الفصل 887: عودة الملك (الجزء الأول)
ابتسم فاي و لم يجب لوفي على الفور.
في الواقع ، لقد رأى بالفعل هذين الأمرين الكبيرين اللذين كانا يطيران في السماء مثل سمكة قرش تسبح في المحيط ؛ كانوا هم الشةان جي لإمبراطورية أورموند التي استولى عليها فاي خلال الحرب السابقة مع القوات العشر الإمبراطورية المتحدة.
بعد تعديلها بواسطة مختبر العلماء المجانين و ترسانة تشامبورد ، تغير مظهرها تمامًا. تحت أشعة الشمس ، كان لديهم نسيج معدني.
خضع هذان الشوان جي لتغييرات كبيرة لكل من مظهرهما و الإعداد الداخلي.
كان مختبر العلماء المجانين قادرين على صهر معدن خفيف كان نادرًا جدًا من الحديد الخشبي اللذي لا يمكن العثور عليه إلا في إمبراطورية أورموند. مع كل الشوان جي السبعة التي حصلت عليها تشامبورد ، تم تجريد معدن الخشب منها و لم يصهر سوى ما يكفي من المواد لبناء الشوان جي جديدتين.
كان لهذه المادة الجديدة لون فضي باهت ، و لم يكن مختلفًا عن المعدن. كان أخف وزنا من الحديد الخشبي ، لكنه كان أصعب و أكثر دواما. أيضا ، كان له ميزة فريدة و حرجة لم تكن لدى الحديد الخشبي ؛ كانت هذه المواد الجديدة مضادة للهب و لا يمكن حرقها.
مثل خطأ في اللعبة ، يمكن لمختبر العلماء المجنون فك تشفير و إعادة تشفير أي شيء تقريبًا ، و كانت أسرار الشوان جي المعقدة معرضة تمامًا لتشامبورد.
بمساعدة [حكمة الملك الشيطان] ، التي سجلت العديد من مخططات السفن الطائرة في عصر الأسطوري ، أعاد تشامبورد بناء الشوان جي مع العديد من الترقيات.
لذلك ، فإن الشوان جي التي كانت تحلق فوق سماء تشامبورد كانت منتجات "عالية التقنية" التي استخدمت "أفكار " تشامبورد. من دون مبالغة ، يمكن لأحد شوان جي تشامبورد أن تحارب عشر شوانج من أورموند ؛ لا يمكن مقارنتها على أساس فردي.
"لنذهب! سآخذك للتحقق من هذين الوحوش. "
كان فاي فجأة في مزاج جيد. أمسك يد لوفي و انطلق نحو الشوان جي التي كانت تحلق مثل اندفاعة الضوء. في ومضة ، كانوا على مقربة من الشوان جي ، الذي كان حوالي 1000 متر فوق سطح الأرض.
فقط عندما كان فاي على وشك الهبوط على سطح السفينة ، خرجت سلاسل من الرونية الكثيفة و الذهبية القديمة باهتة من الشوان جي كما لو تم تنشيط شيء ما. كانت هذه الرونية غارقة في الضباب الذهبي ، و كانوا يلفون الشوان جي بأكملها ، و يشكلون مجالًا بيضاويًا كبيرًا للطاقة و يمنعون طريق فاي في الخارج.
مع قوة فاي التي كانت قريبة من ذروة عالم الشمس المحترقة ، قام بالضغط على مجال الطاقة البيضاوي الذهبي عرضيًا ، لكنه لم يدفعها إلا لنحو نصف متر ؛ لم يستطع كسرها على الفور.
"عليك اللعنة! من هذا؟ من يجرؤ على مهاجمة [اللؤلؤة السوداء]؟ ستحصل على قطع في عضوك الذكري ! " (* سباروا لا يتغير *)
صدت صيحة أنثوية في السماء كالرعد ، و تلتها سلسلة من صفارات الإنذار بصوت عالٍ. ثم ، ظهرت أضواء التحذير السحرية الحمراء الوامضة ، و تغيير لون السماء.
على سطح السفينة ، كان هناك رجل قاسي مع باندانا حمراء ، و رأس منفوش ، و عيون دخانية ، و الأحذية الجلدية ذات اللون البني ، و سيف مزدوج على خصره ، كان يأمر الجنود بوحشية ، و نقل الجنود مدفعًا سحريًا نصف تلقائي باتجاهه.
"إنهم يتفاعلون بسرعة كبيرة. يبدو أن تدريبهم يؤتي ثماره ".
كان فاي راضيا عن أداء سبارو و الجنود على الشوان جي. باستخدام القدرة على السفر ل [عرش الفوضى] ، مر عبر مجال الطاقة الباهتة الذهبي و ظهر على سطح السفينة.
"ماذا؟ دخلوا . . . "الكابتن سبارو فوجئ تماما على سطح السفينة.
حدث كل هذا في ومضة ، و لم يتوقع الزعيم الرقيق السابق في السفينة أن يتمكن شخص ما من اجتياز مجال الطاقة الذي أنشأته الرونية شبه الإلهية. عرف على الفور أن هذا الشخص كان شخصية قوية ، و أمر الجنود بالانسحاب بسرعة. كان الجنود في شوانجي جميعهم من نخبة تشامبورد ، و كانوا كنوز المملكة ؛ لم يجرؤ سبارو على معاملة الجنود كأعضاء في فرقة انتحارية.
[تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
الفصل 887: عودة الملك (الجزء الثاني)
"تراجع!" سحب سبارو سيفه و أراد إيقاف هذا العدو لبضع ثوان لشراء الوقت. تم التخطيط بالفعل لوضع كهذا. طالما أنه يمكن شراء بعض الوقت ، سيتم تنفيذ جميع خطط الطوارئ. (أيها المؤلف إنه ليس سبارو بل الكابتن جاك سبارو)
"هاه؟ خمس نجوم بالفعل؟ أنت أيها المخنث ، أنت بالتأكيد تنمو بسرعة ".
أمسك فاي سيف سبارو مع اثنين من أصابعه ، و ضايقه بابتسامة. كان سعيدًا بتصرفات هذا الرجل. كل هذا يعني أن هذا العبد السفينة السابقة البرية كان الآن مواليا لتشامبورد.
"أنت تجرؤ على دعوتي المخنث ؟ اللعنة . . . "
كره سبارو الآخرين اللذين وصفوه بأنه مخنث ، لذلك قفز على الفور مثل كلب تم دوس ذيله. و مع ذلك ، سرعان ما رأى من كان هذا "العدو" ، و أغلق فمه و شعر بأنه محرج كما لو كان هناك فأر رأى قطة. و أصبح سهل الانقياد حينها قام بالركوع ، مع احترامه للملك.
"جاك يحيي سيدي".
اعترف الجنود الذين كانوا يتراجعون عن هذا "العدو" ، و كانوا سعداء. مع تعبيرات الفرح ، ركعوا و هتفوا بالدموع في عيونهم.
كانوا أكثر مواطني تشامبورد ولاءًا ، و كانوا يعبدون الملك تقريبًا. يمكن أن يموتوا من أجل فاي دون تردد عشرات الآلاف من المرات.
"يرجى الوقوف. أنتم جميعا بخير. " ابتسم فاي و لوح بيده ، و ساعدتهم قوة لطيفة على النهوض.
بد هتافات و صرخات لا يمكن و قفها على الشوان جي.
سرعان ما انتشر الخبر إلى الشوان جي الآخر ، و هتف الجنود على تلك البارجة.
حصل الشوان جي الجديدان على أسماء جديدة ؛ و احد منهم كان اسمه [اللؤلؤة السوداء] ، و الآخر كان اسمه [العملاق]. سبارو و باربوسا الذين كانوا عبيدا السفينة لفترة طويلة أصبحوا الآن قباطنة البارجتين. بعد العيش في مدينة تشامبورد لفترة من الوقت ، قبلوا هذه المملكة الهادئة الصغيرة و شعروا أن هذا كان وطنهم ، و رأوا في النهاية أنفسهم كجزء من تشامبورد.
أصبح هذان هما القبطانان بسبب فاي ؛ أحب الملك حقًا "قراصنة الكاريبي" (* كلنا نفعل ، إن كان أحكم يكرههم فليترك تعليقا سأقوم ببدأ حديث جدي معه *) ، و عين هذين القبطانين ، متعارضين مع توصيات العديد من الناس. في ذلك الوقت ، لم يفهم الكثير من الناس سبب تفضيل الملك الحكيم و القوي لهذين من العبيد السفينة اللذين كانا بريين و متهورين. و لكن بعد مرور بعض الوقت ، أظهر هذان العبدان السابقان للسفن قدراتهما و أظهرا موهبتهما في قيادة الشوان جي ، لكسب احترام الآخرين.
بعد وميض نيران الطاقة على سطح [اللؤلؤة السوداء] ، خرج باربوسا من مصفوفة صغيرة للإنتقال عن بعد. مع الاحترام و الإعجاب ، مشى و ركع أمام فاي.
هذا "العملاقان" لا يزال لديهم هالة البرية ، و كانا يرتديان قبعة سوداء مستديرة كبيرة و يحملان سيف رقيق. كان لديه رائحة دهنية ، و يمكن رؤية بقع الخمور على لحيته. كان من الواضح أنه كان يشرب قبل أن يستعجل.
قريبا ، انتشر خبر عودة الملك في مدينة شامبورد.
مع وميض نيران الطاقة على سطح السفينة ، ظهر العديد من المسؤولين رفيعي المستوى من شامبورد.
ركعت مجموعة كبيرة من الناس على الأرض و رددوا هتافاتهم ، و رددت هتافاتهم في السماء. بعد ذلك ، بدت الهتافات أيضًا من مدينة شامبورد أسفل الشوان جي ، و سقطت المدينة بأكملها في غبطة لا يمكن وقفها. هرع الناس إلى الشارع ، و رقصوا و هتفوا بجنون. جعله الجو الدافئ يبدو و كأنه بركان كان يتراكم الطاقة لسنوات عديدة ، و كانت الحمم تفيض في جميع أنحاء العالم.
[تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هل يمكنكم إخباري بالفصل كم فصل نشرت هذا الشهر ؟ *
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .