شيء حوله. لقد انفجار بعدما رأي كيف أفسدت هذه الطيور غرفته. لابتوبه المحمول، الجوال، الكتب، كل الأشياء مُلقي ومبعثر علي الارض. هو قد اخذ عصا الهوكي وحاول بضرب الطيور ليجبرهم علي ذهاب بعيدا. لكن قبل أن يتمكن حتي من ارجحت العصا مرة واحدة، كل الطيور كانو يحلقون من علي النافذة التي اتو منها. "لماذا؟ ما هو المشكلة مع هذه الطيور؟ غبي ****" هاستن صرخ من علي النافذة. واحد من الغربان لاحظ أن رأسه كان خارج النافذة وكان يتجه نحو هاستن بسرعة. وعندما لاحظ هاستن ذلك الغراب، واقفل النافذة بسرعة. ثم ضرب الغراب الإطار الزجاجي وسقط. 'كاووو' هاستن صرخ مرة واحدة وانزلق جانب النافذة. ومن باب الفضول، أنه ذهب جانب النافذة لكي يتأكد من العصافير. لكن قبل حتي ان يتمكن من فتح النافذة، ارتفع الغراب عالياً في الهواء وطار بعيدًا 'ما هذا الصباح الفظيع؟ لماذا لا تزال السماء مظلمة عندما تكون بالفعل الساعة العاشرة صباحا؟ انا بالتأكيد يعجبني هذه الأجواء! کأن من الممكن أن يكون صباحا جميلة، فقط أن لم اتضايق من ذلك العصافير الغبي.' هو هز رأسه واتجه نحو دورات المياه لكي يغتسل. هاستن أعد خبز وبيض مقلي لي الفطور. جلس في غرفة الأكل وقد أنهي من اكل الخبز بينما كأن يقلب القنوات في التلفاز. عندما كان على وشك الانتهاء, هو أدرك بأنه نسيأ بأن يجلب هاتفه المحمول. كل هذا بسبب هذه العصافير الغبي، كان غرفته في فوضى الآن. هو حتي لا يدري اين هاتفه الآن في هذا الغرفة الفوضويا! ما هو الخطأ بحق مع تلك العصافير الغبية! هو لم ير قط مثل هذا العدد الهائل من العصافير حول منزله من قبل. ولعنة تلك العصافير الغير محظوظ في قلبه ورمي الصحن في المطبخ وكأن غرق بالإحباط. هو قد عاد إلى غرفته للبحث عن هاتفه المحمول لكن هو لم يجده في اي مكان حتي بعد بحثه أكثر من نصف ساعة. هو ركل الأرضية من الإحباط. شتم مرة اخري علي حظه السيء وعلي تلك العصفور الاسود الشرير. لقد ذهب لتجول حول القصر للقليل من الدقائق لكي يبحث عن هاتفه الإضافي. عندما دخل الي المكتبة، بالصدفة هو عبر من خلال كتابه الأول الذي لم يستطع نشره. هو تساءل عما إذا كان بإمكانه كتابة قصص قد تجذب الكثير من الاهتمام. بعد تسأله حول ذلك، لقد نسي تمامًا علي العثور على هاتفه الاحتياطي. عوضا عن ذلك، هو قد فتح الكتاب الذي كان تقريبا مغطي بالغبار. هو اقفل الكتاب بعد القليل من الدقائق ونفخ غطاء الكتاب. الغبار دخل علي عينيه ذلك جعل العينين يحترقون. يتذكر أيام الطفولة تلك التي لم يحظ بها إلا هو ووالده. الأشخاص الآخرين الذي كان علي اتصل وثيق معهم هاستن كان وحيد منذ الطفولة. والدته توفي بعد ولادته. والده مات في حادث مريع عندما كان في عمر الخامسة عشر. كل ما تركوه هذا القصر. القليل من المليون في حساب البنك، مائة القطع من الاراضي كان ملكه تقريبا. غابة مظلمة خاصة خلف الفناء الخلفي لمنزله منذ الطفولة، كانت لديه هذه الهواية الغريبة كأن يحب أي شيء مظلم وكان يجمع اي شيء يشبه الظلام. هو كان يدرس في المنزل منذ أن كأن طفلة. والده، لقد علمه جاكسون في المنزل. جاكسون كان يمكن أن يعتبر عبقري الذي كان خبير في الاستثمار. هو كان بارع في استرداد الأموال وكان مشهورا جدا بين الاستقراطين. كل هذا العلم حول العالم الخارجي، هاستن كان يجمع من الكتب وقصص والده. هو لم يشعر أبدًا بالغرابة كونه ليس جزءًا من المجتمع هو كان يحب الوحدة بمثابت حبه لي الظلام. حاليا، هو كتب روايته المخيفة في عدة مواقع شهيرة. حتي مع كتابته أكثر من خمسين كتب لحد الان. لم يشتهر اي كتب منهم لحد الان. هو رأي أن الموقفين مضحكًا ومزعجًا. من بين كل الكتب. بعض الكتب بالكاد يتلقي الف أو ألفين زيارة. وبعد ذلك يختفي كليا أو يدفع لصفحة الاخيرة في الموقع لي أن لا أحد يزعج نفسه بنزول لصفحة الاخيرة. هو ليس لديه امل كبير علي كتبه القديمة ان تشتهر بعد الان. ليس لديه شيء آخر أن يفعله سوي الكتابة. الكتابة يجعله مشغولة وهو دائما فخور بعمله. الشيء الوحيد الذي فعله هاستن هو كتابت الروايات، وغيره من تنظيف هذا القصر الضخم وطلب المستلزمات اليومية