لقد مر يومان منذ عودتي من نيفلهيم. أتساءل عما إذا كان هذا أثرًا لاحقًا للإجازات لأنني شعرت و كأنني العلكة القديمة العالقة تحت مكتب.
ألقيت بنفسي على سريري بمجرد وصولي إلى المنزل. يمتلك منزل المرء ، وخاصة سريره ، قوة غريبة. أدركت أنني قد اعتبرت هذا المكان بالفعل بمثابة منزلي وضعت ابتسامة مريرة على وجهي.
بالطبع ، هناك أشياء يمكنني القيام بها أثناء الاستلقاء. مثل تدليل الوحوش التي لم أرها أثناء ذهابي.
"أنت حساسة هنا ، أليس كذلك؟"
⎯ كيارورورو!
ضحكت الجنية بمجرد أن فركت جانبها بإصبعي السبابة. كانت تطير كما لو أنها تخبرني ألا أدغدغها ، لكنها ستعود في النهاية ببطء.
ربما كان هذا بمثابة رحلة مخيفة ولكنها ممتعة في مدينة الملاهي لها. واصلت في دغدغة الجنية. كل ذلك بينما كنت مستلقيا على سريري.
⎯ كياها؟ كياها.
اقتربت جنية مختلفة وأمسكت إصبعي السبابة اليسرى. ثم نظرت إلي بترقب.
'أنا أيضا؟ أنا أيضًا؟ ' كان الأمر كما لو كانت عيناها تسألني هذا. حتى أنني لم أستطع إلا أن أشعر بضيق قلبي.
هل هم ربما ليسوا جنيات بل ملائكة؟ لو كان لدي أطفال، لم أكن واثقًا من أنني أستطيع أن أقضي معهم وقتا بقدر ما أفعل مع هذه الجنيات
"حسنا. سأستخدم حركتي الخاصة ........ <هجوم باليدين> ".
أعلنت بكآبة أكثر مما كنت أنوي.
هذه هي حركتي النهائية.
هذه المهارة ذات الحدين التي لن أجرؤ حتى على استخدامها في مواقف الحياة أو الموت. إنها مثل متاهة لا مفر منها تستخدم مرة واحدة.
⎯ كياها؟
يجب أن تكون الجنية قد شعرت بجديتي لأنها نظرت إليّ. هاه ، لقد لاحظت بعد فوات الأوان.
لقد أيقظت بالفعل وحشًا لا يجب إيقاظه.
رفعت يدي مثل عازف البيانو الذي كان على وشك البدء في أداء مقطوعة شهيرة لموزارت. ثم استخدمت كل من يدي لدغدغة الجنيات في نفس الوقت.
⎯ كيارورو! كيارورورو!
تلوت الجنيات على السرير. لا يمكنني إخفاء ذلك بعد الآن. هذه هي مهارتي الحقيقية التي تفوق شيئًا مثل <التمثيل>. على الرغم من أن اعتداءي باليدين لديه فرصة 100٪ لإخضاع هدفي ، إلا أنه يحتوي على عيب واحد.
إنها حقيقة أنني لا أستطيع فعل أي شيء بيدي.
كلتا يدي كانتا معطلتان .
إضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنني مستلقي على سريري الآن ، لا يمكنني استخدام قدمي أيضًا.
قد يرد بعض المتفرجين أنه يمكنني الاستيقاظ من سريري ، لكن هؤلاء المتفرجين هم أشخاص لا يعرفون ما هي الأسرة. الأسرة ليست أشياء تنزل منها. الأسرة هي الأشياء التي ترقد عليها. إذا استيقظت من السرير ، فهذا كأنك نسيت تمامًا الغرض الحقيقي من الأسرة. بالنسبة للمبتدئين ، فقط عندما تستلقي على السرير إلى النقطة التي تشعر فيها أنك ستبقى هناك إلى الأبد إذا بقيت مستلقيًا لفترة أطول ، يكون ذلك عندما تستخدم السرير بشكل صحيح.
على الرغم من أنني قد ألمحت بشدة إلى سبب قضائي وقتي عاطلاً عن العمل في عالمي الأصلي ، نظرًا لحالتي العقلية ، إلا أنني تجاهلت ذلك.
