الفصل 868: التقنية الأسطورية مقابل التقنية الأسطورية (الجزء الأول)
هذا الرجل ذو الشعر الأزرق في منتصف العمر و الذي ظهر فجأة بطريقة مهيمنة و ضرب في دي أليساندروا هو الشخص الذي أنشأ الإمبراطورية زينايت ، الإمبراطور ياسين الأسطوري و المرموق.
بدا صوت الأمير الأكبر أرشافين و كأنه دمدمة من الرعد للآخرين.
طوال هذه السنوات ، كان الإمبراطور ياسين يبقي نفسه في القصر الملكي و نادراً ما يظهر وجهه. في الواقع ، لم ير الكثير من الجنود الشباب و النبلاء و جهه من قبل. لا يمكن التعرف على هذا الإمبراطور الأسطوري إلا للوزراء القدامى الذين اشتبكوا جنبًا إلى جنب مع الإمبراطور ياسين و كبار المسؤولين الذين يمكنهم دخول القصر الملكي لتقديم تقارير.
في الوقت الحالي ، كان الإمبراطور ياسين يرتدي رداءًا ملكيًا أزرق باهتًا و حزامًا من الحرير الذهبي ، و شعره الأزرق الطويل يرفرف في الريح مثل الأمواج على المحيط ، و يصل إلى وسطه. لم يكن يحمل صولجان و لا يرتدي تاجًا ، لكن مزاجه الذي لا يوصف جعل الآخرين يشعرون بأن مثل هذا الشخص فقط هو الإمبراطور ياسين.
لقد صدم النبلاء جميعهم.
على مدار الـ 26 عامًا الماضية ، بقي الإمبراطور ياسين بقصره معظم الوقت ، و كانت المعلومات التي حصلوا عليها من العائلة المالكة هي أن جلالة الملك كان يعاني من تدهور الحالة الصحية. في الآونة الأخيرة ، كان هناك الكثير من الشائعات التي تقول إن حياة الإمبراطور ياسين كانت في خطر ، و قد يموت في أي لحظة الآن. لذلك ، اعتقد الجميع تقريبًا في زينايت أن الإمبراطور ياسين لم يتبق له أي أيام.
بسبب هذه الشائعات ، كان العديد من سكان زينايت قلقين ، و قفز بعض النبلاء من السفينة في مواجهة الخطر و انضموا إلى الأعداء.
ومع ذلك ، انطلاقًا من الوجود المسيطر و القيادي الذي كان يظهره الإمبراطور ياسين في الوقت الحالي ، كانت حيويته شاسعة مثل المحيطات ، و كان شغفه مرعبة. في الواقع ، بدا و كأنه إله!
كان وضعه الحالي أقوى من ذروته منذ عدة سنوات ، و هو يختلف كثيرًا عما ذكرته الشائعات. بدلاً من أن يبدو و كأنه رجل عجوز يموت ، كان في الذروة و وصل إلى مستوى جديد من حيث الزراعة.
أي نوع من الأسرار كانت مخبأة في هذا؟
لماذا أصبح الإمبراطور ياسين فجأة ناسك عندما كان في ذروته ؟ لماذا ينشر الشائعات ، قائلا أنه كان على وشك الموت؟
شعر النبلاء بأن رؤوسهم كانت تطن ، و هذا السر الذي كشف لهم جعلهم قلقين للغاية. بعد التفكير بالعودة إلى الأشياء التي فعلوها سراً مؤخرًا ، كانت أجسادهم مغطاة بالعرق البارد ، و كانوا مرعوبين.
. . .
"من أنت؟"
يقف في الهواء ، لم يستطع دي أليساندروا إخفاء الصدمة على وجهه. على الرغم من و جود غيوم سوداء كثيفة ، أرض متصدعة ، و فيضان خلفه ، ليبدو الأمر و كأنه يوم القيامة ، فقد شعر بقدر كبير من الضغط من هذا الرجل ذي الشعر الأزرق ، في منتصف العمر. يمكنه أن يقول أن قوة هذا الرجل لم تكن أضعف من قوته.