من مواقع الإنترنت لم يزره أحد أو حتي عرفوا من يعيش في هذا المنزل المنعزل؛ سوي أشخاص التوصيل الذين كانو يوصلون الطلب قرب الباب من بين الحين والآخر. كانت البوابة علي بعد متر تقريبا من علي قصره. انهم كانو يخبرونه من علي نظام الاتصال الداخلي بان طلبك جاهز. ثم كان يقود دراجته الجديدة إلى البوابة التي تم طلبها أيضًا من عبر الإنترنت حصل عليها الشهر الماضي. بين الحين والآخر، كان يذهب في رحلة إلى الغابة الكثيفة المظلمة ورا قصره لكي يشعر اكثر بشعور الخوف. كل ممتلكاته كان مغطي بحاجز جداري كثيف كان له أيضًا سياج كهربائي طويل يمتد فوقه ولا حتى حيوان يمكن أن يدخل مكانه إلا الطيور القادرة علي الطيران. منذ أن توفي والده وحتي الآن هو لم يقابل أي انسان آخر هو عزل نفسه جدا لدرجة أن بعض الأوقات ينسي أن الناس يعيشون في خارج هذا العالم. هو جلس أمام اللابتوب ووجد نفسه في معضلة. هو حاول بجد أن يتصور حبكة لي روايته المخيفة الجديدة. حتي بعد التفكير لنصف يوم، هو لم يأتي بأي فكرة. هو وجد أن أفكاره قد نفذ لكي يكتب روايته المخيفة الجديدة. لا شيء! فاضي! عقله كان فارغة تماما! هو اقفل اللابتوب من الإحباط ونظر حوله ورأي أن غرفته فوضويا تماما ذلك جعله يغضب اكثر. لذلك هو قرار أن ينظف غرفته أولا. بينما كان يرتب الكتب المبعثرة بالترتيب، وجد هاستن هاتفه المحمول بجوار وسادته. هو كان متاكد عندما بحث سابقا. أنه كان بالتأكيد لم يكن جانب الوسادة. لكنها ظهرت الآن بأعجوبة على سريره وذلك بجانب الوسادة. هو شعر بالقشعرير يجري من عروقه. هو بالتأكيد شعر بالفراح عندما إلتقاط هاتفه. تضاعف الشعور الذي شعر به عندما رأى شاشة الهاتف مضاءة برسالة. الهاتف أظهر علي الشاشه، ' نفذ الأفكار لي روايتك؟ انا يمكننى مساعدتك! فقط اضغط علي التثبيت...'. هو فكر كيف الهاتف عرف أن الأفكار نفذ مني لكتابت روايتي؟ الرسالة الثانية وصلت علي الشاشة والذي قال، 'لا تقلق انا لن أوذيك، لكن....' اضغط علي التالي لكي تري المزيد. هو ضغط بتردد علي التالي. '....سأساعدك على تحقيق عدة ملايين من المشاهدات في الأشهر القليلة المقبلة' 'انقر علي التثبيت لتجربة أفكاري. انت لن تندم علي ذلك، انا اعدك...' تثبيت مع ذلك، هو لم يكن متأكد إذ كان فكرة جيدا. هو لم يكن لديه الشجاعة لضغظ علي التثبيت. ظهر رسالة مرة اخري علي شاشة هاتفه خلال القليل من الثواني. 'هذا مجاني تماما. سوف تأخذ الأفكار مجانا الشهر الأول لي فترة تجريبية. وبعد ذلك...' 'أو هيأ اضغط علي التثبيت الآن! أنه لن يكلفك أي شيء. انا اعلم بأنك سوف تحب أفكاري بالتأكيد...' 'حسنا جيد! العرض الأخير! لا يمكنني الذهاب أبعد من هذا. انت سوف تأخذ ستة أشهر تجربة مجانية وانا اضمن مليون زيارة في يوم واحد' هو لم يستطع الكذب لكن هو بالتأكيد تعرض لي الإغراء من هذا العرض. نقرت أصابعه على التثبيت كما لو كان لديه عقل خاص به. التطبيق تم تنزيل قبل حتي ان يتمكن من رمش عينيه. واه! ذلك كان سريع! ثم طلب منه التطبيق الموافقة على الشروط والأحكام. لكن تم تحذيره قبل أن يوافق علي الشروط. 'كن حذرا: تخضع الشروط والأحكام للتغيير في أي وقت. سيتم إبلغ المستخدمين بالتغييرات ولكن بمجرد قبول علي "الموافقة" ، لا يمكنك إلغاء التطبيق خلال الأشهر الستة المقبلة. هو ضغط علي الموافقة من دون حتي قرأت الشروط والأحكام جيدا. أخذه التطبيق إلى صفحة حيث طلب منه اختيار النوع. عرض الخيارات تحت القائمة. رعب - اقتل علي الأقل 10 اشخاص رعب وإثارة - اقتل علي الأقل 10 اشخاص رعب - اقتل علي الأقل 100 شخص رعب وإثارة - اقتل علي الأقل 100 شخص رعب - قتل الناس اللانهائي رعب وإثارة - قتل الناس اللانهائي رعب - اجلب أشخاص في اللعبة رعب وإثارة - اجلب أشخاص في اللعبة رعب - المؤلف يقرر كل شيء والتطبيق يطيع رعب وإثارة - المؤلف يقرر كل شيء والتطبيق يطيع '


رجاء اذا كان هنالك اي اخطاء في الترجمة ارسل في التعليقات أو في

.حسابي في التويتر الخطاء لكي نصحح الخطاء ولكي تفهم القصة


@Momro12

2020/08/22 · 239 مشاهدة · 1327 كلمة
Koatista2211
نادي الروايات - 2024