قل أنني وضعت تلك الحبوب في نفسي! قل أنني أريد أن أؤذي طفلي!
قلها ، ثم انظر حول هذه الغرفة لترى من سيصدقك؟
من سيصدق أنني سأبتلع تلك الحبوب وأقتل طفلي؟
على الجانب ، عبست نينغ كيوتونغ. كانت على وشك قول شيء ما ، لكن نينغ شي أوقفتها.
اجتاحت نظرة نينغ شي الجميع بسهولة حيث كانت حواف فمها ملتفة ، محدثة ابتسامة باردة. "فماذا لو كنت أنا؟ انسي أمر الطفل. حتى لو أردت تسميمها حتى الموت أيضًا ، ماذا يمكن أن تفعلوا بي يا رفاق؟ "
قالت نينغ شي الفوري ، تغير كل شخص في الغرفة.
فجأة بدا سو يان ، الذي كان يعاني من مشاعر مختلطة ، مذهولًا لأنه كان غير مصدق. "شياو شي ، أنتي ... لقد كنتي حقًا أنتي من فعلت كل شيء..."
على الرغم من أن الحقيقة كانت أمامه مباشرة ، بعد الاستماع إلى نينغ شي تعترف بنفسها ، إلا أنه لا يزال غير قادر على قبولها.
كان كل من تشوانغ ينغ يو و نينغ ياوهوا مثل المتوحشين الذين رأوا للتو دماء جديدة تسيل. أرادوا تمزيقها. "أنتي حيوانة! حيوانة! ما الخطيئة التي ارتكبتها عائلة نينغ لخلق مثل هذا الشيء الشرير المخزي !؟ حتى أنك لن تتخلي عن أخيك! "
"يا إلهي! لقد تجرأت بالفعل على الاعتراف بذلك! "
"غير ذلك؟ هناك أدلة قوية. لا يمكنها الهروب! "
"إنها حتى لا تبدو نادمة بعد فعل شيء كهذا. إنها متعجرفة للغاية ، إنها كثيرة جدًا! "
في هذه اللحظة ، ليس فقط تشوانغ ينغ يو و نينغ ياوهوا ، ولكن تشنغ مينجون و سو هونغقوانغ بدوا مذعورين أيضًا.
هرع تشنغ مينجون ليبدأ في توبيخ ، "أنت امرأة قاسية! حتى لو كنت تحب سو يان كثيرًا وترغب في دخول عائلة سو ، فلا يمكنك قتل طفل سو يان! هذا لحم ودم سو يان! الآن ، أنت فقط تأخذها على الطفل. إذا ، في المستقبل ، أصبحت حقًا جزءًا من عائلة و ، إذا كان أي شيء لا يناسب ذوقك ولو قليلاً، فهل ستؤذيني أيضًا؟ "
لم يتوقع سو هونغقوانغ ، بصفتها وريث عائلة تشوانغ، أن تنحدر معنويات نينغ شي إلى هذا الحد السيئ.
لم تكن هذه مسألة غيرة صغيرة. كان هذا جريمة قتل!
بعد أن قتلت شخصًا ما ، كان لا يزال بإمكانها الظهور بلا رحمة وراحة. كيف كانت مرعبة هذه المرأة؟
استحوذت تشوانغ ينغ يو على صدرها الذي بدأ يتألم من الغضب. "أنت أسوأ من الوحش! أنتي حقيرة وضيعة. أنتي لست حتى جزء من مليون من زويلو ، لكنك ما زلتي مخدوعة بشأن الزواج من عائلة سو. أنتس مخدوعة بشأن سرقة زوج زويلو! انظري الى نفسك! هل تعتقدين أنك مؤهلة على أقل تقدير؟ "
كان تعبير سو هونغقوانغ رسميًا حيث قال: "أنا آسف ياو هوا. على الرغم من أن نينغ شي هي ابنتك ، فقد ورطت حياة بشرية. أخشى أنه لا يمكننا ترك الأمور تسير بهذه السهولة ".
صرخ تشنغ مينجون على الفور عاطفيا ، "لقد قتلت حفيدي. بالطبع ، علينا إبلاغ الشرطة عنها! "
عندما سمعت نينغ شي هذا ، رفعت حواجبها قليلاً. "أوه ، أبلغني للشرطة؟"
عند رؤية موقف نينغ شي الجريء ، أصبح نينغ ياوهوا أكثر جنونًا. "حيوانة! لا يهمني من يدعمك أو من تدعمك! إذا لم يتم حل هذه المشكلة ، فلا تفكري في الذهاب إلى أي مكان! "
في البداية ، كان لا يزال حذرًا قليلاً من عائلة تشوانغ ، لكن عندما فكر في الطرق الصارمة لعائلة تشوانغ ، إذا كانوا يعرفون ما فعلته نينغ شي ، فسيكونون أول من لا يجنبها.
سخر تشوانغ ينغ يو. "تبدو واثقًا جدًا من عمل نسخ احتياطية. من المحتمل أنك تعتمد على منجم ذهب لديك! "
بالنسبة إلى تشوانغ ينغ يو لتقول ذلك مثل والدتها ، حكم الجميع في المنزل على نينغ شي بتعبير أكثر غرابة.
"كانت هناك بالفعل شائعات بأنها اتخذت مكانها كسيدة. اتضح أنه حقيقي! "
"شخص مثل هذا فكر بالفعل في الزواج من سو يان. يالها من مزحة!"
"الآن ، كل المشاهير الصغار ليسوا مدركين لذواتهم على الإطلاق. كلهم يريدون فقط مكاسب شخصية وهم يجهدون عقولهم ويفكرون في الزواج من عائلة ثرية. سوف يجرؤون على استخدام كل أنواع الحيل ، لكنهم لن يفكروا في نوعية القمامة التي هم عليها! "