"أنا إمبراطور زينايت ، ياسين" ، قال الرجل ذو الشعر الأزرق متوسط العمر بهدوء ، لكن الإحساس المهيب و الهيبة المهيمنة لا يمكن إخفاءهما.
خلف الإمبراطور ياسين ، كانت السماء زرقاء مع و جود بعض الغيوم البيضاء حولها. كان ضوء الشمس مشرقًا ، و كان الطقس جميلًا ، و رقص العشب الأخضر على الأرض ؛ كان مشهدًا رائعًا.
وقف السيدان في السماء ، و يبدو أنهما يمثلان السطوع و الظلام. كما لو أن الخط الفاصل بينهما هو الانقسام بين الجنة و الجحيم ، خلقت قواتهم ظواهر مختلفة ، و كان هذا المشهد سحريا .
"أنت إمبراطور زينايت؟" فوجأ دي أليساندروا حتى قلبه و لم يستطع وصف عواطفه.
كان هذا صدمة له! في ذهنه ، كان أباطرة إمبراطوريات المستوى الأول مثل قادة العصابات.
"كيف يمكن أن يكون إمبراطور زينايت بهذه القوة؟ بفضل قوته ، يمكنه بسهولة التغلب على إمبراطورية ليون و توحيد المنطقة الشمالية لأزيروث! كيف تحول الوضع إلى هذا؟ " فكر دي أليساندروا لنفسه مع فمه مفتوح على مصراعيه.
لم يكن يعرف ماذا يقول ، و كان يأسف لكل قراراته. إذا استطاع أن يبدأ من جديد ، فلن يحاول أبدًا إثارة هذه الإمبراطورية من المستوى الأول.
[تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
الفصل 868: التقنية الأسطورية مقابل التقنية الأسطورية (الجزء الثاني)
"ماذا يجب ان افعل الان؟ أعترف بالهزيمة و أغادر؟ أم القتال حتى النهاية؟ " كان يفكر في نفسه.
ومع ذلك ، فإن الإمبراطور ياسين لم يمنحه الكثير من الوقت للتفكير.
"لقد مر 40 عامًا منذ أن التقينا آخر مرة ، و لم أتوقع أن يكون لمارادونا تلميذ حقير مثلك. ايا كان؛ سألتقطك و أطلب من القديس القاري أن يأتي إلى هنا ليحصل عليك ".
بمجرد أن قال ذلك ، رفع الإمبراطور ياسين يده ، إنتشر لهب الطاقة الذهبي إلى الأمام . ظهر هدير تنين صاخب و نزل من السماء العالية ، و مزقت مخالب التنين عملاقة عبر الفراغ و إتجهت للأسفل . كانت الحراشف الذهبية على مخلب التنين لامعة ، و كانت المخالب الحادة تشبه الأسلحة القتالية من الدرجة الأولى. و بينما كانت المخالب تنتقل عبر الهواء ، ظهرت العديد من الشقوق السوداء ، مما أدى إلى الفراغ. مع قوة إلهية لا ينبغي أن تنتمي إلى البشر ، ضرب مخلب التنين هذا ببطء نحو دي أليساندروا.
[قبضة التنين - قرار التنين]
"هذا هو…. تقنية أسطورية؟ صرخ دي أليساندروا و حاول التفادي في عجلة من امره.
في القارة الأزورية ، تم تقسيم تقنيات التدريب و الزراعة لجميع الطاقات إلى ستة مستويات ، و كانت المبتدئين و العادية و المتقدمة و الأسطورية و الملحمية و الإلهية.
كانت أي تقنيات على المستوى الأسطوري و فوقه نادرة ، و كانت قوية بما يكفي لتحطيم الأرض و قلب السماء. كانت التقنيات العادية كافية لإنشاء نخبة من فئة القمر ، و كانت التقنيات الأسطورية الأقوى نادرة مثل الأسلحة القتالية من الدرجة الأولى. حتى اللورد المتغطرس من فئة الشمس قد لا يكون قادرًا على الحصول على تقنية أسطورية.
