السلام عليكم .............لنبدا..........
...............
"أوي! امسح هذا قبل ان اخرج من الحمام الاستحمام! "
مع دوي ، أغلق الباب في وجه يين شاوجي. كاد الباب أن يصطدم بجسر أنفه العالي ، وهو الأمر الذي كان يفتخر به اكثر من اي شيء اخر.
" مو شياو شياو تعال الي هنا الان!" صرخ وهو يضرب الباب بقوة .
بعد فترة طويلة ، خرجت مو شياو شياو من الغرفة حامة ملابس جديدة وهب تقول. "أنا متعبة للغاية الآن لدرجة أن عقلي أصبح مقلي. لا أستطيع التفكير. سنتحدث غدا ، حسنا؟ " قالت مو شياو شياو بينما كانت نصف جسد يين شاوجي يميل على إطار الباب.
مع ذلك ، تجاوزته وسارت نحو الحمام.
كان يين شاوجي في نهايته حقا. لاحظ التعب على وجهها ، قرر التخلي عن الأمر في الوقت الحالي.
...
في اليوم التالي ، سمعت مو شياو شياو، الذي نالت قسطًا من الراحة أثناء الليل ، أصواتًا قادمة من الخارج. استيقظت ، ورمت بطانيتها من عليها ، ونهضت من السرير.
عند فتح الباب ، رصدت يين شاوجي.
"يين شاوجي ، أين الإفطار؟ إنني جائع أنا جوعان." كانت عيناها نصف مفتوحتين فقط. على ما يبدو ، كانت لا تزال نصف نائمة. مشيت إلى الأريكة ووقعت عليها. ثم أمسكت وسادة على صدرها وعانقتها. أومأت برأسها ، بدت وكأنها ستنام مرة أخرى.
سكب يين شاوجي كوبًا من الماء في مطبخه المفتوح ، وشكله الأنيق للغاية متكئًا على المنضدة. ”لا يوجد إفطار. قال بلا مبالاة: "أنا لا أطبخ هنا ، لذا إذا كنت تريد الطعام ، فاذهب واشتره بنفسك".
وجه مو شياو شياو مقلوبًا بشكل بائس ، وبدأت في النحيب بشكل يرثى له. "لا فطور؟ ماذا سأفعل؟ سأموت من الجوع قريبًا ، بوهووو ... "
ركلت ساقيها وهي مستلقية على الأريكة وتظاهرت بالبكاء.
عند رؤية سلوكها غير الناضج ، شعر يين شاوجي أنها لم تتغير على الإطلاق منذ أن كانت طفله .
"توجد مشروبات وحليب في الثلاجة ، وتحتوي الخزانة على بعض البسكويت والوجبات الخفيفة. ساعد نفسك على تناو هذا الان. سأتصل بالمنزل وأجعل أمي تأخذك و هناك يمكنك تناو ما تريدة ".
عند سماع أن هناك طعامًا ، تدحرجت مو شياو شياو من الأريكة بسرعة واندفع إلى الثلاجة. "تريدني أن أبقى عند أمك انسي؟ من اليوم فصاعدا سأبقى هنا. ألم أخبرك من قبل؟ "
كانت مو شياو شياو مرتاحًة تمامًا هنا وتصرفت كما لو كانت في مكانها الخاص. أخذت بعض الحليب بشكل عرضي لتشربه ، ورأت تفاحة ، أخذتها أيضًا. بعد أن شربت نصف الحليب ، شرعت في أكل التفاحة.
نظر إليها يين شاوجي وقال ، "لن أوافق على أي خطوبة من أي نوع هل تفهمي !"
قالت مو شياو شياو مستهجنًة ، "إذا كنت لا توافق ، فناقش الأمر مع والديك والجد يين أيضًا. ليس لدي أي رأي في هذا ".
عبس. "الجد يين أيضا؟ ما هذا الهراء؟"
"قالت ماما يين إنها ستشرح لك الأمر عندما تعود في نهاية هذا الأسبوع. حتى مع ذلك ، إذا لم تعجبك ، فلا يزال عليك الموافقة على ذلك ، لذا كن ولدا طيبا ولا تعارضه بعد الآن ". يبدو أن مو شياو شياو كانت على دراية بالعواقب وكانت تعلم أن يين شاوجي ليس لديه خيار سوى الانصياع طالما كانت أوامر من الجد يين.
قال يين شاوجي محبطًا ، "أنا لن انتظر حتى نهاية الأسبوع. سنعود اليوم لتوضيح هذا الامور! "
"مثما تريد " نشرت مو شياو شياو ذراعيها بلا مبالاة. كانت قد استسلمت بالفعل ؛ سيحذو حذوه قريبًا.
أنهت تفاحتها ، وألقت اللب في سلة المهملات وغسلت يديها. "ألا تذهب إلى المدرسة؟ انتظرني - سأفرش أسناني وأغتسل وأغير ملابسي بسرعة كبيرة.
"هل ستأتي إلى المدرسة معي؟" سأل يين شاوجي بحده .
"بالطبع بكل تأكيد. من اليوم فصاعدًا ، سأنتقل إلى مدرستك ". متكئًة على إطار باب الحمام ، ابتسمت مو شياو شياو و قالت ......يتبع
...............
....شكرا........
السلام عليكم........
.................................