" المدمر السماوي : مدمر الخلق ّ
عند هذه اللحظة اختفت الألوان العالم بأكمله , طاقتنا كانتا قد انطلقتا في اتجاهان متعاكسان لمواجهة السيف السماوي و الأخرى لهجوم المأموت الإلهي ذو الفرن الاوحد
" بانغ " صوت مدمر كان قد حدث مع انفجار هائل يغطي الالاف من الكيلومترات . تحت قوة المأموت الإلهي ذو القرن الأوحد مع السيف السماوي ذابح الشيطان كان بقاء كاغو على قيد الحياة تحدي للسماء بحد ذاته , وجود جروح دموية فقط حول جسمه يعني بان هذا الشخص كانت قوته وحشية و حتى حظه يمكنه سرقة السماوات .
عند هذه اللحظة تدخل شخصان رجل و امرأة كانت أجسادهم محاطة بهالة هيمنة كما حملت قوة حياة هائلة مع ضغط هائل , تجعلهم كأنهم مباركين من الولادة .
" وانغ سين و تشوي مون "
العبقريتان من طائفة الشمس والقمر و قفا عاليا مثل العنقاء و التنين
. عند نقطة واحدة قام الفتى المدعو وانغ سين بالهجوم بيد عملاقة نازلة بسرعة لنهش جسد كاغو في حين كانت الفتاة قد استلت سيفها الذي يحمل قوانين الداو العليا " سيف مصنوع من قبل ابن السماء نفسه عندما قامت بتحرير قوته اطلقت قوة تسببت في تجميد الجميع و أراكعهم بدون القدرة على رفع روسهم في حين تم سحق بعض المتدربين ذو تدريب المتدني عن طريق سحقهم بالهالة بدون انتباه .
في نفس الوقت تشوي مون اطلق شفرة من السيف حملت قوانين العالمية كما اخضت هالتها المكان بالكامل .
لم يمتلك كاغو الوقت للقيام باي دفاعات ’ الهجوم المطلق كان في حين غرة عند الدفاع فقط كان باستطاعته تخفيف الاضرار " المدمر السماوي مجال المدفع "
على الرغم من خروج طاقة شكلت نمط دائري حول كاغو الا انه لم يمتلك الوقت لإعطائها الثبات في وجود قوة سيف ابن السماء مع هجوم مخالب الحارقة كان الدفاع قد تحمل القليل ليدمر بالكامل و يتلقى حوالي ثلاثين بالمائة من الاضرار .
ساقطا من السماء مثل طائر قطعت اجنحته , كان مصابا بشدة , الجروح عميقة , دماء حمراء ظهرت وكأنها زهور تتراقص في سماء هيل .
في داخل قلوب التدريب اطلقوا نعي على كاغو , العبقرية الوحشية و المطلقة ماتت بعد قتال مجنون , واحد ضد ثمانية من مستواه و اعلى و لكنه قاومه الا ان مشاعرهم أيضا كانت مختلطة . احسوا بالغير و الحسد لامتلاكه مثل هذه القوة ’ الحزن لموت هذه الموهبة , الغضب لظلم الذي واجهه , الفرح للتخلص من مثل هذه العبقرية المرعبة , مع ذلك لم يستطيعوا فعل أي شيء , كان هذا القانون . الأقوى سيحدد ما هو الصحيح و ما هو الخطأ , لا يهم الحق فنهاية المعارض هو الموت .
على الطرف كان وسام و الاخرين في حالة حزن و خوف , كان هو أملهم للنجاة ’ لم تستطيعوا المشاركة لأنه قد قام بمنعهم و لكن الان مات لذلك بدأ بشحن قوتهم لينطلقوا و يدخلوا في معركة الا انه تم منعهم من قبل يولاند
" ما الذي تفعيله . الهرب , لا فائدة منه سنموت ميتة اسوء من قتالنا " احمد متحدثا .
لم يكونوا اغبياء , كان الفرق بين ملك براد عالمين كما وجد فرق عالم بينهم و بين السبعة الاخرين مع ذلك رد يولاند كان غريب " متى تحدثت على الهروب , الامر بسيط ذهابك الان الى هناك يعني موتك معهم "
لم يفهموا كلامها الا انهم توقفوا , فتعبيرها الجدي اعطاهم شعور بالطمأنينة لسبب من الأسباب .
في الصحراء القاحلة التي دمرت بالكامل دار ملك براد الى كيتسونة الذي كان جالس على حواء حرفيا متحدثا " بجل سيدك الان , ستصبح الحيوان الحامي لطائفة دم العالي ’ سنعتني بموهبتك و سنصقل قوتك لجعلها تتجاوز الخيال ربما ستصبح كيان الهي "
بنضرة خالية من التعبيد تحدث كيتسونة " متبجح و غبي , هل تعتقد بان هجومك الضعيف ذلك قادر على قتل كيان مثله ؟ ان كان قتله بذلك السهولة لكنك قد قتله الالاف المرات قبل "
غضب و لكن كلماته اعطته شعور مشؤوم ,
"يو "
شخص مشابه لكاغو قد تحدث معه في عالم الداخل الخاص به, ربما وجدت اختلافات ولكن كانت تلك الاختلافات تكاد تكون معدومة بالكامل فقط تعاكس في لون .
" هل تعتقد بانك تستطيع الفوز بقمع كل قوتك ؟. لم تستعمل اسلحتك , فنونك او اساليبك , لم تفعل الكنوز الفطرية او حتى لم تقم بتشيط قوتك , الست متغطرس فوق العادة ؟"
" لا اعلم , ربما أكون متغطرس و ربما للمتعة فقط , في النهاية انت تعلم بهذا"
" اعلم ماذا ؟ اني انا و انت نفس الشخص او على الأقل انا تجسيد الاخر منك او ما شابه هذا ؟ للأسف الامر ليس كذلك مع انه يحمل مصدقيه . انت هو الملك هنا , اما انا فمجرد كيان جسد بموافقتك ربما اوعلى الأقل , انا مجرد مشاهد في النهاية لذلك فلتعطني نهاية مرضية لهذا الجزء الملل "
ليكمل " دعهم يرون الهيمنة , كخدمة لك سأقمع قاعدتك و امنعك من الاختراق مؤقتا , في النهاية خسارتك ستسب مشاكل لي أيها الملك او الخاسر الأكبر "
نظر ملك براد غريزيا للأسف ليرى كاغو اوتسو الذي من مفترض ان جسده قد دمر و شوه , لقد كانت جروحه تشفى باستمرار . في بداية احس بانه يهلوس و قد دخل في وهم من الثعلب و لكن بالنظر الى السباعي الموجود هنا علم بان ما يحدث امامه كان حقيقي ,
جسد كاغو الواقف امامه يلتئم امام اعينهم في حين الدماء المهدرة احترقت الى العدم . كان شفائه سريع و لكن ببطيء كافي ليعطي شعور كانه يستفز من امامه .
عند هذه اللحظة فقد الملك براد صوابه و اعصابه بالكامل. " اليوم ستكون نهايتك بكل تأكيد "