اندلعت الملائكة في همسات. سيكون من غير الطبيعي بالنسبة لهم أن يكونوا هادئين بعد رؤية رئيس الملائكة من الدرجة السابعة ليصبح تنينًا من الدرجة السابعة.
لقد أدركوا أخيراً. كان يو إيلهان في رابطة مختلفة عنهم ، كان كائنًا يمكن أن يحدث ثورة في الوجود.
"مايكل ، هل ما زلت تشعر بأن هذا هو عالمك؟"
ابتسم يو إيلهان. في عملية تحوله إلى لورد عرين التنين ، أصبحت شخصية يو إيلهان تمتلك شعورًا غامضًا بالهيمنة ، لكن صورته التي تبتسم ابتسامة مرحة أحدثت سحرًا غريبًا. بالطبع ، كان مايكل يشعر بالإحباط بعض الشيء أثناء مواجهته!
[أنت تهز الجميع. لقد تجاهلت القواعد والقانون والآن أنت تتجاهل ترتيب الحياة نفسه وحتى السجلات التي لا يمكن التغلب عليها.]
"من الذي وضع تلك القواعد أو القوانين والنظام؟ لمن السجلات؟ ... ليس لك ، أليس كذلك؟ "
[أنت ، يو إيلهان ......]
ابتسم يو إيلهان مرة أخرى. حتى أن "مهد المعجزات" يبدو أنه يضغط على مايكل الآن.
شعر مايكل بالإحباط بعد الشعور بالنقص بدنيًا وعقليًا وحتى بالكلمات. على الرغم من أنه كان أعلى في المستوى ، وكان هذا العالم مجاله! كانت الملائكة اللاجئة تظهر هنا وهناك حتى كل هذا الوقت.
”اهرب من السماء. ثم ستصبح أقوى! هل تعلم لماذا أنا قوي؟ ذلك لأنني هربت من المنظمات! "
"تقصد أنك تُركت ، وليس عن طريق الاختيار."
لقد تجاهل رد لييرا كما كان يفعل دائمًا. كانت الكفة قد مالت بالفعل لصالحه الآن. قبل كل شيء ، كان راسيل كونه أول تموج لبدء الموجة فعالًا للغاية حيث كان العديد من الملائكة والملائكة الأعلى يأتون إلى جانبه.
"ماذا؟ السقوط إلى وجود أقل؟ لا تقلقوا بشأن هذه الأشياء! لا بأس ، مهما خسرتم ، سأعيدها لكم جميعًا! "
"توقف عن قولها وكأنك تجرهم إلى تعاطي المخدرات أو القمار!"
[ت ، توقفوا ... توقفوا! انظروا إلي ، إلهكم! ستتبعون زواحف فقط وليس مايكل! …… لا مهلا؟]
في تلك اللحظة حدث شيء أكبر لركل مايكل بينما كان في الأسفل. بدأ جدار الفوضى الذي يفصل بين السماء وإيلو كاترا في الاهتزاز في هذا الوقت!
[اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا الآن!]
[عالمي ، جدار الفوضى …….]
[لماذا كان هناك الكثير من الاهتزازات في جدار الفوضى مؤخرا! هل هذا كله لأن الإله ترك السماء؟]
[أصبحت إلهًا جديدًا ، لكن كيف لا يزال هذا الجدار غير مستقر!]
الآن بعد أن وصلت قوات السماء إلى أدنى مستوياتها ، كانت فرصة جيدة جدًا لجيش شيطان الدمار. بمجرد ارتكابهم لخطأ واحد ، ستنهار السماء التي حكمها مايكل ! أصبح ذلك دافعًا لكل من مايكل والملائكة الآخرين لتغيير تفكيرهم.
[ومع ذلك ... نحن بحاجة لحماية السماء بغض النظر.]
[ليس الأمر أنني أريد أن أتبع مايكل. ومع ذلك ، نحن بحاجة لحماية السماء. نحن بحاجة للذهاب ضد الوحوش.]
"سأستعيد ذلك لك أيضًا ، لذا لا تقلقوا بشأنه."
في تلك اللحظة ، تحدث يو إيلهان. بثقة في ابتسامته السميكة ، أعلن لجميع الملائكة.
"لا يمكنني أن أصبح الإله. لا يمكنني أن أصبح القوة العليا الوحيدة. أنا لست رحيما ولا أعتقد أنني سأضحي بنفسي من أجل الجميع. ومع ذلك ، يمكنني بموجب هذا أن أقسم أنني سأحتاج إلى اكتساب السماء من أجل البقاء. لذا سأحصل عليها. سواء كان مايكل ، قائد جيش شيطان الدمار ، إله السماء أو ساتان ، أيا كان الذي سيسيطر على السماء ، فسأستعيدها منهم ".