ما كان مهمًا في النهاية هو حقيقة أن ذراعيّ ورجليّ معطلتان حاليًا.
بينما كنت أشعر بالندم على حياتي المأساوية ، تجمعت الجنيات الأخرى حولنا. أتساءل عما إذا كان ما كنا نفعله يبدو ممتعًا للغاية بالنسبة لهم.
إن رؤية الجنيات تتجمع حولي وتعلن أنه دورها قد ذكرني الآن بأطفال المدارس الابتدائية في عالمي الذين كانوا يجتمعون حول آلة أركيد أمام متجر ثابت ويتجادلون حول من سيلعب أولاً.
تمتمت بصدمة.
"لا تخبروني ... هل تنوون جميعًا فرض موقف أكثر تطرفًا علي!؟"
كانوا يعتزمون الانتقام من اعتداءي القوي بأعدادهم. تم تنفيذ التكتيكات المطلقة الأبدية على سرير السيد الشيطاني لدانتاليان في المرتبة 71 داخل قلعة السيد الشيطاني.
نظرت الجنيات إلى تعبيري وضحكت.
أنا متأكد من أنه لم يكن خيالي فقط هو أن ضحكهم بدا كما لو كانوا يقولون ، 'هذا هو الحال ، نحن الكابوس الذي سيهزمك. ايها الجاهل. شعرت كيف شعر يانغ مانشون من جوجوريو عندما وقف على قمة مدينة أنسي وشاهد جيوش سلالة تانغ تقترب إلى ما لا نهاية.
"كوه ، أيها الأوغاد الصينيون الرخيصون! دعونا نقاتل باستخدام قدراتنا وليس بالأعداد! "
⎯ كياها؟ كيارورو.
"ماذا كان هذا؟ استراتيجية الموجة البشرية هي أيضًا استراتيجية محترمة؟ "
تركت تأوه. لا أعرف لمن تنتمي هذه الوحوش ، لكنهن كن حقاً فتيات وضيعات ومخادعات. حتى أنا لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكن أن يكون السيد الذي أثار هذه الوحوش منحرفًا وخبيثًا.
لقد بذلت كل ما عندي من قوة وقدرة على التحمل في دغدغة. كانت محاولة يائسة. ومع ذلك ، كانت غير مثمرة. بمجرد أن تستسلم الجنية وتتراجع ، ستأتي واحدة أخرى وتحل محلها. هذا سوف يتكرر مرارا وتكرارا.
"ا- الجنيات لا تستسلم …… !؟"
ما هذا؟
هذا غير معقول.
كان الأمر كما لو أن الحكم كان يسمح للفريق الآخر باستبدال أعضائه ليس ثلاث مرات ولكن بلا حدود على الرغم من أن فريقنا كان يتنفس بشدة من الإرهاق. لم يكن هناك حتى ذرة من الروح الرياضية.
إذا حدث هذا النوع من المنافسة خلال كأس العالم ، فأنا على يقين من أن المشاهدين سينزعجون جميعًا ويدمرون الفيفا على الأرض. من المرجح أن أكون الشخص الذي يقف في المقدمة كطليعة وهو يحمل لافتة. حقيقة أن الأشياء التي لا يمكن أن تحدث في الرياضة يمكن أن تحدث عدة مرات قدر الإمكان توضح مدى ظلم الحياة.
"إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستلعب بها الفتيات ، فليكن."
توقفت عن دغدغة. قالت الجنيات "كيا" وهي تنظر إلي بعلامات استفهام في عيونها. على الرغم من أن روعتهم كانت مميتة للغاية ، إلا أنني لم أسمح لنفسي بالإنخداع. ذلك لأنني علمت أن الغدر الرهيب والبشاعة يختبئون وراء وجوههم اللطيفة.
رفعت رأسي و تنهدت.
"لم أرغب في استخدام هذه القدرة. تذكرو أنكم كنتم من دفعني إلى هذا الحد ".
⎯ كياها
"أجنحة الفساد تحلق في سماء فقدت نجومها ……. يجب أن يسجن القدر في فجوة بين الزمان و يتجول إلى الأبد. هيراقليطس وأناكسيماندروس ، وابتسامة لا نهاية لها في وقت مبكر من المساء ، التناقض و لا نهاية سأستدعى هنا أسطورة تحت اسم المفارقة ".
