الفصل 1069: الإيمان الإمبراطوري و المقر العسكري (الجزء الأول )
"ياسين؟" بدا تعبير ليونيل ميسي خجولا ثم متغطرسًا. كان هذان التعبيران متضاربين ، لكنهما بطريقة ما اندمجا بشكل مثالي على وجهه.
"ليونيل ميسي؟" بدا الإمبراطور ياسين هادئًا و كان له ابتسامة لطيفة على وجهه.
"نعم ، ياسين أدنى من لا أحد". لقد سمعت هذه العبارة عدة مرات عندما كنت في المنطقة الغربية من إزيروث. و قد امتدحك الإمبراطور جوارديولا أيضًا عدة مرات و هو خائف قليلاً منك. أخيرا التقيت بك اليوم ، و أدرك أن أي شخص مشهور يجب أن يكون فريدًا من بعض النواحي. أنا مندهش أنك توصلت إلى كيفية استخدام قوة الإيمان. إذا كان لديك عام آخر ، لكنت قد دمجت قوة الإيمان و كثفت ألوهيتك ، أليس كذلك؟ " قال ميسي ببطء تلك الكلمات.
بدا أن هذين الاثنين ليسا أعداء بشريين.
"لقد تلقيت لمحة فقط عن هذا المجال ، و لكنك قد تقدمت بالفعل أمام الجميع. إذا لم أكن مخطئًا ، فلديك بالفعل ألوهية مكثفة. هل تمدحني أم تمدح نفسك؟ " اشتدت الابتسامة الساخرة على وجه الإمبراطور ياسين.
"هي هي هي". كانت ابتسامة ميسي هادئة كما كانت دائمًا ، و لم يبد غاضبًا بسبب سخرية الإمبراطور ياسين. مع ابتسامة على وجهه قال ، "هذا صحيح ، لقد نجحت بالفعل في تكثيف الألوهية".
سماع هذا ، حتى وجوه الناس مثل باسكويت و ألفيس و بيدرو تغيروا اللون ، و فكروا ، "تكثف الألوهية بنجاح. هل يعني أنه صعد بالفعل من كونه بشر و أنه الآن إله؟ "
من الواضح أنها كانت المرة الأولى التي سمع فيها هؤلاء البرشلونيون مثل هذه المعلومات ، و كانوا جميعًا مذهولين.
"ابتسامتك مزيفة دائما." هز الإمبراطور ياسين رأسه و قال: "على الرغم من أنك تبتسم دائمًا ، لا يمكنك إخفاء الغموض من جسمك. لماذا لا تظهر للجميع جانبك الحقيقي؟ هل تحتاج إلى استخدام هذه الطريقة المملة للآخرين إلى جانبك؟ هل تعتقد أن قيمتك تظهر فقط عندما يقر بك الآخرون؟ أم أنك تخفي جانبك الحقيقي لسبب آخر؟ "
كانت كلمات الإمبراطور ياسين حادة مثل الشفرات ، و يمكن سماع سخرية واضحة من خلال لهجته.
ومع ذلك ، لم تختف الابتسامة على وجه ميسي. بدلا من ذلك ، اشتدت كما قال ميسي ، "هجوم ! أشعل إيمانك الإمبراطوري ! لا يمكنك الاستمرار طويلا ، أليس كذلك؟ قبل أن تستنفد كل طاقتك ، أرني قوتك الحقيقية ! لا تخذلني ! "
"هاها ! أنت ما زلت هذا الوهمي ! على الرغم من أنك غاضب بشكل واضح ، لا تزال تبتسم ! مثير للشفقة ! " ضحك الإمبراطور ياسين ، و ظهرت سلسلة من أصوات طحن المعادن. عادت مروحة طاقات السيف الذهبي للظهور من جديد ، و أظهرت قوة مميتة و حادة.
صاح الإمبراطور ياسين "هيا ! دعني أختبر مدى قوة اللورد الشاب الأول ! دعني أعرف مدى قوة إله مقارنة ببشري ! قبضة التنين السيف الطاقة ! هجوم ! "
طاقات السيف الذهبية التي كانت مشعة مثل الشمس طارت على الفور و إبتلعت ميسي الذي بدا و كأنه شخص عادي.
. . .
- المقر العسكري الإمبراطوري-
لم يكن بالإمكان رؤية المسؤولين الرفيعي المستوى و المتغطرسين في المقر العسكري الإمبراطوري هنا ؛ لا أحد يعرف أين ذهبوا. بقي نصف المسؤولين فقط ، و معظمهم من الضباط العسكريين الشباب.
بدا هذا المبنى الذي يمثل الجيش الإمبراطوري مثل الطاووس الذي سقط في وعاء الغليان ، و فقد كل حضور و مكانة. في حين طاف البرشلونيون و اقتربوا ، بدا أن هذا المبنى كان يرتجف في خوف.
