الفصل 311
في مواجهة الحقائق ، لا يمكن أن تتطابق سرعة تشين ياو مع الزومبي الذي علي المستوي S2. وفجأة ، اكتسبت خبرة القيادة التي تعلمتها في موقع شجره ولاده الثعبان ولم يكن لديها وقت للذعر. وبدلاً من ذلك ، هاجمت الزومبي S2 والعديد من الكروم ظهرت وكان طولها حوالي 1 بوصة من الأشواك وعند إطلاق النار عليها تتحول إلى شبكة مميتة للغاية!
(المستويات S ,L ,انا عايز اعمله تصنيف جديد لانه بيصعب عليا الترجمه والتد قيق اذا كنتم موافقين قولوا في التعليقات وانا هظبط الدنيا وأنزل التصنيف عشان تشوفوه ....)
كان الزومبي من المستوي S2 رشيق للغاية ، ومع ذلك لم يستطع التهرب من الشبكة القادمة ، وتم التقاطه على الفور داخلها ، وبدأ في النضال بشكل محموم ، ملوحًا بمخالبها الحادة ، ومزقته الثقوب في الشبكة الحية.
تمامًا كما كان الزومبي من المستوي S2 على وشك استخراج نفسه ، شدت الكروم العديدة التي لا تعد ولا تحصى لربط أطرافه.
في حين أن الزومبي من المستوي S2 كان شكلًا متطورًا ، إلا أن قوته لم تكن استثنائية ، ولم بستطع التغلب على المسامير القوية للكروم.
تم إطلاق واحدة من الكرمات الأرفع والأكثر دقة تجاه الزومبي من المستوي S2 المتعثر ، واخترقت رأسه ، وتركته على الأرض.
دخلت كميه ضخمه من الخبرة إلى جسم تشن ياو . وبما أن الزومبي من المستوي S2 كان متطور من المستوى 30 ، فإن قتله يمثل قدرًا كبيرًا من الخبرة لها. وقد اكتسبت على الفور 3 مستويات عند الامتصاص ، ووصلت إلى المستوى 19.
كلما قتلت أكثر كانت أكثر حماسة ، واتبعت يوي حتي وصلت في النهاية إلى المنحدر.
أحضر فان تونجكسون الناجين من الأمس وهم يتواضعون ويأتون إلى يوي باحترام: "أيها السيد الكريم، كيف حالك! أنا فان تونجكسون ! أنا متحمس لمقابلتك. كيف يجب أن نتحدث معك؟"
وقفت روان تشونهوا إلى جانب فان تونجكسوان كمترجمه ، مستخدمه ترجمة صينية حادة لنقل رسالته.
انجذب بقية الذكور الفيتناميين الستة إلى تشين ياو الجميلة ، وكانت جميلة بشكل طبيعي ، وكانت تتمتع بهالة رشيقة ، بالإضافة إلى الملابس العسكرية التي أعطتها إحساسًا بطوليًا ، وأضافت سحر إلى سحرها. لم تكن تشين ياو تمر بأي صعوبات على الإطلاق ، وبشرتها كانت مليئة بالروعة. لم تكن مثل معظم الناجين الآخرين الذين أصبحوا ضعفاء أو أصبحت بشرتهم تحمل لونًا أصفرًا غير صحي .1 * لذلك ، كانت تشين ياو جذابة للغاية بالنسبة لهم.
ثم قام هؤلاء الفيتناميون بسحب نظراتهم إلى يوي مرة أخرى ، وكان لديه شفرة الأسنان المظلمة علي خصره ، وكان علي ظهره قناصه وبندقية .03 ، مما جذب الرجال أيضًا.
في هذا العالم ما بعد نهاية العالم ، كانت القوة هي كل شيء ، وقد تجاوزت القوة المخيفة للبندقية القديمة شبه الأوتوماتيكية من نوع 56 الخاصه بفان تونجكسون.
نظر يوي إلى فان تونجكسون وقال مباشرة: "أنا يوي !! هذه صديقتي تشين ياو ، هذا هو العظام البيضاء".
أخرج يوي تشونغ علبة من لحم البقر المحفوظ من حقيبته ، وسأل فان تونجكسون مباشرة: "ما هذا المكان؟ من يستطيع الإجابة على سؤالي ، هذه العلبة من لحم البقر المحفوظ ستكون له !!"
في اللحظة التي أخرج فيها اللحم المحفوظ ، كانت كل النظرات تقفل عليه كما لو كانت منومة ، كانت علبة لحم بعد كل شيء ، وهؤلاء الناس لم يكن لديهم لحم لأن الله يعلم كم من الوقت مر حتي تناولهم وجبه مرضيه .
نظرت روان تشون هوا إلى علبة لحم البقر وعينها تومض بالجشع ، حيث ردت على الفور بطريقة مفصلة للغاية. "هذه مدينة نابو! نحن على بعد 80 كيلو من مدينه لانغ سون . إذا كنت ترغب بالعودة إلى الصين ، يمكنك اتباع الطريق الرئيسي باتجاه الشمال الشرقي. إذا فعلت ذلك ، ستكون في النهاية في مدينة الصداقة في الأراضي الصينية. هل يمكنك إعطائي علبة لحم البقر الآن؟ "
ضحك يوي وألقى اللحم الي روان تشون هوا: "جيد !! هذه لكي!"