ألقى يو إيلهان مجموعة متنوعة من فخ الترميم الذي صنعه في الوقت القصير للغاية قبل مجيئه إلى هنا. اختفت في النهاية عميقًا داخل السحب التي كونت السماء ، لكن الإمكانات كانت تزدهر بالفعل. لقد كانت نبتة الأمل التي لم يكن بمقدور أحد غير يو إيلهان اكتشافها ، وكان ذلك الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجنيه.
[أوقفوهم!]
[ولكن كيف؟]
[لورد مايكل ، نحتاج إلى منعهم الآن. قد يكون يو إيلهان عدوًا ، لكن الذين نحتاج إلى هزيمتهم الآن هم المفترسون اللذين يزحفون إلى جدار الفوضى!]
الملائكة التي كانت إلى جانب مايكل ، أو أولئك الذين أنكروا القصة بأكملها كانوا ضد يو إيلهان على أي حال ولم يتمكنوا من منع أفعاله ، ولا يمكنهم استعادة فخ التجديد. لا ، حتى لو استطاعوا ، لم يكن لديهم الوقت ليضيعوه على يو إيلهان!
"فوو".
"إيلهان ، هل أنت بخير؟"
"بالطبع أنا كذلك ."
كانت تلك كذبة. شعر كما لو أن رأسه سينفجر في أي لحظة.
إذا كانت ميستيك هنا ، يمكنها أن تبدد فخاخ التجديد بدلاً منه ، لكنها لم تكن معهم في الوقت الحالي. لذا ، كان على يو إيلهان أن يتحكم في فخ التجديد من خلال المانا الخاصة به ، وبعد بضع جولات من المظاهر والإعلان ، بالإضافة إلى المسار المطلق وبعض المهارات الأخرى ، تلقى إنشاء فخ التجديد ضربة أخيرة عليه وبدأت كمية المانا الهائلة التي يمتلكها تقترب من القاع.
على الرغم من أنه كان يستخدم سلطاته ككائن أعلى الآن ، في اللحظة التي يستنفذ فيها المانا تمامًا ، فإن القتال لن يذهب في طريقه. ومع ذلك ، لم يظهر يو إيلهان أي علامات على ذلك على الإطلاق. في الواقع ، بدلاً من ذلك استهلك المانا مرة أخرى واستخدم الإعلان.
[خراف خاسرة.]
ضرب يو إيلهان مرة أخيرة بينما كانت عقول الملائكة تدور بسبب مايكل ، إله السماء وجيش شيطان الدمار.
[اتبعوني. سأريكم الطريق ، الطريق الوحيد الذي لن تضطروا لمواجهتي كعدو فيه.]
"...... أنت تبدو رائعا قليلاً الآن."
تمتمت إرتا أثناء احمرار وجهها. ابتسم يو إيلهان بعد الاستماع إلى كلماتها ورفع يده لأعلى. فتحت قلعة الحارس مدخلها وفقًا لذلك وسمحت للملائكة التي تقدمت بالدخول ، في حين تم دفع أولئك الذين حاولوا مهاجمة رفاقه ببساطة قبل أن يتمكنوا من الدخول.
على الرغم من الهيمنة الساحقة لـ يو إيلهان ، إلا أنه كان بإمكانه أن يأخذ عُشر الملائكة الذين ينتمون إلى جيش السماء ، ولكن من بين هذا العشر كان راسيل و تاتشيل ، اثنان من رؤساء الملائكة ، لذلك يمكن اعتباره أيضًا أنه أخذ ثلث قوة جيش السماء معه . كان هناك شخص واحد جعل لييرا سعيدة أيضًا.
"لييرا ، سأذهب معك الآن. أنا أفهم أن عينيك كانتا على حق! "
“تيتيرا ، مرحبا! التنانين الجديدة مرحب بها دائمًا! "
"ل ، لكنك تعلمين ...... أي نوع من النساء يفضل اللورد؟ أنا أشعر بالفضول فقط ...... "
"أنت لستي مرحبا بك بعد الآن. عود الآن ".
رأى يو إيلهان أنه أوشك على الانتهاء. الشخص الذي استطاع أن يشعر به فقط في هذه السماء كلها كان يقف هناك.
"مير ، هل انتهيت؟"
"نعم يا أبي."
رد التنين من الدرجة السادسة الذي قام بمهمة وحيدة ولكنها مهمة للغاية بعد قدومهم إلى السماء ، بصوت واثق.
