لم يكن قدوم كاغو الى هنا لمجرد انه يهدف الى صقل هذه العظام , و لكن كان يهدف الى تدرب الأربعة عشر في مغامرة مجنونة . في حين كيتسونة سيأتي قريبي .
الان ركز على عملية صقل العظام , لم يستعمل أي نوع من معادن الأسطورية او النادرة فقط معدن التنغس الذي كان المعدن الأكثر شيوعا و الأكثر وجودا في هذا العالم .
لم يكن يريد ان يضيف أي من المعادن لانها ستكون اهدار , لن يحصل على أي قوة إضافية لذلك لن يبخل بها الى جيل جديد ان كان احدهم سيصقلها الى سلاح تستطيع سحقه .
يمكن القول ان تفكيره معقد قليلا بمقصد كثير .
ما ان اخرج العظام كانت هناك هالة الهية تطفوا في السماء , على الرغم من ان الأشخاص لم يستطيعوا فهم الداو الإلهي لهذه النصوص العظمية الا انه كان قد استطاع استيعابها مع ذلك كان هناك ناقص و هي قوانين الصقل , شعلة المستخدم نفسها للصقل خارج المرجل .
ان تم صقل عظام بشعلة مناسبة من المستخدم فسترتفع قوتها , ان غذيت من المرجل فستصبح افضل و اعلى هكذا كان قد جلب في عقله عدد لا يحصى من الشعلات المناسبة للصقل .
" نيران الخضراء للجحيم ."
" قانون القرمزي لنار الصفراء ."
" فرن الحارق "
"شعلة باردة "
" نار اللهب الأسود "
نيران اليين الأقصى "
نيران اليانغ الأوحد"
" شعلة الغضب الزاهرة ."
" لهب السماوي ."
"لهيب الحياة ."
" نيران الزرقاء ."
"شعلة النار المتغطرسة "
هذه القوانين جميعها كانت قوانين قد جمعها بين الحين مع قدرة القانون كان له الحق في إعادة تدريب بضعة قوانين من جديد لذلك إعادة تدريب هذه لم تكن بمشكلة .
باستجماع لفكره كان قد بدأ بالتدرب , لم يقضي فترة طويلة لايصال هذه النيران حيث لم يبقى سوى سنتين في المنعزل حيث أخيرا قد وصل الى مرحلة الملكية في نفس الوقت كان قد انهى تدريب كل نيرانه لتصل الى ذروتها و كمالها .
في هذه اللحظة كان قد استدعى مرجله ليفتح فمه و يسقط التنغس , على الرغم من سكب كمية لا تعد و لا تحصى منه الا ان المرجل بدى كما لو انه يشعر بالجوع اكثر و يريد الحصول على المزيد .
النيران كانت تلتهم في التنغس لتجعله سائل بالكامل في حين قامت بتنقية الشوائب حيث صوت طرق عظيم كان يخرج من المرجل .
بانتهاء كان كاغو قد رمى العظام الاثني عشر في حين نسخ كل قوانينها سابقا .
كل قانون ذهب الى واحد من الاثني عشر عرق . تلك القوانين كان كاغو من شكلها على أساسها لتكون أساس الداو الخاص بهم ,
عندما بدأت العظام مع نصوص العظمية بالذوبان ظهرت ارادات لوحوش الاهية بدت تقاوم و لكن فجأتا بتقطير كاغو لدمه تلك الوحوش لم تكن تهتم بعدها , كانت تبدوا كما لو انها تقبلت مصيرها و ارادت ان تصقل هي بنفسها .
تلك الهالات كانت تصقل نفسها بهالات مع اللهب في حين تلتف على المعدن الذائب و تحاول دمجه معها بمرور الوقت كانت الهالات قد اختفت , حيث اختف اخر جزء من وعيهم بالكامل معلين اختفائهم من هذا العالم بالكامل , مع ذلك لم يكن الامر قد توقف بعد .
خرج الأربعة عشر شخص لتبدأ قوانين العالمية مع ترنين حولهم بالظهور , داخل هذه الترانين كانت الأسلحة تندمج كما لو ان الأسلحة الغير مشكلة و الأربعة عشر شخص قد بدأو في ان يصبحوا واحد .
لمدة سنة , تلك الترانين قد اندمجت بالكامل , الأشخاص و الأسلحة اصبحوا واحد و لم يصبحوا أيضا . كانوا مرتبطين , شكل أربعة عشر سلاح , كل سلاح كان يحمل داو شخص , داو الهي مزدوج لوحش و عرق الوحوش .
لم يكن الأسلحة فقط بل حتى الأربعة عشر كانوا قد تحولوا في حين كل شخص امتلك علامة على جسمه ميزة .
الأسلحة هي أيضا امتلكت هالة الهية لا تقهر لتعلن على وجود كاغو في مرحلة ملكي مع تشكيل اثني عشر سلاح .
في وجود هذه الحالة كانت قد بقيت اخر عملية من هذه و هي ربط .
لم تكن عملية الربط بالامر السهل بل تطلب الامر فهم داو الأسلحة المشكلة و لكن بالنسبة له كان متألف بالكامل مع الداو الخاص بكليهما ليبدأ بانشاء قوانين الربط .
تلك القوانين قد أنشأت من نص العظمي مع قانون الالهة القديم و قانون الإلهي لعنقاء الالهة القديمة .
في وجود كل هذا أصبحت هذه الأسلحة كافية لدهر كل شيء , كل سلاح من الأربعة عشر كافي لمواجهة أسلحة أساسي حتى .