لم تكن علبة اللحم البقري شيئًا بالنسبة لـ يوي ، ولكن بالنسبة لهؤلاء الناجين الفيتناميين ، كانت سلعًه ثمينة ، وكان الذكور ينظرون إلى علبه اللحم في أيدي روان تشون هوا ، وكانت تعابيرهم مليئة بالحسد والغيرة. لقد كرهوا أنفسهم فجأة لعدم تعلم اللغة الصينية يمكن أن يروا فقط اللحم الذي تأخذه روان تشون هوا.
بعد إعطاء علبة لحم البقر إلى روان تشون هوا ، استدار يوي وغادر ، بخلاف الموقع الحالي ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن أن يقدمه الفيتناميون له من شأنه أن يهز قلبه.
سقط وجه فان تونجكسوان ، وومضت عينيه بالأمل ، وهو يصرخ: "الرجاء الانتظار! أيها المحترم! لدي معلومات مهمة بالنسبة لك !! روان تشون هوا ، أخبريه بسرعة !!!"
كان من النادر أن تكون قادرًا على التحدث بشكل صحيح مع متطور قوي مثل يوي الذي لم يكن لديه أي نية سيئة ، وكان فان تونجكسوان يريد الاستمرار في التعامل معه ، للحصول على بعض الفوائد.
هرعت روان تشونهوا إلى جانب يوي ، وترجمت نوايا فان تونجكسوان على عجل ، وإذا تسببت في غضب فان تونجكسوان بسبب تقاعسها ، فمن المؤكد أن أيامها اللاحقة ستكون أكثر صرامة.
توقف يوي في مساراته وأدار رأسه ليسأل فان تونجكسوان ماذا يريد ؟"
نظرًا لأن يوي لم يكن على دراية بالمكان ، ولم يكن لديه أي معرفة على الإطلاق من الناحية العملية. في أي حالة غريبة ، يمكن أن تساعده المعلومات في التعامل مع الأشياء القادمة. وكان بالطبع ، منفتحًا عند سماع انتيل جيدًا نتيجة لذلك.
تنهد فان تونجكسوان الصعداء ، حيث تحدث بتواضع: "الموقر يوي ، لن يكون من السهل قول كل شيء هنا. هل ندعوكم للحضور معنا ، دعونا نعاملكم بشكل صحيح ، قبل أن نتحدث أكثر؟"
كان هذا بعد كل هذه السخرية المحطمة من المجتمع القديم "المتحضر". هنا والآن ، كانت الحياة رخيصة. لم يكن فان تونجكسوان من الذين لم يعرفوا ذلك. لقد تفاعل مع متطورين من قبل ، وعلم أن معظمهم كانوا شجعان ولديهم القليل من الحظ ، مما سمح لهم بأن يصبحوا متطورين .
كان بعضهم مستبدًا وقمعيًا للغاية ، وقتلوا بدون كلمة ، ولم يرغب فان تونجكسوان في الإساءة إلى هذا المتطور عن طريق الخطأ أمامه بسبب نقص الأخلاق.
"جيد !!" فكر يوي في بعض الوقت ، قبل أن يحث على موافقته.
حتى إذا كان سيعود إلى الصين ، فإن العودة إلى مدينة لونج هاي ستكون صعبة بالتأكيد. إن البقاء لبعض الوقت للحصول على بعض المعلومات في مقر فان تونجكسوان لن يؤثر على أي شيء على أي حال. يمكن أن يساعد الحصول على مزيد من المعلومات المحلية أيضًا على إنقاذ حياته على المدى الطويل.
تحت قيادة فان تونجكسوان ، جاء يوي وحزبه إلى مبني صغير مكون من 4 طوابق تم بناؤه في وسط اللا مكان ، حيث كان عدد لا يحصى من الأعشاب والعشب البري ينمو من حوله بطريقة غير مقيدة.
في الميدان ، على الرغم من وجود الكثير من بقع العشب البري التي تنمو ، إلا أنها لم تكن صالحة للأكل. إذا كان البشر يأكلونها ، سيعانون من الإسهال المؤلم ، بما يكفي لجعلك تصرخ. بعض العشب كان أسوأ ويمكن ان يسبب التسمم القاتل ، لذلك ، لم يتمكن فان تونجكسوان ومجموعته من محاولة العثور على بعض من تلك الاعشاب التي يمكن تناولها بأمان داخل تلك البقع. كان الأمر يشبه إلى حد كبير البحث عن إبرة في كومة قش.
وصل يوي وذهبت إلى قاعة الطعام في المبني ، وكان جميع الذكور جالسين على الطاولة ، وبسبب يوي ، جلست تشن ياو معهم أيضًا.
بعد فترة وجيزة ، خرج عدد قليل من الفتيان والفتيات الخائفين ، وجلسوا حول طاولة أصغر.
بدأت النساء في تقديم الطعام وتوزيعه على الجميع.
