الفصل 692
كانت عيناه هادئتين قليلاً!
لقول الحقيقة ، مثل هذا الانحناء الصغير لا يمكن أن يثير اهتمام شين يي على الإطلاق ، وهو لا يستحق إهدار لعابه.
ثم رفع شين يي يده.
أراد الجيل الثاني الثري أن يقول شيئًا ما ، لكنه اكتشف فجأة أن جسده كان يطفو دون حسيب ولا رقيب.
يبدو أن هناك قوة غير مرئية تسحبه.
سرعان ما صعد الجيل الثاني الثري في الجو.
هتف المارة عند رؤية هذا المشهد.
"شخص خارق للطبيعة! هذا الصديق الجميل هو شخص خارق للطبيعة!"
"إنها قدرة قوية ، يمكنه التحكم في الأشياء الموجودة في الهواء. ومن المقدر أنه من فضاء التناسخ ، هو أيضًا رجل كبير."
"الآن هذا الجيل الثاني الثري بائس. التقاط فتاة أدى الى الركل على اللوح الحديدي."(مثل معروف دائما يذكر في الروايات لا داعي لشرح المهم "الاصطدام بشخصية كبيرة")
"نعم! مكانة اللاعب الخارق ليست بالشيء الذي يمكن أن تتحداه الأجيال الثانية من الأثرياء العاديين."
الجو.
الجيل الثاني الثري غبي أيضًا ، ويعرف الصديق الجميل ، ويخشى أنه ليس صغيرًا.
ومع ذلك ، لا يزال يصر: "مرحبًا ، يا فتى ، خذني سريعًا ، هل تعرف من هو عمي؟ إذا فقدت شعرة ، حتى لو كنت شخصًا خارقًا ، فستواجه مشكلة كبيرة!"
لم يكلف شين يي عناء التحدث مع هذا الرجل الصغير التافه. لقد كان يتحكم فيه بقوته العقلية مباشرة وألقى بهذا الجيل الثاني الثري في سلة المهملات على جانب الطريق.
لولا الجماهير ، لكان من غير الملائم القتل ، فلقد مات هذا الجيل الثاني الثري منذ زمن بعيد!
أما بالنسبة لتلك السيارة الخارقة ...
"كسر ، انقر!"
تحت القوة العقلية لشين يي ، تم تحريفها في لحظة! !
كان المارة جميعهم يحدقون فيه ...
أظهرت تانغ يوتينغ فقط ابتسامة سعيدة على وجهها .
بدا سلوك شين يي الآن و كأنه "غيور" الأسطوري!
فكرت تانغ يوتينغ: نظرًا لأن شين يي سيشعر بالغيرة ، فهذا يدل على أنها لا تزال تحتل موقعًا مهمًا للغاية في عقله.
"لنذهب!"
قال شين يي كلمة واستمر في المضي قدمًا.
تانغ يوتينغ سرعان ما تبعته.
تنحى المشاة أمامه طواعية جانبا و نظروا إلى شين يي برهبة.
لم يتخذ بضع خطوات.
رن هاتف تانغ يوتينغ الخلوي فجأة.
"من المتصل؟"
"إنها أختي!"
تانغ يوتينغ ردت أثناء التحدث.
"أخت ، ما الأمر؟"
على الطرف الآخر من الهاتف ، جاء صوت سونغ لينغ رونغ: "يوتينغ ، شين يي بجانبك ، أليس كذلك؟"
"هنا أنا!"
"أعطيه الهاتف ، أنا أبحث عن شيء أفعله به."
"حسنا."
بعد ذلك ، سلمت تانغ يوتينغ الهاتف إلى شين يي.
"يبدو أن أختي لديها ما تبحث عنه لك."
كان شي يي يشعر بالغرابة بعض الشيء ، لكنه لا يزال يرد على الهاتف.
"مرحبا؟ سونغ لينغ رونغ؟"
عند سماع صوت شين يي ، على الطرف الآخر من الهاتف ، توجهت سونغ لينغ رونغ مباشرة إلى الموضوع وقالت بجدية: "شين يي ، أدم قد تصرف(تحرك)!"
"أم؟"
رفع شين يي معنوياته على الفور: "متى سيفعل ذلك؟"
"أخشى أن تكون الليلة ... شين يي ، إذا كان ذلك مناسبًا لك ، تعال إلي للقاء! لا يمكنك فقط مشاهدة آدم ينجح."
لقد فهم شين يي خطورة الأمر وقال على الفور ، "حسنًا ، سآتي على الفور."
"آسف ، لقد أفسدت موعدك". مازحت سونغ لينغ رونغ ، ثم قالت مرة أخرى: "أعطِ يوتينغ الهاتف و سأخبرها ، لئلا تصاب هذه الفتاة بخيبة أمل".
عند سماع ذلك ، أعاد شين يي الهاتف إلى تانغ يوتينغ.
بعد سماع ما قالته سونغ لينغ رونغ ، كشف وجه تانغ يوتينغ الجميل عن مظهر الخسارة.
لكن.
إنها ليست فتاة ضالة ، مع العلم أن الوضع العام مهم.
قالت تانغ يوتينغ وهي تغلق الهاتف: "شين يي ، أختي في المدينة K الآن ، دعنا نذهب للقاء في أقرب وقت ممكن."
"حسنًا ، تمسك بي!"
قال شين يي و هو يحمل تانغ يوتينغ بين ذراعيه.
عرفت تانغ يوتينغ أن شين يي يمكنه الطيران ، و احتجزها تشين يي ، وشعرت بقليل من الخجل و السعادة في قلبها ، وأمسكت بخصر شين يي بإحكام.
ثم ، في عيون المارة المفزوعة ، أخذ شين يي تانغ يوتينغ مباشرة إلى السماء.
الطيران ضد الجاذبية رائع!
مع سمات شين يي الحالية ، يمكنه الطيران بسرعة الصوت.
ومع ذلك ، مع فتاة ، لم يجرؤ شين يي على الطيران بسرعة كبيرة.
نظرًا لأن مقاومة الجاذبية قوية جدًا ، إذا طار شين يي بأقصى سرعة ، فقد لا يتمكن جسم تانغ يوتينغ من تحمله.