"سرقتهم بشكل نظيف. الهاركينيوم ، الفيسينوم ، الحضرة بالإضافة إلى معادن أعلى أخرى والخزينة بأكملها. بفضل غياب راسيل ، انتهيت منه بشكل أسرع! "
"ولد جيد. كما هو متوقع من ابني ".
"كل هذا لأنني تعلمته من أبي!"
"نعم نعم. أنت فتى صغير رائع. "
"العلاقة المرضية بين الأب والابن هناك ..."
حتى أن إرتا فقدت الرغبة في الالتفات وتمتمت بلا حول ولا قوة. حتى في هذه الأثناء ، أصبحت السماء فوضى.
سقط الملائكة في حالة من الذعر بعد أن أدركوا أن الإله كان غائبًا حقًا ، الملائكة الذين اعتقدوا أنهم يتبعون مايكل بعد أن رأوه يصعد إلى عالم المتجاوزين ، أولئك الذين كانوا يعتقدون بتوتر أن عليهم الدفاع ضد جيش شيطان الدمار ولم يهتموا بأي شيء آخر الآن! بطبيعة الحال ، كان مايكل نفسه هو الأكثر ذعرًا.
"مرحبًا مايكل".
[يو إيلهان ، هذا كله لأنك ......]
"لا تمت حتى أراك مجددًا ، حسنًا؟ خبرتك لي لذا سيكون محبطا إذا أعطيتها لشخص آخر ".
[أنت ..... تجرؤ على التحدث بهذه الكلمات في مثل هذه الحالة!]
على الرغم من أن يو إيلهان لم يكن لديه أدنى نية لتوبيخه وقال للتو من حسن النية ، غضب مايكل. شييش ، كان من الصعب جدا التعايش معه!
هز يو إيلهان كتفيه وأرجح رمحه. تقلص مايكل مرة أخرى معتقدًا أن يو إيلهان كان على وشك استخدام المسار المطلق ، ولكن من الواضح أن يو إيلهان كان يتصرف فقط.
عندما أدرك مايكل أنه تم خداعه ، ألقى رمحًا من الضوء ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كانت مهارة يو إيلهان الإلتواء تنشط وتغلف الجميع داخل قلعة الحارس. تم قلب رمح الضوء بواسطة أوريل. وقد وجهها يو إيلهان بالشكر وأدار يديه إلى مايكل والملائكة الآخرين.
"حسنا ، إذن الجميع. أتمنى لكم نهارا سعيد!"
"هل يبدو أنه سيكون لديهم يوم جميل لك!"
تحية وداع إيلهان على مهل والتفاتة لييرا ضربت أذني مايكل. وكانت تلك نهايتهم. لقد ذابوا في الهواء الرقيق كما لو أنهم لم يكونوا موجودين في المقام الأول. شعر الملائكة ، بما في ذلك مايكل ، وكأنهم تحولوا إلى أكبر حمقى في التاريخ.
[فقط ، ما الذي ......]
[ل ، اللورد مايكل! نحن بحاجة للدفاع. هذا النوع من الارتجاف من جدار الفوضى غير مسبوق!]
[ا ، اجمع كل الملائكة التي ترسل في الخارج! إنها أكبر حالة طوارئ حتى الآن! ربما …… ربما جيش شيطان الدمار قد يغزو السماء بالفعل!]
تحركت الملائكة كلها مشغولة. كان يو إيلهان كارثة على الأقدام وشريرًا أخرج قواته ، ولكن لم يكن هناك وقت للتحدث عنه بشكل سيء! انتقل مايكل أيضًا أثناء صر أسنانه.
[جيش شيطان الدمار ، هاه. في الواقع ، هذه فرصة جيدة. أنتم هناك ، احنوا رؤوسكم لكن ليس بشكل حقيقي ، استمروا في المشاهدة. سأريكم قوة الإله الجديد.]
كانت قوة مايكل تتجاوز 700. على الرغم من أنه تم دفعه مرة أخرى ضد يو إيلهان بفضل كونه أدنى من الصفات ، إلا أنه لم يكن من السهل أن يسخر منه الآخرون أيضًا. الآن بعد أن تجاوز تماما الملائكة ، كان لديه الثقة في ألا يخسر ضد أي شخص باستثناء يو إيلهان ، سواء كان ذلك غريد أو ساتان أو حتى إله السماء!
[سأريكم. سوف أخلد في جميع العوالم التي أنا الإله فيها!]
[اللورد مايكل ......]
[اتبعوا اللورد مايكل. رجاءنا الوحيد المتبقي ، الإله الجديد ……!]
هكذا ، ولدت السماء من جديد. بعد تجربة العديد من الأشياء ، مثل القضاء على الخونة ، وحادث إهانة الملائكة التي يصطادها عرين التنين ، يمكن أن يتجمعوا في النهاية حول مايكل كركيزة أساسية ، وإن كان بشكل غير كامل.
أظهر نفسه من خلال قمع جميع المفترسين مباشرة من خلال الذهاب إلى جدار الفوضى ، ومع ذلك ، كان الجميع مضطلعا بولادة المتجاوز الجديد. في نفس الوقت ، حقيقة أن الإله كان غائبًا في السماء عُرف أيضًا لجميع الوجود الأعلى.
في هذه الأثناء ، يو إيلهان الذي عاد مؤقتًا إلى داريو بعد مهمة ناجحة ، أعاد تزويد المانا وقام بتنشيط مهد المعجزات بسرعة.
ومع ذلك ، اكتشف عن جانب واحد مهم من مهد المعجزات قريبًا ، وكان أنه لم يكن هناك الكثير من المشاكل عندما كان هناك عدد قليل من الكائنات التي تم إعادة توليدها إلى تنانين ، ولكنه كان مزعجا بشكل لا يصدق عندما كان هناك الكثير منها.
"يا إلهي ، إنه أمر مزعج. يا رفاق ، اذهبوا إلى الداخل مرة واحدة. "
[ولكن كيف…….]
[انتظر يا سيدي الجديد ......]
"ادخلوا على الفور !"
تحول يو إيلهان ومهد المعجزات إلى نار بعد تلقيهما كمية هائلة من المانا من الطبيعة ، اعتدوا على الملائكة في الحال. بدون أي سياق ، قد يعتقد أي شخص أنه سيتم حرقه على قيد الحياة!
ومع ذلك ، تحول اللهيب في النهاية إلى قطعة قماش حمراء ، وتمزق مرة أخرى قريبًا وتدفقت تلك التي تحولت إلى تنانين حقيقية من الداخل.
"لقد خضع اللورد راسيل لعملية خيالية ، ولكن لماذا تم تقطيعنا مثل الأغنام!"
"لا بأس لأنكم أنتم يا رفاق أشياء غير معروفة. سأضعكم يا رفاق على الاعتمادات النهائية إذا نجوتم من الكارثة ".
تجاهل يو إيلهان جميع الشكاوى من تنانين الملاك السابقين الآن وقام بتفعيل مهد المعجزات مرة أخرى. على الرغم من أنه اعتنى بالكثير منهم في وقت واحد ، إلا أنه لا يزال لديه المزيد منهم لتطويره.
نما جيش التنين كثيرًا بينما كان يواجه وجودًا أعلى وسرعان ما سينتج عينات نموذجية تتطور إلى تنانين حقيقية ، ومع مرور الوقت ، اعتقد يو إيلهان أنه سيكون من السهل مسح فصيل آخر بقوات مسلحة بقطع أثرية من رتبة الإله.
ثم أدرك أن والده اتصل به.
"ما الأمر يا أبي؟ أنا أعمل في المصنع ... أعني أنني أطور الآخرين لذا فأنا مشغول ".
[آه ، أتصل منذ حدوث شيء ما.]
كان والده جبريل يتحدث وكأن شيئاً لم يحدث.
[يبدو أن حركاتي قد تمت قراءتها. تعاونت الليغنا مع الملائكة الساقطة وتغزونا. أوه ، أرى ساتان هنا أيضًا.]
"كياه! لم أكن لأعلم أبداً أن هذين الفريقين سيتعاونان! "
انتظر ، لماذا كان ساتان يتحد مع الإله عندما كان يحمي يو إيلهان مرة من قبل! كانت الحياة مليئة بالغموض!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ملاحظات المؤلف
في هذه المرحلة ، لا يجب أن أخبركم حقًا بعنوان الأرك التالي!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ملاحظات المترجم
حسنًا ، الأرك التالي يحمل لقبًا حرفيًا.
وأعتقد أنني بحاجة إلى توضيح ذلك.
كلمة "Harmageddon" (أي ما كنت أترجمه "الكارثة") هي مزيج من الكلمتين "harkanium"(الهاركينيوم) و "Armageddon"(أي الكارثة) .
الهاركينيوم هو المكون الرئيسي الذي يتكون من مصائد التدمير ، مصائد التجديد ، وكذلك الملائكة الغريبة الملقبة بالليغنا.
Harmageddon هي نهاية العالم التي تنطوي على هؤلاء الثلاثة.
(أعلم أن هذه كلمة سيئة من المؤلف)
.
الكتاب 13 انتهى الآن!
الفصول 325 ~ 348 سيكون الكتاب 14 ، الكتاب الأخير. هناك أربع قصص جانبية بالإضافة إلى ملاحظة المؤلف. يرجى دعم هذه الرواية حتى النهاية!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ترجمة AbdouDZ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .