رواية حياة غوبلين

شباب اسف يمكن مستوى الفصول نازل لان عم انزل بسرعة وقلة اهتمام وما عم اعرف اصور افكاري الي بالرواية في شخصيات كثير ما عطيتها اسماء يمكن اصعب شي الاسماءصح عندي رواية ثانية اسمها ألمجهول x ممكن تعجبكم

نكران الجميل

احس جاك بالحزن والحسرة بعد كل ما عرفة وتعلمه من ماضي المؤسس الا انه لايمكنه ايقاف الازمات امسك قبضته بحزم " يجب ان اصبح اقوى القوي فقط هو الذي يمكنه ان يضمن مستقبله في هذا العالم القاسي " بدا عقل جاك يتطور ويصبح راشدا وليس مثل اقرانه الاطفال الذين لايفكرون سوى بالعب والصيد

التفت جاك للقروين رأى نظرات الرهبة والخوف من سحر الشامان ولكن ليس الحزن على القتلى بدت اشبه بالاشمئزاز وعدم الاهتمام

وقبل ان يفيق العفاريت من صدمتهم وحزنهم خرج رئيس قرية البشر بابتسامة مقززة تعلو وجهه ويبدو انه احد امكر الاشخاص في هذه القرية "شكرا لكم ايها العفاريت لانقاذ قريتنا نحن البشر"

اخبره الزعيم العفريت بصوت حازم "ماذا تريد نحن منشغلون الان "

رفع رئيس القرية صوته " لقد هزمتم قطاع الطرق ولكنهم ظلو لعقود ينهبون من القرى البشرية ويدمروننا الايجب ان ناخذا متعلقات اصحاب القرى ونردها الى اصحابها هذه هي العدالة لقد تضررنا نحن البشر "
رد عليه الزعيم لم يعد هناك ناجون من ضحاية قطاع الطرق وبالتالي هي لنا لقد خسرنا ارواحنا ونحن ننقذكم هذا هي غنائمنا "


بدء زعيم القرية يحرض القروين بدؤو يشتمون العفاريت " مهما خسرتم هذا الاغراض تخص البشر ابتعدو ايتها الوحوش , كان من شرفكم ان تخدمونا نحن البشر هيا اذهبو واجمعو الكنوز لنا اذا لم تركو الكنوز سنبلغ كنيسة الفرسان عنكم

كنيسة الفرسان هي في الواقع الجهة المكلفة بإبادة الوحوش وتنقية العالم من الظلمات كما يقولو البشر

غضب العفاريت وصاحو " ايها الاوغاد كان يجب ان نترك قطاع الطرق يبيدونكم ويسرقو اموالكم يا ناكري الجميل همس احد العفاريت باذن الزعيم زعيم دعنا ندمر قريتهم وعندها الموتى لايتكلمون وسناخذ الطعام لفصل الشتاء

غضب الزعيم وصراخ صراخ يصم الاذان من يريد ان يلمس غنائمنا ساقطع يديه واعلقه هنا هيا بنا نعود

ابتلع القروين ريقهم عرفو الان ان العفاريت الذي كانت تتجنبهم خطيرة لقد ظن زعيم القرية انهم لديهم عقد استعباد بحماية القرية و سيخدمونهم ويقدمون الغنائم على طبق من ذهب

بدء العفاريت بالرحيل مع مزيج من الحزن والغضب

وبدء رئيس قرية البشر بنشر شائعات عن العفاريت لزيادة الحقد والغضب عليهم

"لقد سمعت ان رمح زعيم العفاريت كان لاحد الابطال ولكن العفايت امسكو زوجته رهينة لقتله وسرقة الرمح "
"لقد سمعت انهم يخطفون اطفال القرى الاخرى ليصنعو تضحيات لاسلافهم يجب ان نحمي اطفالنا "


وبدئت الشائعات تنتشر كالنار في الهشيم