(كيف حالكم . حسنا فصل جديد أتمني أن ينال رضاكم كما أتمنى أن تقوم بتعليقات حول الأشياء التي تريدونها مثل: الأسم . السلاح نوع القوة إلى أخره)

----------------------------------،-،

(بعد ساعتين من وجهة طفل)

حسنا لقد بدأت أشعر بالتعب و جوع يجب أن أستريح قليلا لتناول الأكل. جلست قرب شجرة على رغم من أنه الليل إلى أني تعودت على الأمر كما أن قمر اليوم مكتمل .

جلست على أحد أغصان الشجرة و أخرجت الأكل على رغم من أنه قديم و يبدو كريها إلي أني شرعت في تناوله . حسنا قد يعتبره بعض الناس مقززا إلى أني أراه لذيذا .

أثناء تناولي للأكل شعرت بالبرد فلم أكن أرتدي سوي ملابس قديمة ومبتلة كما أنها مازالت تفوح منها رائحة دماء.

إنها رائحة تجعلني أشعر بنشوة رغم برودة الطقس في الشتاء .

و إذ بي أتفاجأ بصوت يقول: "مثير للإشمئزاز و الشفقة"

رفعت رأسي و أنا غاضب لأتكلم. لأنظر إلي وجهه كان وجها جميلا مع عيون حمراء على رغم أنه لا يقارن بي إلى أني أظن أنه شخص الأجمل من بعدي الذي شاهدته من بعدي (أنانية ربما؟ أم أنه حقا أجمل 😕)

لكني شعرت بخوف لم أشعر به حتي في أسوء لحظات حياتي البئيسة .

لكن رغم ذلك إستجمعت قواي قائلا:"من أنت أيها الوغد لكي تبدي رأيك فيا" .

ضل صامتا لثانية ليتكلم "هم.. يبدو أنك شجاع لكن الشجاعة لا حاجة لها بدون قوة، إنك ضعيف للغاية"

لقد أغضبني تعليقه و كلماته لأمدد يدي محاولا ضربه لكن بدون جدوى فقد ضربني إصبعه مستهزأ بي .

'تبا لقد ظننت أنه قوي لكن ليس بهذه الدرجة يبدو أنه يجب علي إيجاد طريقة للهروب' (ملاحظة المؤلف: أن تعرف أن حياتك أهم من الأشياء التافهة شىء مهم )

لأتفاجأ بقوله:"اركع"

لتتحرك يداي رغما عني لم أقاوم لأني أعرف أني الأن فريسة و يستطيع فعل أي شيء لي إذا أراد .

ليقول:"هل تريد القوة؟"

تفاجأت لكنني أجبته على الفور :"نعم"

ليرمي إلي جثة قائلا: كل أي جزء منه و سأعطيك القوة القوة . لكن إذا لم تفعل فأنت تعرف العواقب. لكني أعتقد أنك شخص ذكي أليس كذلك؟

(يأكل جثة بشري رغم أنه لم يتجول بعد لشيطان 🤢)

لقد صدمت قليلا لكن غريزتي التي دفعتني إلى البقاء على قيد الحياة إلي يوم جعلتني أتكيف مع وضع بسرعة حملت سكينا الذي كان لدي تم بدأت تقطيع جثة الفتاة لأخد إحدي كليتيها أستغرقني أمر خمس دقائق لأكل كليتها لقد كان أفضل أشياء تذوقتها في حياتي.

بمجرد إنتهائي قلت بسرعة :"أين القوة التي وعدتني بها "

ليصمت قليلا و يقول :"لم أسمح لك بالحديث. و من أنت لتأمرني؟ هل أنا صديقك لتتكلم معي بهاته الطريقة ؟

لقد جعلني كلامه أعرف أني كنت متسرعا و أبله كثيرا لأركع على الفور قائلا :" أسف سيدي لن أكرر مثل هاته أخطاء مرة أخري (😑😑)

ليقول لي :" حسنا أ عجبتني شخصيتك كما أنه يبدو أنك تتكيف مع الأوضاع بسرعة "

أردت إجابته لأتفاجأ بشيء يخترق عنقي لقد كان مألما لكني أخذت نفسا عميقا و بقيت صامتا رغم أن مجرد النظر إلي يريك كم كنت تعيسا في تلك لحظات و عن الألم الذي أحس به

بعد مرور دقائق أحسست ببعض الهدوء وقفت لأشعر بجوع عميق خاصتا أني شممت مثل هاته صادرة من جثة الفتاة.

لأسمع الرجل يقول :" لقد أصبحت الأن شيطانا ، و لايمكنك الخروج و قت الشمس ، كما ناديني بموزان-ساما ، والأن كل الفتاة و اتبعني بسرعة ".

لم أعرف ماذا أفعل لكن بكثرة الجوع ذهبت أمام جثة الفتاة لتناولها لأتفاجأ أن مذاقها أصبح أفضل. بعدما أنتهيت تابعت موزان-ساما

(إسم البطل الرواية ؟؟😟😟😟)

2021/06/07 · 422 مشاهدة · 559 كلمة
Yellow
نادي الروايات - 2025