الهجوم كان قوي للغاية لدرجة ان الوحد قد كشط جزء منه و لكن على الرغم من هذا بقي على قيد الحياة .
لذلك كاغو كان قد نشط أسلوب العنقاء بكامل قوتها لحرق كامل اليين الموجود و إبادة الشيخوخة .
خلال هذه العملية الفاكهة بدأت بالخروج جيث أعلنت النضوج .
ليتقدم الشوتا لها , راينهارت كان هدفه انتزاع العين اما كاغو فقط نشط عين الشر لالتقاط الرونات من عظم الحيواني لسوان ني .
احد الوحوش الأسطورية المرعبة .
على الرغم من دعم نفسه بعين الخير الا ان النظر لم يصبح جيد , ليطلق عين الشر السماوية , مثل العداء و التوافق , كانت عين الخير السماوية تريد اطلاق نفسها هي أيضا و لكن تحت قمع كاغو اعينه بدأت بالسيلان بالدماء في حين الألم الروحي تعدى الحدود .
لم يكن ليسمح بحدوث مثل هذه الأشياء و بالاخص الان , ما لم يصل الى رتبة عالم الخالد فهو لن يفعلها الاعين مع بعض بكامل اطلاقهم مطلقا .
في هذا الألم كان كاغو قد التقط الاحرف الرونية , راينهات اقترع العين و بدأ بزراعتها اما الشوتا فهو قد حصد الفاكهة و اكلها خوفا من سرقتها .
مع ذلك شعروا بان هناك شيء ما خطأ , كما لو انهم تناسوا امر .
كان اللعين ملك الشيخوخة الذي بقي بالخلف , تحت وجود أهدافهم تناسوا عدم تحركه , في الحقيقة كان الامر غريب .
" فالتقطعه "
كاغو كان قد اطلق هجوم مباشرا نحو ملك الشيخوخة ولكن فات الأوان , ذلك الشخص قد انتقل الى الحيث يوجد المسخ و ."يوووووووووم"
علامة ظهرت في وجه ملك الشيخوخة ليعطي ابتسامة باردة ." اشكركم على المساعدة , مع المكاسب تأتي المكاسب , مع الذكاء يوجد الغباء , الماضي هو حاضر سابق و الحاضر هو المستقبل , المستقبل هو الحاضر القادم و الماضي الذي سيمر . في وجود كل هذا الوقت يمر و الناس تمر بالشيخوخة , هذه ليست تقنية بل مجرد قانون مصير مصنوع لي اعزائي حيث تم ختمها , بدون مساعدتكم لم اكن لاستعيد قوتي , و الان ما رايكم بمواجهة بسيطة .
على الرغم من قوله لهاذا كان هناك ضباب قد انطلق ليتحدث " بريالرد فيييسان
ه ذا الضباب لم يكن للعبث , كان يمثل قانون الشيخوخة , لم يكن هناك شخص لم يشيخ , المتدربين عندما يمر وقت شيخون , تجف منابع حيويتهم و ينتهي وقتهم .
كان هذا قانون مصير هو واحد من الاسوء .
كاغو اطلق قانون الهة العنقاء الالهة البدائية " حارق العالم "
ليشتعل اللهب من حوله واضعا حمايتا حوله .
راينهارت استمر بوضع طاقة متجددة تغلفه لحمايته في حين عينه اليسرى قد تحولت الى حالتها السابقة حيث وضعته تحت الحماية مؤقة بواسطة الطاقة .
ختاما الشوتا هو أيضا اتحذ تدابيره كشخص في سمسار الموت و الحياة كانت الشيخوخة جزء منها , دخل في حالة تأمل حيث الضباب لم يأثر عليه و لكن ما ان يستيقض فستكون كارثة عليهم .
" أيها الشباب اللطيفون اتركهم هنا و استودعكم ."
بقوله لهاذا هو تلاشى حيث قام بإزالة الحاجز اما الضباب فهو قد خرج الى الخارج , على الرغم من ان الثالثي كان يدافع على نفسه البعض القريب و الذي اعتقد بانه نجى دخل في حالة غريبة حيث عادت التغيررات الى حين تحولوا الى عظام و ختاما تلاشوا بالكامل .
الدورة الثانية من الهرب قد انطلقت , على ما يبدوا الجميع امتلك ارجل ثالثة , حتى الاثقل و الابطأ بدأ بالجري كما لو انه بطل العالم في السرعة .
من بعيد تحدث ملك الشيخوخة " الخوف من الموت هو امر غريزي , ليس مهم من تكون ولكن ستخاف منه ولكن ما هو اكثر ارعابا هو ان ترى ان زمن يتقدم بك لنهي حياتك , ينهش جسدك و يجعله ضعيف في ومضة حياة , لا يهم من تكون , قوي , ضعيف , عبقري ام فاشل جميعهم يخافون من الموت و اكل الزمن لحياتهم ."
" سيدي لماذا لم تقتل اولائك الثالثة ."
" ايتها الفتاة , لقد تراجعتي عندما علمتي انه لا فائدة من صراع نتيجته مبنية للجهول بمعاملات لا يمكن حسابها لذلك جواب هو واحد انظري اليهم , انهم يمضون قدما لا يخافون , بالنسبة لهم سيسنون ان تراجعوا و يموتون ان تخلفوا , انهم مرفوضون من هذا العالم , الموت او الحياة ترفضهم بالاخص تلك العنقاء , المفاهيم تنبذها كما لو انها طاعون ."