رواية عصر القدرات

حسنا ياجماعة لدي بعض الأخبار لكم

أولا لقد ثبت لذالك سيتم مسح هذه الرواية ورواية أخرى

الأمر مفاجئ بعض الشيء

الأمر الثاني أنني سأنشأ رواية محترمة (ليس محترمة التي تظن وإنما محترمة ) فقط أذخل إلى حسابي وستجدها بعد أن أنشرها لمن يهمه الأمر بطبع

الأمر الثالت مع أنني ثبت إلا أن الحكم الديكتاتوري سيبقى

ولمن تهمه نهاية الرواية مع أنني لم أكملها ففي النهاية وبعد السفر عبر العديد من العوالم المختلفة وحتى الأبعاد فإن سيث وبعد الوصول إلى قوة مجنونة حتى في العالم الواقعي أو كما يسميه عالم الأصل سينشأ صندوق يحتوي على الأكوان المتعددة أسفل سريره وبعض مرور بعض الوقت فإن إبنته الصغيرة ستجد ذالك الصندوق بصدفة وستفتحه لن أشرح كيف، بعد تصفح كرات العوالم فإنها ستخطط لذخول إحدى الكرات من أجل مغادرة القصر وتجربة الحياة بعيدا عن القصر

لايمر وقت طويل حتى يبدأ الجميع بالبحت عنها

سيث وبتعبير مظلم يستخدم كرة البحت العميقة لاكنه لايجدها حينها فهو يصاب بالصدمة، التفكير قليلا هنالك فقط مكانين فقط خارج سلطة كرة البحت العميقة

عندما يعلم أنها قد فتحت الصندوق فإنه يتنهد ثم يفتح بوابة مؤدية إلى ذالك العالم، يرسل خادمة من خادماته لإعادتها وهو مطمئن البال فهو يعلم جيدا أن خادمته يمكنها تدمير ذالك العالم بسهولة

هنا يفرك ذقنه يخطط لطريقة معاقبتها عند عودتها

يتنهد ثم يتحول لطفل صغير بعمر تسع سنوات يبدو ملائكيا

تقترب منه إمرأة الثعلب الذهبية الناضجة وتحمله في حظنها بمحبة وبلهجة أمومية

(ملاحظة هي تظن أنها حقا أمه وتعامله كإبنها الصغير وفي نفس الوقت تعامله مثل الخادمات المهووسات ملاحظة أخرى الفتاة الصغيرة هي إبنته من أمه أو خادمته سمها ماشئت والفتاة الصغيرة هي شبيهة بأمها غير أن أصولها صغيرة وأذنيها وذيولها وشعرها ليس ذهبيا وإنما قوس قزح متغير وأيضا إبنته غير مغسولة الدماغ لاكن بعد هذا الحادت فقد بدأ يفكر في ذالك ولمن سيسأل عن نظرة خادماته المئة لأمه المزعومة فهم لايهتمون هم يعاملونها بحترام لاكن تبقى أوامر سيث هي كل شيء)

"اه تلك الفتاة الشقية بالتأكيد يجب أن تعاقب عندما تعود" تطلق أرورا نظرة غاضبة تجاه الصندوق على الأرض بينما تحمل طفلها الصغير بالقرب من صدرها الضخم

(مظهر أرورا هو ياسكا من DxD أغلب خادماته هن من نساء وفتيات أنميات قد أعجب بجمالهن كان ذالك سيشرح في فصول مستقبلية لاكن بما أنني قد توقفت فأنا أخبركم الأن)

يتأوه سيث بينما يفكر

تنظر إليه أرورا وتشعر بالقلق "هل هنالك شيء يزعجك يايسيثي إذا كانت تلك الشقية فلاتقلق حالما ستعود سأحرص على معاقبتها لجعلك قلقا بشأنها"

يفرك ذقنه ويتحدت "لست قلقا عليها حقا طالما أنها لاتقيد سلطاتها فلاأحد يستطيع إيذائها لاكنني أعتقد أنه مع سذاجتها فهي ستعتقد أن ختم سلطاتها سيمنعني من إكتشاف مكانها"

تميل أرورا برأسها "لاكن ما المشكلة فلم يمر سوى ساعة على ذهابها كما أنه حتى بقمع سلطاتها فهي مازالت قوية"

يتتسم سيث بسخرية بينما يفرك جبهته "وهنا المشكلة أنا لاأتذكر بالتحديد تسارع الوقت الذي وضعته في ذالك العالم لذالك ربما تكون قد مرت سنوات زائد بقمعها لسلطاتها فأنا أشك أن إرادة العالم التي وضعتها هناك ستكتشفها"

تمر ثواني ثم يرفع حاجبا

يشير بيده وتنزله المرأة على الأرض

يفرك ذقنه ويتحدت "سأعود بعد قليل أعتقد أنني سأمسح ذالك العالم"

(كنت أخطط لكتابة رحلة إبنته الصغيرة مع بطل ذالك العالم أو مايسمى بفتى المصير)