بعد مدة من بكاء تقدمت الى جثت وقرات الرسال عرفت بعض امور عن زوجها وعن هذا صندوق وكانت اخر جملت في رسال هي حرق بيت مع جثته وان تختفي
بعد مدة من بكاء لمزيد من وقت حملت اوراق شجر و اي شيء يساعد في اشتعال النار وضعته في كل ركن من منزل شمس في كبد سماء هي تقف امام بيت الذي ستلتهمه النار
بعد مدة مع طفل في يدها يمين وشعل في يدها اليسار وشعلت المنزل مع ذكرياتها بلهب
وذهبت نحو احد تلال القريب لمراقبت المنزل وهو يخترق تلك اليل رات 3 ظلال قرب رماد المنزل المحترق ظنت انه اخوها اراد الان يطمئن عليها فارادت مناداته قبل الان تقف اطلق احد ظلال 3 نية قتل شديد
ومن شدة خوف غابت عن وعي لبعض وقت
بعد الان استيقظت عرفت انهم من نفس جماعة التي هاجمتهم عرفت الانهم يبحثون عن صندوق
حاولت الوصول الى عشيرتها لتترجى اباها الان يسمح الابنها الان يعيش تحت اسم لي من اجل سماح له نجات
بعد مدة وصلت الى باب العشيرة فوجدها احد شيوخ كان معلمها وهو معلم صيدلي وهي غائب عن الوعي فاخذها الى الداخل لمحاولت علاجها
فطلب سيد العشيرة الذي كان اخوها الاكبر لي جين فلما وصل قال له ما بها .....
قال تعرضت لهجوم شديد وابنها تضرر بحر روحه وهي لاتزال غائب عن الوعي فطلب من احد قادت الان يذهب الى منزل زوج اختة لمحاول كشف اي شيء مفيد
بعد مدة عاد قال الان منزل محترق وهناك اثار معرك واكثر من معرك حول منزل اتجاه حدود بيننا ونحن بربر ولا يمكن تحقيق اكثر من هذا
لما افاقت قالت اخي اين ابي اين سيد العائلة لي اتيت الاترجاه الان يسمح له بعيش بلقب لي ارجوك اخبرني وهي تقول هذا فقدت الوعي مجدد
بعد مدة انتشر خبر اصابت سيدة شاب السابق وموت زوجها وحرق منزلها على رغم الانها تزوجت خارج العشيرة الانها كانت محبوب من قبل
جميع افراد العائلة لما علم الشيوخ لم يعلم شيوخ ما العمل بعضهم قام بتحقيق شخصيا في حادث دون جدوى
وبعد مدة في غرقة العلاج حمل طفل بين يديه نحو قاعة الاجتماع ووقف امام جميع الشيوخ
اليوم تعرضت اختى الاصغرى اهجوم ومات زوجها وهذا طفل هو ابن اختى ومن يوم صار من عشيرتنا لي
وبعد 10 سنين
كبر ليكون اسوء شخص غير قادر على جمع الطاقة الفائض