(ملاحظة TL: هذا الجزء هو مجرد لخبطة . من الصعب جدًا الحصول على فهم قوي لما يتحدث عنه. أظن أن دانتاليان يتصرف بتفاهة و يحاول أن يبدو مثل الفيلسوف)
لقد رفعت يدي مثل قائد الأوركسترا.
في هذه اللحظة ، كنت حقًا مثل سيد الشيطاني.
يمثل الخوف الذي يظهر في القصص الخيالية ويزرع القلق في حفلة الشخصية الرئيسية بينما يتمتم بلغة غير معروفة. سيد شيطاني مثير للشفقة لم يكن لديه حتى أكثر من مائة حالة مجتمعة لم يكن من الممكن رؤيته هنا. لم يكن حاضرًا سوى رجل مظلم و مرعب.
الأمر الأكثر رعبا هو حقيقة أنني لم أعض لساني ولو مرة واحدة ، مما يعني أنه حتى لو شكل السفسطائيون في اليونان القديمة تحالفًا وانتقموا مني ، فإنهم جميعًا سيسخرون من بلاغتي وينتحرون برمي أنفسهم في البحر الأبيض المتوسط بسبب الإذلال. .
"انظروا إلى هذه المعجزة حيث يصير الواحد اثنان ويصبح اثنان عشرة. <الرقصة الليلية للأصابع العشرة الذهبية>! "
صحيح. لم يكن هناك سبب في استخدام إصبع واحد فقط من يدي لدغدغتهم. إذا اقتربت 10 جنيات مني ، فعندئذ يجب أن أواجههم بعشرة أصابع! هذا هو <الرقصة الليلية للأصابع العشرة الذهبية>.
⎯ كيييياروو !؟ كياها ، كيارورورو!
كانت النتيجة رائعة. تم إخضاع 10 جنيات جميعًا في نفس الوقت الذي سقطوا فيه بلا حول ولا قوة بسبب دغدغة. كما اعتقدت ، كان استخدام الخنصر لدغدغة الجنيات مهمة صعبة للغاية ، لكنني بذلت قصارى جهدي لدغدغتها بأكبر قدر ممكن من الدقة. ضحكت الجنيات دون توقف.
”كووهههها! أيها الأوغاد الصينيون القذرون ، على الأرجح جئتم إليّ مؤمنين أنكم تفوقونني قوة بأعدادكم ، لكن هذا خطأكم لأنكم لم تدركو أن النهر ضحّل أكثر من المعتاد اليوم! "
"آه ها."
سمعت صوت الرهبة بجواري.
"إذن أنت تقسم وتقهر العديد من المعارضين في نفس الوقت."
"صحيح. هذه هي بطاقتي الرابحة. الخطوة السرية التي كنت أخفيها أنا دانتاليان ، طوال هذا الوقت! "
"لديك حس بديهي للتكتيكات العسكرية أيضًا ، كما أرى. كم هو مثير للإعجاب. لقد كنت معك لمدة شهر الآن ، لكنني ما زلت أكتشف أشياء جديدة عنك. أنت مثل بصلة ذات طبقات لا نهائية ".
"حسنًا ، حتى لو كنت تثني على هكذا ، فأنا .........؟"
توقفت عن اللعب مع الجنيات بأصابعي.
بمجرد أن أدرت رأسي ، رأيت لورا دي فارنيزي جالسة بجانب السرير. كانت تنظر بإتجاهي بعيونها المعتادة عديمة اللون .
"……."
إنزلقت قطرة من العرق البارد على ظهري.
"لقد تعاملت مع عدد لا بأس به من المجموعات المغامرة بعد وصولي إلى هنا. لقد أصبحت واثقة لأنني اعتقدت أنني قد أمتلك بالفعل موهبة في التكتيكات ، لكن يبدو أنني ما زلت مبتدئة عند مقارنتي بك. كم هذا محرج. سأستمر في تحسين نفسي ".
"هل...... هل لي أن أسأل منذ متى كنت تراقبيني؟"
"حسنًا؟ ماذا تقصد ب "منذ متى"؟ "
بلعت.
