قلة و هم يعدون على كف اليد كموهبة عالية في التدرب .
الا انه لم يكن مغرور و لنقل بانه يستمتع بكل لحظة تدريب على الرغم من سهولتها , يتباطء و يتدرب ببطئ .
مرحلة التقوية لم تكن بالشيء البسيط , الطاقة هناك كبيرة الا انها شحيحة حقا ان كان الشخص يريد ان يفتح الاعمدة الأربعة الأخرى بسرعة .
اخ ذ الامر على تمهل . في كل مرة فتح مصيره في حين حيويته بدأت بالسكب اما بنيته فكان تدعم , أربعة نجوم صغيرة قد ظهرت في وضح النهار . عنقاء عملاقة قد بدأت بامتصاص الطاقة بكثافة في حين كانت الطاقة التدرب الأولية تغطيها .
الطاقة الكثيفة التي تبتلع يمكن ان تسبب حالة من الرعب للبعض بالاخص لمتدرب صغيرة مثل كاغو .
يوم بعد يوم , لم تتوقف عملية التدرب , بدون ادوية او حبوب فقط طاقة الناتجة من الطبيعة مثل وحش يلتهم الطاقة .
شهر , شهران , ثلاثة . عام .
كاغو كان قد انتهى مرحلة التقوية بنجاح و قد فتح أربعة مصادر أخرى للنجوم .
" مرحبا بصغاري الأعزاء , منزلي المتواضع لا يستطيع ان يستقبل الضيوف , ما رايكم بالانصراف الان " كاغو تحدث باباتسامة شامخة .
في حين مجموعة من الناس في حوالي مئتي شخص يقومون بلف المكان .
تحرك الناس ببطئ , كانت عمليتهم منظمة , فلى ما يبدوا مثل هذه التحركات كانوا قد تدرببوا عليها لمرات لا تعد و لا تحصى .
كاغو استمر بالجلوس على جذع شجرة في حين كان تعبيره ممل .
" هل ستجعولي انتضر هكذا , ان كنت تريدون الرحيل فالترحلو فحسب او لتقوموا بالامر بسرعة ."
.....
اسم كاغو بالجلوس على جذع شجرة في حين كانت نضرته عبوسة ، و هو يراقب هذا العرض المسرحي البائس ، حيث تمت احاطته بما يقارب المئتين شخص ، كل منهم بقوة كاملة حيث وصلوا لمرحلة تشكيل النجوم هم أيضا وتقسم إلى عدة موجات. أولئك الموجودين في الموجة الداخلية كلهم حملوا سيفاً مبهراً و ورائهم رماح بداو و كأنهم يمتص الجوهر الخفيف ، تلك الموجات من الموجة الخارجية كانت موجهة إلى كاغوتشان مع قوسهم المصقول. أما بالنسبة لأولئك في الخلف ، فقد كانوا المواجهين .
أولئك الذين كانوا يحملون القوس المصقول ، تم تزيين جميع اجزائه بواسطة عظام الوحوش حيث صقل معها لاعطاها لتعزيز قوتها
كانت الاقواس بطبعها ذو نطاقًا كبيرًا و لكن دعمت لتمتلك قوة اختراق فائقة ، وكان سلاحًا مررًا من مملكة تذاوتا
" أيها الفتى فالتسلم ما تمتلك و لتقطع يدك و ارجلك عندها سنعفوا عنك " احد الرجال الذين في الخلف كانوا قد وقفوا مع نظرة ثقة و تحدث .
" انا خائف , جماعة من الملثمين اتيا لقتلي ... أيها الملاعين الصغار فالتنفذوا بريشكم و لتذهبوا ."
" هجوووم "
لم يغضبوا و لكن وقعوا في فخه .
" لا تخبروني اني لم احذركم ."
الكلمات التي قالها انتهت ببوم .
موجوت سيوف و رماح مع سهام مطلقة من كل مكان في حين تشكيل كامل يدعمها كان من الصعب تفاديه ان لم نقل من المستحيل صدها او الهرب .
مع ذلك المنظر كان صادم .
" كدتم تقتلوني , ان كان هجومكم اقوة بشعرة لكنتم اخترقتم اخر طبقات الحماة ."
مع ذلك لم يكن هذا سبب بقدر ما شاهدوه , اكثر من عشرة الالاف تتعويذة دفاع قد شكلت .
" اعتقد باني علي رفعها للمستوى ثالث ."
الجميع كان مصدوم , لم يكن بعلمهم ان شخص واحد بمقدوه تفعيل هذا العدد في وقت وجيز .
" أيها الاخوة ساختصر عليكم الامر بسبب غبائكم فانا استمررت في وضع تعويذات الحماية حولي و الان لتتوقعوا مهي تعويذات الأخرى التي قمت بتنشيطها .:
" هجوم " تحدث احدهم بشكل غريب مع تعبير مرعب .
" صحيح , +نقطة في الجحيم "
كرات من اللهب و سهام من الجليد تنزل من السماء في جميع الاتجهات .
" دفااع"
الجميع استخدم افضل دفاعته للصد مع ذلك الوابل من الهجمات لم يتوقف كان يستمر بالنزول كما لو انها امطار غزيرة .
" لا اعلم مالذي تفعلونه و لكن ان فكرتم بالامر , شخص استخدم عشرة الالاف تعويذة حماية كم هو عدد تعويذات الهجوم التي وضعتها ؟"|
... العديد من الجنود قد استسلموا , لم يكن ليبدأ الوابل بالصب .
مع ذلك لم يتوقع عند هذا الحد , العدد من الأوراق التي بدأت بالطيران حول كاغو .
" ما رايكم بموجة دعمة .؟"
البرق , الماء كان يسري في الأسفل .
عشرة دقائق كانت كافية لانهاء الجميع ليبقى اخر قادة و التي كان اقواهم " سنلتقي في الجحيم "