كان الطعام الرئيسي للناس هنا هو البطاطا التي كانت بحجم صندوق خشبي ، وكان لكل ذكر 3 شرائح رقيقة من البطاطا الحلوة بالإضافة إلى حساء.
كان لدى النساء شريحة بالإضافة إلى وعاء من الحساء.
كان الأطفال بحاجة إلى التغذية ، لذلك كان لديهم شريحتين ووعاء من الحساء.
كان هؤلاء النساء والأطفال يتذوقون وجباتهم بهدوء ، ولم يكن لدى أحد نظرة علي سوء المعاملة.
برؤية هذا ، أومأ يوي إلى نفسه بهدوء. ربما لم يذهب العالم كله إلى القرف. استطاع أن يرى أن هؤلاء الناجين لا يزالون يتمتعون بآدابهم الأساسية ، ويعيشون كما يمكنهم. في هذا العالم بعد نهاية العالم ، النساء والأطفال الذين هم أضعف عادة ما يكونون أسوأ حالا ، إذا التقوا بزعيم قاسي ، سيتم قتلهم أو أكلهم.(اللعنه ماذا حدث لهذا العالم ؟؟)
نظرت تشين ياو إلى الطعام ، وفقدت شهيتها ، وبدلاً من ذلك شعرت برغبة في التقيؤ.
كان الحساء مصنوعًا من الخضروات البرية ، والجذور ، وشرائح البطاطا الحلوة ، والأرز الأبيض ، والنمل ، والجنادب وديدان الأرض ، وتم رشه بقليل من الملح ، ورؤية الحشرات الميتة تطفو فوق الحساء ، شعرت تشن ياو بالغثيان على الفور.
في الحقيقة ، كانت هذه الحشرات مصادر قيمة للمغذيات ، ولم يكن لدى النساء سوى حساء واضح ، وكان الرجال فقط لديهم مثل هذه الأطعمة الشهية.
نظر فان تونجكسوان إلى الجزء الخاص به ، وأضاءت عيناه بسرور ، حيث قام بإسقاطه على الفور ، بينما كان يمضغ جندبًا وقال: "حساء اليوم بالتأكيد لذيذ!"
رأى يوي هذا ولم يستطع إلا أن يرفع حاجبيه ، قبل أن يمرر حساءه وشرائح البطاطا الحلوة إلى سيدة حامل كما قال بلطف: "هذا لك!"
بما أن الترفيه كان غير موجود تقريبًا ، كان الشكل الوحيد للنشاط للبالغين هو أقدم الدعامات الأساسية: الجنس!
من بين هؤلاء الفيتناميين ، كان هناك بالفعل 3 حامل. وبالمقارنة مع بقية النساء ، لم يكن لدى هؤلاء الحوامل سوى ضعف كمية البطاطا الحلوة ، وكان حساءهم يحتوي على المزيد من النمل أو الجنادب.
"شكرا لك !!" شكرت السيدة الحامل فورًا يوي بغزارة. في حين أن هذه الأطعمة الصغيرة لم تكن مفيدة لـ يوي ، لهؤلاء السيدات ، كانت مصدرًا للمغذيات كان من الصعب الحصول عليها. على الرغم من أنها لم تستطع فهم ما قاله يوي عندما تحدث إليها ، لا تزال تشكره.
"قراءة أحدث الفصول في Wuxiaworld.site
"خذي هذه !!" رأت تشين ياو مخرجًا ، ومررت على الفور طبقها وحساءها إلى سيدة حامل أخرى ، ولم تكن تريد أن تأكل أو تشرب هذا الحساء.
بعد أن أعطى يوي تلك الأطعمة المقدمة ، فتح حقيبته الخاصة ، وسحب 2 بطاطا مقلية من نوع (* 3) وزجاجتين من المشروبات المنكهة ، ثم شرع في فتحها وبدأ في الاكل.
على الجانب الآخر ، فتحت نشين ياو أيضًا نوعًا من اللحوم الوحشية المعلبة من النوع 2 لتناول الطعام.
في ذلك الوقت ، كان فان تونجكسوان والبقية قد انتهوا للتو من عشاءهم الهزيل ، ونظروا إلى يوي و تشين ياو ، و ابتلعوا لعابهم .
سافرت الكثير من نظراتهم إلى الحقيبة التي وضعها يوي تشونغ على جانب واحد ، وفي نظرهم ، كانت حقيبة الطعام والشراب هذه أكثر قيمة من الذهب في هذا الوقت.
تناول يوي بعض الطعام ، قبل وضع العلبة على جانب واحد ، وتحدث إلى فان تونجكسوان : "هل يمكنك إخباري بالمعلومات المهمة الآن؟ لدي طعام هنا ، إذا أعطيتني معلومات كافية ، فسأسمح لك بتناول الطعام كما تريد ".
نظر فان تونجكسوان إلى علبة اللحم التي أخذ منها يوي للتو بعض القطع ، وابتلع لعابه قبل أن يسأل: "هل ما زلت تأكل ذلك؟ هل يمكنني تناوله إذا لم تعد تريده؟"
....................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
METAWEA