"أنا أعني. منذ متى بدأت تشاهدينني ألعب مع الجنيات؟ "
"لم يمض وقت طويل."
مسدت لورا شعرها الأشقر خلف كتفها وهي تتحدث
"على وجه الدقة ، بدأت أشاهد منذ أن صرخت " هجوم باليدين> ".
"هذا من البداية!"
أمسكت برأسي وصرخت. يجب أن يكون ذلك لأنني كنت مستلقيا على جانبي لأنني لم ألاحظ لورا جالسة بجواري.
سيد شيطاني بارد القلب من الخارج ورجل دافئ من الداخل كانت هذه هي صورتي. على الأقل ، أردت الحصول على هذه الصورة مع لورا. لورا هي امرأة ستكبر يومًا ما لتصبح واحدة من أعظم الاستراتيجيين في العالم. على أقل تقدير ، أردت أن أترك هذا الانطباع عليها. بهذه الطريقة ، لن تخونني.
لكن انتهى بي الأمر بان أبدو كأحمق يلعب مع وحوشه. ومما زاد الطين بلة ، أنه حتى لابيس لم ترني من قبل في مثل هذه الحالة الوضيعة!
'لا. اهدأ.'
عمل عقلي بسرعة. إذا كنت أفكر في نبرة لورا …… فإنها لا تبدو وكأنها تعلم أنني الآن أقوم فقط بلعب الأدوار بشكل طفولي للغاية. لذلك ، كان هناك احتمال أن صورتي لم تتضرر كثيرًا بعد. أفضل ما يمكن فعله هو التصرف بوقاحة قدر الإمكان في أوقات كهذه. لكي أجعل الأمر يبدو كما لو أنني لم أكن ألعب فقط وأن هناك صورة أكبر وراء أفعالي.
"لكن دانتاليان ، لدي سؤالان."
"م- ما هي؟"
أجبت بلا مبالاة. ارتجف صوتي قليلاً.
"ماذا يعني أن تحلق أجنحة الفساد في سماء فقدت نجومها وأن يسجن القدر بين لحظة من الزمن ويجبر على التجول إلى الأبد؟ أنا لا أفهم ذلك تمامًا ".
"قاااااا!"
صرخت.
- سماعها بصوت عالٍ يؤلمني أكثر مما كنت أتخيل!
أردت أن أختبئ على الفور في حفرة ، لكنني لم أستطع تجميع نفسي في الوقت المناسب بسبب الأسئلة لورا التالية .
"أيضًا عن هيراقليطس و أنيكسيماندروي ، والاثنان اللذان يبتسمان في وقت مبكر من المساء ، التناقض و لانهاية ……."
"ااا! آآآآآه! توقفي ، من فضلك توقفي! "
"قلت إنك ستستدعي أسطورة تحت اسم "المفارقة" ، لكن ما علاقة الأسطورة بحركة عشرة أصابع؟ يبدو أن هناك معنى خفيًا وراء هذا لا يمكنني فهمه بعد. "
"ماضي المظلم! لقد أعيد ماضي المظلم إلي! "
عندما كنت في المدرسة الابتدائية ، كنت أتظاهر كما لو كنت عميلًا سريًا يتمتع بقوة هائلة وأتمتم في نفسي ، "بعض الأوغاد الغرباء يحاولون غزو سيول مرة أخرى". كانت هناك فتاة كانت تمشي معي إلى المدرسة في إحدى المرات التي قلت ذلك وسألت عما أتحدث عنه ، لذلك هزت رأسي ثم قلت لها ، "سوف تتأذين إذا عرفت. لا أريد أن جرّك إلى هذا العالم القاسي."
لن أنسى وجهها أبدًا في تلك اللحظة.
بدت وكأنها تريد أن تتقيأ دماً.
من ناحية أخرى ، بدت لورا جادة تمامًا
"من فضلك ، أطلب منك أن تعلمني المعنى السري وراء تكتيكاتك."
"تكتيكاتي ... تكتيكاتي ، هاه ……."
أصبح رأسي فارغًا. لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الرد. ومع ذلك ، اندمج عقلي وقلبي ومعدتي معًا وكانوا يصرخون أنني يجب أن أفعل كل ما يلزم للخروج من هذا الموقف
صرخت في ذهني.
