في غضون السنة كان الامر مستمر على حاله , الزراعة و تنشيط التشي لتنمية اللوتس و في الليل التدريب مع صقل للقانون السامي النجوم الاثني عشر للملوك السلالات الاثني عشر .
بطريقة سلمية كان الشوتا قد جلب العديد من تعويذات الحماية كما كان يقوم بمهام الزوجة باستمرار في حين انتهاء من التجهيز كان يتجه للبحث على الموارد التي كتبها كاغو .
اكثر من مئتي و ثلاثة و عشرون عشبة مع ان جميعها كان شائع بشدة لدرجة ان من يزرعها هم المبتدئيين و سعرهم رخيص بشكل مقرف الا انه كانت الكميات التي طلبها كاغو ضخمة . ضخمة كفاية لجعل ذلك العشب يرتفع في السعر و يدمر السوق مؤقتا .
ففي النهاية الأعشاب التي طلبها كانت تستخدم للوصفات تلفيق الحبوب البدائية للمستجدين , صنع محاليل مائية , اكسبيرات مستجدين , دعم معاجين بنيات الفقراء الخ من الأمور و حتى تصل بعذها لباقي الاختصاصات من تالميسا , حدادة , طبخ , تشكيلات .
لذلك الشوتا قرر التمهل الشراء الكميات على دفعات بالإضافة الى سحب القليل من عائلته كل مرة و هكذا لن يحدث أي تغيير .
فقط الامر الوحيد هو ان جو في القصر الامبراطوري اصبح اكثر غرابة , ابنهم المحبوب و خطيبهم اللطيف اصبح مشغول فوق اللازم لدرجة عدم الاهتمام بهم بسبب ملعون ظهر فجأتا .
على هذه الحالة كانت قد مرت عام حيث كراهية للمجهول الذي ظهر أصبحت اعمق و اعمق اما الموارد فقط تم توفيرها بأكملها بدون اضرار بالسوق .
مع خاتم روحي مختص بحفظ الأعشاب كان هناك مئتي و ثلاثة وثلاثة عشرون عشبة مختلفة حيث ان عشرون منها كانت الأعشاب الأساسية و التي تمثل الأعشاب العلاجية الرئيسين , خمسون عشبة من الأعشاب فرعية و التي تعتب رداعم للاعشاب الأساسية مع الأعشاب الإضافية التي تحدث مساعدة إضافية و أيضا تساعدة على توجه الوصفة و ختاما الأعشاب المساعدة و التي تقوم بمسار المصحح و تقوم بتنقية السموم و تقوية نجاح الوصفية مع التعامل مع الاثار الجانبية .
و قد اختلفت الأعشاب من هوا , بي , تنج , يي , شي , زي و التي تعني زهرة , لحاء , ساق , ورقة , غضن , ثمرة على الترتيب .
" كنت اريد تقديم هدية اكبر و لكن طاقتي لا تسمح لي بهاذا " مع تعبير اسف بدت على وجه كاغو .
" لا داعي للأسف هدايا خطوبتي كانت مقدمها القبلة الطويلة , الان هذه الحبة الدوائية التي مهما كانت ساعتبرها غالية و يمكن ان تدفع لي في أي وقت "
"... هل هذا الشيء لديه عقل ؟ من قال باني سأتزوجه ؟ لماذا من اعرفهم يحاولون دحش و ربط نفسهم بس ؟ هل امتلك مغناطيس جاذب للعلوق , العاهات , بالإضافة للمعاقين متخلفين عقليا ؟ دائما هذا السؤال يراودني لماذا لا امتلك بقربي شخص عاقل بشكل تقريبي ؟ حتى كيتسونة قام بغسل يده مني مؤقتي , ليس مهم "
تمم كاغو في نفسه قبل ان يخرج المرجل .
" واو , قمت بدمج المرجل ؟ حتى انا لا استطيع فعل هذا , رجلي متميز في كل شيء "
كما توقع تفادى صقل الحبوب العليا هي افضل حل , فكاغو مجرد نصاب , مع انه لا يستطيع صقل حبوب عليا بفعالية مئة بالمئة ربما فقط عشرين بالمئة و لكن لن تكون لديه مشكلة , أولا لديه حيوية لا تنضب ,
ثانيا يمتلك وريد روحي كامل في مكان شجرة الحياة و هو يدعم كل شيء و يستطيع إعطائه تشي لا نهائية تقريبا .
ثالثا . يمتلك المرجل الروحي خاص به و الذي سيساعده بالإضافة الى ميراث الكبير مع دراساته
و أخيرا و ليس اخرا يمتلك طاقة روحية و عقلية كفاية لتحمل هذا الاجهاد
فاتحا فم المرجل كان قد قسمه الى عشرون تقسيم قام برمي الأعشاب فيها بطريقة محدد حيث نيران المرجل قد انقسمت كل نار كان لديها اسلوبها الخاص , احدها تحمل رياح , الأخرى برق مثل المحنة , الأخرى باردة مثل الجليد و ثانية حارقة جاعلا منها سواد الخ .
كل نيران حملت اسلوبها الخاص
داخل الاندهاش تمتمت الفتاة " مرجل يتعدى الحدود الفهم , لم يتم اطعاهم و صقل عليه عدد ضخم من الأشياء بل ان نيران التي اكتسبها خاصة حقا . كل نار تمتلك خصائص خاصتا بها يمكنني ان اشعر بنيران عنقاء و نيران التنين حتى .
داخل هذا كان كاغو قد قسم وعيه لعشرون جزء كل جزء يتكمل في نيران كل فتحت ,
في حالة شاذة بالنسبة للكيميائيين , ففي الحالة الطبيعية لا احد سيبدأ بدعم قوته الروحية من البداية و لا احد سيقسم وعيه أصلا الا ان كان مختل عقلا . فالسيطرة على اللهب تحتاج قوة جسدية و ختاما قوة العقلية عند اقتراب النضج و اما تقسيم الوعي فهي مجرد غباء فيجب التركيز على شيء واحد بدلا من ضرب كل شيء على عرض الحائط بالإضافة الى ان استخدام الاسلوبين مع بعض هو تفكير حمير .
مع وضع بان كاغو معترف بهاذا الامر و يعتبر نفسه صرصور بسبب انه كسول لكي ينقي كل عشبة منفردة فهو يضعهم على حسب تصنيفات رتبة كل عشبة في الوصفة و متطلباتها أيضا لتنقيتها .
في ختام الانتهاء ظاهرة من عناصر الخمسة ظهرت في المرجل حيث قضب على كل الشوائب ليتم فتح المرجل و سكب كل المتطلبات فقط كختام حيث يعتبر كعنصر إضافي خارجي قام بوضع عشبتين مباشرتا عشبة اللوتس الماء و لوتس النار ليتم اغلاق المرجل .
"ززز "
بصوت مثل صليل الافعى تم اغلاق المرجل
"بلوق "
انفجار مكتوم .
كان هذا الانفجار اعلان على نجاح الحبة , بفتح المرجل رائحة الطبية خارج الخاصة بالمرجل قد ظهرت كما ظهرت حبة دائرية صغيرة لامعة بالكامل معلنا على نقاء بنسبة مئة بالمائة .
خارج تلك الحبة كان هناك سائل بسيط بحركة خفيفة قام بختم الحبة في علبة المخصصة اما السائل فقام بسكبه داخل القارورة و ختمه قبل ان يتسرب .