"أين الناس؟ اخرج الآن ! "
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هناك المزيد *
الفصل 1069: الإيمان الإمبراطوري و المقر العسكري (الجزء الثاني )
فجأة ظهر و ميض و ظهر على الدرج قبل دخول قاعة الاجتماعات ذات المستوى الأعلى ، و كان يصرخ فوق رئتيه.
كان الأمير الثاني دومينغيز الذي هرع للمساعدة.
"إنه سموه ! "
"الأمير الثاني هنا ! "
كما لو أنهم رأوا من خلال الغيوم و عثروا على العمود الفقري ، توقف الضباط القلقون جميعًا عن خطواتهم المذعورة و نظروا إلى هذا العضو الملكي الذي بنى سمعته في الحربين الأخيرتين في المنطقة الجنوبية من إزيروث.
نظر دومينغيز إلى هذه الوجوه. معظمهم من الشباب ، و قليل منهم كانوا أكبر سنا.
قال الأمير الثاني بنبرة عاطفية نادرة و غليان الدم ، "قل لي ، هل أنت خائف؟ نبلاء زينايت و راكبي دب الشمال العملاق! لقد اقتحم البرشلونيون مدينتنا ، و هم يقتلون الرجال و النساء و كبار السن و الأطفال دون رحمة. هم شياطين بلا لطف أو كرم. يتغذون من الدم و القتل. كما أنهم أقوياء للغاية ، و سنخسر بالتأكيد. أخبرونى ! في هذه الحالة ، هل أنتم خائفون؟ هل تريد أن تكونوا جبناء يركعون أمام الشياطين و يتوسلون الرحمة قبل أن يقتلوا ، أم تريدون أن تكونوا أبطالًا سيعلمون هؤلاء الشياطين درسًا بالسيوف الحادة ، و يقاتلون من أجل أنفسنا و أحبائنا و عائلاتنا؟ حتى لو استطعنا العيش لبضع دقائق أخرى. قولوا لي ، هل أنتم خائفين؟ هل انتم خائفيين؟"
تغلبت كلمات الأمير الثاني على هدير البرشلونيين اللذي تردد صداه في المنطقة ، و كلمته ضربت قلب الجميع.
عاطفة ، شجاعة ، و جنون ملأ قلب الجميع تدريجيًا و الذي كان قد أخذه في السابق الخوف و القلق. لقد شعروا بأن النار اشتعلت في صدورهم و دمهم و عظامهم و أرواحهم.
"نحن لسنا خائفين ! " هدر شخص.
"نحن لسنا خائفين ! " تابع الجميع و صاحوا في نفس الوقت.
"عظيم ! تحتاج قواتنا إلى الأوامر من المقر العسكري الإمبراطوري ، و يحتاج شعبنا إلى العودة إلى المواقع و حمايتها. تنتظر أرواحنا و شرفنا أن نحرسها بأنفسنا ! " رفع الأمير الثاني سيفه و ضحك ، "الآن ، عودوا إلى مواقعكم و عُودوا إلى و ظائفكم المألوفة ! بدء نظام الأمر السحري في المقر ! سأحمي هذا المكان معك إلى أن يتقدم جنود برشلونة إلى المقر العسكري الإمبراطوري ! ثم ، سنقوم بسحب سيوفنا و القتال حتى الموت ! "
"كما يحلو لك يا صاحب السمو ! "
"شرف الإمبراطورية معنا ! "
"ها ها ها ها ! مثير للشفقة ! لماذا يجب أن أخاف من هؤلاء البرشلونيين؟ سأقاتلهم حتى النهاية ! "
اشتعلت الشجاعة و العاطفة التي لا توصف في الحشد ، و تحول وجه الجميع إلى اللون الأحمر نتيجة لذلك. خجلوا من خوفهم السابق ، و عادوا بسرعة إلى مواقعهم.
سرعان ما تم إطلاق أشعة الضوء السحرية الملونة من المقر العسكري الإمبراطوري في السماء.
كان هذا نظام قيادة سحريًا بعيدًا للجيش سيتم استخدامه فقط في اللحظات الحرجة. يمكن للقوات التي فقدت الاتصال مع بعضها البعض أن تتلقى على الفور الأوامر من المقر و تبذل قصارى جهدها للتنسيق مع جهود القوات الأخرى.
بالطبع ، كان لهذا النظام عيب قاتل واحد.
إذا تمكنت قواتهم من رؤية الأوامر ، فسيكتشف الأعداء على الفور موقع نظام القيادة العسكرية ، و قد يركزون كل انتباههم على هذا المكان.
وبعبارة أخرى ، كان المقر العسكري الإمبراطوري معرضًا لخطر كبير ، و سيواجه قريبًا الهجمات القاسية من البرشلونيين.
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هناك المزيد *