"مهارة التمثيل أ تفعيل!"
أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني صرخت به بجدية أكثر من أي وقت مضى. تم تنشيط مهارتي في التمثيل بتأثير صوتي فاخر نوعا ما لم أسمعه من قبل منذ البرنامج التعليمي.
「تم تفعيل التمثيل.」
توقف الحظ بالكاد عند زاوية الطاولة! فرصة أن يشك الطرف الآخر في أن بيانك قد تم تخفيضه "بشكل عادل". 」
بالنظر إلى الكيفية التي تم بها تخفيض شك الطرف الآخر "قليلاً" حتى الآن ، يبدو أنني نجحت في استخدام مهارتي بمستوى أعلى من ذي قبل.
لماذا أحصل على مثل هذا الحظ الجيد الآن !؟ لم يحدث هذا خلال ليلة والبورجيس عندما كنت بحاجة إليها بالفعل! لا ، ليس لدي الوقت للندم على شيء مضى بالفعل. يجب أن أتعافى أولاً من الكارثة التي وقعت قبلي كالنار في الهشيم.
تحدثت مهما و بدأت في إخراج الهراء من فمي.
"التكتيكات هي شيء يجمع بين 36 حيلة و 108 مخططًا ……. يشمل التناقض والمفارقة واللانهاية ……. إنك تسمعين بعض هذه الكلمات لأول مرة لأنها خدع أرفقت اسمًا بها سرًا بـ ... ".
"يا."
إذا كنت ترغبين في خداع العدو ، فعليك خداع حلفائك. وإذا كنت ترغبين في خداع حلفائك ، فعليك أن تخدعي نفسك أولاً ……. من خلال إظهار الإجراءات التي تبدو كما لو أنها لا معنى لها على الإطلاق ، فإن تلك الإجراءات سوف تتراكم وتضغط معًا لتتجاوز في النهاية إلى حيلة واحدة ……. سوف يكون الخصم قد خفض مستوى حذره ويدرك فقط المعنى وراء كل أفعالك في اللحظة الأخيرة ، لكن الأوان سيكون قد فات بالفعل ... ".
"فهمت."
تحركت مشاعر لورا.
"بعبارة أخرى ، تختبئ حيلة عميقة وراء كلماتك التي بدت بلا معنى. ثم تتحد في النهاية وتصبح 10 أصابع ".
"ص-صحيح. أن تكتشفي ذلك ، أنت حقا مثيرة للإعجاب ، لورا .... "
"هذا ليس كذلك. في الحقيقة ، ما زلت لا أفهم ما هو الطريق الذي كان من الممكن أن يسلكه تناقض ومفارقة تلك الابتسامة في المساء لتؤدي إلى دغدغة. من المحرج أن تكون كلماتك العميقة موجودة في مكان ما لا يزال عقلي الضعيف لا يستطيع الوصول إليها و فهمها. سأستمر في تحسين نفسي ".
"هاها ، العمل الجاد دائمًا أمر جيد. ها ها ها ها…….
عندما أطلقت ضحكة قسرية ، سمعت مؤثرًا صوتيًا
「ارتفعت عاطفة لورا دي فارنيزي بمقدار 2!
「وصل عاطفة لورا دي فارنيزي إلى 50. لن تزداد عاطفتها أكثر من ذلك حتى يقع حدث ما.」
بطريقة ما فعلت ذلك.
حتى أنني لا أعرف كيف فعلت ذلك ، لكنني أعلم أنني تمكنت من النجاح في النهاية. كان هذا جيدًا بما يكفي. لست بحاجة إلى أي شيء آخر.
عندما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء ، أمالت لورا رأسها وطرحت سؤالاً.
"ومع ذلك ، فإن التعليم الذي تلقيته حتى الآن لم يكن كافياً ، لذا لا يكفي بالنسبة لي أن أكتشف ذلك بمفردي. أشعر بالخجل من قول هذا ، لكنها الحقيقة. وبالتالي ، أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كان بإمكاني أن أسأل لابيس عن رأيها في المرة القادمة التي تزورنا فيها حول المعنى الحقيقي وراء كلماتك؟ "
"هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يجب عليك فعله مطلقًا!"
تردد صدى صرخي في جميع كهوف زنزانتي.