حالما ظهر مخلب التنين هذا ، شعر دي أليساندروا بطاقة إلهية. كانت فريدة من نوعها لتقنيات الأسطورية.
مع الخوف الذي يملأ ذهنه ، حاول هذا التلميذ الثاني للقديس القاري التفادي بلا وعي .
ومع ذلك ، كان مخلب التنين هذا مثل جبل عملاق ، يلفه تماما. لا يهم كيف حاول المراوغة و ومض ؛ كان دائمًا مغطى بالظل الغامض لمخلب التنين هذا. عندما بدت سلسلة من أصوات التشقق ، كانت عظامه مكسورة تقريبًا ، و كان لديه صعوبة في التنفس.
"تمرير ذبح الإله !"
في هذه اللحظة الحرجة ، كان على دي أليساندروا أن يقدم كل ما لديه.
كان تمرير ذبح الإله هي التقنية المطلقة لـ القديس القاري مارادونا ، و كانت أيضًا تقنية أسطورية . لقد تعلم جميع تلاميذ مارادونا ضربة واحدة من [تمرير قتل الإله] كإجراء منقذ للحياة ، لذلك أتقن دي أليساندروا ضربة واحدة أيضًا.
حرك دي أليساندروا يديه بسرعة و خلق سلسلة من الإيماءات. في الواقع ، كان سريعًا لدرجة أن أصابعه العشرة قد تركت العديد من الزخارف في الهواء. مثل الزهور الشفافة التي أزهرت و ذبلت مرارًا و تكرارًا ، أظهرت يديه تقلبات الحياة و خلق سلسلة من الضوضاء الصاخبة التي تصدر عند تلاحم المعادن. بعد ذلك ، اصطف مئات السيوف العملاقة من خلفه و ضغطوا على بعضهم البعض بإحكام قبل التفتح مثل الطاووس الذي يظهر ريشها ، و خلق مروحة عملاقة مصنوعة من السيوف التي تنبعث منها قوة إلهية ساطعة.
إز! إز! إز! إز!
تحولت عشرات الآلاف من طاقات السيف إلى أعمدة ضوئية ، و أحاطت الأعمدة بالسماء قبل الطيران نحو مخلب التنين الذهبي مثل النيازك.
عندما اصطدمت طاقات السيف الفضي بمخلب التنين الذهبي الذي كان له مخالب حادة ، ظهر الشرر في كل مكان كما لو كانت الألعاب النارية تنفجر. على الرغم من أن المشهد لم يكن مبهرجًا و مدمرًا ، إلا أن الإحساس كان كافياً لجعل أرواح الناس ترتعد.
إذا كان سيد قوي قد أولي عن كثب للمعركة ، فسيكتشفون أن كل تصادم بين طاقات السيف الفضي و مخلب التنين الذهبي كان بمثابة تصادم بين قوانين الطبيعة. تم تحطيم و إصلاح العديد من قوانين الطبيعة ، و استمر الإحساس بالحياة و الموت في الاصطدام و اللف حول بعضهما البعض كما لو كانا يدمران عوالم كثيرة و يخلقان عوالم جديدة.
مع استمرار المعركة ، ترددت أصوات التشقق العالية في السماء.
استمرت هذه المعركة سبع دقائق على الأقل. في السماء ، كان الإمبراطور ياسين لا يزال يبدو هادئًا و ذو روح عالية ، لكن وجه دي أليساندروا كان شاحبًا حيث كان يتنفس بشدة.
أخيرًا ، نزل مخلب التنين الذهبي أبطأ و أبطأ في ظل هجوم طاقات السيف الفضي ، و تم إلغاء القشور الذهبية. تدريجيا ، أصبح مخلب التنين أكثر شفافية ، و كان يختفي.
تقنية أسطورية مقابل تقنية أسطورية!
كانت المعركة بين هذين الأسلوبين الأسطوريين على وشك الانتهاء.
[تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هناك مزيد *